<!--[if !mso]>v\:* {behavior:url(#default#VML);}o\:* {behavior:url(#default#VML);}w\:* {behavior:url(#default#VML);}.shape {behavior:url(#default#VML);}<![endif]--><!--[if gte mso 9]> Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4 <![endif]--><!--[if gte mso 9]> <![endif]--><!--[if !mso]>st1\:*{behavior:url(#ieooui) }<![endif]--><!--[if gte mso 10]> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman","serif";}<![endif]--><!--[if gte mso 9]> <![endif]--><!--[if gte mso 9]> <![endif]-->

القراءة السريعة

في مجال تطوير المهارات العقلية و طرائق التفكير الإبداعي يأتي هذا البرنامج الذي يساعد على إكتساب المهارات اللازمة لتطوير وتحسين الأداء الفكري عن طريق إستخدام أحدث الأدوات والوسائل التي تساعد على توظيف القدرات الذهنية في مجالات التطوير الشخصي والمهني.

محاور البرنامج :

1.    القراءة بسرعة أعلى و فهم أكثر و استرجاع المعلومات بشكل أفضل و أسرع.

2.    نقل العقل من القراءة التقليدية إلى القراءة السريعة مع زيادة سرعة القراءة.

3.    التدرب على استخدام إستراتيجيات عِدة لأنواع مختلفة من القراءة.

4.    التدرب على قوة الملاحظة و التركيز (المذاكرة ، الكتب ، الجرائد ، التقارير.....) .

5.    تقنيات تدريب العيون .

6.    تمكين المشاركين من استخدام الخارطة الذهنية في مجالات الحياة المختلفة.

7.    التعرف على قواعد الخريطة الذهنية الصحيحة.

أهداف البرنامج

·        استثمار أكبر لقدرات العقل

·        استخدام مهارة القراءة السريعة و تقنياتها.

لمن يتوجه البرنامج

1.    المهتمين بتطوير طرق التفكير بطريقة إبداعية جديدة، واضحة و فعالة.

2.    المدراء( المشاريع و الاجتماعات و الجودة و المبيعات).

3.    الآباء و الأمهات لرفع فعالية التربية الأسرية.

4.    إلى جميع المربين و المهتمين في الحقل التربوي و الإعلامي و الكتاب و المرشدين الاجتماعيين و النفسيين.

3 أسباب لحضورك البرنامج

·        نقدم أحدث ما توصل إليه العلم في هذا المجال .

·        نساعد المتدرب على قراءة كتاب وفق المنهاج .

·        يتبع الدورة ساعات عملية للتدرب و تحسين الأداء .

امنية بالحياة أن أمحي امية الناس بالحياة بمساعدة من هو لايعلم وأتعلم من هو أعلم مني فهل هذا الأمر مفيد برأيكم

هل ترغبون بالبحث معي على عمليات بسيطة تهتم بأدق تفاصيل حياتنا اليومية ولكن بكل صراحة أولا لننظم ضمن التقويم الجديد أو من الجوال عن طريق التقويم وتسجيل مواعيد وتشغيل المنبه لكي لانقع بفخ النسيان والأهمال ولنكون دائما قد مسؤولية ان ننظم حياتنا اليومية والمهنية والأسرية ولنكون من الذين يشار أليهم من النواحي الأحترافية بأخذ مواعيد دقيقة ولاتحتاج إلا عشرة دقائق ولايكون الموعد يحتاج من ثمرات وقتك الا عشر دقائق وناخذ ساعة اونصف ساعة فهل نستطيع التركيز ضمن اللقاء على الدخول بالموضوع  من دون  مضيعة هذا الوقت الثمين لموعد أخر بأهمية اكبر وبعيدا عن المواعيد التي لايوجد فيها أي نوع من مضيعة وقتك ولنتعلم كي يكون لنا هدف نطمح بتحقيقه والتوجه بالخيال العلمي للوصول الا اللانهاية مع أخذ الحذر من الوقوع بالوهم الذي يؤدي الى النسيان لكل ماهو مفيد وعدم التوجه الى الاوعي والتشتت بالأمور الثانوية والتي هيتعمل على هدر ماهو مهم من أستثمار وقتنا وأعتذر على تطويل الموضوع ولكن برأي هوموضوع يحتاج لشرح مطول ولكم حرية التعبير بكل شفافية

