بحث
بحث متقدم
Category: شعر

ممالك النحل

حين أطالب بالمساواة

يعني أني بمنزلة الأقل

وأن الآخر أولا و آخراٌ

صاحب الفضل ...

و ليس ذلك بمحلي

و لا الشعارات كانت يوما

همي وشغلي

فالأمور مرهونة دوما

بالنتائج والفعل

كلٌ عظيمٌ في مكانه

لو احتكمنا لمنطق العقل

فما الرجل بلا امرأة ؟؟؟

وما السيف بلا نصل؟

والضرب على وتر الفتنة

كالضرب على الطبل

جعجعةٌ وضوضاء

ثم غرقٌ في العقم والجهل

فلنصمت قليلا .......

ولنتعلم كيف تصنع الحياة

 

في ممالك النحل

 

مقتطفة من المجموعة الشعرية " امرأة فوق الوهم " م

للشاعرة : رزان أياسو

Category: مناسبات

عيد سعيد لكل أعضاء تراترو

ينعاد  عليكم بالخير والبركة

بتمنى للجميع العيد الجاية يحققوا كل أحلامهم

عيييييييييييييييييييييييييييد سعييييييييييييييييييييييد

شهد

Category: اسلاميات

شباب وصلني هالايميل وحبيت تشوفوه ::

 

في برنامج «أسرة واحدة» على قناة المجد كان الضيف

 

د. يحيى اليحيى رئيس لجنة التعريف بالإسلام،

 

حيث كان ينفي عن المسلمين تهمة الفوضى وعدم النظام،

 

وقال: إنهم يكونون مرتبين ومنظمين إذا اقتنعوا

 

وحكى قصةرة

 

حيث انه قال أن بعض الدعاة عرضوا على رجل أمريكي مشهد حي للحرم المكي

 

وهو يعج بالمصلين قبل إقامة الصلاة،

 

cid:1.2002942973@web110207.mail.gq1.yahoo.com

 

ثم سألوه: كم من الوقت يحتاج هؤلاء للاصطفاف في رأيك؟

 

فقال: ساعتين إلى ثلاث ساعات،

 

فقالوا له: إن الحرم أربعة أدوار،

 

فقال: إذن 12 ساعة،

 

فقالوا له: إنهم مختلفو اللغات،

 

فقال: هؤلاء لا يمكن اصطفافهم!

 

ثم حان وقت الصلاة

 

فتقدم الشيخ السديس وقال: استووا...

 

فوقف الجميع في صفوف منتظمة في لحظات قليلة...

 

 

cid:2.2002942973@web110207.mail.gq1.yahoo.com

 

 

فأسلم الرجل

شو رأيكن شباب ؟؟؟؟؟؟

اذا اقتنعنا انا منظمين وغير فوضوين منصير عنجد منظمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 



 

 

 

 

 

ماذا تعني لك هذه الكلمات ؟؟

المرحوم
إنسانٌ محظوظ ينسى الناس سيئاته ,

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وينسبون إليه حسناتٍ كان مجرداً منها في حياته


القبر
المأزق الوحيد الذي لم يتمكن أحد , حتى الآن أن يخرج منه


العانس
فتاه كان الغرور يدفعها إلى ترد يد كلمة (لا)ـ



الصديق
شخصٌ لايفيدك , ومع ذلك تستمتع بوجوده


التجربة
فنٌّ يجعلك قادراً على وقف الكلمة , بعد أن تصل إلى طرف لسانك

الرجل المغرور
ديك يظن أن الشمس لم تشرق إلا لتسمع صوته


الإنسان
مخلوق يولد باكيًا , ويعيش شاكيا

الدبلوماسي
رجل يستطيع أن يقطع رقبة خصمه , دون أن يستخدم السكين


الزوج المحترم
هو الذي يذكر عيد ميلاد زوجته , ولكنه ينسى عمرها


الحب
مرض أخشى مايخشاه المصاب به أن ُيْشَفىَ منه


الهواء
طعام تقدمه السماء مجاناً لكل الفقراء


العاقل
إنسان لا يسعى إلى نيل السعادة , بل يسعى إلى تجنب الشقاء


المتشائم
شخص يخير بين شّرين فيختار الشرين



السعادة
عطر لا تستطيع أن تنشره في الناس , دون أن يعلق بك قطرات منه


التجاعيد
توقيع الزمان على الوجوه ليثبت مروره عليها


الفتاه
((إنسانٌ يصرخ إذا رأى فأراً ))


