بحث
بحث متقدم


عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ، يقفُ رجلٌ وسيمُ جداً بجوار رأس

 الميت. وعند تكفين الجثّة، يَدْخلُ ذلك الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ. وبعد الدفنِ، يَعُودَ الناس إلى بيوتهم ،
ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير،
 ويُحاولانَ أَنْ يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في
 خصوصية حول إيمانِه.

لكن يَقُولُ الرجل الوسيم : "هو رفيقُي، هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ حالٍ
منَ الأحوالِ إذا كنتم معينينَّن لسؤالهِ، فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ".


ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له:


أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه، بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى. لا تقلق.
 فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم .


وعندما ينتهى السؤال ، يُرتبُ الرجل الوسيم والملائكة فراشاَ من الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة.


فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير.
آمين آمين آمين

 


إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على
جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم

 

إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت
واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم
 

.إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون
إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم
 

إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة
التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض
 

.إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو
الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر
 

.إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في
هذا الوجود
 

.إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون
ذلك ولكن لا يفعلون
 

. إذا قرأت هذا المقال فأنت في نعمة عظيمة
هي أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في
هذه الدنيا
 

 

كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها الصغير ...

حياة متواضعة في ظروف صعبة.. إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها

لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء .. لكون الغرفة تحيطها أربعة جدران ولها باب خشبي غير أنه ليس لها سقف

مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات متقطعة من المطر،

وذات يوم تراكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير .  

ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم، أما الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهما

نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في حضنها ولكن جسد الأم والابن وثيابهما ابتلا بماء السماء المنهمر...

أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران , وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر....  

 فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى وقال لأمه: ترى ماذا يفعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟  

لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء .. ففي بيتهم باب.

 

 ما أجمل الرضى.... إنه مصدر السعادة وهدوء البال

يقول ابن القيم عن الرضى: هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا.

الحمد لله الذي عافانا وأهلينا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه،

 

 

في مرّة دخّلوا محشّش على ضابط في الشرطة
قالوا له هذا المحشش قتل 26 شخص بسيارته
الضابط ما اقتنع بالقصة راح وسأل المحشش
قال له الضابط : كيف قتلت 26 زلمة ؟
رد عليه المحشش بكل أدب وثقة بالنفس : إسمعني ياحضرة الضابط ، أنت رجال
فهمان ومتعلم وان شاء الله راح تفهم القصة ؟
انبسط الضابط من ردّو وقالو : طيّب قلي كيف  ؟
رد عليه بنفس الثقة بالنفس : شوف يا حضرة الضابط ، أنا هلأ طاير على الاتوستراد ، حلو الكلام ؟
قال الضابط : حلو .
قال المحشش : تخيّل على الرصيف اللي على اليمين واحد قاعد،
وعلى الرصيف اللي على يساري 25 شخص قاعدين.
قال الضابط : طيب.
قال المحشش : وعلى يسار الطريق فيه قصر أفراح ، وال25 رجّال رايحين عالصالة ،
اتّضحت الصورة؟
قال الضابط : لهلأ كلامك معقول.
قال المحشش : فجأة وأنا ماشي طق الدولاب، والسيارة تروح يا يمين يا يسار .
قال الضابط : أي نعم.
قال المحشش : يعني فيه خيارين ، يا أدعس الرجّال ياللي لحالو ،
يا أدعس الخمسة والعشرين رجال التانين ، صح والا أنا غلطان ؟
قال الضابط : فعل ا موقف محرج .
قال المحشش : طيب يا ضابط ، أنت رجّال عاقل وواعي ،
وانحطيت لا قدّر الله بمتل هاد الموقف ، شو راح يكون تصرّفك ؟
قال الضابط : والله أنا بدعس الرجّال ياللي لحالو .
قال المحشش : عين العقل ، أنا فكّرت نفس تفكيرك وقلت بدعس الرجّال اللي لحالو.
قال الضابط : طيّب كيف قتلت الباقين ؟
قال المحشش : خلّيك معي يا حضرة الضابط لا تستعجل ،
أنا قرّرت لفّ على الرجّال اللي لحالو،
بس راح هرب عالجهة التانية يالي فيا  الخمسة وعشرين زلمة امت لحقته ام ندعسو كلون