بحث
بحث متقدم

<!--[if gte mso 9]> <![endif]--><!--[if gte mso 9]> Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA <![endif]--><!--[if gte mso 9]> <![endif]--><!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:"Cambria Math"; panose-1:2 4 5 3 5 4 6 3 2 4; mso-font-charset:1; mso-generic-font-family:roman; mso-font-format:other; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:0 0 0 0 0 0;}@font-face {font-family:Calibri; panose-1:2 15 5 2 2 2 4 3 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:-1610611985 1073750139 0 0 159 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-unhide:no; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; margin-top:0cm; margin-right:0cm; margin-bottom:10.0pt; margin-left:0cm; text-align:right; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-theme-font:minor-fareast; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;}.MsoChpDefault {mso-style-type:export-only; mso-default-props:yes; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-theme-font:minor-fareast; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;}.MsoPapDefault {mso-style-type:export-only; margin-bottom:10.0pt; line-height:115%;}@page Section1 {size:612.0pt 792.0pt; margin:72.0pt 90.0pt 72.0pt 90.0pt; mso-header-margin:36.0pt; mso-footer-margin:36.0pt; mso-paper-source:0;}div.Section1 {page:Section1;}--><!--[if gte mso 10]> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin-top:0cm; mso-para-margin-right:0cm; mso-para-margin-bottom:10.0pt; mso-para-margin-left:0cm; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin;}<![endif]-->

إهداء إلى جميع فتيات تراترو

 

أنا عاشقة ٌُ كادَ الوجد ُ يضنيني       ومتيمة ٌُ كادَ الموت ُ يسبيني

و قدْ كنت ُ قبلكَ وردة فواحة˝        بجناحك المهفهف اليومَ تطويني

اليومَ انتصرتَ و غدا˝ أيضا        والنصر ُ ليس حلوا˝على المساكين

بعد غد سأسهر ُ ليلي   كله           و أدعو للملائكة أن انصريني   

و سأكتب ُ فيك شعرا يحطمك         يفجرك يكسر ُ كل القوانين

و أعلم ُ أمواجَ البحر قصائدي       و للعصافير أنْ طيري وغنيني

سير محمود هذا قصف تمهيدي إذا لم ترمي الراية البيضاء   هههههههههههههههه

نسمة الروح  


 

ما بعرف ليش كل ما بشوف السيدة كلينتون تدافع عن الشعوب العربية ....بتذكر هذا المثل

الفأرة وقعت قالتلا القطة الله ....قالتلا الفأرة إنت اتركيني وأنا بألف خير من الله

