بحث
بحث متقدم
Category: يوميات

كتير منسمع عن قصص أبطالها شخصيات كوميدية,قصص نادرة وحلوة وبتسلي وفي منون صارو امثال بس واقع هالشخصيات كان غير الشي المعروف عنون..بسم الله

اول واحد:جحا

هالشخص هاد ولا حدا يتفاجئ من أولياء الله الكبار...واسمه "الشيخ محمد جحا" ادعى الجنون والهبل بعد ان عرض عليه منصب قاضي القضاة متل ما بتذكر..وكانت قصصو مليئة بالحكمة مع الفكاهة الظاهرة..لكن واقعو هو الفقه والإمامة 

 

الشخص التاني:بهلول"ابو وهب" فقيه الزمان...واسمه محمد البهلول

والبهلول لقب معناه صاحب اللب والحكمة والفطنة..أيضا عرض عليه منصب قاضي القضاة من قبل الخليفة هارون الرشيد رضي الله عنه,فادعى الجنون  لتجنب مخالفة اوامر الخليفة...وأيضا قصصه مليئة بالحكمة البالغة والفكاهات النادرة..

الثالث: وهو القاضي قراقوش...كان هالشخص قاضي عادل جدا,يعمل بكتاب الله,وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام

ولكن كثيرا ماكان يحكم بظواهر الأمور (طبعا الحكم كان صحيحا مع الدليل)ولكن كثيرا ماكان يخفى الدليل عن العوام في بادئ ثم يتبين أن حكمه صحيح

واحدى قصصه النادرة ان شخصا  سرق أشياء من مكان لدبغ الجلود..وقتل العامل الذي كان يعمل فيه...فشك الناس بشخصين..احدهما طويل والآخر قصير...فأمر بشنق الطويل على باب المصبغة لأنه كان الفاعل حسب زعم قرقوش..فلما أرادو تعليقه كان هو اطول من الباب...فما مشي الحال...سالوه شو نعمل...فقال لهم...علقو القصير مكانه...فاستغرب الناس...ولكن بما انه قاضي القضاة كان لا بد من تنفيذ الأمر...وبعد  أن علق القصير على الباب اعترف بأنه الفاعل وقضى حكم القاضي عليه...وله العديد من القصص على تلك الشاكلة

 

وهذه الشخصية الاخيرة من اغرب ما وقع في مدينة دمشق سابقا

شمعون:هو شخص مدفون في قبر أقيم فوقه مقام مع القماش الأخضر والشموع على انه من العارفين واولياء الله..وكان العوام من الناس يقربون القربات ويبذلون الأموال على انهم يتقربون  بذلك..ولكن فجأة فوجئ الناس وقتها بان عمال من الدولة جاؤوا وبدؤوا بتهديم القبر وازالته بالكامل....ثم اتضح للشباب انو هاد المدفون حاخام يهودي واسمه شمعون ورواية انو ولي كان تاليف من اليهود الذين كانوا يقطنون مدينة دمشق..

 

سبحان الله على ئولة ام اللوول

 

:D أبو حميد

Delicious Digg Facebook Fark MySpace