مثل ياباني :- يستحيل الوقوف في هذا العالم دون الانحناء أحيانا .

مثل سويسري :- الكلام يشبه النحل فيه العسل و فيه الإبر .

مثل أمريكي :- قزم واقف خير من عملاق راكع .

مثل هولندي :- عندما يشيخ الثعلب تنتف وبره الغربان .

مثل إيرلندي :- لولا الغيوم لما استمتعنا بأشعة الشمس .

مثل سويدي :- ليس كل أبيض طحينا .

مثل صيني :- أن تضيئ شمعة صغيرة خير من أن تلعن الظلام .

مثل روسي :- الخبز هو الأب و المياه هي الأم .

أمثال إنجليزية :- المرأة شعر طويل و عقل صغير .

آخر ما يموت في الرجل قلبه و في المرأة لسانها .

المرأة القبيحة مرض للمعدة و المرأة الجميلة وجع للرأس .

النساء و الجسور دائما تحتاج إلى ترميم .

لا سلاح للمرأة إلا لسانها .

من تزوج امرأة لها ثلاث بنات تزوج أربع لصوص ... !!

أمثال فرنسية :- من يعتقد في امرأته يخطئ و من لا يعتقد

يخطئ .

المرأة و المال يضيعان الرجل .

سر الثلاثة سر للجميع

لا أصعب من أن تجد بطيخة طيبة و امرأة طيبة .

سلاح المرأة لسانها فكيف تدعه يصدأ بعدم الاستعمال ... !!

مثل دانمركي :- من يستنعج تأكله الذئاب .

مثل هندي :- من يدعو أعمى يستقبل ضيفين .

مثل عربي :- رب أخ لك لم تلده أمك .

مثل حبشي :- الإنسان يبدأ و الله ينجز .

مثل تركي :- من فرط وقوعنا في الخطأ نتعلم .

مثل إيطالي :- من يتكلم يزرع و من يصمت ينضج .

مثل إفريقي :- الفقر ابن الكسل البكر .

مثل يوناني :- النظافة نصف الغنى .

أنا من أنا؟.؟

أنا بنت آدم وحواء

أنا بنت أمي وأبي

أنا بنت من الأحرار

ان سألتني من انا ؟.؟ فأنا دامسة في ليالٍ عمياء

فأنا لست أنا

أنا عاشقة ساهرة... أميرة نائمة

أنا باكية حائرة... خائنة متنكرة

أنا الظلمة...أنا الحزن... أنا الهائمة في سماء الصحراء

فأنا من أنا هل لك ان تخبرني؟.؟

أنا ساهرة ليل...أنا عاشقة حزن...مجروحة قلب

فأنت من أنت؟.؟

أنا جسد بلا روح ... وروح بلا جسد

فأنا هي أنا

أنا العشق...كما رسمتني حياتي

أنا اخت لنهار تستوطنة اختلاجاتي

ابحث عن وفاء غير راضٍية بالإباء

اسامر العشاق وتجمع الأحباب

لاتسألني من أنا!!

فلن يجيبك سوى قلبي الجريح..

بأني بقايا عاشقة تبحث عن حب في ظلمة

في زمن لاحب فيه ولا مشاعر صادقة

فها أنا.......

أنا سلطانة يحلو لها قضاء الليل متأملة بعشق فؤادك ..


ترنو إليك بالنظر .. فتنهمر غيثاً بعد سنين من الجفاف القاتل ..


ويشدها همس الشفاه .. إلى رحيقك النادر ..


لتصبح .. عسلاً .. وعشقاً ..



أنا صورة إنسان..حكمت عليه الدنيا بالأحزان

أنا صفحة في كتاب..طواه الزمان
أنا جرح..بملامح إنسان
أنا حروف خاوية من النبض
و كلمات احرقها الأنين

أيامي عناقيد يابسه..مشاعري زهرة ذابله..
أفراحي هوية ضائعه..أحزاني رياح هائجه..
دموعي قذائف قاتله

بعد كل هذا..!
انطفأت شموعي..
وخيمت الظلمة على قلبي..
و أصبحت بـقايا إنسان يحتضر..

لا تهتم بالغـد ..
فأنت لا تعرف ماذا سيقع لك اليوم !

?..??° °??..?

تريد أن تقول الحقيقة للآخرين ..
قلها لنفسك أولاً !

?..??° °??..?