ثم تأتيني ضحكة و أنهيها بدمعة

و أحيانا دمعة تنتهي بضحكة

حاولت لاقي علاج لحالتي ما مشي الحال

لا حول و لا قوة إلا بالله

آه    ثم آه

نسمة الروح

* د. فوزية الدريع
أمور كثيرة حولنا تطالبنا بأن نسارع إلى إنجازها، ونحن نشعر بدقات الساعة وكأنّها دقات تأنيب الضمير.. كلها تطلق أصواتاً توبخنا وتؤلمنا: "يكفيك أعذاراً.. أنجز هذا الأمر".
معظم الذين لا ينجزون ما عليهم يملكون "موهبة" إيجاد الأعذار: "ليس لديّ وقت".. "لا أحد يساعدني".. ومجموعة أخرى من الحجج، وكذلك المخاوف، ومنها: الخوف من التعب، والخوف من الفشل.
الحقيقة، إن إنجاز ما يجب إنجازه يحتاج إلى توافر عدد من المقومات لدى الفرد، منها القناعة بأن ما عليه إنجازه أمر قابل للإنجاز وممكن التحقق مادام غيره قادراً عليه أيضاً.
ولو فكّر المرء في المكاسب التي سوف يجنيها لو بدأ بالإنجاز، فسوف يجد الدافع القوي إلى الإنجاز وكذلك المتعة.
وهناك صفة مهمة جدّاً لدى الكثيرين من الأشخاص الذي يؤجلون إنجاز ما عليهم إنجازه، وهي مثاليتهم ورغبتهم في إنجاز الأمور بشكل مثالي كامل. فهم إما يريدون إتمام الأمور بشكل مثالي جدّاً، أو أنهم لا يقدمون عليها. والسعي إلى المثالية جيِّد، ولكنه حين يعطل الإنجاز فهو يصبح مرضاً يحتاج إلى علاج.
وفي معظم الأحيان، هذا النوع من الناس يحتاج إلى أن يُحسن الإستماع للصوت الداخلي عنده. فمعظم المتقاعسين، في داخلهم صوت أُم أو صوت أب ناقد يخبرهم أنّه "لا فائدة منهم" وأنّهم "مخيبون للأمل" و"لا يتمون عملاً جيِّداً"... إلخ.
إنّ نقداً كهذا يقول لنا في النهاية: "مادام أنّ المسألة لا فائدة منها، وطالما أن إنجازي لن يحوز الرضا.. فلماذا أقدم عليه؟".
لكن تغيير هذا الأمر ممكن، ومحو الأسطوانة التي تدور رؤوسنا. وعليه فإن صوت الأهل الذي يخبرنا أنّه "لا فائدة منّا"، أمر في متناول كلٍّ منّا. وحتى نمحو هذه الأسطوانة السلبية، نحتاج إلى أن نقاومها بأسطوانة إيجابية مضادة تحمل جملة تقول: "أنا رائع.. سأستطيع القيام بما يجب أن أقوم به".
أنّه لأمر مؤلم ومخيف أن يعيش الإنسان بأصوات داخله، تأتيه من زمن طفولته.. أصوات من أهله تخبره أنّه عاجز عن الإنجاز، وأنّه سيِّئ.
ولمقاومة هذه الأصوات السلبية، ليس على المرء أن يكره والديه أو أن يقاومها بقوة. فليس أمراً جيِّداً لأيٍّ كان أن يقضي على الصوت الداخلي الآتي من أهله والذي يخبره بأنّه عاجز، ليستبدله بقيم سلبية أخرى ضد والديه. فإذا حصل ذلك يكون المرء قد بقي في مكانه وبالمشاعر السلبية ذاتها.
كل المطلوب، هو حالة سلام يتحدّث فيها الإنسان مع صوت والديه داخله، الذي يقول له: "لا فائدة منك يا فوضوي". ليردّ عليه: "لا.. سترون.. هناك فائدة منِّي، وبعد اليوم لن أكون فوضوياً".

نشرت مدونة سابقة بعنوان تغيرت قوانين اللعبة ..للإطلاع إنقر هنا .. وهنا الرد كما جاءني في لحظة صفاء

أرجوا أن ينال إعجابكم

هو:

فرح يغمرك عندما تستلم مخطوطا من حبيبة ، لكأنك تتيه فرحا بأن هنالك من تتذكرك و أنت بعيد ، أو كأنك حصلت على وثيقة حب كامل التأكيد  تقرأها أكثر من مرة لعل هنالك معاني بين السطور ...في كل مرة تكتشف شيئا جديدا  ، ثم بعد أن تحفظها عن ظهر قلب تحاول أن تفك إشتباك عيناك مع حروف سطرتها و عندما تنجح  تذهب لتودعها في خزانة أو كتاب كأنك من أتباع دين جديد يخفي كفره بما سبق من أديان
مروحة التاريخ تتأرجح تأخذك إلى الماضي و تقذف بك إلى المستقبل
تأوي إلى سرير متذرعا أمام الأهل بتعب أو مرض ممنيا النفس بصافي اللحظات... أي إمرأة أنت التي تضمن رسالتها سؤالا و آلية الجواب ..

نعم نعم سيدتي لقد شعرت أن نبضة من نبضات قلبي علت لتعانق السماء و أني ريشة تطير في الهواء و أنا موافق على تغيير قوانين اللعبة
فأن أغير قوانين اللعبة  خير من أن أكون مبارك أو القذافي
هههههههههههههههه


<!--[if gte mso 9]> Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA <![endif]--><!--[if gte mso 9]> <![endif]--><!--[if gte mso 10]> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin-top:0cm; mso-para-margin-right:0cm; mso-para-margin-bottom:10.0pt; mso-para-margin-left:0cm; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin;}<![endif]-->

 

تعالوا نقاطع الحب...

