بحث
بحث متقدم
Category: آلقلب فلسطيـــن

<!-- / icon and title -->

<!-- message -->
لِلمسجدِ الأقصى مكانةٌ كبيرةٌ في قلوبِ المسلمين، فهو إجماعُ الأمة كلِّها مِن أقصاهَا إلى أقصاهَا. ولا غَرْوَ أن يلتزمَ جميعُ المسلمينَ بوجوبِ الدفاعِ عنهُ، والغيرةِ عليهِ، والذودِ عن حِماه وحرماتِه ، وبذل النفس والنفيس في سبيل حمايته، ورَدِّ المعتدين عنه.

لكن رغم هذا الحبِ وهذه المكانة إلاّ أنّ الكثيرين يجهلون حقائقَ عديدة عن تاريخه وعن مساحته وعمَّن بناه بل حتى عن ماهيته، فلا عذر لأيِّ مسلمٍ أو عربيٍ على وجه الأرض إذا جهِلهَا، لأنّ الجهل بها هو المقدمة المحزنة لتضييع الأقصى المبارك!!.



ماهيــــــــته
فالبعض من المسلمين يختصر الأقصى في قبة الصخرة وهذا غير صحيح!
والأكثر منهم من يظنه الجامع ذو القبة الرصاصية وهذا غير صحيح ايضا!

فالمسجد الأقصى المبارك هو اسم لكل ما دار حوله السور الواقع في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من مدينة القدس القديمة المسوّرة بدوْرها، ويشمل كلاً من قبة الصخرة المشرّفة، (ذات القبة الذهبية) والموجودةِ في موقع القلب بالنسبة للمسجد الأقصى، والمصلى القِبْلِي، (ذي القبة الرصاصية السوداء)، والواقعُ أقصى جنوب المسجد الأقصى، ناحية (القِبلة)، فضلا عن نحو 200 مَعْلمٍ آخر، ما بين مساجد، ومبانٍ، وقباب ، وأروقةٍ، ومدارس، وأشجار، ومحاريب، ومنابر، ومآذن، وأبواب، وآبار، ومكتبات..

يقول مجير الدين الحنبلي في ( الأنس الجليل ) :"إنّ المتعارف عند الناس أنّ الأقصى من جهة القِبلة الجامع المبني في صدر المسجد الذي فيه المنبر والمحراب الكبير، وحقيقة الحال أن الأقصى اسم لجميع المسجد مما دار عليه السور ، فان هذا البناء الموجود في صدر المسجد وغيره من قبة الصخرة والأروقة وغيرها محدثة، والمراد بالأقصى ما دار عليه السور "


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لعل البعض لا يجد أهمية كبيرة في تعريف "المصطلحات" المتعلقة بالأقصى أو يعتبر أن للأقصى ما هو أهم وأخطر من الإلتفاف في معرفة وتعريف المسلمين بماهية الأقصى.. لكنه لا يدرك أن اليهود قد استغلوا هذه النقطة خير استغلال... فلكون كثير من المسلمين يظنون أن المسجد الأقصى هو الجامع القبلي فقط، فكثير من اعتداءات اليهود تكون بعيدة نسبيا عن الجامع القبلي، فيعيثون فسادا ودمارا وتدنيسا في ساحاته ومدارسه وأبوابه ووو.. ثم يقولون أمام وسائل الاعلام بأنهم لم يقتربوا من الأقصى (الذي يفهمه كثير من المسلمين على أنه الجامع القبلي).. والمفاجأة تكون بأن يصدقهم المسلمون ولا يتحرك أحد ولا يعترض أحد!!!!



مساحـــــــــته
تبلغُ مساحةُ المسجدِ الأقصى حوالي 144 دونماً (الدونم = 1000 متر مربع)، ويحتل نحو سدسِ مساحةِ القدس المسوّرة، وهو على شكل مضلعٍ غير منتظم، طول ضِلعه الغربي 491م، والشّرقي 462م، والشمالي 310م، و الجنوبي 281م. وهذه الحدود لم تدخلها زيادة أو نقصان منذ وضعِ المسجد أول مرة كمكان للصلاة، بخلاف حدود المسجدين الحرام والنبوي اللذين تم توسيعهما عدة مرات.

ومن دخل حدود الأقصى، فأدى الصلاة، سواء تحت شجرة من أشجاره، أو قبة من قِبابه، أو فوق مصطبةٍ، أو عند رواقٍ، أو في داخل قبة الصخرة، أو المصلى القِبلي، فهو كمن أدى خمسمائةِ صلاةٍ فيما سواه عدا المسجد الحرام والمسجد النبوي.



