بحث
بحث متقدم

النفس تبكـي على الدنيـا و قد علمـت ..... أن السلامة فيـها .. ترك ما فيهـا

لا دار للـمرء بعــد المـوت يسكنـها ..... إلا التي كان قبل المـوت بانيـها

فان بنـاها بخـير طـاب مسـكـنه ..... و أن بنـاهـا بشر خــاب بانيـها

أموالنـا لذوي المـيراث نجمعها ..... و دورنـا لخراب الــدهر نبنيهـــا

وكم من مدائن في الآفاق قد بنيت ..... أمست خرابا و أفنى الموت أهليـهــا

أين الملوك التي كانت مسلطنة ..... حتى سقاها بكـأس المـوت ساقـيــها

لا تركـنن إلى الدنيـا و ما فيها ..... فالموت لاشــك يفـنيـنا ويفنيهـــا

لكـل نفس و إن كانت علـى وجل ..... من المنـية آمــال تقــويـــها

المرء يبـسطها و الدهر يقبضها ..... و النفـس تنشرهــا و الموت يطويهـا

إن المكارم ..أخلاق مطهرة ..... الدين أولها و العقل ثانيهــــــــــا

و العلم ثالثها و الحلم رابعها ..... و الجود خامسها و الفضل سادسهـــــا

و الِبرِ سابعها و الشكر ثامنها ..... و الصبر تاسعهـا واللين باقيهــــــا

و النفس تعلم أني لا أُصادقها ..... و لسـت أرشــد إلا حين أعصيهــــا

و إعمل لدار غد رضوان خازنها ..... و الجار أحمد والرحمن ناشيهـــــا

قصورها ذهب و المسك طينتها ..... و الزعفران حشيش نابت فيهــــــا

أنهارها لبن محض و من عـسل ..... و الخمر يجري رحيقا في مجاريهـــا

و الطيـر تجري على الأغصان عاكفة ..... تُسبح الله جهراً في مغانيهــــا

من يشـتري الدار في الفردوس يعمرها ..... بركعة في ظلام الليل يحييهـــا


 

أين أنت؟؟

وهل سيطول غيابك؟؟

وهل ساستطيع لقاءك لاحقا؟؟

كم أشعر بالغربة بدونك

وملاذي تلك الذكريات الجميلة التي جمعتني بك

هل هانت عليك تلك الأيام؟؟هل نسيتي كل شي بسهولة؟؟

لم أتوقع منك أن تتلاعبي في معنى جميل كالصداقة

في كل مكان تحاصرني به الذكريات ويلفني حزن وألم الفراق

لم تركتني في أسوار هذه الدنيا الغريبة؟

أسوارها طويلة وتحيط بي من كل مكان

وقد لاأستطيع الهرب أو التخلص منها

علمتني معانن جميلة كانت غائبة عن ذهني كم أحتاجك في غربتي لأني وحيــــدة

كم كنت صغيرة وهاأنا أكبر وتغير تفكيري

عودي كم أفتقدك ياقمـــــــــــــــــــــر الليالي

عــــــــــــودي

فدموعي مازالت تنزف شوقا لرؤياك

وحنيني لك في كل لحظةيتجدد

::::::

:::::


::::

لا أستطيع أن أكمل لاني تعبت من طول الأنتطار

وقد يتلاشى أمل اللقاء عندي

وإلى ذلك الحين

أستودعك الله الذي لا تضيع وداعته


(( مـــاذا لـو صــــادفـــت حبـــك القـــديــــم ؟؟ !! ))

لــو ألتقيــت بحبيبــك القــديــم صــدفــة

بمـــاذا ستشعــــر ؟؟ !!

هـــل ستشعـــر بــالفــــرحـــة تغمـــرك

أو تشعــــر بــالحــزن يعتصـــر قلبـــك

هــل تحــاول إستعــادة المــاضــي وإســترجــاع حبــك المفقــود ؟؟

أم تتجــاهلــه وتمــضــي ؟؟ !!

هـــل ستشعـــر بــالحنـــين أم الأنـــــين ؟؟ !!

هــل تتمــنى أن تقــف عقــارب الســاعــة

ويتــوقــف الــزمــن لــو للحظــات

مــن أجــل أن تعيــد رســم مــلامــح حبيبــك

الــذي أخفــت مــلامحــه السنــين ؟؟ !!

