هل تعرفون ما هو هذا السلاح  ؟؟

هو من أخطر الأسلحة على الأطلاق على مر العصور 

ولم يتوصل العلم الحديث أو القديم إلى سلاح أقوى منه بفتكه وخطورته

أنا وائق أنكم لم تعرفو هذا السلاح

سأبدء بالكلام ن هذا السلاح ولكن بعد ذكر مصدره من أحدى الأسرائيليات

في أحدى البروتوكولات اليهودية تقول

كأس وغانية لدمار الأمة الأسلامية

نعم أنها المرأة السلاح الأقوى في العالم

لماذا ؟؟؟

لأن المثل يقول الأم مدرسة أذا أعددتها اعددت شعباً طيب الأعراق

أنهم يحاولون أجتذاب الفتاة إلى الشارع  وإلى العمل والاختلاط الغير مباح

وإلى التبرج في الشارع  واللباس الغربي بحجة الموضة

هنا يدمرون أساس الأمة العربية والأسلامية

يدمرون من سوف يرتكز عليهم شباب المستقبل

قسماً بالله العظيم لو أنني كتبت وكتبت إلى مالا نهاية فلن ينتهي الكلام

ولن أنتهي من ذكر السلبيات التي أصبحت موجودة في مجتمعنا

ولكن عندي رجاء صغير جداً

فخير الكلام ما قل ودل

أختي بالله الموجودة معنا هنا وليست متزوجة

أمي الحنونة الموجودة معنا هنا

أرجوكم أتوسل أليكم أنظرو بأعينكم وأرحمو بقلبكم

كل من أختي وأمي عليهم مسئوليات الله لا يسامح في أنتقاص أي من تلك المسئوليات

أختي مسئوليتك تجاه الله وتجاه الأمة العربية والأسلامية

أن تحفظي نفسك وتحاولين الجلوس في البيت قدر المستطاع

وفي حال خروجك من البيت ان تخرجي وأنتي بأبهى صور الحشمة

لأن ظفر المرأة عورة 

أمي الغالية مسئوليتك لا تنقص عن مسئولية أختي ولكن تزيد عنها

بتوجيهك الصحيح وأحساسك الأمومي تجاه الشبان الموجودين في البيت

تزويج بنتك لم ترضين دينه وخلقه ولا تنتظرين صاحب السيارة  والفيلا

فهذه اكبر مشكلة يعانيها شبابنا في هذه الأيام

قسماً بالله كلما حاولت الأختصار أجد نفسي أتكلم أكثر وأكثر

ولكن كلامي يكون بأغلب الأحيان بيني وبين نفسي

لدرجة أنني لم اعد قادراً على الكتابة

عاهدوني أخوتي في تراترو

على متابعة النصحية والتوجيهات لمن غفل قلبه

فأنني مرهق تماماً

فذكر إن نفعت الذكرى

أعذروني ان كانت الكلمات أو الجمل غير مترابطة فأنني أكتب بلحظة النشر