آدم
الشخص الوحيد الذي لم يقلد أحدا


الغرور
مُسكن يخفف آلام المغفلين


الزمن
لص ظريف يسرق شبابنا



البسمة الدافئة
لغة اللطف العالمية


الفضولي
إنسان يحدثك عن الآخرين


الرجل العظيم
إنسان يحمل بين ضلوعه قلب طفل


الثقيل
إنسان يحدثك عن نفسه


اللبق
إنسان يحدثك عن نفسك


الرجل الشهم
هو الذي يحمي المرأة الضعيفة من كل رجل , إلا من نفسه

 

الاتيكيت
صوت لا تحدثه وأنت تشرب الماء


الطيور
موسيقى الطبيعة


الأزهار
أفكار تنبتها الأرض


الضحكة
أعظم سلاح تكافح به الحياة


الصدق
كتاب نادر , لا يطبع منه إلا نسخه واحدة فقط



الحب الخالد
حب المرء لنفسه


الغيرة
مجهر يكبر الأشياء الصغيرة


الزواج
الاقتناع بحلاوة الحرية داخل قفص


الخ ...
علامة تستخدم لجعل الآخرين يعتقدون بأنك تعرف أكثر مما تعرف


الضمير
صوت صغير يهمس في أذنك ليريك كم أنت صغير


الشخص الصريح
هو الذي يقول كل ما يخطر له , دون أن يفكر فيه


الرجل الناجح
هو الذي يرتكب أخطاءه في وقت لا يراه فيه أحد


الواجب
هو الشيء الذي نتوقع أن يؤديه نحونا الآخرون

 




الثناء
زهرة ذكية الشذى , حتى لو كانت صناعية

 

 

 

Category: أسئلة

شباب

بدي كل واحد منكن يقول شلون درس بالبكالوريا

وشو هي الصعوبات اللي واجهتكن فيها ؟؟

تحياتي

 

 

Category: شعر

إذا المـرء لا يرعـاك إلا تكلـفـــــــــاً...
فدعـه ولا تكثـر عليـه التأسـفـــــــــــــا

ففي الناس أبدال وفي الترك راحــة...
وفي القلب صبر للحبيب ولـو جفــــــــــا

فما كل مـن تهـواه يهـواك قلبـــــــه...
ولا كل من صافيته لـك قـد صفـــــــــــــا

إذا لم يكـن صفـو الـوداد طبيعــــــــة...
فلا خير فـي خـل يجـيء تكلفــــــــــــــــا

ولا خير فـي خـل يخـون خليلــــــــــه...
ويلقـاه مـن بعـد المـودة بالجفــــــــــــــا

وينكـر عيشـاً قـد تقـادم عـهــــــــــده...
ويظهر سراً كان بالأمس فـي خفـــــــــــا
 

هل سمعت يوماً أن رياحاً استأذنت عند الهبوب...؟
هل رأيت برقاً يعتذر قبل الوميض...؟
أو رعداً يتوسل إليك أن تسامحه بعدما صم أذنيك...؟
فلماذا تطلب مني أن أحيطك علماً قبل رحيلي...؟
!
 

فعيوبي التي تعايرني بها
لم أخبئها عندما عرفتك..
ومعك كل الحق..
فقد أوقعني أكبرها في حبك

فلماذا تطلب مني أن أحيطك علماً قبل رحيلي...؟!

 


حروفي التي غزلتها لك.. من ضياء الروح..
ودفء القلب.. وآهة الوجدان..
تناثرت على الطرقات المسفوحة..
لا الأرض قبلت أن تبتلعها..
ولا الرياح رضيت أن تطير معها..
حتى البحار.. رفضت
أن تغرقها

 

لأن قلبك لم يحتويها


خفت على دماء الحروف النازفة..
من التشرد ووطأة الأقدام.. حملتها..
عائده إلى قبري.. كي ألقي بها..
في سلة الحياة

 

 

فلماذا تطلب مني أن أحيطك علما قبل رحيلي ؟؟

 

هكذا هي اختبارات الحياة !