ما أقسانا على أخطاء غيرنا ..
وأرأفنا بأخطائنا !

?..??° °??..?

كثيرون يؤمنون بالحقيقة ..
وقليلون ينطقون بها !

?..??° °??..?

إننا لا نصنع المعاناة ..
ولكن المعاناة تصنعنا !

?..??° °??..?

لن تستمتع بالسعادة ..
إلا إذا تقاسمتها مع الآخرين !!

?..??° °??..?

إذا خـدعـك مرة فهو مجرم ..
وإذا خـدعـك مرتين فأنت مغفل !!

?..??° °??..?

أسـعـد القلوب ..
التي تنبض لله ثم للآخرين
!

?..??° °??..?

لا الفقر ولا الغنى يضمنان السعادة !

?..??° °??..?

بالحــب لا نعـقـل ..

وبالعـقـل لا نحــب

فى ليله قمريه

وأنا اناظر قمري بحريه

وجدتك أنت حبيبتى تسبح

فى فضائى

فى سمائى

وسط نجومى

بطريقه انسيابيه

بدون أذن

بدون تصريح

للدخول فى أعماقى القويه

لاحتلال قلبى

وعقلى

وفكرى

بطريقه دبلوماسيه

تتكلمي

تتدللي

تلاعبني

تروضيني بفروسيه

تبحري فى سمائي

فى جسدي

فى دمي

فى شراييني

بكرات دمويه

بفيتامينات

بمعادن

تغذي بها روحى

انسجتي

التى اقتربت ...الى الشفافيه

اصبحت بك روح عابده

ساجده

شاكره لله

وللذات الربانيه

خالقة هذه النفس البشرية

يالكي من ليل من عمر من حياة من روح من ماذا انت مخلوق

وصلتي بي لحد الروحانيه

ليتني بقيتُ سجينة الرحم الذي لفظني للدنيا...
ليتني متُّ قبل أن يلفظني هذا الرحم...
أي يومٍ هذا الذي ولدتُ فيه؟؟؟!!!
قيلَ إنّ اليوم يوم ميلادي
أضحك في سري، أي ميلاد مشؤوم هذا؟

لماذا كُتب عليّ أن أخرج للحزن، للألم، للشقاء؟؟؟
لماذا عوضاً من أن يرى الطبيب كيف تُذرف دموعي لحظة ميلادي، رآني أُطلقُ أنّات قلبٍ مكلوم باليأسِ، بالعذابِ، بكل الجراح؟؟!!

أيا أماهُ... لماذا وهبتني الحياة؟؟؟ بل لماذا وهبتني العذاب؟؟!!

اليوم يوم مولدي...
أبكي في سري، أبكي قلبي الذي وهبته للحب، للعطاء، للصدق، للإخلاص ولم ينل إلا أوجاع عمره!!!

صفعني الطبيب لحظة ميلادي، فبكيتُ لأعلن تمردي على هذا العالم الذي قدمتُ مصادفة إليه...
واليوم، صفعني الحبيب لحظة ذوباني فيه، فبكيتُ لأعلن تمردي على قلبي العاشق له!!!

اليوم يوم ميلادي
خذوا تهانيكم عني
خذوا هداياكم
خذوا كل شيء حسن
خذوا كل شيء جميل!!!
أوقفوا دعواتكم لي لحفلة غداء أو عشاء
أريد أن أحتفل بقلبي وحدي
كما كل عامٍ

كل عامٍ وأنت حزينٌ يا قلبي...
كل عامٍ وأنت تدمع ولا تجد من يمسح عبرات مآقيك،،، كل عامٍ وأنت تنزف... تنزف... تنزف، ولا تجد من يضمّد جراحك، كل عامٍ وأنت تُجرح من أقرب الناس إليك، ولا تجد من ينظر مجرد نظرة لألمك أو يتفقدك بكلمة واحدة تطمئن عليك...
كلّ عامٍ وأنت دوماً المحب العاشق المعطي المخلص الوفي...
كل عامٍ وأنت تنسى أنّ هذا زمان الحقد والبغض والغدر والإساءة إليك في كل زمانٍ ومكان، فقط لأنك صادق ومحب، فقط لأنك محب، لأنك محب!!!

كل عامٍ وأنت مكلوم يا قلبي
كل عامٍ وحبيبك نائمٌ فيك، وأنت نائمٌ وحدك على أشواك جراحه وتعذيبه لك...
كل عامٍ وشفاهي تلهج بقصائد الرحيل والطعنات من هذه الدنيا تأتيني من كل حدب وصوب...

