بحث
بحث متقدم

 

إسمــع يا من يــريــد أن يحقق أحــلامــه 

 

كل شخص لديه أحلام ....

كل شخص لديه طموحات ....

كل شخص لديه آمال جميلة ....

كل شخص لديه مشاريع ...

كل شخص يريد أن يحقق أحلامه ...

كل شخص يريد أن يكون مبدع ..
رغم المصاعب ..

رغم العقبات ..

رغم الآلام ..

رغم المشاكل ..

رغم الصدمات ..

نعم كم من شخص يرد أن يحقق أحلامه -- وكم من مبدع حقق أحلامه --

وكم من مبدع حقق مشاريعه -- وكم من مبدع حقق طموحاته

نعم كل شخص يستطيع أن يكون مبدع ..

بل كل شخص مبدع ...

لا كن هناك أشخاص في العالم لا يتفقون معي


يقولون ...... أنا لم أفلح في عملي -- لم أستطيع أن أحقق أحلامي --

 

لا أستطيع أن أكمل مشروعي – لا أستطيع أن أكون مبدع


ليس لدي مال -- لست غني -- حالتي المادية لا تسمح لي

 

-- كل شخص يحطمني -- لا أحد يساعدني


×?°


يا من يقول هذا الكلام ومن يتفق معه


×?°


لا تقتل نفسك ..


لا تمحي أبداعك ..

لا تحطم آمالك ..

لا تحبس نفسك


قف عن هذا الهراء لماذا لا تثق في نفسك لماذا تعتمد على غيرك لماذا


لا تكن خارج بيت الأحلام بل كن مبدعاً في أحلامك

نعم

أنظر إلى حولك ... هل ترى النور ... هل ترى ضوء .... اللمبة .... نعم اللمبه ..

هل تعلم من أخترعه .... هل تعرف كيف عاش
هل عرفته

أديسون ..!!!

نعم إنه توماس أديسون هذا العالم العبقري

الذي على الرغم من الصعوبات التي واجهها في مقتبل حياته

، وعلى الرغم من المعاناة التي تعرض لها واتهامه بالغباء من قبل معلميه،

كان مدرسه في المدرسة يشتكيه لأمه فيقول لها أخرجي أديسون من المدرسة

لأنه فاشل في دراسته وهو بليد ولا 

يشارك ولا يهتم بواجباته المدرسية وكان يتكلم عليه أمام زملائه

ولكن أديسون ومع كل هذه التحطيم كان لديه هدف ...؟

إلا أنه استطاع أن يقدم للبشرية اختراعات هائلة لم يستطع هؤلاء

المعلمين أن يقدموا مثلها أو حتى اقل منها

لم يكن مجتهد في دراسته ....


مدرسه يقول له أمام الطلاب .. أمام أمه أخرجي أديسون


أنه فاشل . فاشل . فاشل


هل قال أديسون : ليس لدي مال -- ليس لدي أناس يشجعوني – أنا لست متفوق


لا لا لا و ألف لا

بل لم يهتم لما قالوا ....


نعم لا تنسى سلمان الفارسي الصحابي الجليل


بذل عمره في البحث عن الدين الحقيقي قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم

 

كان أبن رأيس نار المجوس


فأصبح عبداً مملوكاً كل هذا من أجل أن يحقق حلمه

(البحث عن الدين الحقيقي)


إلى أن أصبح عبدأ ليهودي في المدينة إلى أن وجد الرسول صلى الله عليه وسلم


لكن طريق الإبداع طويل


طريق الأحلام مليئة بالمصاعب


لن تصل


إلا إذا أعطيتها كل نفسك


أسمع يا من يريد أن يحقق أحلامه و طموحاته و آماله

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»*


النجاح في الحياة لا يتحقق إلا إذا كان صاحبه يتمتع بصفات

تؤهله لهذا النجاح .. والنجاح لا يرتبط بفئة معينة بل النجاح المقصود

هو أن تجتهد في عملك وتحقق ذاتك وتخدم بلدك سواء كنت مزارعا ً

, مهندسا ً , مفكرا ً , رياضيا ً أو فنانا


«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»


فحقق أحلامك

 حوادث ظريفة من حياة البرت آينشتاين

  

 