أم تغمـــض عينيــك وتســـير ولا تنظــر خلفــك ؟؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما نتابع موضوع لشخص ما ويعجبنا طرحه وفكره او لايعجبنا
ثم نرى فكره واتجاهه من خلال كتابته ..عندها تتبين لنا اخلاقه من مواضيعه وردوده ...
اشخاص لانعرفهم ..لم نراهم ..ولم نسمع اصواتهم لم نحاورهم الا امام الملأ
قرأنا حروفهم ..فلامست فينا حقيقة لم نكن ندركها ..ننتظر اقلامهم بشغف كي نرد عليها بشفافية .. او نقرأها فتنفر منها انفسنا ..!!
لسنا ضعفاء ولكن قلوبنا لامست قلما فانجذب له .. او امتعض منه
حينها فقط يصبح القلم سلاح يغزو حياة الطرف الاخر
فحين يخفق القلب ليميزالقلم لذلك شخص ....
عندها ينبض القلب بحب قلم او يبغضه
هل ممكن ان نميل للقلم ؟؟ وهل من الممكن نميل للشخص او نكرهه بسبب قلمه ؟
هل من الممكن أن نصل إلى درجة الافتتان بالفكر او الأسلوب ؟ او البغض واقتناص الاخطاء
وهل يتحول الاحترام والاعجاب الى انجذاب؟ او الى تنافر وخلق الاضداد في كل ثغرة صغيرة كانت ام كبيرة
متى تخرج المشاعر عن السيطرة ؟
ما السبب في ذلك ؟؟
وهل هذا خطأ ؟
ومن يتحمل الخطأ ؟

هل من مجيب؟؟؟؟؟

تفضلوا

 

الأسباب التي تدفع الرجل لعدم الاعتذار للمرأه من وحهة نظر بعض الرجال

تشيط أعصاب المرأة من الموقف الذي يكون فيه الرجل مخطئا ولكنه لا يعترف بالخطأ ولا يقوم بالاعتذار عما فعله، وتتحير لماذا لا يقوم الرجل بالاعتذار وتتهمه بأنه شرس وخالي من المشاعر وجلياط ولا يفهم في الاتيكيت وآداب التعامل مع المرأة.
وهناك يا عزيزي 4 أشياء تجعل الرجل لا يقوم بهذه الخطوة المهلكة وهي الاعتذار للمرأة

لا تسامح

لدى الرجل قناعة لا تتزعزع بأن المرأة لا تسامح أبدا ولا تنسى الإهانة، ولذلك يقول الرجل في نفسه إنه حتى لو اعتذر فإن ذلك لن يفيد في شيء، فيختصر الطريق ويقرر عدم الاعتذار أساسا.



قلبها أسود

يعتقد الرجل أن المرأة سوف تذكر له الخطأ الذي ارتكبه مدى الحياة، فهو يرى أنها صاحبة قلب أسود ودائما ما ستعايره وتذكره بما فعله معها في السابق وأنها لن تنسى الموضوع أبدا، وهنا يقرر عدم الاعتذار كي لا تترسخ معتقداتها في ذهنها وتفتكر نفسها على حق فالموضوع مش ناقص وهي كدة كدة مش هتنسى.



ثقافة الاعتذار

ثقافة الاعتذار في المجتمع الشرقي غير موجودة إلى حد ما، فالرجل الذي يعتذر نقول عليه مخطئ، وننظر له وكأنه مكسور ومذلول، أما الشخص الذي يتم الاعتذار له، فهو لا يقدر قيمة هذا الاعتذار بل سنجده يضع رجل على رجل ويتعالى على من أمامه ويتعامل معه معاملة السيد للعبد.
والرجل يعتقد أن المرأة سوف تفعل معه ذلك أيضا، أي ستعيش في الدور وتعتبر نفسها قوية وحازمة بل وتتعالى عليه وتنفعل وتسوق فيها لو هو قام بالاعتذار لها، ولذلك فالرجل لا يعتذر.


الخوف من التعود

المرأة تريد أن يتعامل معها شريكها بشكل ثابت ولا يتغير كي لا تفاجأ بتصرفات وانفعالات غريبة وغير متوقعة، وإذا قام الرجل بالاعتذار لها فسوف تعتقد أن هذا أسلوبه وسوف ترتاح جدا لهذا الأسلوب ولن ترضى عنه بديلا فيما بعد، وهنا الرجل يخشى من حدوث هذا التعود كي لا تترك له البيت كل شوية لمجرد أنه لم يقل لها 'أنا آسف يا حياتي' بل يريد أن يعودها أن تتحمل وتصمت وان الاعتذار يكون تفضلا منه وليس واجبا عليه في كل موقف.