كان هناك مدرّس مجتهد يُقدّر التعليم حق قدره،

يريد أن يختبر تلاميذُه اختبارهم الدوري عندما حان موعده؛

ولكنه أقدم على فكرة غريبة وجديدة لهذا الاختبار.

 

فهو لم يُجرِ اختباراً عادياً وتقليدياً بالطرق التحريرية المتعارف عليها،

ولا بالأساليب الشفهية المألوفة؛

فقد قال لطلبته :

 

 

إنه حضر ثلاثة نماذج للامتحان،

يناسب كل نموذج منها مستوى معيناً للطلبة.

النموذج الأول للطلاب المتميزين الذين يظنون في أنفسهم

أنهم أصحاب مستوى رفيع، وهو عبارة عن أسئلة صعبة.

 

 

النموذج الثاني للطلاب متوسطي المستوى الذي يعتقدون

أنهم غير قادرين إلا على حلّ الأسئلة العادية التي لا تطلب مقدرة

خاصة ، أو مذاكرة مكثّفة

 

 

النموذج الثالث يخصّ ضعاف المستوى ممن يرون أنهم

محدودي الذكاء، أو غير مستعدين للأسئلة الصعبة،

أو حتى العادية نتيجة إهمالهم وانشغالهم عن الدراسة.

 

 

 

وبعد أن تعجّب التلاميذ من أسلوب هذا الاختبار الفريد من نوعه،

والذي لم يتعودوا عليه طوال مراحل دراستهم المختلفة

راح كل منهم يختار ما يناسبه من ورقات الأسئلة ،

وتباينت الاختيارات.

 

 

 

- عدد محدود منهم اختار النماذج التي تحتوي على الأسئلة الصعبة.

- وعدد أكبر منهم بقليل تناول الورقة الخاصة بالطالب العادي.

- وبقية الطلاب تسابقوا للحصول على الوريقات المصممة للطلاب الضعاف.

 

 

 

وقبل أن نعرف معاً ما حدث في هذا الاختبار العجيب أسألك :

تُرى أي نموذج كنت ستختار لو كنت أحد طلاب ذلك الفصل ؟

 

 

 

 

وبدأوا حل الاختبار ؛ ولكنهم كانوا في حيرة من أمرهم،

فبعض الطلاب الذين اختاروا الأسئلة الصعبة،

شعروا بأن الكثير من الأسئلة ليست بالصعوبة التي توقعوها !

 

 

 

أما الطلاب العاديين ؛

فقد رأوها بالفعل أسئلة عادية قادرين على حلّ أغلبها،

وتمنّوا من داخلهم لو أنهم طلبوا الأسئلة الأصعب؛

فربما نجحوا في حلها هي الأخرى

 

 

 

أما الصدمة الحقيقية ؛

فكانت من نصيب أولئك الذين اختاروا الأسئلة الأسهل؛

فقد كانت هناك أسئلة لا يظنون أبداً أنها سهلة.

 

 

 

وقف المدرس يراقبهم، ويرصد ردود أفعالهم،

وبعد أن انتهى الوقت المحدد للاختبار،

جمع أوراقهم، ووضعها أمامه، وأخبرهم

بأنه سيُحصي درجاتهم أمامهم الآن .

 

 

دُهش التلاميذ من ذلك التصريح؛

فالوقت المتبقي من الحصة لا يكفي لتصحيح ثلاث

أو أربع ورقات؛ فما بالك بأوراق الفصل كله ؟ !

 

 

واشتدت دهشتهم وهم يرون معلّمهم ينظر إلى اسم الطالب

على الورقة وفئة الأسئلة هل هي للمستوى الأول أو الثاني

أو الثالث، ثم يكتب الدرجة التي يستحقها

 

 

 

ولم يفهم الطلبة ما يفعل المعلم، وبقوا صامتين متعجبين،

ولم يطُل عجبهم؛

فسرعان ما انتهى الأستاذ من عمله، ثم التفت

إليهم ليخبرهم بعدد من المفاجآت غير المتوقع.

 

 

أفشى لهم الأستاذ أسرار ذلك الاختبار

- فأول سرّ أو مفاجأة، تمثّلت في أن نماذج هذا الاختبار كلها متشابهة،

ولا يوجد اختلاف في الأسئلة.

