بحث
بحث متقدم

 سأل ولد صغير أمه لماذا تبكين ؟

 أجابت : لأنني امرأة
 رد الصغير : لم أفهم
 عانقته أمه قائلة
 وأنت لن تبكي أبدا




فيما بعد
 سأل الولد الصغير أباه لماذا تبكي أمي
 أجاب أبوه : كل النساء تبكي بدون سبب


 عندما أصبح راشدا سأل حكيماً
 لماذا تبكي النساء بسهوله ؟؟؟

 أجابه الحكيم: عندما خُـلقت المرأة احتاجت أن تكون حالة خاصة،
لقد خُـلقت كتفيها قويه بدرجه كافيه لتحمل عليها ثقل العالم،
 وخُـلقت بنفس الوقت ناعمتين بدرجة كافيه لتكون مريحة

أعطاها الله القوة لتعطي الحياة الطيبة التي تتقبل بها الرفض والأعراض
 الذي يأتي من الأطفال

 لقد أعطاها الله القوه لتسمح لها أن تستمر عندما يتخلى عنها الجميع ،
 والطيبة لتعـتني بأسرتها وأمراضهم ومتاعبهم لقد أعطاها الله الاحساس ،
أن تحب أطفالها بدون شروط حتى عندما يجرحوها بعمق .

 لقد أعطاها الله القوه لتتحمل أخطاء زوجها وتبقى بجانبه بدون ضعف .

 وفي النهاية أعطاها الله الدموع لكي تذرفها ، وتبكي عندما تحتاج أن تبكي .


 هل تفهم يا بني أن جمال المرأة ليس في الملابس التي ترتديها ،
 ولا في وجهها ، ولا في طريقة تسريح شعرها .


 إن جمال المرأة يكمن في عينيها ، إنه باب قلبها الباب الذي يكمن فيه الحب
وإنه من خلال هذه الدموع التي تراها قلبها ينزل معها

 


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صرصورٌ واعدَ صرصورهْ

في غرفةِ نومٍ مهجورهْ

في ثقبِ جدارٍ يلقاها
أو رجلِ سريرٍ مكسورهْ

*
جاءتْ صرصورةُ في الحالِ
وبرغمِ جميعِ الأهوالِ
ابنُ الجيرانِ يراقبها
وبناتُ العمّةِ والخالِ
*
خرج المسكينُ من الثقبِ
ناداها بالصوتِ العذبِ
صرصورةَ عمري ..فاتنتي
يا أملَ العمر .. وياقلبي
*
ماأجمل هذي الإشراقهْ
ياذات العين البرّاقهْ
قولي لي كيف تأخرتِ
هل كنتِ عند الحلاقهْ؟؟؟
*
ياذاتَ القدّ الميّاسِ
غافلتُ جميعَ الحرّاسِ
من أجلك لا أخشى شيئاً
حتى مكنسة الكنّاسِ
*
هيّا يا حلوة لاقيني
مابين زنودك ضميني
لاأطلبُ في الدنيا شيئاً
أرجلك الستة تكفيني
*
من أجلكِ هيأتُ الوكرا
حتى نمضي فيه العمرا
مادمتِ بقربي ياقلبي
لن أخشى هرّاً أو فأرا
*
هيا ياحلوة نتعشّى
وبطرف الشرفة نتمشّى
مادام ذراعك يحضنني
لن أخشى بخّاً أو رشّا
*
صرصورة راحت تتدلّلْ
وبثقب الحائط تتأمّلْ
نادتْ : يا أحمقُ فلتخرسْ
ماهذا القولُ ؟؟ألا تخجلْ؟؟
*
صاحَ الصرصورُ بلا خجلِ
اشتقتُ لضمّك في عجلِ
بعيونكِ تسكنُ أحلامي
ياحلمَ العمر وياأملي
*
فرحتْ صرصورةُ بالأمرِ
ركضتْ فوراً نحو الوكرِ
راحتْ تنشدُ معْ عاشقها
قدْ حقّقنا حلمَ العمرِ

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قرار حب النفس يأتي متأخرا لدى معظمنا ....و لدى البعض الآخر لا يأتي أبدا

فمنا من يتخذه بعد أن تتهالك نفسه و ينخر الحزن في حيطانها

فيأتي القرار كآخر أطواق النجاة

ففي غمرة إنشغالنا ببناء السعادة لسوانا ننسى أنفسنا

و في قمة إنهماكنا في بناء الآخرين .....نهدم من أنفسنا الكثير

نقتطع من عمرنا الكثير كي نمنحهم الأكثر! .......نبقي لأنفسنا الفتات كي نجنبهم جوع الطريق!