بنــــــــــــاؤه
الخطأُ الآخرُ الذي يقع فيه الكثير من المسلمين هو نسْبُ بناء المسجد إلى إبراهيم عليه السلام أو إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان. . فقد روى البخاري في صحيحه : " عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله أيُّ مسجدٍ وضع في الأرض أوّل ؟ قال : المسجد الحرام ، قلت : ثم أي ؟ قال : المسجد الأقصى ، قلت : كم بينهما ؟ قال: أربعون سنة، ثم أينما أدركتك الصلاة بعد فصلِّ، فإن الفضل فيه ".
وهناك العديد من الروايات تؤكد أن سيدنا آدم هو من بنى المسجد الحرام، ثم بنى (على الأرجح) بعد ذلك المسجد الأقصى. وأن سيدنا إبراهيم عليه السلام رفع قواعد المسجد الحرام التي كانت موجودة من قبل والأدلة على ذلك عديدة من بينها أنهُ دعا بعد تركِ هاجر وإسماعيل عليه السلام وهو صغير دعا قائلاً: { ربنا إني أسكنت من ذريتي بوادٍ غير ذي زرع عند بيتك المحرم .. } وهو ما يدلُّ بوضوح على وجود المسجد الحرام وبالتالي الأقصى من قبل. وعليه فكلُّ إدعاءٍ بوجود هيكل أولٍ أو ثانٍ تحت المسجد الأقصى هو ادعاءٌ باطلٌ، وكل ادعاءٍ بوجود حقٍ لغير المسلمين في المسجد الأقصى هو ادعاءٌ باطلٌ أيضاً. وما ادعاء اليهود أن سليمان عليه السلام بنى هيكلا الا من افتراءاتهم وبهتانهم، فسليمان عليه السلام جدد بناء المسجد الأقصى ولم يكن له عليه السلام أن يبني هيكلا او معبدا يُعبد فيه غير الله.



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أخي القارِئ ... أختي القارِئة .... القدس في خطر، والأقصى في خطر، وهما أمانةٌ في أعناقِنا حتى نلقى الله تعالى، وسَيسألُنا الله عنهُما يوم القيامة هل حفظناهُما أم ضيّعناهُما ، لذلك فكلّي أملٌ، لا بل أتمنى عليكم أن نكون نحن وأنتم درعاً صلبةً لحفظ هذه الأمانة.

وأخيراً أؤكّد لنفسي ولكم أن هذه الأيام لا ينفع فيها نوم ولا غفلة، فاليقظةَ ... اليقظةَ ... اليقظة ... فالأقصى في خطر.

إن الأقصى المبارك بكل حجرٍ فيه ينادينا قائلاً :
أنا ثالث المساجد لا أبقى سوى أن تستحي من نكبتي يا أمتي



Category: آلقلب فلسطيـــن

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يقول تبارك وتعالى: "وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَرِيبًاً"


سُبحانَ الله، كلنا ينتظرُ النصرَ، ينتظرُ الفرجَ، ينتظرُ أن نستيقظَ صَباحاً فإذا بفلسطينَ حُرّةً أبيةً.. صارَت بِلا مُحتلٍّ غاصِبٍ.. يمرُّ بها حجاجُ بيتِ اللهِ الحرامِ فلا يعودُونَ إلى دِيارِهِم إلا وقد مرَّتْ قلوبُهم قَبلَ أرجلهم بِمسرَى نبينا صَلواتُ ربِّنَا وَسلامُهُ عَليهِ..


لكنّنا نستيقِظُ كُلَّ يومٍ ونَرَى أجزاءً من جَسَدِنا مُستباحة.. فَنحنُ جميعاً كالجَسَدِ الواحدِ كمَا روى الإمامُ مُسلم عَنْ النُعمانِ بِن بَشير رَضِي اللهُ عَنهُ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وَسلم: "مَثلُ المؤمنينَ فِي تَوادِّهِم وَتراحُمِهِم وَتَعَاطفِهم مَثلُ الجَّسدِ الواحدِ إذا اشتكى مِنهُ عُضوٌ تَداعى لَه سَائرَ الجسدِ بالسَّهرِ والحُمّى"، وفي رواية له: "المسلمونَ كرجلٍ واحدٍ؛ إن اشتكى عَينُهُ اشتكى كُلهُ، وَإن اشتكى رأسُهُ اشتكى كلهُ".