لا تهدر وقتك في نصح العشاق ، للحب أخطاء أبدية واجبة التكرار   أحلام مستغانمي


لا أفهــم أن يكون للحب عيده، ولا يكون للفراق عيد أيضاً، يحتفل فيه العشاق بالقطيعة، كما لو كانت مناسبة سعيدة،

 ولا أفهم لماذا أن هذا الكمّ من المصادر  التي تتسابق إلى تعليمنا، كيف نحب، وماذا نرتدي في المناسبات الحميمة، لم تفكر في نجدتنا بآراء تعلُّمنا كيف نتفادى الوقوع في هذا المطبّ، ولا الاحتفاظ برأسنا فوق الماء إن نحن غرقنا، وكيف نتداوى من عاداتنا العشقية السيئة، بإيقاف تلك الساعة الداخلية فينا، التي تجعلنا نواصل العيش بتوقيت شخص، ما عاد موجوداً في حياتنا

على هذه المصادر أن تقول أيضاً لِمَن لا يملك حبيباً ، ماذا عليه أن يلتهم ليقمع رغبات روحه و جسده؟ وبماذا تنصحنا أن نأكل في فترة نقاهتنا العاطفية، وماذا نرتدي من ثياب معلّقة في خزانة الذكريات؟ وأيّة أمكنة نزور للنسيان.. أو نتحاشى المرور بها ؟ وأي كتب نطالع؟ ولأيِّ أغانٍ نستمع؟ وأية مُتع نُقاطع دون أخرى؟ وبِمَن نستنجد كي نُعجّل في شِفائنا؟ أبالعطّارين وقارئات الفنجان، على طريقة نـــــزار؟ أم بالمشعوذين والسَّحَرَة، على طريقة الأُمِّيات من النساء؟ أم بالحلاَّقين وبائعي المجوهرات ومُصمِّمي الأزياء، كما تفعل الثريَّات من النساء؟

وكنتُ قرأت أن الشَّعر يسرد تحوّلات المرأة ويشي بتغيّراتها النفسية، وتقلّبات مزاجها العاطفي فتسريحة الشَّعر ولونه وقصَّته، هي أول ما تُغيِّرها المرأة عند نهاية قصّة حُــبّ، أو بداية علاقة جديدة، كما لتُعلن أنها أصبحت امرأة أخرى، وأنها، كما الزواحف، غيَّرت جلدهـــا، وخلعت ذاكرتها

وإذا كان في هذا الكلام، الذي يجزم به علماء النفس، من صحة، فإنني أذكر أنني قرأت  ثناء أحد الأزواج  على زوجته، بصفتها امرأة رصينة وذات مزاج ثابت، حتى إنها لم تغيّر تسريحتها منذ زواجها

كذلك ثمَّة علاقة بين الأكل وحالات التوتّـــر والْمَلل الجسدي ولأنَّ القطيعة العاطفية تصيب بالاكتئاب، فثمَّة مَن يتداوى منها بالهجوم على البراد، أو باللجــوء إلى محال الثياب وهنا أيضاً كثيراً ما يشي وزننا الزائــد، بما فقدناه مِــن حُــبّ، وتفيض خزانتنا بثياب اقتنيناها لحظة ألم عاطفي، قصد تجميل مزاجنا، عندما فرغت مفكِّرتنا من مواعيد، ما عدنا نتجمّل لها، بينما يهجم البعض الآخر على الهاتف، يُحــــادث الصديقات والأصدقاء، ويشغل نفسه عن صوت لن يأتي، لشخص وحده يعنيه.

وللقـــارئات الْمُبتليات بالهاتف أقول، إن الحمية العاطفية تبدأ بريجيم هاتفي، وبالامتناع عن الشكوى إلى الصديقات، عملاً بنصيحة أوسكار وايلد – التي لا أقتنع بها - الذي كان يقول: "إنَّ المرأة لا تُواسي امرأة أخرى.. إلاَّ لتعرف أسرارها

منقول بتصرف  

نسمة الروح

مره واحد اتصل على صاحبه فرد عليه ابنه فقاله الزلمه وين بابا؟

قال الولد بصوت واطي كتييييييير : بابا مشغول

فقاله الزلمه وين

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير بالمطبخ

قال طيب وين ماما؟

.........قال الولد بصوت واطي كتيييييييير مشغوله

قال الزلمه وين؟

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير مع بابا بالمطبخ

قاله الزلمه طب اعطيني حدا كبير احكي معاه مبن في عندك

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير : الشرطه

قال الزلمه اعطيني احكي معاهم

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير مشغولين

قال الزلمه وين؟

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير مع بابا وماما بالمطبخ

قال الزلمه طب مين كمان عندكم؟

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير الدفاع المدني

قال الزلمه طب هات احكي مع حدا فيهم

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير مشغولين مع بابا وماما والشرطه بالمطبخ

قال الزلمه طب مين كمان عندك ؟

قال الولد بصوت واطي كتييييييييرطياره هوليكبتر

قال الزلمه ليش؟

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير فيها فريق تفتيش

قال الزلمه اعطيني احكي مع حد منهم

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير مشغولين مع باب وماما والشرطه والاطفائيه بالمطبخ

قال الزلمه ولك جنننتي شو قاعدين بيعملو بالمطبخ؟

قال الولد بصوت واطي كتيييييييير عم

بيدورو علي!!!!!!!!!!!!!