- أما ثاني الأسرار أو المفاجأت؛ فكانت في منح مَن اختاروا

الأوراق التي اعتقدوا أنها تحتوي على أسئلة أصعب من

غيرها درجة الامتياز،

وأعطى من تناول ما ظنوا أنها أسئلة عادية الدرجة المتوسطة،

 

 

 

أما من حصل على الأسئلة التي فكروا في كونها سهلة

وبسيطة فقد حصل على درجة ضعيف

 

 

 

وبعد أن فَغَر أغلب الطلاب أفواههم دهشة واعتراضاً،

وعلى وجه الخصوص أصحاب الأسئلة العادية والسهلة،

راحوا يتأملون كلام الأستاذ وتبيّن لهم مقصده.

 

 

وأكّد هذا المدرس هذا المقصد،

عندما أعلن لهم بأنه لم يظلم أحداً منهم؛

ولكنه أعطاهم ما اختاروا هم لأنفسهم؛

 

 

 

فمن كان واثقاً في نفسه وفي استذكاره طلب الأسئلة الصعبة؛

فاستحق العلامات النهائية.

 

 

 

ومن كان يشكّ في إمكانياته ويعرف أنه لم يذاكر طويلاً؛

فقد اختار لنفسه الأسئلة العادية؛ فحصل على العلامة المتوسطة.

 

 

أما الطلاب الضعاف المهملين الذين يرون في أنفسهم التشتت

نتيجة لهروبهم من التركيز في المحاضرة أو الحصة،

ثم تجاهل مذاكرة الدروس؛

فهؤلاء فرحوا بالأسئلة السهلة؛

فلم يستحقوا أكثر من درجة ضعيف.

 

 

 

وهكذا هي اختبارات الحياة

فكما تعلّم هؤلاء الطلبة درساً صعباً،

من هذا الاختبار العجيب،

 

 

عليك أنت أيضاً أن تعلم أن الحياة تُعطيك على قدر ما تستعد لها،

وترى في نفسك قدرات حقيقية على النجاح

أو حتى أصدقاء ومعارف

لن يعطوك أبداً أكثر مما تعتقد أنك تستحق .

 

 

فإذا أردت أن تحصل على أعلى الدرجات في سباق الحياة ؛

فعليك أن تكون مستعداً لطلب أصعب الاختبارات دون

خوف أو اهتزاز للثقة.

 

 

 

فهل أنت جاهز للاختبارات الصعبة،

أم أنك ستُفضّل أن تحصل على درجة ضعيف ؟

 

لماذا تبكي المرأة ؟ سؤال حير الكثير !






سأل الولد أمه: لماذا تبكين؟
أجابته: لأني إمرأة..

فقال الولد: أنا لا أفهم هذا؟
فاحتضنته أمه وقالت: ولن تفهمه أبداً..


ثم سأل الولد أباهـ : لماذا تبكي أمي بلا سبب؟

أجاب أبوه: جميع النساء يبكين بلا سبب





كبر الولد وأصبح رجلاً ولا زال يجهل لماذا تبكي النساء


وفي النهاية سأل حكيم عالم بكل بساطة


لماذا تبكي النساء؟


أجاب الحكيم: عندما خلقت المرأة جعل الله لها

أكتافاً قوية جداً كي تحمل عليها أحمال العالم


وجعل لها ذراعين ناعمتين وحنونتين لتعطي الراحة


واعطاها قوة داخلية لكي تحتمل ولادة الأطفال

وتحمل رفضهم لها عندما يكبرون

واعطاها صلابة كي تحتمل أعباء أسرتها ومعارفها

وتعتني بهم وتبقى صامدة في أصعب الظروف ودون تذمر
وعندما يفشل الجميع وييأسون..




واعطاها محبة لأطفالها لا تنتهي ولا تتغير..

حتى لو عادوها وسببو لها الألم..

واعطاها قلباً محباً لزوجها لتعتني به ولتخدمه

قلباً ينسى الإساءة لأنها أخذت من ضلعه القريب من قلبه
واعطاها حكمة لتقتنع إنها متزوجة من زوج طيب

لاسيما عندما يمر البيت بأزمات صعبة..