سلامي للجميع أخوكم وائل وسوف نستدرج معا ماهي الطرق الصحية التي أتبعتها أولا الغذاء صباحا كأس ماء مع ملعقة عسل واحدة وننتظرحوالي ربع ساعة ثم نتناول سبع حبات تمر ليس ستة ولا خمسة  أولا وأخيرا سنة من الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وهي الأهم وللأسف الشديد نحن دائما نقتنع دائما بعلوم الغرب ونتعلم من علومهم مع أنهم يستنيدون دائما بمراجعهم بعلوم من القرأن الكريم ومعجزات القرآن فقد أكتشف الآن باليابان أن تناول سبع حبات تمر يوميا هو بمثابة غذاء كامل لجسم الأنسان مع الأسف ننتظر علومهم لنقولها لبعض ولكي نقول شوف اليابان وشوفو أميركا وشوفو الهند ولانقول العالم العربي فلان والعالم العربي فلان ونقول   بابا بدي سجل يجامعة مشهورة  جامعة أميركية أو إوربية  باسبانية مع العلم أنه ببلاد الأندلس وقد قمت بزيارت أحد حدائقها فوجدت جواري المياه التي يتم من خلالها سقاية الحديقة مأخوذة طريقتها من العرب ومن قلب القرآن الكريم بمامعناه جنات تجري من تحتها الأنهار والعكس صحيح في وقتنا هذا وفي وطننا العربي تذهب لحديقه لايعرفون كيف يسقون المزروعات وكيفية تمديد شبكات المياه للتنقيط وكيف وكيف على هذا النحو ولعدم التطويل أقول أننا لورجعنا بكل أمور دراستنا وعلومنا المعيشية والمهنية أي كانت دراستنا ولو اخذا أهم الشهدات الدراسية فنحن أولا وأخيرا نتعلم بجامعات ومدارس في أي بلد عربي تنهج بباب التعلم من الغرب واليوم وبسبب وجود الشبكة العنكبوتية والتطور الذي يقولون عنه لدى الغرب وهو بالأصل من العرب مثال الطيران أوله كان تجربة عباس بن فرناس والرازي والجاحظ وكل عباقرت أهل الشام وبلاد اليمن والبدو الرحل فهل حان الوقت برأيكم للرجوع لحياتنا القديمة العلمية والطبية والتربوية والفكرية من اللغة العربية من دون الرجوع للغرب ومن دون بلوتوث وهواتف محمولة بكميرات وشوفوني ماأحلاني وهات شي سيكارة    نفخ أركيلة    واليوم فطرت بفندق الخمس نجوم   وتغديت بالمطعم فلان   وتعشيت عند فلان   لأنو وكما يقولون( لبيس حصيره ولاتلبس توب عيرة )ولكن الحكمة الأفيد برأي هي( أن تأتي من عملك الى بيتك ويكون معك قوت يومك بحلال راتبك وتجلس مع الأسرة السعيدة بكل بساطة )وبدون شرح عن مافعلته بعملك لأنه لايفيدزوجتك وأولادك وندخل على بيتنا ونرمي خلفنا كل هموم العمل والطريق وهموم المعيشة الجيدة لجميع الأسرة لأنك أنت رب الأسرة   فاين نحن من هذا الحيدث وهل لديكم تعليقات تفيد للمجتمع العربي بشكل عام وهل نحن نعلق لنفيد وليس  مجرد تعليق لاأكثر منومجرد شطارة على بعضنا البعض ومجرد تقليل من قيمة موضوع ما أو حكمةكانت من هم الذين بحثت عنهم ووجدتهم ضمن موقعنا هذا   أنادي جميع أعضاء تراترو الأكارم من شباب وبنات ومتزوجين لملتقى محبة أودعوة بحث مفتوحة  بكبرى الأماكن بسوريا وبالبلد وبالمحافظة التي تختاروناه بالتصويت المشترك وبكل أريحية للجميع ومن دون مقدمات أقترح القاء يكون على الهواء مباشرة بالتعاون مع من تختارونها وتصوتون عليها أنتم جميعا وأنني على أستعداد تـامين جميع الموافقات الروتينية للقاء الأحبة بشبكتنا المحبوبة للمحبين وللجميع حرية المشاركة وللعلم هذه هي أرقامي أعلنه الآن الأسبوع القادم  بالوقت المناسب للجميع والقامشلي والساحل السوري  من تنظيم لقاء يفيد الجميع             0991099563