منققول

الهدية تقليد جميل جدا تسعد به المرأة وتقدره كثيرا إذا ما بدر عن زوجها


وغالبا ما يقدم الأزواج هداياهم للزوجات في مناسبات معينة كالأعياد أو ذكرى


الزواج والميلاد معبرين بذلك عن مشاعرهم الرومانسية تجاه شريكات الحياة


لكن في بعض الأحيان هناك نوع من النساء ممن يستأثرون بالهدايا لوجود


مناسبة او عدمه وإن لم يحقق لهن أزواجهن رغباتهن يتهموهم بالإهمال


واللامبالاة فيلجأ الأزواج عندها لتنفيذ رغباتهن بغية إرضائهن وغالبا ما


يحصل ذلك عن طريقة قد تشكل عبئا كبيرا عليهم وربما تنتج عنها انعكاسات


سلبية تؤثر على العلاقة الزوجية فكيف يمكن التخفيف عن هؤلاء الأزواج وما


هي النصيحة التي يجب ان تعمل بها المرأة لتحقق التوازن في شوون حياتها مع


الرجل ؟

علاقة


يقول الدكتور نايف أرشيدات أخصائي الطب النفسي في الاردن , أن الهدايا


بين الأزواج تحصيل حاصل للعلاقة الجميلة بين كل شريكين وهي تعتمد من


قبل الازواج حسب الظروف المادية لكل منهم فإذا كان الزوج ميسور الحال


فإن إحضاره الهدايا لزوجته بمناسبة أو بدون مناسبة معينة لا يشكل عليها عبئا


ماليا لكن اذا كان هذا الزوج من ذوي الدخل المحدود فلن يستطيع إحضار


الهدايا بشكل مستمر لزوجته بل سيقتصر على مناسبات معينة وغالبا ما تكون


هدايا بسيطة جدا لكن المشكلة تكمن في شخصية الزوجة التي من الممكن ان لا


تقدر ظروف زوجها وتستغل علاقتها به لتحولها إلى علاقة مادية تسيء


بالتأكيد للعلاقة الزوجية التي من المفترض أن تكون أهم وأعمق من الهدايا وما


أشبه

أنانيتها أهم الأسباب


ويضيف قائلا إن مشكلة الزوجة وأنانيتها مع زوجها واستغلالها له ماديا وراءه


عدة أسباب أهمها

· تلعب تربية الزوجة دورا مهما في تحديد شخصيتها حيث من الممكن أن


تكون قد نشأت وسط أسرة تدللها منذ الطفولة أي إن طلباتها كانت تلبي


بسهولة وعندما كبرت وتزوجت أصبحت زوجة غير قنوعة وأنانية تعتقد


انه يفترض على زوجها ان يحضر لها الهدايا وكل شيء تتمناه ولا ينبغي


ان يرفض لها طلب


· * إذا عاشت الزوجة محرومة في طفولتها في بيئة لم تكن تلبي لها


رغباتها كطفلة فإن ذلك قد ينعكس عليها بشكل سلبي عندما تتزوج بحيث


إنها تسعى الى تحقيق كل ما كانت تتمناه أي تعوض حرمانها .


· * إذا كانت شخصية الزوجة سطحية تحب التقليد الأعمى فإنها لن


تتعاطف مع ظروف زوجها المادية وتسعى لتقليد أي زوجة أخرى سواء


صديقة او جارة أو قريبة احضر لها زوجها هدية فتلجأ إلى معايرة زوجها


بتقصيره معها


· * إذا لم يتذمر الزوج من كثرة طلبات زوجته ولم يشرح لها ظروفه


المادية وعدم قدرته على إحضار الهدايا لها بشكل مستمر فإنها لن تتراجع


عن حبها للهدايا.


· * عندما يعتاد الزوج على إحضار الهدايا لزوجته المحبة للمظاهر بغية


إرضائها فإن ذلك يجعلها تفكر في العلاقة الزوجية على إنها علاقة مادية


فقط

مسؤوليتهما معا



بينما ترى الأخصائية الاجتماعية كفاية محمود أن عدم شبع الزوجة من الهدايا


التي يحضرها لها زوجها تعود مسؤوليته على الزوجين معا وليس الزوجة فقط


فهناك نوع من الأزواج ممن لا يستطيعون التعبير عن مشاعرهم لزوجاتهم


فيلجئون للهدية لإيصال مبتغاهم وهذا الأمر يزيد من طمع الزوجة ورغبتها


بالحصول على الهدايا كتأكيد إن زوجها ما زال يحبها ويريدها ولذلك يهتم


بإشباع طلباتها ورغباتها ان ما يتحرك داخل الزوجة من مشاعر أمر طبيعي


لان المرأة بشكل عام تحب الهدايا خاصة في المناسبات العزيزة عليها كما إن


الزوجة تشعر أحيانا أنها الطرف الأكثر تعرضا للتعب والمسؤولية والتوتر في


البيت وأي شيء يحضره لها زوجها يبقى قليلا خصوصا إذا كانت من


الزوجات اللواتي يقارن أنفسهن بزوجات أخريات لذلك لن تشبع من الهدايا التي


يحضرها زوجها إضافة إلى ذلك فإن الزوجة المعتادة على الهدايا منذ طفولتها


لن تصل لمرحلة الشبع بعد زوجها

نصائح للزوج

لوضع حد لمتطلبات الزوجة وحصر اهتمامها ببيتها وزوجها وأولادها بعيدا


عن الأنانية أو حب التملك والتعويض, ولذلك ينصح الأخصائي أرشيدات كل


رجل بضرورة إتباع نصائحه الخمس وهي :


1 – عليك أن تختار أولا زوجة ناضجة غير سطحية تهتم بزوجها وبيتها ولا


تنظر لغيرها لان اختيار الزوجة المناسبة سينعكس على حياتك الزوجية


بصورة إيجابية .


