إلى كل فقير، جائع، عاجز، ضعيف، خائف، من لك غير الله؟!!
إلى كل متألم، حزين، ضائع، مشتت، من لك غير الله؟!!
إلى كل زوجة مقهورة، مظلومة، ضعيفة، من لك غير الله؟!!
إلى كل أم حزينة، مظلومة، مُتعدى عليها بغير ذنب، من لك غير الله؟!!
إلى كل معاقة، أو مشلولة، أو مطرودة، أو لقيطة، أو أي مريضة ومريض، بكسر، أو بسرطان، أو بغيره.. من لكم غير الله؟!!

إلى كل عجوز أو شيخ هرم، وحيد، ضعيف، مسكين، من لكم غير الله؟!!
إلى كل مطلقة، متألمة، منسية، مظلومة، من لك غير الله؟!!
إلى كل البنات والأولاد اليُتماء، الضعفاء، المساكين، المظلومين، والمقهورين، من لكم غير الله؟!!
إلى كل يائس، حزين، وحيد، غريب، من لك غير الله؟!!
إلى كل مُذنب وعاصي، مُجاهر، متعدي، ظالم، من يمنعك من عذاب الله؟ ومن لك غير الله؟!!
إلى كل المسلمين في فلسطين، والعراق، وأفغانستان، والشيشان، وإندونيسيا، وكشمير، وغيرهم من لكم غير الله؟!!
يا أيها البشر والعالم؛ والكون أجمع من لكم غير الله؟!!
من ترجون غير الله حق الرجاء؟!! وتدعون غير الله حق الدعاء؟!!
من لنا غير الله؟!!
من لنا غير الله سبحانه وتعالى ، العزيز، الحكيم، الرحيم، القادر، القاهر...
من بيده ملكوت السماوات والأرض...
من أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون..
يا منقذ يونس عليه السلام من داخل بطن الحوت بعجب..
ورادَّ يوسف عليه السلام إلى والده عليه السلام بحكمه..
ومنقذ إبراهيم عليه السلام برحمة..

ومخرج موسى عليه السلام بمعجزة..
ومؤيد محمد صلى الله عليه وسلم أزكى البشرية، بقوة إلاهية..
من لنا الضعفاء؟! المساكين؟! المحتاجين؟! العاجزين؟! غير الله تبارك وعز اسمه وعلا.

الى كل مواطن سوري رح قول 

مالنا غيرك يالله عجل نصرك يارب

اللهم ازل الغيمه السوداء عن الشعب السوري بحق كلمة لا اله الا الله

قالوا: الاغاني توسع الصدر.
قلنا:...(ومن أعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا).

قالوا: نحن لانتأثر بالأغاني.
قلنا:الغناء ينبت النفاق بالقلب كما ينبت الماء العشب.

قالوا: نحن نستمع للتسليه فقط.
قلنا:..(افحسبتم انما خلقناكم عبثا).

قالوا: نجد الراحه إذا سمعنا الاغاني.
قلنا:..(وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين).



قالوا: نحن لم نهجر القرآن ولكنا نحب الاغاني.
قلنا:حب القرآن وحب الغناء في القلب لايجتمعان.

قالوا: ولكنا جمعنا بينهما.
قلنا:الذي يؤثر هو الذي يبقى معك ولو اثر فيك القرآن لذهب من قلبك الغناء

سسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسيمانور

كثير هم الذين يَهْوُونَ من القمة إلى السَّفْح، لا يرحمهم أحد، ولا يترحم عليهم أحد، ولا يسير في جنازتهم أحد، حتى السادة الذين في سبيلهم هَوَوْا من قمة الكرامة إلى سفوح الذل، ومن عزة الحق إلى مَهَاوي الضلال، ومع تكاثر العظات والتجارب فإننا ما نزال نشهد في كل يوم ضحية، ضحية تؤدي ضريبة الذل كاملة، ضحية تخون الله والناس، وتضحي بالأمانة وبالكرامة، ضحية تلهث في إثر السادة، وتلهث في إثر المطمع والمطمح، وتلهث وراء الوعود والسراب ..... ثم تَهْوِي وتَنْزَوِي هنالك في السفح خَانِعَةً مَهِينَة، ينظر إليها الناس في شماتة، وينظر إليها السادة في احتقار.

لقد شاهدتُ في عمري المحدود - ومازلت أشاهد - عشرات من الرجال الكبار يحنون الرؤوس لغير الواحد القهار، ويتقدمون خاشعين، يحملون ضرائب الذل، تثقل كواهلهم، وتحني هاماتهم، وتلوي أعناقهم، وتُنَكِّس رؤوسهم .... ثم يُطْرَدُون كالكلاب، بعد أن يضعوا أحمالهم، ويسلموا بضاعتهم، ويتجردوا من الحُسنَيَيْن في الدنيا والآخرة، ويَمضون بعد ذلك في قافلة الرقيق، لا يَحُسُّ بهم أحد حتى الجلاد.