كان يطلب منه دائما" و في الكثير من المناسبات ان يشرح نظريه النسبية العامة, التي قام بوضعها, فكان يقول لهم :ببساطة ضع يدك فوق موقد ساخن لمدة دقيقة ستشعر و كأنك قد وضعتها اكثر من ساعة , في حين اذا جلست بصحبة فتاة جميلة لمدة ساعة فستشعر و كأنك جلست معها دقيقة واحدة, و هذه هي النسبية ..!!؟؟

 

*************************

 

في الفترة الاخيرة من حياته عرف عنه بانه كان كثيرالنسيان, و عندما كان يعمل في جامعة برنستون, في احد الايام صعد الى سيارة اجرة متوجها" الى بيته و لكنه نسى عنوان بيته و كذلك سائق السيارة لم يعرفه,فسأله آينشتاين ان كان يعرف مكان منزل آينشتاين؟ فاجابه السائق على الفور : و هل هناك من لا يعرف منزل آينشتاين ؟ اي شخص في برنستون يعرفه, ثم استطرد ,هل انت ذاهب للقائه؟ فأجابه آينشتاين : انا آينشتاين و لكني نسيت مكان منزلي, فهل ستوصلني اليه ؟ و فعلا" اوصله و رفض باصرار ان يأخذ منه الاجرة

 

*************************

 

و في مرة اخرى عندما كان يستقل القطار من جامعة برنستون, صعد المفتش لفحص تذاكرالركاب , و عندما وصل الى آينشتاين, بدأ يبحث في جيوب السترة و لكنه لم يجد التذكرة , ثم انتقل الى جيوب البنطلون و بعدها الى حقيبته اليدوية الصغيرة و لكنه ايضا" لم يجدها, فبدأ يبحث على الكرسي المجاور له..و هنا قال له المفتش : دكتور آينشتاين, انا اعرفك من تكون وكذلك الجميع هنا يعرفوك, و انا متأكد بانك اشتريت تذكرة, فلا تهتم للموضوع فهز آينشتاين رأسه امتنانا" له ... و استمر المفتش بتثقيب تذاكر الركاب , و عندما كان يهم بالانتقال الى العربة الثانية شاهد آينشتاين جاثيا" على ركبتيه و يده تحت المقعد و هو يبحث عن التذكرة..!و هنا عاد المفتش الى العالم الفيزياوي الكبير و قال له: كما قلت لك فانا و الجميع هنا نعرفك و ليس هناك مشكلة فاترك  التذكرة رجاء" ..فنظر آينشتاين اليه و قال :اشكرك ايها الشاب و انا ايضا" اعرف من اكون, ولكن الذي لا اعرفه هو الى اين انا ذاهب و لذلك انا مستمر بالبحث عن التذكرة..!؟ 


 


أفضل الأصدقاء هو الذي تستطيع أن تجلس معه في مكانٍ واحد ..!
وتتأرجحان سوياً 
بصمت
 ..
ثم تفترقان ..!
 وكأنكما خضتما أمتع حديث واروع
مناقشة


-- 

 

  

 

 

رسالة إلى كل طموح

في عام 1989 ضرب زلزال مدمر أرمينيا، وكان من أقسى زلازل القرن العشرين وأودى بحياة أكثر 

 

من خمسة و عشرين ألف شخص خلال عدة دقائق، ولقد شلت المنطقة التي ضربها تماماً وتحولت

 

 إلى خرائب متراكمة، وعلى طرف تلك المنطقة كان يسكن فلاح مع زوجته، تخلخل منزله 

 

ولكنه لم يسقط، وبعد أن اطمأن على زوجته تركها بالمنزل وانطلق راكضاً نحو المدرسة الابتدائية

 

 التي يدرس فيها ابنه والواقعة في وسط البلدة المنكوبة،

وعندما وصل وإذا به يشاهد مبنى المدرسة وقد تحول إلى حطام،

 

 لحظتها وقف مذهولاً واجماً، لكن وبعد أن تلقى الصدمةالأولى ما هي إلا لحظة أخرى وتذكر جملته التي كان 

 

يرددها دائماً لابنه ويقول له فيها: مهما كان (سأكون دائماً هناك إلى جانبك)، و بدأت الدموع تنهمر

 

على وجنتيه، وما هي إلا لحظة ثالثة إلا وهو يستنهض قوة إرادته و يمسح الدموع بيديه ويركز تفكيره 

 

ونظره نحو كومة الأنقاض ليحدد موقع الفصل الدراسي لابنه وإذا به يتذكر أن الفصل كان يقع في

 

 الركن الخلفي ناحية اليمين من المبنى، و لم تمر غير لحظات إلا وهو ينطلق إلى هناك ويجثو على 

 

ركبتيه ويبدأ بالحفر، وسط يأس وذهول الآباء والناس العاجزين.

