بحث
بحث متقدم

انتكبتي وافلستي وماضل معيك مصروف واختي دفعة  من راتبك في العمل حتى تجيبي لوالدتك الهدية المعتبرة ..وفي سهرة الحادي والعشرين من آذار تحتضين والدتك وتستمعين لاغنية مؤثرة وراقية..(أحن إلى خبز امي..إلى قهوة امي وتكبروا في الطفولة يوماً على  صدر امي..امي واعشق عمري لأني إذا مت أخجل من دمع أمي ... من دمع أمي)أي ستوب ورجعيلي بذاكرتك فلاش باك لورا..قبل ماتخجلي من دمع امك وأمي  تتذكري كيف كانت ماتحلالك الدراسة إلا بهديك اللحظةالحاسمة (ياعلى قطاطك)عندماكانت امك تطلب منك بعد (تؤبؤيني وتكفنيني) أن تجلي لها الجليات ...مباشرة كنتي تقفزي من ارضك وبتحملي كل الكتب والمحاضرات يلي الله بيقدرك عليهم وتصرخين ...(عندي دراسة عندي دراسة شو بدك ياني ارسب مشان كم صحن يعني بتنبسطي امي بتنبسطي)..وإذا واجهتك بحقيقتك المرة وصرخت في وجهك: صرلك ساعة عم تحكي عالتلفون وساعة آعدةعالنت وساعة عم تتفرجي عالتلفزيون ..هلأ صرتي شاطرة)..مباشرة يكون التبرير واضح جاهز مقنع(عم برتاح ..عم بتنفس ،عم غير جو ، شو موت إنشالله واخلص)..ومن الطبيعي ومن المنطق الدرامي ان تنتهي القصة ببعيدالشر...والمقصود به الموت بالنسبة للوالدة والجلي بالنسبة لك.واحن إلى خبز امي وقهوة أمي ولمسة امي .اااااااااخ منك يا ئطة شو مرضيةةةةةةةة موووووووووووو

 

Delicious Digg Facebook Fark MySpace