أخيراً اعطاها الله الدموع لتذرفها عند الحاجة

فترمي أحمال هذه المسؤلية الكبيرة
وتستطيع أن تواصل الرحلة..





وهذه هي نقطة ضعفها الوحيدة.. لذا

عندما تراها تبكي قل لها  ! ا:
إنك تحبها كثيراً وتقدر عملها وجهدها

وحتى لو استمرت بالبكاء

فإن قلبها سيشعر بسعادة

تحياتي ..

شهد

 

ليست المشكلة أن تخطــىء ، حتى لوكان الخطأ جسيما
 
وليست الميزة أن تعترف بالخطـــأ وتتقبل النصح .. إنمـا 

العمل الجبــار الذي ينتظرك حقا هو أن لا تعـــــــــــــود 

للخطـــــــأ أبــدا
 

 

 

 
أن يكرهك الناس وأنت تثق بنفسك وتحترمها أهون كثيرا 

من أن يحبك الناس وأنت تكره نفسك ولا تثق بهـــا
 

 
..

 
لاتقف كثيرا عند أخطــــــاء ماضيك .. لأنها ستحيل حاضرك 

جحيمــا ، ومستقبلك حطامــا .. يكفيك منها وقفة اعتبـــار 

تعطيك دفعة جديــدة في طريــــق الحق والصواب
 

 
.. 
 

لا تتخيّـل كل النــاس ملائكة فتنهار احلامك .. ولاتجعل ثقتك 

بهم عميـــاء .. لأنك ستبكي يومـــا على سذاجتك
.. 
 

 

 

 

 
كثيرة هي الأوهــــــــــــــام التي تدمرنا ولا سيما حين ندرك 

حقيقة من يحبنـــا ومن يتسلى بنــــا
 

 

 

 

كن شامخــا في تواضعك ، ومتواضعــا في شموخك ... 

فتلك واحــدة من صفات العظمــــــــــــــاء
.. 
 

 
إذا كان لك قلب رقيــق كالـــــورد .. 

وإرادة صلبـــــــة كالفولاذ .. 

ويّــــــــد مفتوحة كالبحــر ..
 
وعقــل كبير كالسمــــــــاء ..
 
فأنت من صنّاع الأمجـــــــــــــــاد
 
 
 
 
 
 
 
تحياتي لكم جميعا
شهد
 




 





الخنصر - البنصر - الوسطى - السبابة

كلها بـ جانب بعضها !!

إلا

الإبهامـ » فـهو بعييييييد عنها ؟!

 

وتعجبت عندما عرفت أن :

الأصابع لا تستطيع صنع شيء

دون إبهامها البعيد !!

جرب أن تكتب ..

أو أن تغلق أزرار ثيابك دون إبهامك !!

 

تـأكّـد . .

أنه ليست العبرة بـكثرة الأصحاب حولك !!

إنما العبرة بـ

أكثرهمـ حباً ومنفعة لك

حتى

وإن كان بعيدا عنك !!

 

يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام

 قصة قصيرة لها عبر كبيرة

  حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.

 

لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.

 

وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!

 

لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".

 

وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".

 

أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".

 

بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".

 

وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !

 

وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلاميذ المدللين عندها.

وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".

 

مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.

 

وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".

 

وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!

 

لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!

واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.

 

فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.

 

(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).

 

إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً

. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب،

ولا بالمظهر عن المخبر،

ولا بالشكل عن المضمون.

يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام،

خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار،

موّارة بالعواطف،

والمشاعر،

والأحاسيس،

والأهواء،

والأفكار.

