بحث
بحث متقدم
Category: وحداتي موبايلي

مرحبا شباب وصباي وكل الأصدقاء :

أول شي .. أنو بعد كلشي وصل العالم ألو من حضارة وعلم وتكنولوجيا بنسمع فيها سمع ..

وكلشي في تكنولوجيا بالعالم وخدمات .. محرومين منها حتى النت عنما كأن عم يشتغل على الفحم الىحجري .

بس القصة الي ماعاد ألها حل .زز

والي هي أنو كلنا بنستخدم الموبايل استخدام طويل وهلأ االأستاذة أصحاب الشركات والي هن طبعا بعلم الىجميع رجل أعمال واحد............ز

 

المهم معقولة لهلأ لسا بعاملونا معاملة .. امستحكرين .. وبحاسبونا على الوحدة .. وعلى الدقيقة بثانية ..

لذلك شو رأيكن أنو نتفق أنو نعمل موضوع بيتضمن ... مشكلة الموبايل .. ونحاول نوصال لنتيجة جيدة بأنو نتشارك . ونحكي بالمنتديات بالشارع العانم . أوحتى بالمشاركة بالجرائد .. اذا في حدا بحب نتشارك .. بتمنى يترك .. تعليق .. لنتفق............... ونتشارك . ...............

 

Category: حروف الأحلام

 

حروف الأحلام

.....الأرجوحة..... تلك اللعبة التي لطالما لعبنا بها وأحببناها, تهتز فيضحك الأطفال وتتعالى ضحكاتهم حتى يضحك الحاضرون والمارون ,كانت تلك الصغيرة تتأرجح بتلك الأرجوحة وتضحك وتغرد كالطير الحر بلا قيد أو عتب كأنها ملكت الأرض تحت قدميها وتتعالى ضحكاتها كلما اشتدت تلك الأرجوحة فتطير مع علوها وتنقبض مع انسدالها وأصدقاؤها يصرخون متراميين على جوانب الأرجوحة, وهي تغني جالسة على مقعدها وتضم يديها إلى خديها وتنظر إلى أولئك الأطفال يتأرجحون ويلعبون

ويتهامسون فيمتلئ المكان بالضحك ويضحك المارون لضحكهم كم هو جميل هذا الضحك بلا سبب أو مبرر فقط أنه ضحك .........

كانت الصغيرة تتأرجح وهي جالسة على مقعدها تتأمل الأطفال يمرحون كم كانت تتمنى لو كانت بعمرهم الآن لتلعب معهم فهي الآن شابة تنظر إلى مرح الطفولة العفوي والضحك البسيط بلا قيود أو أسباب أنه مرح الطفولة الذي يفقده من مر عليه الزمان وعاش أسفار الوقت حتى لم يبقى من الوقت حروفا له .....كانت تنظر الشابة وهي تضحك لتتذكر تلك الأيام الجميلة التي قضتها مع الأرجوحة ....

تتأرجح ويعلو ضحكها وهي لا تفكر بشيء من أيام المستقبل المقبلة وما تخبؤه الأيام الكبيرة للطفلة الصغيرة نظرات عيونها كانت تتحدث للأطفال تغني معهم وتمرح معهم كانت جامدة في مكانها لولا أن ملوحة دمعها لامس شفاهها عندها أحست بأن حلمها مازال ينبض مع تدفق الدم الذي يجري بين أوردتها..............,كم كانت تتمنى أن تتأرجح ولكنها قد شارفت على العقد الأربعين ,وتذرف دمعتها وهي تعاود ذكراها بنظراتها إلى ذلك الشاب الذي يسرق بنظراته سحر تلك الشابة التي تتذكر طفولتها بتلك الصغيرة الجالسة إلى مقعدها تتأمل لعب الأطفال بالمرجوحة..........