2 – صارح زوجتك بظروفك المادية وبأسلوب الحياة الذي تريد أن تعيشه


داخل بيتك في مرحلة الخطوبة تجنبا لحدوث مشاكل غير محمودة في المستقبل


3 – أوضح لزوجتك أن الهدايا الكثيرة والمبالغ فيها أي التي تكون على حساب


ميزانية البيت هي مجرد شكليات غير أساسية للعلاقة الزوجية الناجحة التي


يتفق فيها الطرفان على طريقة ايجابية وواضحة في التعامل بينهما .



4 – إذا شعرت أن زوجتك تحب الهدايا بشكل مبالغ فيه ولم تتفهم ظروفك


المادية حاول أن تبدي تذمرك من تصرفها حتى لو أصبحت قاسيا معها فهي


التي دفعتك لذلك.


5 – حاول أن تعبر عن مشاعرك وحبك لزوجتك بالكلمة الطيبة الحلوة ومن


دون هدايا لأن الكلام الجميل أجمل هدية تستلمها المرأة العاقلة من زوجها


المحب الحنون واللطيف.


على كل زوجة


أيضا يقدم الدكتور بضع نصائح لكل زوجة, تريد أن تعيش حياة هانئة مع


زوجها, خاصة الزوجة التي لا تشبع هدايا وهي:


1 – يجب أن تكوني زوجة حريصة على بيتك وزوجك وان تقدري ظروفه


المادية بمعنى اصح لا تشكلي عليه عبئا ماليا يحول علاقتكما الزوجية إلى


علاقة مادية تصرف اهتمام زوجك عنك.


2 – كوني زوجة واثقة بنفسك ولا تنظري لغيرك من الزوجات ولا تحاولي


تقليدهن فكل امرأة تتميز عن غيرها بفكرها وثقافتها وليس ماديتها.


3 – لا تشعري زوجك انك زوجة استغلالية أنانية (( عينها لا تشبع )) فذلك


سيغير خارطة العلاقة بينكما .


4 – لا تكوني مثل الزوجات السطحيات اللواتي يهتممن بقشور الحياة


ومظاهرها لان ذلك سيؤثر على نظرة زوجك نحوك وسيوسع فجوة الخلافات


بينكما .


5 – اشعري زوجك بوجوده وأهميته كرجل وحبيب وصديق في البيت وليس


كدفتر شيكات أو محل هدايا لأن ذلك سيزيد من حبه وتعلقه بك


 

 إن الصداقة من أثمن العلاقات وأعمقها، بل هي حلقة الوصل في جميع علاقاتنا مع من حولنا.
فالصداقة في معناها الحقيقي القرب لا البعد، الحب لا الكراهية، الصدق لا النفاق. فهذه هي علامات الصداقة إذا ظهرت عليك أو علي شخص تعتمد عليه وتحس أنك قريب منه ستكون صديق وفي بجد:
- الصديق الحقيقي هو الذي لا يجامل أو أن تنتهي علاقته معك لمجرد اختلاف في وجهات النظر أو جدال.


- الصديق الحقيقي هو الذي يمكنك أن تبكي أمامه، وتتبلل كتفاه من دموعك.


- الصديق الحقيقي هو الذي يقدم حلولاً ً لمشاكلك، لا التحدث فيها وإثارتها.


- الصديق الحقيقي هو الذي يساعدك في كل موقف عندما تكون سعيداً أو حزيناً ولا يكتفي بموقف المتفرج.






اما الحب او الحبيب


الحبيب
ذلك الشخص الذي تكون بالنسبة له الفرق ما بين الحياة والموت
ويتقبلك كما انت
يرى اسوء عيوبك اجملها لديه
ذلك الشخص الذي يشعر انه ليش بهذا الكون سواك
انت هو و هو انت
قلب واحد ...ذات واحده
و الحب رمز
للإخلاص و الوفاء
التضحية و العهد والوعد ......