ههههههههههههههه

حبيبي
من الآن و صاعدا تغيرت قوانين اللعبة
طالما فرضت علي شروطك القاسية ، و قد قبلتها خاضعة – بقوة الحب – غير قانعة و لا راضية
أسمع صوتك متى تشاء ، و تأتي لأراك متى تشاء ، و تدوم زيارتك قدر ما تشاء
سنون مضت ...لي منك زيارات متباعدات ، لا أنت القمر يطل في الشهر مرة ، و لا أنت – بميقاتي – أحد مرورات المذنبات
لذلك سأغير قوانين اللعبة
من الآن و صاعدا .. لي - وليس لك - أن أعزف رقم هاتفك لأسمع أنغام شفتيك متى أشاء ، أو أن أطلب حضورك إلى نافذتي لأكحل عيناي برؤية محياك ، و يعمني الفرح عندما تلتقي عيناي بعيناك ، أو حتى أن نحتسي قهوة العشق سويا في مزارات العشاق
لا يهمني إن كنت في اجتماع ، أو كنت عند أحد الأصدقاء أو حتى إن كنت في سهرة في ليلة ليلاء
تبا لكل مواعيدك
تبا لكل أشغالك
فأنا و- فقط أنا - من سيحدد موعد اللقاء ....فعلى  قيد الموت أنا أرفض البقاء
قد تقول جنت الفتاة .. عذرا إن فعل الجنون عندي فعل ماض .. فعل حدث منذ سمعت منك أولى الكلمات
  ستحتار ما هو أفضل جواب ؟!!!
أنا من ستدلك  إلى الصواب
عند قراءة هذه الكلمات .. إذا ارتفعت نبضة من نبضات قلبك فرحا لتعانق السماء ، و شعرت أنك ريشة تطير في الهواء ، عندها دون تحريف أرسل إلي الجواب
عندها ستكون مالكا لقلبي ، و ملكا على قلبي منزوع الصلاحيات
أما أنا فمعينة  رئيسة للوزرااااااااااء

نسمة الروح

<!--[if gte mso 9]><![endif]--><!--[if gte mso 9]><![endif]--><!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:"Cambria Math"; panose-1:2 4 5 3 5 4 6 3 2 4; mso-font-charset:1; mso-generic-font-family:roman; mso-font-format:other; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:0 0 0 0 0 0;}@font-face {font-family:Calibri; panose-1:2 15 5 2 2 2 4 3 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:-1610611985 1073750139 0 0 159 0;}@font-face {font-family:"Akhbar MT"; panose-1:0 0 0 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:178; mso-generic-font-family:auto; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:8193 0 0 0 64 0;}@font-face {font-family:"DecoType Naskh Swashes"; panose-1:2 1 4 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:178; mso-generic-font-family:auto; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:8193 0 0 0 64 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-unhide:no; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; margin-top:0cm; margin-right:0cm; margin-bottom:10.0pt; margin-left:0cm; text-align:right; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-theme-font:minor-fareast; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi; mso-bidi-language:EN-US;}.MsoChpDefault {mso-style-type:export-only; mso-default-props:yes; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-theme-font:minor-fareast; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi; mso-bidi-language:EN-US;}.MsoPapDefault {mso-style-type:export-only; margin-bottom:10.0pt; line-height:115%;}@page Section1 {size:612.0pt 792.0pt; margin:72.0pt 90.0pt 72.0pt 90.0pt; mso-header-margin:36.0pt; mso-footer-margin:36.0pt; mso-paper-source:0;}div.Section1 {page:Section1;}--><!--[if gte mso 10]>/* Style Definitions */table.MsoNormalTable{mso-style-name:"جدول عادي";mso-tstyle-rowband-size:0;mso-tstyle-colband-size:0;mso-style-noshow:yes;mso-style-priority:99;mso-style-qformat:yes;mso-style-parent:"";mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;mso-para-margin-top:0cm;mso-para-margin-right:0cm;mso-para-margin-bottom:10.0pt;mso-para-margin-left:0cm;line-height:115%;mso-pagination:widow-orphan;font-size:11.0pt;font-family:"Calibri","sans-serif";mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family:Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;}<![endif]-->

هذه قصةٌ تصلحُ إسقاطاتها لهذا الزمانْ ... الزمانْ الذي يدعي العدو فيه أنه زمانُ اللاحربْ و السلامْ ...و إختلفتْ الآراءُ فيه بين الأرض مقابل السلام أو السلام مقابل السلامْ...