لقد شاهدتهم وفي وسعهم أن يكونوا أحراراً، ولكنهم يختارون العبودية، وفي طاقتهم أن يكونوا أقوياء، ولكنهم يختارون التخاذل، وفي إمكانهم أن يكونوا مرهوبي الجانب، ولكنهم يختارون الجبن والمهانة .... شاهدتهم يهربون من العزة كي لا تكلفهم درهماً، وهم يؤدون للذل ديناراً أو قنطاراً، شاهدتهم يرتكبون كل كبيرة ليرضوا صاحب جاه أو سلطان، ويستظلوا بجاهه أو سلطانه، وهم يملكون أن يَرْهَبَهم ذوو الجاه والسلطان! لا ، بل شاهدت شعوباً بأَسْرِها تُشْفِقُ من تكاليف الحرية مرة، فتظل تؤدي ضرائب العبودية مرات، ضرائب لا تُقَاس إليها تكاليف الحرية، ولا تبلغ عُشْرَ مِعْشَارِها، وقديماً قالت اليهود لنبيها "يا موسى إن فيها قوماً جبارين وإنا لن ندخلها أبداً ماداموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هنا قاعدون" فأَدَّتْ ثمن هذا النكول عن تكاليف العزة أربعين سنة تتيه في الصحراء، تأكلها الرمال، وتذلها الغربة، وتشردها المخاوف.... وما كانت لتؤدي معشار هذا كله ثمناً للعزة والنصر في عالم الرجال'

راق لي فنقلته لكم

منقول

مع تحياتي سيما نور

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



ذهبت ابحث عن ذاتي

اين انت يا انا ؟؟

سؤال رددته كثيرة

لم اجد نفسي ولا ادري اضاعت مثلما ضاعت اشياء كثيرة !!