... نعم كُنّا كَالجَسَدِ الوَاحِدِ.. لَكِنّا الآن أجزاءً مُشتّتةً، جِراحَهَا أكبَرُ بِكثيرٍ..

الكثيرُ مِنّا يَستصرِخُ وَيَستغيثُ.. وَيقولُ مَتَى نَصرُ اللهِ؟!!!
يُناجُونَ رَبَّهُم بِالدُعَاءِ وَيَتَضرّعُونَ، يتساءلون ليلاً وَنَهَارَاً: أما مِنْ حَلٍ لِهَذِهِ المَهَازِلِ؟!! أما مِنْ مَخْرَجٍ؟!! فَجِرَاحُنَا تَنْزِفُ، وَلا حَيَاةَ لِمَنْ تُنادِي..


فيا كل غيور على جسد يُستباح دمه ويُستهان عرضه ويُغتصب حقه كل صباح....

يا كُل مُحب لله ولرسوله..
يا كل مُحب لأمته..
يا كل مُحبِ للجنة ومُشتاق لها.. كما تشتاق هي لأهلها..
ويا... كل غيور على محارم الله التي تُنتهك صباح مساء..

هيّا لِنُحاول جميعا لملمة شتاتُنا الإسلامي..
فالجِراح صارت غائرة بدرجة كبيرة...
هيّا نُعيد الجسد الواحد...

هيّا سويّا نتعرف على مكان كل واحد فينا:
ما هو دوره؟! ما هو واجبه؟! ونترك السلبية..



يقول الله تبارك وتعالى: (إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) وقالَ عزّ وجل: (إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)


فإن نصرنا الله تبارك وتعالى في أنفسنا أولاً:
- فالنفس البشرية هي أصعب جهاد.. فمن تغلب عليها كان على غيرها أقدر..
فلا نصر ولا تمكين ولا جمع شتات للجسد من جديد إلا بعد أن يقوم كل فرد منّا بلمام شتات نفسه..

فلنسأل أنفسنا يومياً
هَلْ أدّيتَ صَلاةِ الفَجرِ فِي وَقتِهَا..؟؟
هَلْ أديتَ أذكارَكَ اليوميةِ..؟؟
هَلْ أتقنتَ عَمَلكَ..؟؟
هَلْ أحييتَ كتابَ اللهِ، تلاوةً وعَمَلاً وَدَعوَةً ..؟؟
هَلْ عَمِلتَ عَلَى إنشاءِ جِيل رَبّانِي عَابِد للهِ..؟؟
هَلْ أعْطَيتَ كُلَّ صَاحِبِ حَقٍّ حَقّهُ..؟؟
هَلْ نمتَ وَلَمْ تَظلِم مُسلِماً..؟؟

وما أكثرها من أسئلةٍ لابدّ مِنها..!!


صِدقا لن نُنصر إلا بعد أن ننتصر بمعركتنا الأولى على النفس وأدبناها وعلّمناها ما هو الخير لها..

فَلا نَصرَ وَلا تَمكينَ وَلا مَجْدَ لِلأمةِ ولا اجتِماعَ لِشتَاتِ الجسدِ مِنْ جَديدٍ إلا بَعدَ جَمْعِ شَتاتِ النّفسِ أولاً وَإلزَامِهَا كَلمةَ التَقوَى، وَتجنِيبهَا الجَفاءَ وَالبعادَ عَنْ خَالِقِهَا..


أما باقي الأسباب الأخرى التي ستجعلنا أهلاً للتمكين والنصرة.. فلكم بعضاً منها
ولكن لنتذكر جميعنا نقطة هامة قبل التكلُم عن أي شيء..
فلسطين إسلامية وعربية.. وعلينا أن نتذكر أن ما يسمى "إسرائيل" ما هي إلا أكذوبة أقامها المغتصبون في بلادنا.

...***...


وها هي بعض الوسائل العملية لنصرة فلسطين:

 

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 


1- المعرفة الحقيقية بالقضية..

بمعنى أن نتعرّف يومياً على أخبار إخواننا ونعلم عِلم اليقين من هم أعداؤنا.. ونتعلّم من جديد ما حدث لبلادنا من اغتصابات.. واعتداءات.. وانتهاكات..


2- نشر القضية بكل وسط نحيا به.. ولنجعلها أمام أعيننا ولا نغفل عنها..