 أرجو أن تكون هذه القصة موقظة لمن يقرؤها من الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات

وان لانحتقر اى انسان

والحياة مدرسة نتعلم منها الدروس ، ولا خير فينا ان لم نتعلم من أخطاءنا

لا تيأس اذا واجهت فى حياتك بعض الصعوبات فحياتك كالرسم التخطيطي للقلب ﮩﮩ\/ﮩ\/ﮩﮩ\/ﮩﮩــ إن كانت على وتيرة واحدة ــــــــــــــــــــــــ فاعلم انك ميت

قال أحد الحكماء:
مسكين ابن آدم لوخاف من النار كما يخاف من الفقر لنجا منهما جميعا ، ولورغب في الجنه كما يرغب في الدنيا لفاز بهما جميعا ، ولو خاف الله في الباطن كما يخاف الناس في الظاهر لسعد في الدارين جميعا..........
( الغريب في الأمر أن الكلمات عندما نقرأها بسيطه جدا ولكن المذهل أنها تحمل في طياتها الكثير )



 

 

أنت مطرود من العمل
التحق شاب امريكى يدعى " والاس جونسون " بالعمل فى ورشه كبيره لنشر الاخشاب وقضى الشاب فى هذه الورشه احلى سنوات عمره ،
حيث كان شابا قويا قادرا على الاعمال الخشنه الصعبه ،
وحين بلغ سن الاربعين وكان فى كمال قوته
واصبح ذا شأن فى الورشه التى خدمها لسنوات طويله فوجىء برئيسه فى العمل يبلغه انه مطرود من الورشه وعليه ان يغادرها نهائيا بلا عوده !
فى تلك اللحظه خرج الشاب الى الشارع بلا هدف ، وبلا امل وتتابعت فى ذهنه صور الجهد الضائع الذى بذله على مدى سنوات عمره كله ، فأحس بالاسف الشديد وأصابه الاحباط واليأس العميق واحس " كما قال ؛
وكآن الارض قد ابتلعته فغاص فى اعماقها المظلمه المخيفه ..
لقد اغلق فى وجهه باب الرزق الوحيد ، وكانت قمه الاحباط لديه هى علمه انه وزوجته لا يملكان مصدرا للرزق غير اجره البسيط من ورشة الاخشاب ، ولم يكن يدري ماذا يفعل!!
وذهب الى البيت وابلغ زوجته بما حدث
فقالت له زوجته ماذا نفعل ؟
فقال : سأرهن البيت الصغير الذي نعيش فيه وسأعمل فى مهنة البناء ..
وبالفعل كان المشروع الاول له هو بناء منزلين صغيرين بذل فيهما جهده ، ثم توالت المشاريع الصغيره وكثرت واصبح متخصصاً فى بناء المنازل الصغيره ، وفى خلال خمسة اعوام من الجهد المتواصل
اصبح مليونيراً مشهورا إنه " والاس جونسون "

الرجل الذى بنى سلسله فنادق (هوليدي إن) انشأ عدداً لا يحصى من الفنادق وبيوت الاستشفاء حول العالم ..
يقول هذا الرجل فى مذكراته الشخصيه ؛ لو علمت الآن أين يقيم رئيس العمل الذى طردني ، لتقدمت إليه بالشكر العميق لأجل ما صنعه لي فَعندما حدث هذا الموقف الصعب تألمت جدا ولم افهم لماذا ، اما الآن فقد فهمت ان الله شاء ان يغلق فى وجهى باباً " ليفتح امامى طريقا " أفضل لى ولأسرتى .
دوماً لا تظن أن أي فشل يمر بحياتك
هو نهاية لك .. فقط فكر جيداً
وتعامل مع معطيات حياتك
وابدأ من جديد بعد كل موقف
فالحياة لا تستحق أن نموت
حزناً عليها لأنه بإستطاعتنا أن
نكون أفضل ...


 




أربع عبارات جميلة


الصلاة
ليست كالعجلة الاحتياطية تستعمل فقط عند الحاجة ؟؟؟



بل إنها المقود الذي يستعمل في توجيه الحياة
..

=================

 
هل تعلم لمذا الزجاج الأمامي للسيارة كبير في حين أن مرآة النظر الى الخلف صغيره؟؟؟

 
لأن ماضينا ليس مهم مثل مستقبلنا
..
لهذا انظر للأمام ودع حياتك تتحرك


 
=================

 
الصداقه أشبه بالكتاب
!
تحتاج لثواني معدودة لحرقه؟

 
لكنك تحتاج سنين لكتابته
!!


=================

 
الأصدقاء القدامي كالذهب
..
والأصدقاء الجدد كالألماس
..
فإذا حصلت على الألماس فلا تنس الذهب
!!
لأنه حتى تحمل قطعة الألماس.. فإنك تحتاج إلى
قاعدة من الذهب