 فهل نصدق ونستكينْ ؟  أم نستعدْ ولانستهينْ ؟

 فلنسمعْ قصة الثعلب الذي أراد بإسم السلام والوئام أن يبتلع وجبة شهية

ففي بعض القرى كان رئيس للديكة حسن الصوت والخلق مرت به التجارب وقرأ تواريخ المشارق والمغارب و مضى عليه من العمر سنون وإطلع من حوادث الزمان على فنون  وقاسى حلوه و مره... وعانى حره و قره ... و قطع للثعالب شباك مصايد و تخلص لابن آوى من ورطات مكايد و حفظ وقائع لبنات آوى فيها عجائبُ وغرائب  فاتفق له في بعض الأحيان انه وقف على بعض الجدران فنظر في خيال تاجه العقيقي فأعجبته نفسه فصار يتيهُ و يتبختر و يتقصف فاستهواه التمشي سويعة حتى أبعد عن الضيعة فصعد إلى جدار و كان قد إنتصف النهار فرفع صوته بالأذان فسمعه ثعلب فقال مغنم و مطلب فسارع من وكره حاملا شبكة مكره... فتوجه إليه و سلم عليه فلما احس به أبو اليقظان طفر إلى أعلى الجدران فحياه الثعلب تحية مشتاق و ترامى لديه ترامي العشاق وقال أنعش الله بدنك و روحك فإنك أحييت الأرواح و الأبدان بطيب النغم و الصياح في الأذان فإن لي زمانا لم أسمع بمثل هذا الصوت وقاك الله مصائب الموت وقد جئت لأسلم عليك و أذكرك ما أسدى من النعم إليك و أبشرك ببشارة هي أربح تجارة و أنجح من الولاية و الإمارة لم يتفق مثلها في سالف الدهر و لا يقع نظيرها إلى آخر العصر.... وهي أن السلطان أيد الله بدولته أركان الإيمان أمر مناديا بالأمان و الإطمئنان و إجراء مياه العدل و الإحسان و أن تشمل الصداقة كل حيوان من الطير و الوحش و الحيتان و لا يقتصر فيها على جنس الإنسان فيتشارك فيها الوحوش و السباع و البهائم و الضباع و الصقر و الحمام و يتعاملون بالعدل و الإنصاف و الإسعاف و تمحى من صدورهم نقوش العداوة و المنافقة فيطير القطا مع العقاب ... و يبيت العصفور مع الغراب ... و يرعى الذئب مع الأرنب ... و يتآخى الديك و الثعلب... وفي الجملة لا يتعدى أحد على أحد فتأمن الفارة من الهرة و الخروف من الأسد

فتعال نترك ما بيننا من العداوة و الخلق المزموم و نمتثل لذلك المرسوم و نجري بيننا مصادقة و مرافقه...وجعل الثعلب يقرر هذا المقال و الديك يتلفت إلى اليمين و الشمال و يحتاط غاية الإحتياط و لا يلتفت إلى هذا الهذيان

 فقال الثعلب: يا أخي مالك عن سماع كلامي مرتخي أنا أبشرك ببشائر عظيمة و أنت لا تلتفت إلى هذا الكلام و لا تسر بهذا اللطف العام فهلا أخبرتني بما أضمرت و نويت و هل ركنت إلى أخباري و سكنت 

 فقال الديك: أرى عجاجا ثائرا و نقعا إلى العنان فائرا و حيوانا جاريا كأنه البرق ساريا و لا عرفت ما هو و لكنه أجرى من الهواء فقال أبو الحصين و قد نسي المكر و المين بالله يا أبا نبهان حقق لي هذا الحيوان فقال حيوان رشيق له آذان طوال و خصر دقيق لا الخيل تلحقه و لا الريح تسبقه فرجفت قوائم الثعلب و طلب المهرب فقال له الديك تمهل حتى أتحقق فقال الثعلب و هو هارب