حاول أبوان أن يجراه بعيداً قائلين له: لقد فات الأوان، لقد ماتوا، فما كان منه إلا أن 

 

يقول لهما: هل ستساعدانني؟!، واستمر يحفر ويزيل الأحجار حجراً وراء حجر، ثم أتاه 

 

رجل إطفاء يريده أن يتوقف لأنه بفعله هذا قد يتسبب بإشعال حريق، فرفع رأسه قائلاً: هل ستساعدني؟!، 

 

واستمر في محاولاته، وأتاه رجال الشرطةيعتقدون أنه قد جن، وقالوا له: إنك بحفرك هذا قد تسبب خطراً 

 

وهدماً أكثر، فصرخ بالجميع قائلا: إما أن تساعدوني أو اتركوني، وفعلا تركوه، ويقال أنه استمر يحفر

 

ويزيح الأحجار بدون كلل أو ملل بيديه النازفتين لمدة (37 ساعة)، وبعد أن أزاح حجراً كبيراً بانت له

 

 فجوة يستطيع أن يدخل منها فصاح ينادي: (ارماند)، فأتاه صوت ابنه يقول: أنا هنا يا أبي، لقد 

قلت لزملائي، لا تخافوا فأبي سوف يأتي لينقذني وينقذكم لأنه وعدني أنه مهما كان سوف يكون إلى جانبي

 

مات من الطلاب 14 وخرج 33 وكان آخر من خرج منهم أرماند

 

ولولا أن قكتب الله لهم العمر وهيء لهم هذا الوالد وتوانى كغيره لماتو جميعاً

 

ومما ساعدهم على المكوث أن المبنى عندما انهار كان على شكل مثلث

 

ثم نقل الوالد إلى المستشفى وبقي هناك لعدة اسابيع

 

ثم خرج بعدها معافى

 

والآن الوالد متقاعد عن العمل ويعيش مع زوجته وابنه المهندس 

 

الذي أصبح هو الآن يقول لوالده:مهما كان سأكون إلى جانبك!....


إن الرغبة والقدرة على تخطي الصعاب وتجاوز المحبطات والمثبطات
 
إنما هي سمة الانسان الناجح ولهذا علينا التمسك برغباتنا
 
 
وطموحاتنا حتى تكلل بالتطبيق العملي
 
 
في أرض الواقع ولو بعد حين
 
 
فما من شيء في هذه الدنيا يمنعنا من الوصول لمبتغانا بالعمل الجاد 

وتذكر كلما سمت غايتك عليك بالعمل أكثر فأكثر لتحقيقها

 

حيث ان النجاح ماهو إلا إرادة توجهها بعزيمتك 




 

  

قصّة نـُقلت على لسان إحدى الطبيبات تقول :

 

 

 

 

 

دخلت علي في العيادة امرأة في الستينات بصحبة ابنها الثلاثيني !

 

 

 


.. لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها ويمد لها الأكل والماء ..


بعد سؤالي عن المشكلة الصحية وطلب الفحوصات،


سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولا ردودها على أسئلتي ،


فـ قال :إنها متخلفة عقليا منذ الولادة

 


تملكني الفضول فـ سألته فـ من يرعاها ؟


قال : أنا ، قلت : والنعم ! ،

ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟


.. قال : أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها وانتظرها إلى أن تنتهي


وأصفف ملابسها في الدولاب و أضع المتسخ في الغسيل واشتري لها الناقص من الملابس !

 


قلت : ولم لا تحضر لها خادمة ؟!