من منكم يحب معرفة أحلام اطفالنا وبماذا يفكرون وماذا يعرفون وهل يتعلمون مانود تلعيمهم أم يتلعمون ماهم يرغبون         هل تعلمون ان طفل رضيع ان علمته اربع لغات بتنوع وتركيز على ماهو يرغب به سوف يتلع ماهو أوسع ولاتقل هو لايتكلم ولكن هو اكيد يسمع ويقرأويتمعن بكل قول وكل حركة وعلى سبيا المثال قراة الككت المصورة والعب باللأدوات التعليمية البسيطة ولكن المفيدة فكل كان الطفل صغير وكان توجيه الوالدين بالأتجاه الصحي والعلمي والفكري مع التنوع بالطرق والأوقات بين كل وجبة ولكن علينا وواجبنا من الدور الديني تعليم طفلنا كيف يختار مع مرور الوقت والتوجيه المهم على أنتقاء اللأصدقاء الذين هم من نفس الطبقة اللأجتماعية نفسها لكي لايتم تشتت الأهل والطفل الى أماكن وعادات لايحمد لها والمفرض علينا توخي الحذرالكبير من الشبكة العنكبوتية بأستمرار دائم ومن دن ترك الطفل على الحاسوب أكثرمن ساعة واحدة أو أقل لحماية الطفل من أضرار النظر والتمتع مع طفلك بحقيقة ماهو يتمتع به أن كان علم أو ترفيه أو أي كان فافيدونا بعطفكم على أطفالكم دون التعامل معه كانه لايفهم ولكن هو يفهم ليس اكثر منك ولكن عليكم بالمثابرة على نجاحاته وأهماله عند العقاب بعدم الرد على بعض طلباته والرجوع أخير للعقل والتربية قبل العلم   فهذا أن دل فهو عن صبر وعزيمة الأهل على نجاحات طفلهم فهو رجل المستقبل الواعد الذي سوف يكون واجهتك أمام الناس فهل  أنت أمام هذه المسؤلية الكبيرة التي حملها والدك قبلك وسلامي للجميع

بالمختصر المفيد هل برأيكم النجاح يكمن بالتواضع مع فهم كل ماهو مفيد والأستماع كل ماهو مفيد وترك ماليعنيني لغيري عسى أن يكون ينفع غيري بالتأكيد فهل بأمكان الهروب للتواضع بكل الطرق المتاحة بالحياة  وهل الكبرياء دائمل يعني النفسية الجامدة مثال تتكلم مع شخص دون أن يبدي أي مشاركة مجدية ولا قول لو وكان وياريت من الاقوال الشيطان فهل لديكم أفكار جديدة لنطرحا للجميع وتكون نابعة من محبتكم القلبية مع ترك شوفت الحال التي هي من الطباع الغير مجدية للأنسان والنظر للأفق البعيد وأنه لايوجد حاجز كان لكي نقول هنا الطريق بنهايته مسدود فهو طريق الفشل وعدم الطموح ولكن نبحث بماهو يسعدنا ويدفعنا الى الأمام وليس بخلق العقبات الفاشلة والحللول الامجدية والامنطقية والغير متفائلة والنجاح بتحديد هدفك لكي تنجح تبحث عن الطرق البسيطة والغير مندفعة والتي قد تأدي الى الفشل يتبع

عندما يستيقظ الأنسان صباحا ماذا يحصد واذا يجنى وماهو تقديمه للحياة وهل هو عضو فعال او يمر كما يمر البخلاء الذي يتطفلون على الأخرين ولايقدمون سو مجال هو معروف لدى الجميع التوجيهات وهذه أبسطها واخرها تنتهي بالملاحظات والنهاية المتوقعة تقديم شكوى دون الوصول لنتيجة تقنع الجميع ولكن لحظة أن سمحتوا لي يوجد أشخاص يقدمون ومن دون مقابل كما سلفا هم تلقوا معلومة ما او علم ما ومن دون مقابل فهل أنتم تتعاملون مع البخلاء الذين موجودون على الكرة الأرضية     يتع