|
نشر في 03:54 حول 25/07/2011
|
|
عليكم بوضع رايكم للوصول الي افضل الطرق
عليكم بوضع رايكم للوصول الي افضل الطرق
|
|
نشر في 03:56 حول 25/07/2011
|
|
اولا نبز الخلافات ثانيا العمل سويا كاجسد واحد لافرق بسب نسب او قبيله
اولا نبز الخلافات ثانيا العمل سويا كاجسد واحد لافرق بسب نسب او قبيله
|
|
نشر في 07:04 حول 25/07/2011
|
|
دعم كافة اشكال مقاومة اعداء الامة العربية قطع كافة اشكال التعاون مع العدو الصهيوني من معاهدات " كامب ديفيد " و سفراء رايحة جاي عدم الاعتماد على القوى العظمى و عدم السماح لها بزرع قواعد في قلب الامة العربية تحت اي ذريعة " متل ما صاير بدول الخليج " . طبعاً هدول كلهم خطوات مبدئية في سبيل الوحدة العربية للتذكير " عام 1971 طرح الامين العام للجامعة العربية محمود رياض مشروع توحيد الجيوش العربية كخطوة للوحدة العربية و بعد شهرين تم اقالة هذا الامين بسبب مرض مفاجئ " !!! يعني ما تشد ايدك كتير ع كل حال لا حياة مع اليأس و لا يأس مع الحياة .. حلو الطموح بس الصدمة ابشع
دعم كافة اشكال مقاومة اعداء الامة العربية قطع كافة اشكال التعاون مع العدو الصهيوني من معاهدات " كامب ديفيد " و سفراء رايحة جاي عدم الاعتماد على القوى العظمى و عدم السماح لها بزرع قواعد في قلب الامة العربية تحت اي ذريعة " متل ما صاير بدول الخليج " . طبعاً هدول كلهم خطوات مبدئية في سبيل الوحدة العربية للتذكير " عام 1971 طرح الامين العام للجامعة العربية محمود رياض مشروع توحيد الجيوش العربية كخطوة للوحدة العربية و بعد شهرين تم اقالة هذا الامين بسبب مرض مفاجئ " !!! يعني ما تشد ايدك كتير ع كل حال لا حياة مع اليأس و لا يأس مع الحياة .. حلو الطموح بس الصدمة ابشع
|
|
نشر في 09:19 حول 26/07/2011
|
|
احسنت واللهي ومرحبا بك عضوا
احسنت واللهي ومرحبا بك عضوا
|
|
نشر في 09:48 حول 27/07/2011
|
|
لوحدة الوطنية مو حكي وبس هي استرتيجيات وتضحيات كبيرة لانو الاستعمار انسانا معناها بس نحن امة عربية والوحدة تسري في دمنا لذلك علينا بذل الغالي من اجل الوحة يعني لازم يتنازلو المسؤولين العرب جميعهم عن كراسيهم ويتيحوا المجال للشباب العربي الجديد ببناء الوطن وكمان لازم ننسى العوائق الطائفية والمذهبية يلي بتفصلنا ونؤمن ان الله سينصرنا قريبا باذنه
لوحدة الوطنية مو حكي وبس هي استرتيجيات وتضحيات كبيرة لانو الاستعمار انسانا معناها بس نحن امة عربية والوحدة تسري في دمنا لذلك علينا بذل الغالي من اجل الوحة يعني لازم يتنازلو المسؤولين العرب جميعهم عن كراسيهم ويتيحوا المجال للشباب العربي الجديد ببناء الوطن وكمان لازم ننسى العوائق الطائفية والمذهبية يلي بتفصلنا ونؤمن ان الله سينصرنا قريبا باذنه
|
|
نشر في 09:36 حول 27/07/2011
|
|
فكرة توحيد أقطار الوطن العربي قديمة قدم التاريخ، وأول ما حصلت كانت بفعل الإسلام. بعد ذلك، اتخذت الدولة العربية طابعاً عربيا مميزا خلال الدولة الأموية، ثم ضعف هذا الطابع خلال العهد العباسي الذي شهد سيطرة الشعوبيين على الحكم وإضعاف العنصر العربي. عادت قضية الوحدة العربية إلى الواجهة مجدداً في أواخر العهد العثماني، حيث اشتدت موجة التتريك والبطش بالعرب في سورية (الأقطار السورية الأربعة اليوم)، فبدأت الجمعيات