قال : [ لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة ]<

اندهشت من كلامه ومقدار برّه وقلت : وهل أنت متزوج ؟


قال : نعم الحمد لله ولدي أطفال ,

 


قلت : إذن زوجتك ترعى أمك ؟


قال : هي ما تقصر وهي تطهو الطعام وتقدمه لها ,


وقد أحضرت لزوجتي خادمه حتى تعينها ،


ولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر !

 


زاد إعجابي ومسكت دمعتي ! اختلست نظرة إلى أظافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة ،


قلت : أظافرها ؟ قال : أنا ، وقال يا دكتورة هي مسكينة !

 


نظرت الأم لـ ولدها وقالت : متى تشتري لي بطاطس ؟!


قال : أبشري ألحين أوديك البقالة !


طارت الأم من الفرح وقالت : ألحين .. ألحين !


التفت الابن وقال : والله إني أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصغار ..


" سويت نفسي أكتب في الملف حتى ما يبين أنـّي متأثرة " !

وسألت : ما عندها غيرك ؟ ,


قال : أنا وحيدها لأن الوالد طلقها بعد شهر ..


قلت : أجل ربـّاك أبوك ؟ ..


قال : لا جدتي كانت ترعاني وترعاها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوات !

 


قلت : هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها اهتمت فيك ؟


أو فرحت لفرحك أو حزنت لحزنك ؟


قال : يا دكتورة ، أمي مسكينة من عمري عشر سنين وأنا أحمل  همها وأخاف عليها وأرعاها ..

 


كتبت الوصفة وشرحت له الدواء ..

 


مسك يد أمـّه , وقال : يللا ألحين البقالة ... قالت : لا نروح مكـّة ! .. استغربت ! ,


قلت : لها ليه تبين مكة ؟ قالت بركب الطيارة !


قلت : له بتوديها لـ مكّة ؟ , قال : إيه.. قلت : هي ما عليها حرج لو لم تعتمر


، ليه توديها وتضيّق على نفسك ؟ , قال : يمكن الفرحة اللي تفرحها لا وديتها أكثر


أجر عند رب العالمين من عمرتي بدونها..

..

خرجوا من العيادة وأقفلت بابها وقلت للممرضة : أحتاج للرّاحة


، بكيت من كل قلبي وقلت في نفسي هذا وهي لم


تكن له أماً ..


 

فقط حملت وولدت لم تربي لم تسهر الليالي ولم تُدرسه ولم تتألم لألمه


لم تبكي لبكائه لم يجافيها النوم خوفا عليه , لم.. ولم.. !


 

ومع كل ذلك كل هذا البر!


 

فـ " هل سنفعل بأمهاتنا الأصحاء .. مثلما فعل بأمه المتخلفة عقليـًّا

 

 كان يا مكان في أحد الإسطبلات العربية معشر من الحمير وذات يوم أضرب حمار عن الطعام مدة من الزمن فضعف جسده وتهدّلت أذناه وكاد جسده يقع على الأرض من الوهن فأدرك الحمار الأب أن وضع ابنه يتدهور كل يوم وأراد أن يفهم منه سبب ذلك فأتاه على انفراد يستطلع حالته النفسية والصحية التي تزداد تدهورا فقال له : ما بك يا بني؟؟لقد أحضرت لك أفضل أنواع الشعير.. وأنت لا تزال رافضا أن تأكل..

أخبرني ما بك؟ ولماذا تفعل ذلك بنفسك؟ هل أزعجك أحد؟ رفع الحمار الابن رأسه وخاطب والده قائلا:

نعم يا أبي .. إنهم البشر..!!!

دُهش الأب الحمار وقال لأبنه الصغير:

وما بهم البشر يا بني؟فقال له: إنهم يسخرون منّا نحن معشر الحمير..

فقال الأب وكيف ذلك؟قال الابن: ألم تراهم كلما قام احدهم بفعل مشين يقولون له يا حمار..أنحن حقا كذلك؟وكلما قام أحد أبنائهم برذيلة يقولون له يا حمار..

يصفون أغبياءهم بالحمير.. ونحن لسنا كذلك يا أبي..إننا نعمل دون كلل أو ملل.. ونفهم وندرك.. ولنا مشاعر..