يا لابس التاج العقيقي  لا تقف لي في طريقي

إن يكن هذا الوصف حقا    فهو و الله السلوقي

كلب طويل الجسم ممشوق القوام ضامر البطن عالى القوائم رأسه طويل وضيق فمه مستطيل فكاه قويان قادران على ممارسة عضات متتالية

 فقال الديك و إن يكن و قد قلت أن السلطان رسم بالصلح بين سائر الحيوان فتمهل حتى يصير رفيقنا و نصير رفاقه  فقال الثعلب مالي برؤيته حاجة فدع عنك هذه المحاجة فلعل هذا المشؤوم لم يبلغه ذلك المرسوم

من كتاب : فاكهة الخلفاء و مفاكهة الظرفاء
المؤلف : ابن عربشاه

[

ردا على مدونة الأخ العزيز الذي نشر مدونة بعنوان قوس قزح ..... لا أدري
يفضل قراءة المدونة بصوت جهوري من منصة عالية مع مسك الورقة بالمقلوب لتكتمل شعائرنا


عكس السير .....و لكن بنفس الإتجاه

إلى الذي دعى إلى ترديد لا أدري
أيها الداعي .....
أيها العابث بتراثنا الفكري ....
أيها المستصغر جماهير شعبنا ... و ما إستصغرت إلا نفسك
ألا تعلم أننا قوم ندري  وندري أننا ندري
ألم تعلم أن في بلادنا عظماء من أحفاد الفينيق و الفراعنة و البابليين ...وأننا يوما ما كنا نسود العالم  كل العالم  فمن هنا خرجت أول الأبجديات و من هنا خرجت العلوم كل العلوم
إن ترديد لا أدري لائق بأمثالك...فكل مجتمع فيه أصناف لا تدري ...فإن كنت منهم - و أنا أراك كذلك - فقد خصصنا في بلادنا أماكن للذين لا يدرون
فحري بك بدلا من أن تدعو جماهير شعبنا لترديد هذه المقولة أن تشد الهمة و تصبح مثلهم ...لا أن تدعوهم لكي يصبحوا مثلك
أعلم أنك الأسعد بين أقرانك لأنك لا تدري.. ألم يقل الشاعر المتنبي
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
                          وأخو الجهالة بالشقاوة ينعم
نحن بكل فخر ندري فنحن
أدرى من المهندس في هندسته
و أدرى من الفلاح في زراعته
و أدرى من الطبيب بطبه
و أدرى من الفنان بفنه
و أدرى من الأديب بأدبه
و أدرى من الشخص بنفسه
و أدرى من الشيخ بدينه
و أدرى من ؟؟؟   أستغفر الله بحاله
لا تخفى علينا لا شاردة و لا واردة ....من العلوم الكونية - وإسأل عنها فوكس - إلى العلوم النتوفية - النتوفة أصغر من أصغر جزء موجود بالذرة -
و ما بين العلمين هذه شغلة الصغار عندنا
أنت بمحاولتك هذه  كمن يحاول أن يزن الطور بالمثقال  أو يغرف البحر بالغربال فإرجع عن هذا الشطط أدامك الله
هيا بنا نرددها سوياً " ندري"
"ندري""
"ندري""
"ندري""
"ندري""
"ندري""
"ندري""
هنا إخفضوا الصوت عالآخر و قولوا بغصة أننا لا ندري
 

 

كتب أحدهم مستعيرا من نزار قباني


أريدك
أعرف اني أريد المحال
وأنك فوق إدعاء الخيال
وفوق الحيازة... وفوق النوال
وأطيب ما في الطيوب
وأجمل ما في الجمال
أريدك
أعرف أنك ..لا شيء غير احتمال
وغير إفتراض
وغير سؤال ينادي سؤال
ووعد ببال العناقيد
بال الدوال
أريدك
أعلم ان النجوم
اروم
ودون هوانا تقوم
تخوم
طوال ....طوال
كلون المحال
كرجع المواويل بين الجبال
ولكن ...على الرغم مماهو
واسطورة الجاه والمستوى
أجوب عليك الذرى والتلال
وأفتح عنك عيون الكوى
وأمشي ...لعلي ذات زوال
أراك  على شقرة الملتوى
ويوم تلوحين لي
على لوحه المغرب المخملي
تباشير شال
يجر نجوما
يجر كروما
يجر غلال
سأعرف انك اصبحت لي
واني لمست حدود المحال

فردت

http://img104.herosh.com/2011/01/02/677663410.jpg

 

 

 


« الصفحة السابقة  |  مشاهدة نتائج 16-25من 25  |  الصفحة التالية »