ام هربت مني ؟؟ياالهي هي هربت نعم تذكرت

هربت من احزاني..هربت من خوفي

اين انتي ياانا ؟؟اتراك اختبأت مني في كتاباتي

ابحث عنك بين السطور ابحث عنك في دفاتري القديمه

ام اختبأتي في ثنايا اضلاعي ؟؟

اظهري ياانا فلن احملك بعد الان فوق طاقتك

لن اثقل كاهلك بهمومي الكثيره

اعدك انني سأفتح دفاتر جديده

بمشاعر جديده متفائله

اعدك باني سأصبح اقوي واقوي

سأتغلب علي حزني بفرحي

وبقوة ايماني علي لحظات ضعفي

اشرقي ايتها النفس مرة اخري

ياالهي هاهي وجدتها ولكن ماهذا مالي اراك مرتديه ثوب جديد

انه ثوب الايام القادمه

اياام اتمني من الله ان يبارك فيها ويزيح همومي واحزاني

مازلت اكتب لك

واعرف أن الكتابة لك ضرب من الجنون

واعرف أن ما اكتبه لايهمك وقد لايثير لديك الفضول

ولكنني تعودت أن اكتب لك

فانا امرأة  تمتهن  الخيال...  تمتهن الجنون

فعلى أوراقي أتحرر من كل الأحكام والقيود

احلق بحروفي  أرسمك وألونك

وازرع بعالمك ما أشاء من الاشواك او الورود

فمتى أشاء

ولا يعود لحبك في حياتي وجود

ومتى أشاء

تكن روحي التي تسكن جسدي

أتلمس وجهك  بخطوطي

لمن اكتب كلماتي

لا تسالوني يااصدقائي  لمن اكتب كلماتي

اكتبها لمن هو  لي الماضي والحاضر والآتي

لمن ملك قلبي وزين بالورد أيامي وكل حياتي

لحبيب ملك مني الفؤاد والفكر وأستباح آهاتي

نذرت له كل كلام الحب وأحلى مشاعري وغلطاتي

يحلو لقاؤه فتنطق بالعشق شفتاي ويدي ونظراتي

بين احضانه أفقد عقلي وتستباح له كل محرماتي

مجنونة بحبه صاحبي فلا تسل لمن أكتب كلماتي

تحياتي للجميع

سيمااااااااا

متوسدا صدر احبه بكل مايحويه الحب من عمق

يبتسم ويتململ كالطفل

ويضمني بعمق

ويطبع قبلة

ويكمل نومه بكل راحة

وانا انا

انظر اليه

اتأمله

وامسح على رأسه

بكل هدوء

منهية بذلك قصة

رويته له قبل ان يستغرق في حلمه البريء

احبه يا الهي احبه

واجن حين يهتف مناديا

حبيبي

وانا ايضا اهتف لك

حبيبي

                                      محتاج لك

ومهما تبعد اكون وياك

تغضب واسامحك وعلى هواك

ولو زعلى ما هو على كيفك معاك

رودنى للصح وعمرى ما انساك

لو بنا اصعب سؤال  يزول

 ولا يفتح الجراح عزول

نداوى جرحنا بالاصول

ولكل شىء حلول

يا اغلى واعز الناس

انا العشق والشوق والاخلاص

انا نبض الاشواق

والسهر والليالى والاشتياق

قلبى كله حنان

وكلامى لك حب والحان

ولو الكون بك غدار

ما اسيبك باعذار واحبك باصرار

إعلانات

بين (كان ) وبين (الآن ) خيطٌ رفيعٌ يربط الحاضر بالماضي والذي ان سمحتو لي أن أسميه ( المستقبل )

كتبتِ لي في أولى رسائلنا :

(التفكير بكَ هو الفعل اللاارادي الذي تدمنه حواسي)

ولسخرية القدر أمست قراءة هذه الجملة ألف مرة يومياً

هي الفعل اللاارادي لي .

فإلى متى ستشغل روحي , وتعزف الشوق من ضلوعي بوح أنفاسٍ حزينة ؟؟

عشقك الكبير ثقافة أكسبني إرثاً حضاريا لا ينبض .. إرثاً يتجدد برؤى مختلفة في كل لحظة .

أما غيابكِ الأكبر فقد ولّد بداخلي ثقافة من نوع آخر ..

ثقافة تتكلم عن الاشتياق المرير من مبدأ فيروزي يقول ( إيه في أمل ) .

ربما تتلذذ الأقدار بطرق العذاب المختلفة ..

وتجعلنا نلتقي لنسمع قهقهاتها على أوتار فراقنا الجديد ,

فيزداد الغيظ المرير من هذه الدنيا ونبدأ رحلة الشوق والانتظار ...

لا أدري ما هي الحكمة من تكرار عملية اللقاء والفراق سوى أنها مقامرة إلهية بأرواحنا وأحاسيسنا .

سنوات طويلة تمر ولم يتغير شيء فيكِ .. عينيك مرآة قلبي .. وأنفاسكِ شقت بصدري مجراها

ولكن لم تتساءلي ولو للحظة ماذا حل بقلبي المتآكل من غبار سنيني ؟؟

وكيف تحولت أضلعي لناي داخل صدري ؟؟

صعب علينا تقبل فكرة التخوين من قبل الأحباب .. ليستعملونها عطرا لأفكارهم المتخبطة بين الحب والعقل .

أنا لم أثق يوما بشيء كما وثقت بذكائك .. لذلك أعلم تماما لماذا أعطيت أذنك لمن يريدون بالأصل احراقنا .

ان العاشق المهزوم يبحث عن مبررات ومسوغات لعشيقه الهارب من كل شيء حتى الأعين التي عشقها .

وها أنا وبكل جرأة أقولها ( أنا من عشقت ومن هزمت )

أنا من حول صلاته تكرارا لحروف اسمك وكنتُ غبياً ..

أنا من تكلم عن ظل بنفسجة تفيء بفيئها الشمس وكنتُ غبياً ...

فارحلي .. واتركي قلبي المتعب .. إني بحاجة لوقت طويل جدا كي أتعافى

ولا تبتسمي فوق جثتي الهامدة إنك لم تعودي تشغلين روحي .

أن كان الحب كلمات

فلك مني كل كلماتي

وأن كان الحب فداء

فلك كل عمري وحياتي

فمنذ النبضة الاولى في قلبي

كانت لك وحدك يا حبي

ولك مني عهدا لن أنساه يوما

أني لا أتمنى أحد غيرك في أيامي

فسنيني وشهوري وأيامي

والساعات والثواني ولحاظاتي

كلها لك وحدك ..أتعلم لماذا؟

لانك ابدلت ألوان حياتي

وجعلتني أحلم أحلام ورديه

لم أرها مطلقا في أحلامي

فاأنت أمنيتي وحلمي

فكم حلمت أن أقضي معك الليالي

وكم تمنيت أن تكون برفقتي

في كل لحظة من لحظاتي

وكم حلمت أن أرمي نفسي

في حضنك الدافئ

أحبك..أحبك...أحبك فلم ولن

أنسى أحلى أيام الحب في حياتي
sima