عندها ارتبك الحمار الأب ولم يعرف كيف يردّ على تساؤلات صغيره وهو في هذه الحالة السيئة ولكن سُرعان ما حرّك أذنيه يُمنة ويٍُسرة ثم بدأ يحاور ابنه محاولا إقناعه حسب منطق الحمير..

انظر يا بني إنهم معشر خلقهم الله وفضّلهم على سائر المخلوقات لكنّهم أساؤوا لأنفسهم كثيرا قبل أن يتوجهوا لنا نحن معشر الحمير بالإساءة..

فانظر مثلا..

هل رأيت حمارا في عمرك يسرق مال أخيه؟؟هل سمعت بذلك؟هل رأيت حمار ينهب طعام أخيه الحمار؟هل رأيت حمار يشتكي على أحد من أبناء جنسه؟هل رأيت حمار يشتم أخيه الحمار أو أحد أبنائه هل رأيت حمار يضرب زوجته وأولاده؟هل رأيت زوجات الحمير وبناتهم يتسكعون في الشوارع والمقاهي؟هل سمعت يوما ما أن الحمير الأمريكان يخططون لقتل الحمير العرب!! من أجل الحصول على الشعير؟طبعا لم تسمع بهذه الجرائم الإنسانية!!

إذن أطلب منك أن تحّكم عقلك الحميري وأطلب منك أن ترفع رأسي عاليا وتبقى كعهدي بك حمار ابن حمار واتركهم يقولوا ما يشاؤون..فيكفينا فخرا أننا حمير لا نقتل ولا نسرق ولا نغتاب ولا نسّب؟؟أعجبت هذه الكلمات الحمار الابن فقام وراح يلتهم الشعير وهو يقول:

نعم سأبقى كما عهدتني يا أبي ...

سأبقى حمار ابن حمار..!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الصديقة نسرين غائبة منذ أيام ولن تستطيع أن تأتي خلال  الأيام القليلة القادمة ولكنها ستعود قريباً باذن الله 


وهي تعتذر عن التأخر بالقصة لأنه لديها حالة وفاة في العائلة ولا يوجد لديها نت قريب


ولهذا  فأنا أتقدم بتعازي الحارة لعزيزتي نسرين


وأتمنى لها العودة القريبة


وتحياتي للجميع

 

 

 

من مقال :


(الماردُ والمرأة )


د/خالد بن صالح المنيف




يحكى أن رجلا صينيا كان يسير في إحدى الطرقات المهجورة وإذ به يتعثر

 بإبريق قديم فتناوله وما إن نفض الغبار عنه وحكه قليلا

 حتى ظهر له مارد مخيف.



فنزل الرعب قلبه وتخاذلت رجلاه من الجزع ولكن المارد طمأنه


قائلا له: لقد أسديت لي خدمة بإطلاق سراحي من هذا القمقم ولقاء هذا

سأنفذ ما تطلب مني أياً كان !


فكر الرجل ثم قال: كم تمنيت أن أسافر إلى هاواي ولكنني أخشى الطائرات

ولا أقوى على ركوب السفن فلعلك تشيد لي جسرا يوصلني من شنغهاي إلى

هونولولو !


فسكت المارد وقال بعد تأمل: طلبك هذا غير واقعي أبدا فهو يحتاج إلى

مئات المصانع لتنتج الحديد والاسمنت وآلاف العمال ! أمنيتك تلك

بعيدة المرام عزيزة المنال ودونها خرط القتاد وهي أقرب للمستحيل!!

لعلك تكون أكثر منطقية وتختار أمنية قابلة للتحقيق!


سكت الرجل برهة ثم قال: وجدتها! لقد تزوجت خمس مرات وقد فشلت كلها،

هل بإمكانك أن تخبرني كيف أفهم المرأة؟ وماذا يعجبها؟...


قاطعه الجني وقال: تريد الجسر بمسارين أو أربعة!!

 

 

 

 

 

أنحني لأقبل يديكِ ، وأسكب دموع ضعفي 
فوق صدرك ، و استجدي نظرات الرضا 
من عينيكِ
.
.
.
.
.
.
.
.
.

ستظلين أمي مهما فعلت
 
 
 
 

 

 

حكمة بليغة 

المرأة كـالكهــرباء

 

إذا أحسن الرجل إستخدامها


ملأت حياته بـالنوووور

 

وإذا أســاء استخدامها !!


