قصص عيجبة بلا نهاية

واحد أبوه عطاه وصية وأللو يا ابني وصيتك ئلك أبل ما ارحل عن هالدنيه انو ماتئرا شو مكتوب بهالورقة إلا أبل ما تموت بلحظات...حاول الولد يناقش أبو بس قدر الله كان أسرع ..توفي الوالد وترك هذا السر الغامض

الولد بدو يعرف شوفي بالورقة,بعد مدة زار أحد الأصدقاء وطلب منو انو يئرالو شو مكتوب فيها..فجأة انتفض صديقو وأللو طلاع انئلع من بيتي ياخبيت وما خلا ستر مغطى عليه....طلع هالشب هائم على وجهو مو عرفان وين بدو يروح...فجأة اجتمع برجال كبير في السن في الطريق,وطلب منو انويئرا لو شو  مكتوب بالورقة..فتح الرجل العجوز الورقة و فجأة رفع العكازة وخبط الولد ضرب كان لح يجيب آخرتو وبلش يسب ويشتم والولد المسكين لاعلم ولا خبر..المهم ضاقت الدنيه أكتر وأكتر بصاحبنا فحمل حالو وقرر يهاجر,المهم ركب بالطيارة وهن بالجو طلب من المضيفة انو تقرأ الوصية الموجودة في الورقة..وكالعادة لما شافت المضيفة الكلام المكتوب فيها بلشت تسب وتشتم ونادت للقطبان وعطتو الورقة..فجأة القبطان رفع وسلخو كف لهالشب متل فراء الوالدين ومباشرة  فتح باب الطيارة ولحشو,الشب قرب انويوصل عالأرض فقال في نفسه:"معد بئيان للموت غير لحظات خليني شوف شوفي بهالوصية.."وفتح الوصيه بدو يقرأ شوفيها اجت نسمة هوا طيرتا..يستر عرضكون سامحوني..الندل يلي اخترع هالقصة خلا النهاية سر دفين..حتى هو نفسو مابيعرف شو كان مكتوب فيها  سامحونا..أخوكون ابو حميد