فأيهما بنظرك اصعب علينا خيانته لنا؟



 

أهدتك أمك ذلك المعطف الثمين الذي لا يقدر بثمن وتحسد علية من قبل أقاربك لخصك بتلك الهدية الغالية وصاحبها أغلى من ذلك وهي الأم الله يحفظها للجميع ولكن قدر الله وتوفيت الأم بعد أيام من تلك الذكريات التي ليس لديك ما يذكرك بها او تشمم رائحتها فيها إلا في تلك الهدية التي بقيت للذكرى

ومرض صديق عزيز إلى قلبك وأحتاج إلى عملية تكلف الآلاف وليس لديك مصدر مال سواء بيع ذلك المعطف الثمين ولكن ....أمي ......أنة ذكريات من أمي نعم أمي التي أحببتها ولم أتوقع مفارقتها كيف أبيع ما يذكرني بها ولكن أيضا صديقي العزيز لأريد أن تسوء حالته أكثر لا أريد فقدانه فهو عزيز على قلبي وأحبة كثيرا


ماذا تفعل حينها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أو صديقتك أعطتك ذلك العقد الثمين الذي طالما رأيتية معها تحملها في عنقها وتمنيتي حمل مثله فأحست بك و أهدتك إياه لحبها لك وتعبيرا لصداقتها التي تحمل الإخلاص وكان لديها أغلى ما تملكه وبعد أسابيع فوجئت بخبر سفرها المفاجئ مع أهلها لبلاد الغربة ولم تسمح لها الفرصة لموادعتك ولن تريها مرة أخرى أبدا وبعد ذلك جاء أحدهم وهو فقيرا ومسكينا ليطلب مساعدته بقليل من المال ليبني له غرفة صغيرة تأوية هو وعائلته الكبيرة والناس يرفضون مساعدته رغم المقدرة وأنت تشعر بما يشعر به من تعب ومهانة في حياته
هل تبيع العقد الذكرى لمساعدته

هل تساعدة حينها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تريد شراء هدية لصديق مقرب حميم في مناسبة سعيد لن تأتي مثلها مرة أخرى وهي الفرصة الوحيدة التي ترد إليه ما قدمه من هدايا وذكريات ولكن هنا ليس لديك شئ تهديه إياه ولن يدينك أحدا ما تريد هل ستبيع إحدى الذكريات الثمينة لشراء هدية لصديقك في تلك المناسبة فإن لم تهدية شيء فأنت بالنسبة لة عديم المبالاة ولا تحبه بقدر ما يحبك في إغراقه لك بالهدية وفسيأخذ في خاطرة منك بسبب عدم اهتمامك له في نظرة

هل عرفت ماذا ستفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أو ذكريات لحبيب سواء زوج ـة أو خطيبك ـتك غالية الثمن ولا حصر لها في وجودها لديك ولكنها مؤلمة جرحتك كثيرا وليس أيا منكما المذنب في تلك الآلام التي لا تزال بداخلك فعند رؤيتها تتذكر كل ما حصل من ذكريات غير سعيدة هل تريد الخلاص منها لأنك كلما رأيتها أحسست بألا لام وتذكرت الكثير من المآسي أم تبقها لحبك لذلك الشخص رغم الجرووووح

ماذا ستفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فكل من سبق ذكرهم هم أغلى من الذكريات التي قدموها فلذلك تجد في تلك الذكريات صورهم ورائحتهم المحببة لديك
فالذكريات إذا بعتها لا تستطيع استرجاعها
وفي المواقف السابق ذكرها البعض حلف عليك عدم التفريط في تلك الذكريات والبعض تمنى ان تحتفظ بها مدى الحياة
فهل ستختار وفاءاً وحبا وإخلاصا وتقدير لمن لهم ذكرى عندك عدم التفريط فيها
أم ستختار البيع من أجل سلامة و احتراما ومساعدة لمن هم بحاجة إلى ثمن تلك الذكــــــــريــــــــــــــــات
فكلا الطرفين أحباب وأقارب ومحتاجين

 

لِبْسْ الشُّعُوبِ بـِ أَنْوَاعِهِ يُعْتَبَرْ مَنْظَرْ حَضَارِيْ وتَارِيخِيْ ..
فـَ أَحْيَانًا يَتِمـُّ التَّعَرُّفْ عَلَىْ جِنْسِيَّةِ الشَّخْصِ وبَلَدِهِ مِنْ خِلاَلِ لِبْسِهِ ..
ولَكِنْ بَعْدَ ظَاهِرَةِ الإِنْفِتَاحْ والعَوَامِلْ ..
الَّتِيْ أَدَّتْ إِلَىْ جَعْلِ الكُرَةِ الأَرْضِيَّةِ كـَ قَرْيَةٍ وَاحِدَةٍ ..
تَدَاخَلَتْ الحَضَارَاتْ مَعْ بَعْضِهَا وغَيَّرَتْ أَزْيَاءْ وأَشْكَالْ المَلاَبِسْ ..
ولَكِنْ ...