إليك يا من أحببته حتى الثمالة:
إليك أهدي كلماتي هذه في يوم حزني الكئيب...
لا أريد تهنئة منك، لا لا أريد،،، لم تقف يوماً جانبي في محني الكثيرة الكثيرة، لم تسأل عني طيلة هذه المدة، فكيف لي أن أطمع أو أنتظر تهنئة منك اليوم؟؟؟!!!
ألف يمين حلفته كي لا أعاود الحديث معك، وكل مرة يخذلني قلبي ويكسر يميني دون أن أدري!!!
اليوم يهدهد الليل شظايا روحي المكلومة بهواك...
وتمرُّ الساعات مملوءة بكؤوس خمرة ترشفها شفاهك كي تذكرني، وترشفها شفاهي كي تنساك!!!
يا ذاك الذي سلبني الروح والنبض إليك اليوم أهدي ما سلبتني من عمري...
تدقّ الساعة الخامسة فجراً، أنهض من فراشي أفتش بين الرسائل عن رسالة تهنئة تصلني منك، لكن كالعادة، تعود روحي مكلومة لفراشها...

وهمٌ أنا، عابرة سبيل كنتُ بالنسبة إليك...
مجردُ وقت ضائع كنتُ بالنسبة لك...
وكنتَ كل شيء بالنسبة لي
كل شيء!!!
كل شيء!!!
كل شيء!!!
كم بكيتُ لأجلك، لأجل أن أراك بخير وسعادة واطمئنان...
كم ضحكتَ وسخرتَ من آلامي وبكائي!!!
دوماً سعادة الآخر وحدي من يدفع ثمنها!!!
وحدي اليوم، أجلس على حافة حفرة الممات أسلم روحي لك...
ليس في الشفاه إلا اسمك أغنية أرددها في طريقي لحفرتي...
ليس في عيوني إلا صورتك أضمها لتؤنس وحدتي...
ليس في يدي إلا يدك عذبة تمر في يدي...

مزّقتَ قلبي بأظافر تعذيبك له، فنزف ألماً ولم تتناول منديلاً واحداً تجفف فيه نزيفه!!!
وبالرغم من هذا بالرغم من هذا... يسير إليك اليوم كي يهديك في يوم ميلاده آخر قطرة من دمه!!!
أسلمتُ الروح أمامك ولم يرتجف لك جفنٌ...
وغداً سأمر من أمامك بقايا روح وقلب وهيكل يمشي وراءه كل الأصدقاء والأحباب وأنت تحدّق من خلف نافذتك في الموكب الذي يقودني إلى حفرتي...
وتتساءل من خلف شجرة اللبلاب، لمن هذا الموكب المهيب؟؟!!

ويخترق السكون مواء قطة كانت تنشد فيك الحب والأمان، وكنتَ ترمي إليها البعض من فتات الخبز كي تسكت نداءاتها...

صورٌ وصورٌ وصورٌ وذكرياتٌ ستمر في خيالك،،،
وغداً حينما يضمني التراب، ستحدّق ملياً في صورتي وتقول:
كانت كالرحيق العذب وكنتُ أنا من أذبل رحيقها!!!
وستجلب "الشموع" كي تضيء لي عتمة دربي القادم
ماذا قلتُ؟ الشموع؟؟؟
نعم نعم
فلم يتبقَ في ذاكرتي إلا "الشموع"
وستسير وحدك باتجاه قلعة الحب التي شهدت أولى شهقات الهوى، والسؤال الذي حيّرني وأضحكك:
"لماذا......." ؟
وستركض كل يوم إلى الأغنية التي أهديتها لك بكل اللغات Ti Amo ، كي تستعيد لحظاتٍ من نزيفي بك...
وستهجرك كل الأماكن التي ضمتنا معاً لأنك زرعتَ فيّ رواكد الحياة وبذور الألم التي أنبتت نزفاً وأرق...

مالك تتساءل ما بي وأنت تقرأ تلك الكلمات؟؟؟
لالا لم أُجن بعد...
كل ما هنالك أنني جئتُ أعزيك لأنه:
متُّ أنا اليوم لأهديك في يوم ميلادي كل ما بقي من سنين من عمري...
متُ أنا اليوم... فالبقية في حياتك...