بحث
بحث متقدم

 

 

لم أجد القصيدة كما اعتدت على مقعدي..
بحثت بين أوراقك وتبغك العنيد لأجدها
أحببت الكلام..
وعندما وصلت ذاك السطر الضائع بين اليقين واللاشيء
لم أدري ماذا أفعل..
... لم أستطع أن أبكي وسط غرفة تعج بالناس...فواصلت الأبتسام
فمن سأخبره بغبائي معك...سيضحك الى أن أبكي أنا
دلني على طريق أمضي به....فلا أريد الوقوف عند المنعطف..
أرى نفسي جاثمه في عرض البحر...لا أدري هل أمضي أم أعود؟؟
أنتظر أن يأتيني البحر برسالة منك في علبه زجاجيه
تخبرني بأنك..عقيم ..ميت..أو على علاقه
فأسير كعادتي..ولا أنظر للوراء
فأرسم أسمك وشم على حياتي...
يراه جميع الناس...ويدوم...يدوم..في حين أفنى أنا
كمدينه بعيده على الخارطه...
Delicious Digg Facebook Fark MySpace