هَلْ أَصْبَحَ اللِّبْسْ وَسِيلَةْ لـِ تَحْدِيدِ شَخْصِيَّةِ الإِنْسَانْ وأَخْلاَقِهِ ..؟!
الفَتَاةْ تَلْبَسْ قَصِيرْ= غَيْرْ شَرِيفَةْ وتُهِينْ سُمْعَةْ مُجْتَمَعِهَا ..!
الفَتَاةْ تَلْبَسْ ضَيِّقْ= غَيْرْ شَرِيفَةْ وتُهِينْ سُمْعَةَ مُجْتَمَعِهَا ..!
الفَتَاةْ لِبْسُهَا وَاسِعْ= إِنَّهَا حَقًّا 100% ..!
الفَتَاةْ لِبْسُهَا إِسْلاَمِيْ= هَذِهِ الفَتَاةْ آيَةٌ مِنَ الأَخْلاَقْ ..!
هَلْ هَكَذَا أَصْبَحَتْ الأَحْكَامـْ الآنْ ..؟!
وهَلْ هِيَ بـِ نَظَرِكُمـْ صَحِيحَةْ ..؟!

أحبتي الكرام ..


كان لنا جميعا شرف الانتماء لأسرة هذه الشبكة ، و لاشك أننا جميعا نحرص على أن الارتقاء بهذه الشبكة ، وأن تتميز على غيرها ، ومما لفت نظري وجود منتدى للحوار بهذا الموقع ، وهو شيء طيب ، ولا يتوفر إلا في نخبة متميزة قليلة من المنتديات ، ولكن آلمني ما رأيته في منتديات الحوار ، حيث رأيتها " .. بلا حوار " ، وهذا أمر غريب ! إذ ما الهدف من إنشاء هذه المنتديات " أعني منتديات الحوار " ؟


المتصفح لمنتديات الحوار يفاجئه أنها تقتصر غالبا على طرح موضوع ، ثم يطرح كل عضو رأيه ، وتبقى هذه المنتديات كبقية المنتديات الأخرى .


وهذا ما دعاني للتساؤل : أين الحوار ، وما المقصود به ؟


لماذا تبقى منتديات الحوار .. بلا حوار ؟


أليس من المفترض أن يتابع كل منا الموضوع ، ويناقش ويحاور جميع الأعضاء الذين زاروا الموضوع ، وأدلوا بأرآئهم فيه ؟


لماذا يقتصر دور الحوار على كاتب الموضوع فقط ؟ ، يحاور بقية الأعضاء - هذا إذا لم يقتصر رده على شكر الأعضاء المشاركين في الموضوع - .


أليس من المفترض أن يشارك الجميع في هذا الحوار المطروح ؟


لماذا يقتصر الجميع على طرح آرائهم فقط دون نقاش بقية الآراء أو حتى الاهتمام بقرآتها ؟


ولماذا تقتصر زيارة العضو لهذه المنتديات على مرة أو مرتين ؟ ولا يتابع بقية الآراء المطروحة ؟


ما مفهوم الحوار لدينا ؟ وما فائدة منتديات الحوار في وجهة نظرنا ؟


هل منتديات الحوار كبقية المنتديات ؟ أم أن هناك أمرا يميزها عن البقية ؟



أرجو أن يشاركني الجميع برأيه في هذا الموضوع ، حرصا على ارتقائنا جميعا بهذه الشبكة ، فإننا إذا أحببنا هذه الشبكة لابد وأن نعطيها أفضل ما لدينا ، وأن نرتقي بها نحو الأفضل ، وأن نمنح هذه الشبكة ما يميزها عن البقية .


أرجو من الجميع إعادة التفكير في هذا الموضوع ، وأن يحاسب كل منا نفسه ، وماذا قدمنا لهذه الشبكة التي نحبها ؟

هل يمكن أن يكون الحبيب صديقاً ؟ والصديق حبيباً ؟

الجواب هو نعم !

لكن الحب والصداقة يختلفان

وإليكم التفصيل

الصداقة لاتنتهي ! فصديق اليوم قد يبقى صديق الغد


أما الحب فإنه عندما يرحل ! لا يعود


والذي نحبه مرة ثم ننساه ..لا نحبه مرة أخرى


هكذا هي الصداقة ! شجرة صلبة


تمر بجميع الفصول وتبقى صامدة !

طالما هناك من يرويها


وهكذا هو الحب ! وردة محاطة بالأشواك


وردة لاتشرب إلا من الكأسين معاً


الصداقة يمكن أن تصبح حباً .. بل هي غالباً ما تبدأ كذلك


لكن الحب لا يمكن أن يتحول إلى صداقة !
ولا يمكن أن يصبح الحبيب مجرد صديق


ومن نحبه ! نريده لنا وحدنا!


