بحث
بحث متقدم
[ღ طـعـنـات مـن غـيـر سـكـيـن ღ]¦[





قد تطعن من غير سكين.....

قد يجرحك من تعذبت بحبهم سنين .......
قد يتحول حبك الكبير إلى إحتقار ....




قد تندم على أنك أعطيت قلبك لصغار على الحب...
تذبح عندما تموت في عيونك صورة من تحب




تكره نفسك عندما تكتشف
ان كل الذين يدعون الحب يكذبون باسمه




وأن كل الذين يدعون البراءه وحوش ....
وتبقى اثار الطعن في جسدك كانها دليل إثبات على جرحك .....




تذكرك دوما بمن حاول أن يطعنك .....
ويغتال فيك المعاني الجميله التي عاشت في نفسك ..





تجعلك متردد في منح حبك وثقتك لأحد ...
قد تصيبك بأحباط في علاقاتك ...
وقد تدمر لديك الثقه في الأخرين للأبد..




وقد تجعلك حائر ضائع ...
تتأمل عيون الناس ونظراتهم وتسأل نفسك اي هذه العيون صادقه.....



]



وقد تسمع كلامهم وبينك وبين نفسك يلح عليك سؤال .....
هل هذا الكلام حقيقه أم نفاق ...




طعنات تؤدي بك إلى الموت البطىء ....




إلى الموت الذي تحس فيه انك تتعذب ألف مره .....
وتصبح لاتعرف صاحبك من عدوك...





تتوهجك أفكار تضيع في دروب خطواتك .....


ربما تطعن من غير سكين فتكون الطعنه اقوى من طعنات كل السكاكين...
 


 

أحببتُ الدموعَ لأنها****.......


ندى الأرواحِ وشدوها


همسُ الجراحِ وصُراخها


طُهرُ القلوبِ ورخوها


أنينُ النفوسِ ونزفها


أحببتُ الدموعَ لأنها***.........


لين ُ الماّقي وفيضها


سرُ العذارى وبوحها


أناتُ الثكالى بليلها


سلاحُ طفل رغم ضعفها


رسول ُ من المظلومين لربها


أحببتُ الدموعَ لأنها***.........


تهاني السعادةِ في فجرها


وداعُ الأحبةِ ولقائها


رحمةُ أم بوليدها


خشيةُ عينِ لربها



أحببتُ الدموعَ لأنها ..........ولأنها...............ولأنها......
 


 

ان الاله العظيم

لم تستطع طبقات السماء السبعة

و لا طبقات الارض ان تسعه

لكن قلب الانسان الصغير

يسعه

اذن

احذر أيها الاخ الكريم

ان تجرح يوماً قلب انسان

أمنيات نساء الغرب

هـــذه بــعض أقــوال نساء غربــيات عــن الـــمرأة الــمســلمة ...


المرأة الأولى: بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها."

والمرأة الثانية: ألمانية
قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف!
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.

والمرأة الثالثة: إيطالية
قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم.

والمرأة الرابعة: فرنسية

وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!

وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت


و للاسف اصبحت المراة العربية لا تقدر تلك النعمة و تتمنى ان تكون امراة غربية

وتطالب بالكذبة الكبيرة التي تدعى تحرير المراة

هو استعباد و ليس تحرير بلا شك

الرومنسية النبوية

حبيت شاركوا هالموضوع لتعم الفائدة


كثير منا يبحث عن الحب على متن الباخرة "تيتانيك"..

وكثيرون يبحثون عن الرومانسية في آخر قطرة من زجاجة سم

تجرعها كل من روميو وحبيبته جوليت..

وآخرون يبحثون عن كل منهما وسط الكثبان الرملية في صحراء "قيس

وليلي"

بينما يغيب عن كل هؤلاء، أن رسولنا الكريم هو أول من علمنا أصول الحب!

تحت راية الإسلام، رٌفِعت جميع الشعارات الدينية والاجتماعية والسياسية..

ليبقى الحب في الإسلام هو الشعار المنبوذ،

فكم منا فكر أن يستحضر سنة النبي في حبه لزوجاته،

مثلما يحاول تمثله في كل جوانب الحياة الأخرى؟!..

حرب لا تخلو من حب!

لم تستطع السيوف والدماء أن تنسي القائد

(رغم كل مسئوليات ومشقة الحرب بما تحمله من هموم) الاهتمام بحبيبته،

فعن أنس قال: "...خرجنا إلى المدينة (قادمين من خيبر)

فرأيت النبي يجلس عند بعيره،

فيضع ركبته وتضع صفية رجلها على ركبتيه حتى تركب" (رواه البخاري)،

فلم يخجل الرسول – صلى الله عليه وسلم- من أن يرى جنوده هذا المشهد،

ومم يخجل أو ليست بحبيبته؟!

ويبدو أن هذه الغزوة لم تكن استثنائية،

بل هو الحب نفسه في كل غزواته ويزداد..

