بحث
بحث متقدم
Category: عام

 

عند حلول شهر رمضان المبارك، يلجأ معظم العالم إلى تناول وجبة الإفطار فقط أو تناول الإفطار والعشاء. فهكذا يبتعد معظم الأشخاص عن تناول وجبة السحور إعتقادًا بأن السّحور يؤدّي إلى زيادة في الوزن أو بسبب الحاجة إلى الإستيقاز في الصباح الباكر لتحضير وتناول الطعام.
و لكن إعلم أن غذائيًا، من أهمّ الوجبات الرّمضانية هي السّحور.
فهو يؤمن 30% من حاجاتنا اليومية للبروتينات، الفيتامينات والمعادن وغيرها من المغذّيات. كما أنّه يؤمّن الطاقة اللازمة للجسم لحين إنتهاء فترة الصّوم.

8 أفكارا لسحور

  1. فول مدمّس مع الخبز المرقوق.
  2. بيض مسلوق مع الخبز العربي.
  3. مناقيش الزّعتر مع الخضار ولبن عيران.
  4. ساندويش حلّوم مع الخيار بالخبز العربي.
  5. ساندويس لبنة مع زعتر وبندورة باستعمال الخبز الفرنجي.
  6. الحليب الخالي من الدّسم مع حبوب الفطور القليلة السكّر والغنيّة بالألياف.
  7. خبز التوست الطري الطري مع زبدة الفستق الحلبي مع حبّة ليمون.
  8. المافينز بالتفاح مع الحليب الخالب من الدسم (يُحضّر مُسبقًا).

ما هي الطريقة الأفضل لتناول السّحور؟

  • إعتبار السّحور كوجبة الفطور.
  • إعتماد طعام صحّي وسريع التحضير ويؤمّن المغذّيات الكافية (مراجعة أفكار الصّحور).
  • تنظيم لائحة أسبوعية  للسّحور وشراء الحاجيّات (مراجعة أفكار الصّحور).
  • إعتماد نوع واحد من الطعام لتجنّب زيادة الأكل على أن يحتوي السّحور على 3  مجموعات من الهرم الغذائي (النشويات، الحليب ومشتقاته، اللحوم والحبوب، الفاكهة والخضار).
  • التأكد من وجود المكوّنات قبل الخلود للنّوم.
  • تأمين اللألياف مثل حبوب الفطور الكاملة، خبز النخالة، الخضار والفاكهة (مراجعة أفكار الصّحور) وذلك لتجنّب حالات الإمساك.
  • تأمين السوائل والماء لتجنّب العطش والجفاف في أوقات الصّوم.
  • تجنّب مادة الكافيين من القهوة والشاي لكي تسطيع الخلود إلى النّوم مجدّدًا.