نفضته نفضة

 

جابت أجله


 

 العدل + القوة + الجاهزية ...!
 
 
 أروع محاكمة على مر التاريخ


 بدأت المحاكمة ؟


 أعظم وأعجب محاكمة سمعت بها أذن التاريخ !!


 نادى الغلام : يا قتيبة ( هكذا بلا لقب )


 فجاء قتيبة ، وجلس هو وكبير الكهنة أمام القاضي جُميْع


 ثم قال القاضي : ما دعواك يا سمرقندي ؟


 قال : اجتاحنا قتيبة بجيشه ، ولم يدعُـنا إلى الإسلام ويمهلنا حتى ننظر


 في أمرنا ..


 التفت القاضي إلى قتيبة وقال : وما تقول في هذا يا قتيبة ؟


 قال قتيبة : الحرب خدعة ، وهذا بلد عظيم ، وكل البلدان من حوله كانوا


 يقاومون ولم يدخلوا الإسلام ،


 ولم يقبلوا بالجزية ..


 قال القاضي : يا قتيبة ، هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب ؟


 قال قتيبة : لا ، إنما باغتناهم لما ذكرت لك ..


 قال القاضي : أراك قد أقررت ، وإذا أقر المدعي عليه انتهت المحاكمة ؛


 يا قتيبة ما نـَصَرَ الله هذه الأمة إلا بالدين واجتناب الغدر وإقامة العدل.


 ثم قال القاضي : قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام


 وجيوش ورجال وأطفال ونساء ،


 وأن تترك الدكاكين والدور ، وأنْ لا يبق في سمرقند أحد ، على أنْ ينذرهم


 المسلمون بعد ذلك !!


 لم يصدق الكهنة ما شاهدوه وسمعوه ، فلا شهود ولا أدلة ، ولم تدم


 المحاكمة إلا دقائقَ معدودة ،


 ولم يشعروا إلا والقاضي والغلام وقتيبة ينصرفون أمامهم.


 وبعد ساعات قليلة ، سمع أهل سمرقند بجلبة تعلو ، وأصوات ترتفع ، وغبار


 يعم الجنبات ،



 ورايات تلوح خلال الغبار ، فسألوا ، فقيل لهم : إنَّ الحكم قد نُفِذَ


 وأنَّ الجيش قد انسحب ،


 في مشهدٍ تقشعر منه جلود الذين شاهدوه أو سمعوا به.


 وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم ، إلا والكلاب تتجول بطرق سمرقند الخالية ،


 وصوت بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم ،


 ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند أنفسهم لساعات أكثر ،


 حتى خرجوا أفواجاً وكبير الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين


 وهم يرددون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله.


 فيا الله ما أعظمها من قصة ، وما أنصعها من صفحة من صفحات تاريخنا المشرق ،


 أرأيتم جيشاً يفتح مدينة ، ثم يشتكي أهل المدينة للدولة المنتصرة ،


 فيحكم قضاؤها على الجيش الظافر بالخروج ؟


 والله لا نعلم شبه لهذا الموقف لأمة من الأمم .


 بقي أن نعرف أن هذه الحادثة كانت في عهد الخليفة الصالح عمر بن عبد العزيز ،


 حيث أرسل أهل سمرقند رسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون


 إنذار أو دعوة ،


 فكتب مع رسولهم للقاضي أن احكم بينهم ، فكانت هذه القصة التي تعتبر من الأساطير.


 هي قصة من كتاب ( قصص من التاريخ ) للشيخ الأديب علي الطنطاوي رحمه الله ،


> > وأصلها التاريخي في الصفحة 411 من ( فتوح البلدان ) للبلاذري ،

ذكاء فلسطيني..

في إحدى القرى الفلسطينية يعيش رجل

 

عجوز بمفرده، 

أراد العجوز أن يحرث بستانه ليزرع البطاطا

 

، ولكن هذا صعب جداعلى رجل عجوز مثله. 