العربية بالتململ وبالدعوة فيما بعد للانفصال عن الأتراك. وبالاتفاق مع بريطانيا، قام الشريف الحسين بن علي بإعلان الثورة العربية الكبرى بهدف طرد الأتراك وإنشاء دولة عربية موحدة في المشرق العربي والحجاز خلال الحرب العالمية الأولى. في ذات الوقت، كان الإنكليز يسعون إلى الحصول على حلفاء لهم في حربهم ضد ألمانيا والإمبراطورية العثمانية، فالتقت مصالحهم مع مصالح العرب، ولكنهم في نهاية الحرب تنكروا لوعودهم للعرب وقاموا بتقسيم دول المشرق العربي وبإعطاء الأقاليم السورية الشمالية لتركيا وعربستان (الأحواز) لإيران، وبإخضاع بقية المشرق العربي للانتداب البريطاني أو الفرنسي. وفي مرحلة لاحقة، تنازلت فرنسا عن لواء الاسكندرون السوري لتركيا وقامت بريطانيا بتسهيل إنشاء دولة لليهود في فلسطين، مما قوض محاولات الوحدة في المشرق العربي. تم تداول قضية التوحيد مرة أخرى في الأربعينات من القرن الماضي من قبل حركة القوميين العرب. وقد كانت هذه الحركة بقيادة جورج حبش وهو طالب في كلية الطب في الجامعة الأميركية في بيروت، وفي وقت لاحق أصبح سياسي فلسطيني، لقد كانت الحركة القومية العربية اشتراكية ومعارضة لدولة إسرائيل، وفي نفس الوقت تقريباً ظهرت الحركة الناصرية بقيادة الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وقد ارتقت الفكرة بقوة شديدة وكانت المصلحة منها هو التوحيد العربي
فكرة توحيد أقطار الوطن العربي قديمة قدم التاريخ، وأول ما حصلت كانت بفعل الإسلام. بعد ذلك، اتخذت الدولة العربية طابعاً عربيا مميزا خلال الدولة الأموية، ثم ضعف هذا الطابع خلال العهد العباسي الذي شهد سيطرة الشعوبيين على الحكم وإضعاف العنصر العربي. عادت قضية الوحدة العربية إلى الواجهة مجدداً في أواخر العهد العثماني، حيث اشتدت موجة التتريك والبطش بالعرب في سورية (الأقطار السورية الأربعة اليوم)، فبدأت الجمعيات العربية بالتململ وبالدعوة فيما بعد للانفصال عن الأتراك. وبالاتفاق مع بريطانيا، قام الشريف الحسين بن علي بإعلان الثورة العربية الكبرى بهدف طرد الأتراك وإنشاء دولة عربية موحدة في المشرق العربي والحجاز خلال الحرب العالمية الأولى. في ذات الوقت، كان الإنكليز يسعون إلى الحصول على حلفاء لهم في حربهم ضد ألمانيا والإمبراطورية العثمانية، فالتقت مصالحهم مع مصالح العرب، ولكنهم في نهاية الحرب تنكروا لوعودهم للعرب وقاموا بتقسيم دول المشرق العربي وبإعطاء الأقاليم السورية الشمالية لتركيا وعربستان (الأحواز) لإيران، وبإخضاع بقية المشرق العربي للانتداب البريطاني أو الفرنسي. وفي مرحلة لاحقة، تنازلت فرنسا عن لواء الاسكندرون السوري لتركيا وقامت بريطانيا بتسهيل إنشاء دولة لليهود في فلسطين، مما قوض محاولات الوحدة في المشرق العربي. تم تداول قضية التوحيد مرة أخرى في الأربعينات من القرن الماضي من قبل حركة القوميين العرب. وقد كانت هذه الحركة بقيادة جورج حبش وهو طالب في كلية الطب في الجامعة الأميركية في بيروت، وفي وقت لاحق أصبح سياسي فلسطيني، لقد كانت الحركة القومية العربية اشتراكية ومعارضة لدولة إسرائيل، وفي نفس الوقت تقريباً ظهرت الحركة الناصرية بقيادة الرئيس المصري جمال عبد الناصر، وقد ارتقت الفكرة بقوة شديدة وكانت المصلحة منها هو التوحيد العربي
|