ولنتذكر "الدال على الخير كفاعله"، ونشر قضايا المسلمين هو خير دليل على الاهتمام بأمة الإسلام وإعادتها للجسد الواحد من جديد..
فدور الأم في بيتها تنشئة صغارها على فهم أعدائنا وفهم قضايانا، ودور المعلم مع طلابه، ودور التاجر، ودور إمام المسجد،... كُلٌ مِنّا حسب مكانه...

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أحب الناس إلى الله أنفعهم (يعني للناس) وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه ديناً أو تطرد عنه جوعاً ».

ونشر القضية يفيد إخواننا هناك في فلسطين.. ليعلم العالم بأسره من هو المغتصب ومن هو المُعتدى عليه..


3- الدعاء

..فالدعاء سلاح المؤمن.. خاصة لو تحرينا وقت السحر ساعات الإجابة.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن ربكم تبارك وتعالى حي كريم يستحي من عبده إذا رفع يداه إليه أن يردهما صفراً خائبين" ..


4- التبرع بشكل مادي ومعنوي..

يقول النبي صلوات ربنا وسلامه عليه
"صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العمر". رواه الطبراني وحسنه الألباني.

وسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: « إدخالك السرور على مؤمن شبعت جوعته، أو كسوت عورته، أو قضيت له حاجة ». رواه الطبراني وحسنه الألباني.
فالتبرع ولو بالقليل.. سيشفي مريضاً أو يسد حاجة محتاج.. أو يكفل يتيما.. وليس شرطا أن أكفله بالمال الكثير.. بل من الممكن أن أكفل طفلاً فلسطينياً.. كأن يتم الاتفاق مع أخوة في الله على أن يدفع كلٌ واحد مبلغاً شهرياً ولو كان قليلاً.. فقليل مع قليل نحصد كثيراً..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين -وأشار بالسبابة والوسطى » صححه الألباني.

وأيضًا التبرع من مالنا لنُجهز غازيا فى سبيل الله

{انْفِرُواْ خِفَافًا وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (41) سورة التوبة

{تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (11) سورة الصف

ولقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من جهَّز غازياً في سبيل الله فقد غزا ومن خلّف غازياً في أهله بخير فقد غزا » متفق عليه.

و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه, وإن مات فيه جرى عليه عمله الذي كان يعمل, وأجري عليه رزقه وأمن الفتان » رواه مسلم -

وفي بعض البلاد تم الإعلان عن "حملة المليار" لدعم الفلسطينيين، في ليلة واحدة، فلم تمر ثلاث ساعات، حتى جُمع أكثر من سبعة ملايين ونصف من الجنيهات، فلم لا يكون هنالك كل فترة تذكرة بسيطة بعمل لأهلنا هناك نجتمع جميعنا على تأديتها..
 

 

-مجرد نموذج ومِثال-



5- قراءة تاريخ فلسطين والتزود بالعلم الصحيح عن القضية الفلسطينية لنستطيع خدمة فلسطين عن علم ودراية..

6- الدعم الإعلامي بكل ما لدينا..

برسم تصميم بسيط أو نشر صورة.. أو حتى بالقلم.. بأي مكان في الانترنت.. حتى ولو برسالة قصيرة على الموبايل..


7- المقاطعة المالية والاقتصادية والفكرية والسياسية..

ولنعلم جميعاً أن اليهود وكل من يُساندهم تكبدوا خسائر فادحة بمجرد مقاطعة المسلمين لهم أشهراً معدودة ..فما بالنا لو قاطعناهم سنيناً!!!


8- متابعة آخر الاخبار والمستجدات الخاصة بفلسطين،

وتشجيع ودعم المواقع الفلسطينية التي تعمل لنصرته مثل موقع المركز الفلسطيني للإعلام وقناة الأقصى الفضائية وغيرها، والمشاركة بالفعاليات الفلسطينية سواء على الأرض أو على النت.


9- التأكيد واليقين أن النصر للمسلمين.. وأن سنُة الله في الأرض قائمة حتى يرث الله الأرض ومن عليها...

وأن هؤلاء الصهاينة.. ما هم إلا شرذمة قليلة.. ستُكسر شوكتها قريباً..


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



ولعلنا وإياكم بهذه الأعمال نُعتذر إلى ربنا يوم نلقاه... فاللهم وحِّد المسلمين.. واجعلهم أهلا للنصرة والتمكين.. وردّ اللهم شتات المسلمين إلى وحدة الصف من جديد..واجمعهم على رايات التوحيد..