كان يساعده في حرث الأرض من قبل إبنه

 

الوحيد ولكنه يقبع الآن في أحد السجون

 

الإسرائيليه

 فأرسل الأب لابنه رسالة يشرح فيها معاناته 

جاءه الرد بعد فترة قصيره "ألله يخليك يا

 

والدي لا تحرث البستان،فأنا دفنت السلاح

 

هناك 

وفي الساعة الرابعه عصرا فوجيء العجوز

 

باثني عشر جنديا إسرائيليا يحفرون ويعزقون

 

بستانه كله ، بحثا عن السلاح ولم يجدوه .

احتار العجوز في أمره وكتب لإبنه رسالة

 

حكى له فيها ما حصل و سأله ماذا يمكنه أن

 

يفعل الآن فأجابه الإبن:


"الآن يا والدي العزيز يمكنك زرع البطاطا"
.
 

 تتحدث فتقول

زرت صديقتي … 

وقد كانت هذه.. الصديقه ..

لاتشكو ابداً من تكاسل زوجها ، 
لـ شراء حاجات وأغراض البيت . 

رغم عدم وجود سائق يجلب لها الطلبات 

وفي زيارتي تلك احتجت إلى ورقه وقلم ، لأكتب طريقة(أكلة حلو)قد تذوقته من عندها واعجبني . 
قالت : افتحي هذا الدرج ستجدي فيه ورقه وقلم.

فقلبت بالدفتر كي اجد صفحه واحده فارغه اكتب فيها, ولكن مالفت نظري ان هذا دفتر الحاجيات

والجميل في الأمر انها كتبت الحاجيات بشكل مثير و جميل


وعندها علمت السر وعدم تذمر زوجها ، من إحضار طلبات المنزل فانظروا ماذا كتبت؟؟

جبنة بيضاء مثل قلبك 

.. قشطه ياقشطه ...

.. سكر مثل دمك .. .

طماطم مثل لون خدودك.

شطه مثل مشاعرك.

.. عسسل ياعمري ...

.. زعفران مثل لون قلبك ...

.. صابون مثل ملمسسك ...

..شكولاته يا شكولاته ..

فقلبت ذاكرتي وفي
اسلوبي في كتابة الحاجيات


بيض ـسكرـ ولآتنسى حليب الاطفال ـ وخمسه علب صلصه_طحينة_رز .

وليست طريقتي انا فقط بل انتم كذلك ؟
(فضحكت بشده من اسلوبهاالجميل).

فدخلت علي وانا اضحك ، وقالت : وشو يضحكك وانتِ لحالك ؟؟
فـ قلت لها اللذي قرأت فـ ا بتسمت وقالت:

(كوني له إمرأة يكن لك رجلآ).


حاولي ان تكتبي الحاجيات بطريقه منظمه ، بمعنى أن تدوني كلاً حسب صنفه أي:

الحبوب كلها في صف واحد.
ثم المعلبات : تونه، مايونيز .
ثم المعجنات ،

بدل اللف والدوران في جميع السوبر ماركت. .
تسهلين عليه تعب البحث ، وتوفرين الوقت...

اخذت طريقتها ، وحفظتها عن ظهر قلب ..


وعدت للبيت – .
وفي اول زياره للسوبر ماركة .

كتبت :~

حبيبي

– قشطه ياقلبي..
عسسل ياعسسل .
مآيونيز خفيف يآروحي.
جلي مثل طعمك .
بلسسم مثل كلامك .
سكر مثل دمك.
ولاتتأخر عليي .
(ترى وحشتني احبك)....

وعاد زوجي وفي وجهه إبتسامه يحاول إخفاءها...


وفتحت الاكيآس وكنت بالعاده اجد ورقة الحاجيات، لكن هذه المره لم أجدها ؟؟.

سألته عنها فاخرجها من جيبه وقال: الله يهديك وش اللي كتبتيه احرجتيني؟؟..

نسيت الورقه وحطيتها عند المحاسب...

وشفت اللي جنبي يقرأها وهو يبتسم ويقول :
الله يسعدك ..

اخذت الورقه وانا غاضب وتوعدت إني أفرغ كم هذا الغضب في وجهك..

بس هديت في السياره وقلت وش ذنبها انا الغلطان ..
ففي النهايه كنت سعيد وانا أدور في السوبر ماركت ..


