بحث
بحث متقدم

 

يقتلني غيابك أيتها الغالية ...ويمزقني على حدود الجنون ...فمرة أراكِ بزهرة ياسمين تدلت على حائط عتيق...ومرة بين حمائم الجامع الأموي ...أو في طيات لحن موسيقي لآلة القانون ... وأرفع رأسي للسماء فأراك صورة تضيئ الأرض فيطغى اليقين وينتهي الجنون وألمح وجهك الملائكي يعبر فوق الغيوم حاملا رسائل صمت يرسلها مع حبات المطر ليستقبلها جسدي التائه فيجد طريقه للموت ليراكِ
Delicious Digg Facebook Fark MySpace