اختبارا لصديق الحقيقي!
هذا اختبار رهيب لاكتشاف الصديق الحقيقي...
ويعجبني بالأخص الجملة الأخيرة
الصديق العادي, لما يزورك يتصرف كأنه ضيف لأول مرة عندك
الصديق الحقيقي يموون ويفتح ثلاجتك وياخذله علبة بيبسي لا وزيادة على كذا يصك باب الثلاجة برجله
الصديق العادي. ماعمره شافك تبكي
الصديق الحقيقي طفش من كثر ماشكيت له وبكيت له
الصديق العادي مايعرف اسم أبوك
الصديق الحقيقي تلاقي رقم أبوك وأمك بجواله
الصديق العادي, يسولف معك عن مشاكلك وهمومك
الصديق الحقيقي, يحاول يساعدك على حل مشاكلك وتخفيف همومك
الصديق العادي, يثيره الفضول حول تاريخك العاطفي
الصديق الحقيقي, حافظ تاريخك كله وماسك عليك أشيااء كثيره هههه
الصديق العادي, يفكر أن الصداقة تنتهي بينكم بمجرد حصول مجادلة بينكما
الصديق الحقيقي, يدق عليك بعد ماصار بينكم مشكلة أو التماس او حتى مطاقة
الصديق العادي, يتوقع منك إنك تكون موجود لخدمته دائما
الصديق الحقيقي, موجود دائما لخدمتك
قصه قصيرة لكنها بحر من الحكم
القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي . استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .
الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر وتعلما ان تسود بينكم روح الالفة والتسامح...!