وبعد اسبوع جاء وقال : هاه ماعندك طلبات أحضرها لك ؟؟..

ابتسمت بيني وبين نفسي لـ صديقتي – وقلت في سري صدقتِ والله .

(كوني له امرأة يكن لك رجلآ 

 


 

 

أغرب 5 أخطاء في التاريخ

!!!!
1
باع جورج هاريشن من جنوب أفريقيا مزرعته إلى شركة تنقيب بعشرة جنيهات فقط لعدم صلاحيتها للزراعة ، وحين شرعت الشركة في استغلالها ، اكتشفت بها أكبر منجم للذهب على الإطلاق ، أصبح بعدها هذا المنجم مسؤولاً عن 70% من إنتاج الذهب في العالم
-------------------------------------------------
2

وفي إحدى ليالي 1696م أوى الخباز البريطاني جوفينز إلى فراشه ، ولكنه نسي إطفاء شعلة صغيرة بقيت في فرنه، وقد أدى هذا "الخطأ" إلى اشتعال منزله ثم منزل جيرانه ثم الحارات المجاورة ، حتى احترقت نصف لندن ومات الآلاف من سكانها ، فيما أصبح يعرف "بالحريق الكبير" ،، جوفينز نفسه لم يصب بأذى !!

--------------------------------

3
وفي عام 1347م دخلت بعض الفئران إلى ثلاث سفن إيطالية كانت راسية في الصين ، وحين وصلت إلى ميناء مسينا الإيطالي خرجت منها ، ونشرت الطاعون في المدينة ثم في كامل إيطاليا . وكان الطاعون قد قضى أصلاً على نصف سكان الصين في ذلك الوقت ، ثم من إيطاليا انتشر في كامل أوروبا فقتل ثلث سكانها خلال عشر سنوات فقط

--------------------------------
4

تذكر بعض المصادر أن أحد الملوك البريطانيين اختلف مع البابا في وقت كانت فيه بريطانيا كاثوليكية ، وكرد انتقامي حرّم البابا تزاوج البريطانيين الأمر الذي أوقع الملك في حرج أمام شعبه ، وللخروج من هذا المأزق طلب من ملوك الطوائف في الأندلس إرسال بعض المشايخ كي تتحول بريطانيا للإسلام نكاية بالفاتيكان ! إلاّ أن "جماعتنا" تقاعسوا عن تنفيذ هذا الطلب حتى وصل الخبر إلى البابا ، فأصلح الخلاف ورفع قرار التحريم ( ولك أن تتصور إسلام بريطانيا، ثم ظهورها كإمبراطورية لا تغيب عنها الشمس ) !!

----------------------------------------------
5
وكانت فرصة مشابهة قد سنحت للمسلمين ، خلال معركة بلاط الشهداء (قرب بواتييه في فرنسا) ، ففي هذه المعركة كرر المسلمون نفس الخطأ القاتل في معركة أحد ؛ فقد تراجعوا لحماية غنائمهم من جيش شارلمان ، فغلبوا وتوقف الزحف الإسلامي على كامل أوروبا . يقول أحد المؤرخين الإنجليز : "لو لم يهزم العرب في بواتييه ، لرأيتم القرآن يُتلى ويُفسر في كامبريدج وأكسفورد" !!
 
منقول


  السر بشهر العسل     



سمعت الصحيفة المشهورة بهذه الزيجة  




 استمرت لمدة ستون عاماً ، و زادت الدهشة
عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين . 


هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ... 



المهم ..

المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه . 



و بدأ بالزوج :
سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟ 



نعم يا بني



و لم يعود الفضل في ذلك ؟ 


يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل 
 

فقد كانت الرحلة إلى أحدي البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ، 
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق . 
و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ، 

غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى


ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة . 

بعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك

غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية 


ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة 

بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ، 


فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة . 


ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال 

ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخها ، 

لماذا فعلت ذلك ؟ 

كيف سنعود أدراجنا الآن ؟ 

كيف سندفع ثمن البغل ؟ 


انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت : 


هذه الأولى ........!!!! !!




 ومن يومها وأنا ساكت .....
 
 
منقول 
 


« الصفحة السابقة  |  مشاهدة نتائج 1-15من 19  |  الصفحة التالية »