فوصل الأمر بإنسانية الرسول الكريم أن يداعب عائشة رضي الله عنها

في رجوعه من إحدى الغزوات، فيجعل القافلة تتقدم عنهم بحيث لا تراهم ثم

يسابقها..

وليست مرة واحدة بل مرتين..

وبلغت رقته الشديدة مع زوجاته

أنه يشفق عليهن حتى من إسراع الحادي في قيادة الإبل اللائي يركبنها،

فعن أنس رضي الله عنه أن النبي (صلى الله عليه وسلم)

كان في سفر وكان هناك غلام اسمه أنجشة يحدو بهن

أي ببعض أمهات المؤمنين وأم سليم) يقال له أنجشة،

فاشتد بهن في السياق، فقال النبي (صلى الله عليه وسلم)

"رويدك يا أنجشة سوقك بالقوارير".. (رواه البخاري).

حب بصوت عالي!

وعندما تتخافت الأصوات عند ذكر أسماء نسائهم،

نجد رسولنا الكريم يجاهر بحبه لزوجاته أمام الجميع.

فعن عمرو بن العاص أنه سأل النبي (صلى الله عليه وسلم) أي الناس أحب

إليك.

قال: عائشة، فقلت من الرجال؟ قال: أبوها". (رواه البخاري).

وعن زوجته السيدة صفية بنت حيي قالت:

"أنها جاءت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) تزوره في اعتكافه في المسجد

في العشر

الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة، ثم قامت لتنصرف، فقام النبي

(صلى الله عليه وسلم)

معها يوصلها،حتى إذا بلغت المسجد عند باب أم سلمة مر رجلان من الأنصار

فسلما على رسول الله

(صلى الله عليه وسلم)،فقال لهما: "على رسلكما، إنما هي صفية بنت حيي".

(رواه البخاري).

وبسلوك عن رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم

يحكي لنا أنس أن جاراً فارسياً لرسول الله

كان يجيد طبخ المرق،فصنع لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) طبقاً ثم جاء

يدعوه،

فرفض سيدنا محمد الدعوة مرتين؛لأن جاره لم يدع معه عائشة للطعام،

وهو ما فعله الجار في النهاية!

خير الرومانسية!

وبغض النظر عن السعادة التي يتمتع

بها أي انسان في جوار رسول الله،

فإن زوجات نبينا الكريم كن يتمتعن بسعادة زوجية

تحسدهن عليها كل بنات حواء،

فمن منا لا تتمنى أن تعيش بصحبة زوج يراعى حقوقها

ويحافظ على مشاعرها أكثر من أي شيء،

بل ويجعل من الاهتمام بالأهل والحنو عليهم

وحبهم معيارا لخيرية الرجل صلى الله عليه وسلم

"خيركم.. خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". (رواه الترمذي وابن ماجة).

وتحكي عائشة أنها كانت تغتسل مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في إناء

واحد،

فيبادرها وتبادره، حتى يقول لها دعي لي، وتقول له دع لي،

وعنها قالت:

"كنت أشرب فأناوله النبي (صلى الله عليه وسلم) فيضع فاه (فمه)


على موضع في (فمي) ". (رواه مسلم والنسائي).


وعن ميمونة رضي الله عنها قالت:


وعلى كثرة عددهن كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)

القائد والرسول يتفقد أحوالهن ويريد للود أن يبقى ويستمر فعن ابن عباس

قال:

"وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إذا صلى الصبح جلس في مصلاه

وجلس الناس حوله

حتى تطلع الشمس ثم يدخل على نسائه امرأة امرأة يسلم عليهن ويدعو لهن.

فإذا كان يوم إحداهن كان عندها". (فتح الباري، شرح صحيح البخاري).

بيت النبوة

وفي عصر يبتعد عن الرفاهية ألاف السنين

كان الرسول المحب خير معين لزوجاته..

فقد روي عن السيدة عائشة في أكثر من موضع أنه كان في خدمة أهل بيته.

فقد سئلت عائشة ما كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يصنع في بيته؟

قالت: كان يكون في مهنة أهله (أي خدمة أهله) (رواه البخاري).

وفي حادثة أخرى أن عائشة سئلت ما كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)

يعمل في بيته؟

قالت: "كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم".

وظل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام على وفائه للسيدة خديجة زوجته

الأولى طوال حياتها،

فلم يتزوج عليها قط حتى ماتت، وبعد موتها كان يجاهر بحبه لها أمام الجميع،

وكان يبر صديقاتها إكراماً لذكراها،

حتى أن السيدة عائشة رضي الله عنها كانت تقول:

ما غرت من أحد من نساء النبي ما غرت على خديجة،

وما رأيتها ولكن كان النبي يكثر ذكرها،

وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة،

فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة،

فيقول: إنها كانت وكانت، وكان لي منها ولد". (رواه البخاري).

والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم

هذا هو نبينا الكريم أعظم خلق الله

وهذا هو سلوكه فى معاملة المراة

ومعاملة زوجاته

فهل يوجد فى جميع البشر خير منه..؟!!

زواج الرجل من امرأة سمينة يضمن له السعادة طوال حياته


هذا ما أكدته باحثة أمريكية في دراسة جديدة نشرت مؤخراً. وقالت الدكتورة جاكلين سونا، أخصائية علاج المشكلات الزوجية الأمريكية، إن ما خلصت إليه الدراسة يبدو غريباً ولكنها الحقيقة، على حد قولها. وأكدت أن نسبة الطلاق و مشكلات الأسرة في المجتمعات ستقل إذا اختار الرجال زوجات سمينات. وأوضحت في دراستها التي استمرت خمس سنوات أن النساء البدينات يعتبرن أفضل الزوجات لأن من السهل التعامل معهن. فهن لا يفسدن بالإطراء والتدليل مثل نظيراتهن من النحيفات السريعات الغضب كلما ضايقهن شيء. كما أنهن أكثر قدرة على التفاهم وتحمل فظاظة الزوج بسبب مهارتهن في تصريف أمورهن التي تعلمنها منذ الطفولة وعدم اعتمادهن على الجمال فقط كالأخريات.
وترى سونا أن السيدات من ذوات الوزن الثقيل يعرفن كيف يضفين السرور على حياة الرجل وذلك لتمتعهن بحس مرهف وشهية كبيرة للمسرات الحسية للحياة، مؤكدة أن أي رجل يوفق في اختيار عروس بدينة سيكون محظوظاً وسعيداً جداً.وأفادت في الدراسة التي نشرتها مجلة "عالم المرأة" أن البدينات أكثر ثقة بأنفسهن وأفضل صحة ويكرسن كل طاقتهن لزواجهن ويعملن على إنجاحه بعكس النحيفات اللاتي يكثرن من القلق على مظهرن ويلتزمن دائماً بنظام حمية معينة، مشيرة إلى أنهن أفضل الأمهات لأنهن تعودن على ألا يكن بؤرة اهتمام الأسرة وبالتالي فهن يكرسن أنفسهن وأوقاتهن في سبيل إسعاد الزوج والأطفال أكثر من غيرهن من النساء الأخريات اللاتي يهتممن بمظهرهن فقط ولا يفكرن إلا في أنفسهن

كل وحده تطبعه لزوجهااا يقراهاااااااااا<!-- google_ad_section_end -->

اعرف نفسك
حاول ان تعرف نواحي الضعف و القوة من نفسك و ان ترسم مستوى طموحك وفق حقيقتك لا وفق خيالك
لا تخدع نفسك
اعترف لنفسك بعيوبك و دوافعك غير المحمودة و لا تحاول انكارها او تجنب المواجهة
اتخذ لنفسك صديقا ليست الصداقة مجرد تبادل الخواطر و الافكار
بل بث الشكوى و تجاوب المشاعر و الرغبات فالتعبير عن مشاكلك باللفظ يهون من شدتها و يزيدها وضوحا و تحديداو يجعلك تنظر اليها نظرة موضوعية مما ييسر تحليلها و فهمها و الكشف عما يكون فيها من مبالغات
حاول ان تحسم مشكلاتك فور ظهورها و ان تبت في الامور و ان تصل الى قرارات حاسمة غير مائعة فتعليق الامور يبعث في النفس القلق وان عجزت عن حل المشكلة فاستشر ووطد نفسك على ان الفشل و الحرمان من طبع الحياة وتعلم كيف تنحني للعاصفة
لا تحاول ان تنجز ثلاثة اشياء في وقت واحد ففي الاتقان شعور بالنجاح و الفوز و الامانة
ركز انتباهك على الحاضر لا تكثر التحسر على ما فات و التوجس مما آت بل درب نفسك على تركيز انتباهك على الحاضر فخير طريقة للاستعداد للغد هو تركيز الاهتمام في انهاء عمل اليوم و القلق لا يسلب الماضي احزانه بل يسلب اليوم قوته.

 

يحيرني فيكِ شيئين 

اولهما          عيناك

ثانيهما         شفتاك

ثالثهما         وجنتاك

ورابعهما     وخامسهما و سادسهما

أتراني قلت أكثر من شيئين

فتاملي كم انت متسللة الى القلب و الروح  !!!!

 

كم جميل لو بقينا اصدقاء

ان كل امراة تحتاج الى كف صديق

كن صديقي

هواياتي صغيرة       اهتماماتي صغيرة

و طموحي ان امشي ساعات معك تحت المطر

عندما يسكنني الحزن و يبكيني الوتر

لماذا تهتم بشكلي و لا تدرك عقلي

......كن صديقي ليس في الامر انتقاص الرجولة

غير ان الشرقي لا يرضى بدور غير

ادوار البطولة

 

ارجو ان تقبلوني معكم انا عضو جديد

وهذه مساهمة صغيرة   كلمات سعاد الصباح