أما الصديق ! فهو للجميع


الصداقة درجات ! تبدأ من القاعدة وتنتهي عند القمة


تبدأ من الرقم ( 1 ) وتنتهي حيث اللانهاية


فقد تجد صديقاً مقرباً ! وآخر أقل قرباً ! وثالثاً بالكاد تذكره


والقريب اليوم قد يصبح بعيداً في الغد ! أو العكس


هذه الفرضيات لاتوجد في معادلة الحب


فالحب لا يتجزأ ! ولادرجات فيه

هو درجـة واحدة فقط


ولايقبل التحليق إلا عالياً

أو يرفض الإبحار


ولا يمكن أن تحـب إنساناً ثم يقل حبك له

فالحب لايقبل أنصاف الحلول


إما أن يكون قوياًً


أو ينتهي


إلى الأبد

والسؤال هنا هو هل الحبيب ممكن أن يتحول إلى صديق أو أي إنسان عادي؟؟

وأيهما أفضل الصديق ام الحبيب ؟

ولكم الحكم وذلك بأرائكم المفيده

 

لم يعد التواصل الاجتماعي يعني التواصل مع اولئك الذين

نراهم في واقعنا .. فقط ...

اصبح بمقدورنا الان ان نتواصل مع اشخاص من مختلف انحاء

العالم من ثقافات اخرى

الا انني لا انكر اني تعلمت من المنتديات اشياء كثيرة اهمها :

طريقة تفكير الاخر.. من تجربتي ايضا لا حظت ان هناك اشخاص

يقضون اوقاتا اطول من المعقول في المنتديات اي ما يزيد عن

اربع او خمس ساعات متواصلة يوميا او اكثر ...

كنت دائما اتسائل .. لماذا يقضون كل هذا الوقت في عالم افتراضي

هل فقط هؤلاء على القدرة على التواصل الاجتماعي الواقعي ...

اي في حياتهم الواقعية ؟؟

كنت استشعر من كلام بعضهم ان المنتديات هو هروب من الواقع

بالنسبة لهم اي انهم انعزلزا عن مجتمعهم وعالمهم الواقعي ولجاوا

الى عالم المنتديات ... الافتراضي ...


فهل المنتديات عزلة اجتماعية ؟؟

اخرون ياكدون ان المنتديات ساعدتهم على مزيد من الانفتاح

على مجتمعهم الواقعي اي انهم اصبحوا اكثر اجتماعية بفضل

هذه المنتديات ...

ماذا عنك ؟؟


هل ترى ان المنتديات ... عزلة .. ؟؟ ام انفتاح اجتماعي ؟؟

 


 

فقد الامتحان قيمته ولم يعد ذلك المعيار الصحيح والحقيقي لتقويم مستوى الطالب

بسبب تفشي ظاهرة الغش وتطور أساليبها حتى أصبحنا اليوم نتحدث عن الغش

الجماعي المنظم.............. .................... .........

الكثير من الطلاب يقضون الأسبوع الأخير قبل الامتحان في الاستعداد لتهيئ

وسائل وأدوات الغش ويبتكرون أحسن الأساليب التي لا يمكن للمراقب ضبطها

ونذكر منها على الخصوص؛ كتابة الدروس في أوراق وتصغيرها بواسطة آلات

النسخ لتأخذ مساحة أقل ويمكن إخفاؤها في أكمام القمصان أو بين طيات أوراق

الإجابة... وهناك أيضا الكتابة على الأيدي، السيقان، الأدرع، وكذلك على

المقاعد،ثم أيضا الكتابة على أدوات الهندسة البلاستيكية الشفافة والتي

لا تظهر الكتابة عليها إلا إذا وضعت على الورق الأبيض بطريقة تشبه

الحبر السري... وهناك الآن ساعات تحتوي على كومبيوتر صغير به

ذاكرة يمكنها أن تخزن العديد من الدروس.. وبالإضافة إلى ما ذكرنا،

نشير إلى الغش بواسطة الهاتف الجوال وذلك عن طريق إخفائه في

الملابس وتوصيله بسماعة وقت الحاجة وتحويل رنينه إلى طريقة الاهتزاز


حتى لا يسمع.. وعبره يبعث الطالب لصديقه أو أحد أقاربه بالسؤال مكتوبا

ويتلقى الجواب مسموعا أو كتابة حسب ظروف المراقبة.... ومن الطلبة

من يذهب إلى المرحاض وقد يصاحبه أحد المراقبين حتى الباب وبالداخل

يقوم باتصال هاتفي أو يبحث عما يريد فيما يحمل معه من أدوات الغش ..

