دعينا نمدد العيد, لأسبوع من الحب
ففبراير يريد لنا ,مزيد العشق و الحب
و نسأله متى ننسى, فيومئ تحو آذار
أنا فبراير اللقيا, فظلوا اليوم سماري
بلاد الشام,سوريا. و حمص مدينة الشوق
و حي الأرمن فاز, بجائزة من التوق