مهمآ قسى وقتي ومهمآ تحدآني..,وخلاني جريح
ومهمى عثر حظي من همي وأحزآني وخلاني دووم الدوم أعاني
لۉ « الغلآ » من ۉرا الصدر . . ينشاف
ڪآن تقۉمي بلآ شعۉر ۉ . .( تضميني
خذيني قبل لآ يقتلني آلضيق تكفين
آنآ تعبت وصرت مآ عآد آبيني
خذهيآ نصيحَه :
همّگ آليآ آبطىٌ بـ تفگيرگ ,’ گبَر
بَس لآ آعتبرتَه رغم گبره
.........{ تآآفه }.. تعيش بسلآ
.........
لوْ آلمَطر يغسسّل " حنيني وشوقي " .. !
وًقفت تحتهْ. . . . . .
منَ ضحىآ آلآمسسسْ لليوم‘
مَنْ أَتْعَبَه صـَمْت الجـفَــا لاَ ينَــادِي
أَصْعَب شُعُور" اْن قِيْل صَوْت الغَلا خَاب "
والقَلْب الاَبْـيَـض بالزّمَـان الرّمَــادي
يَشْبَه ضَيــاع الْحَـقّ فِي وَقْت كَــذَّاب
أثبت لك أكبر دليل / إن الزمن جاحد
وإن المفاهيم عند / الناس مختلطه..!
أفعالنا الصح يلغيها / غلط واحد
وأفعالنا الصح ما / تلغي ولا غلطه ..!
.....................
قآلوا : كل لك حبّة , يمكن تهدّى
. . . أوجآع حلقك , و الألم كلّه يزول !
و ضلّيت آنا أنثرهآ بَ أحضآن يدّي
. . . هيْ تشفيْ آلضيقه .. حبوب آلبنآدول !
شف [ غيابك ] وش يسوي بالدقايق والمكان ...؟
.............. شفني اليا ضقت والا ( اشتقت ) ويش ايصير بي ,!
اتلفت ما احس بشي ... من . . . / قلّ الامان ‘
.............. وكل ماقلت اني ابغى شي مدري [ وش ابي ]!
صَمْتٍ غَرْيْبْ .. وْ حَآلْتْيْ فْيْ غَرآبَـهْ
............ / مَآنْيْ بْـ رْآيْقْ , بَسْ .. مَآنْي بْـ ضَآيْقْ.!
..........................
أتْمنىّ ـآ ..
لوْ تكُنْ الحيـاةً ! حكآآآيّه !
مْكّتُوبهْ بقلْمّ [ الرَّصآآآصْ ]
لّنمسسسحْ كٌلْ ~ ماّضّيْ ~ لآآآ‘ يّسسستُحق
.............................................الذَكِـِـِـِرْ !
أشوفك " طيف " و أتخيِّل وجُودك و إنـت قدامـي ..
و لكن الغياب أقوى .. صِدمني و قـال : مـا شفتـه ..!
...............
أحط سكر والطعم مر على حآلهـ
مدري من مرآرهـ غيآبك ولآ السكر مآهو حآلي ..~
’‘
أتوب شلون عن حُبك وغلاك بداخلي شايب ..؟
أحبك كل يوم " أكثر " وفيني لك كثير إحساس !
×××
لذلك قلت في نفسي أبي أبعد عن دروبك ..
تأكدي غيبتي هذي عشانك إنت ... صدّ
آتجآهل آلنآس لآمن قآلت شلونك ؟
آخآف آنطق بدون شعور [ موجوعه
..............
قييجرحوني وأسكت !ابتسم وحكيهم( يوجع)
لِيْ متى بنصدم ب ِالناس و اتجاهل؟
اعدي الزلات ولابه/من يقدّر!
.............
ني !
انا؟؟. . . . . مافيني شي ! وربي مافيني شي !
كل مافيني إني جالس أتعود غيآبه .. وهو حيّ!