على كل حال أساليب الغش في الامتحان عديدة، وكل يوم يبتكر الطلبة الجديد

في هذا المجال،،، لكن أخطر ما يتداول على الساحة التعليمية حاليا وأصبح

حديث الخاص والعام هو ما يسمى بالغش الجماعي؛ وهو عبارة عن تواطؤ

بعض المسؤولين عن مركز الامتحان مع المراقبين الذين يتغاضون عن

عمليات الغش أو أحيانا يتعاونون مع الطلاب حتى وصل الأمر بالمدرس

المراقب أن يقوم بنقل ورقة الغش من طالب لأخر... وقد يكون سبب ذلك

هو الرغبة في الحصول على نسب مرتفعة للنجاح قصد التباهي بها أو أحيانا

يقوم أهالي المنطقة بإكرام المراقبين بما لذ وطاب من الأطباق الشهية وتهيئ

أحسن الإقامة لهم مما يجعل المراقبين في حرج، لأن الأهالي لم يكرموهم

إلا بغية التساهل مع أبنائهم.... في ظل هذا التحول السلبي في مجال التقويم

التربوي، لا يمكن للمرء إلا أن يتساءل عن جدوى الامتحان بطريقته الحالية

التي أصبحت بدائية ومتجاوزة ما دام الطلبة لا يجدون صعوبة في اختراقها.

فالتطور الذي يشهده العالم لحظة بعد أخرى، يقتضي منا أن نغير مناهجنا

التربوية وأساليب تقويمنا للطلبة على الدوام.... إذن لنكون متيقنين أن

الامتحان المحروس تجاوزه الطلبة وتغلبواعلى عقباته...... فما الحل؟؟..

هل نبقى أوفياء للطريقة التي يجرى بها الإمتحان حاليا؟؟؟؟....

 

الإحساس بالظلم ترجمه واقعيه لحياة الكثير من الشرفاء وأصحاب النوايا الطيبه في هذا العالم. يأتينا الظلم أحيانا من أخ، أو صديق ، أو زميل ، أو مدير في العمل أيا كان إلا أنه إحساس مخيب للأمال .

لكن الأهم من هذا الإحساس وتفاوت الناس في تقبل هذه المشاعر السلبيه التي تتكون جراء هذا الحادث الأليم لعطايا النفس الكريمه .

ألم تشعر بحرقة شديده في الصدر تكاد تأكل كل إحساسك بالأشياء من حولك؟

ألم تنتابك رغبة في الإنتقام ؟


ألم تتمنى لو أنك لم تتعرف على هذا الشخص أو تتعامل معه ؟


ألم تلم نفسك على عدم القدره على إكتشاف حقيقته مبكرا؟


ألم تشعر بأن نواياك الطيبه هي سبب ضعفك وعليك توجيهها لمزيد من الشك والريبه في الآخرين؟

كلها مشاعر قد تنتابك وأكثر فهل المطلوب منك التصرف إزاءها كملاك والتعامل معها بمثالي
والتصرف فيها بحكمة مع الآخرين ؟ ألسنا نطلب بذلك منك الكثير .

ويقول أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه ( إياك ودعوات المظلوم ، فإنهن يصعدن إلى الله كأنهن شرارات من نار)

الظلم نار فلا تحقر صغيرته ////////////// لعل جذوة نار أحرقت بلدا
 

ما نسبــة صحــة هذه المقولــة

100%

أم 80%

أم 50%

أم أقل أم أكثـــر؟؟

فإذا كــان الاختلاف.. يؤدي إلــى -- القطيعة -- أيــن يذهب الود؟؟

فــإذا كــان الاختلاف يحتــاج سنين حتى تعود المحبــة من جديد

فأين الفضيلة في حديث الرســول صلى الله عليه وآله وسلم

(أفضل الفضائل: أن تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك)

وإذا كــان الاختلاف يؤدي إلى -- الهجـــر -- فأين تذهب المحبة؟؟

وإذا كــان الاختلاف يؤدي إلى --الأحقــاد -- فأين تذهب المصداقية ؟؟

الاختلافات لا بد منها وهي جزء لا يتجزأ في هذه الحياه..

.فهي سنه من سنن الحياه. بحيث ان سببها هو الانسان .

ولا ننسى ان الانسان معرض للخطأ .

والخطأ هو الذي يسبب هذه الاختلافات .

وبالتالي فإنها من الطبيعة الانسانية.


*·~-.¸¸,.-~*أختلافنا مع أصدقاؤنا*·~-.¸¸,.-~*

أحدهم يسمي صديق عمره (( بصديــــق الندامـــة ))

فيقول(عندمــا تقاتل بالأفعـال لتثبت لصديقك أنك تحبـه وتقدم له

الدلائل عشرين عاماً،لكنــه يترك كل هذه الأعوام ليسمع في يوم رأيـــاً

مشككاً من الخـــارج يعتبره الفاصل

فيكمن حقك ان تنزع الورقة التي سجلت بها اسمه في حيــاتك

وترميهــا في سلة المهملات)

لِمَ نســرع أحيــانــا في التخلـّـص من أصدقــاء فعلوا الكثير من أجلنـــا

وارتكبوا خطأ صغير أنهينـــا فيــه كل شيء!! وتكــون كل الذكريـــات

مجــرد ورقـــة وترمى في سلة مهملات!!

 


« الصفحة السابقة  |  مشاهدة نتائج 76-90من 171  |  الصفحة التالية »