نسكن قبور الحزن كي نبقيهم في قصور الفرح! ........نحتفظ بالعمر كطائر مكسور الجناح كي لا نحلق بعيدا عنهم!

نتفانى من أجل الاحتفاظ بهم! ...........نتنازل لهم عن مكاننا في القمة

باسم الحب!

فعند أول إضاءة خضراء للفراق .. يرحلون

و عند أول إضاءة خضراء لمصالحهم .. يسحقون


فلا يجب أن نفقد أهميتنا لأنهم لم يدركوا أهميتنا ....فإذا كانوا قد حكموا علينا بالإعدام
فلسنا مجبرين على تنفيذ حكمهم بنا

فالحياة لنا كما هي لهم
و الفرح لنا كما هو لهم
و الكرامة لنا كما هي لهم


لنكسر قيد كل عبودية لا يليق بنا ....ولنربت على ظهورنا بأنفسنا
ونبث الدفء في أرواحنا .....ونقبل رؤوس قلوبنا وجباهها
ولنعتذر لها عن كل عاطفة لم تكن تليق بها و لا بنا

فمنذ أن فتحنا أعيننا ونحن نثق بلا حدود, ونصدق بلا حدود
ونمنح بلا حدود, ونصفح بلا حدود ....ونترفع بلا حدود, ونحزن بلا حدود
ونقلق بلا حدود, ونحتمل مالا يُحتمل ... بلا حدود

ღ ღ.. ..ღ ღ

ربما آن الأوان أن نزيل غبارهم عن أرواحنا

أن نمسح بصماتهم من قلوبنا

وأن نمنحهم أحجامهم الحقيقية

فكم بالغنا في الأحجام

سكبناهم في قوالب لا تناسب مع حقيقة أحجامهم

آن الأوان أن نحب أنفسنا كما أحببناهم

آن الأوان أن نسير خلف جنازة كل التفاصيل التي لم نعد نرغب في الاحتفاظ بها

ღ ღ.. ..ღ ღ

فلننحني في داخلنا من أجلنا

ونمسح خطوات كل من مروا بنا وما كانوا يستحقون هذا المرور

فلا أحد يستحق.....

فالبعض يهوى عض اليد الممدودة إليه بلقمة الحب

والبعض يعشق طعن الظهر الآمن عند أول غفلة له

فاتخذ قرار حب نفسك يا صديقي

تجول بصحبتها..تسوق معها !
انتق لها الهدايا..شاهد فيلمها المفضل
أحتسي قهوة تحبها

فربما آن الأوان أن تدلل نفسك وتعشقها.



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

..التنـــاسي..

.تمثيلية غبية نمارسها على الآخريــن..
كي نثبت لهم أننا الأقــوى والأقدر على النسيــان..
إنها تجربة بطيئة ومملة من أجــل اختراع النسيان..
لكنها في معظم الأحيان.. تنجـــح!




..لابــــأس..

لنتألم قليلاً عند الفـــراق..أو حتى كثيــراً..ولنصرخ بصوت مرتفــع.
.لكــن.. لماذا لانعتبر هذه الصرخة.. صرخة الميـــلاد..
و"نحاول"استقــبال الحياة من جديد؟!.
.حين تغيــب شمس أحلامــكم..
لا تنتظروا شروق شمس جديـــدة..
فقد تتأخر عليكم كثــيراً..
و"حــــاولوا" أنتم أن تبحثوا عنها خلف غيــوم الأيام..
كي لاتضيع سنواتـــكم في ظلمة الانــتظــار!




. .لسبب مــا..

خسرنـــاهم.. ورحلوا..فأظلمت الدنيا في أعين قلوبنــا..
وضاق الوجود بنــا..
ونعلم جيداً أنهم لــن يعودوا يوماً..
إذاً.. "فلنحــــاول" أن نضيء النور مرة أخرى!
وهذا الطريق يذكرنــا بهم..
فهل نهجر الطريق الذي شهد يوماً فرحة لقاءنا بهم؟
أم نزرع في الطريق وردة حمـــراء..





..تـــرى..

هل "حـــاول" أحدكم وهو عائد إلى نفسه..
بعد أن شيّع جثمان حلم من أحلامه الجميــلة..
أن يمسح دمـــوع قلبه..
ويقبل رأســه في المرآة..
ويقدم لنفسه وردة حمـــراء..
ويردد بينه وبين نفسه:
"اللهم أجرنــي في مصيبتـــي واخلفني خيراً منها"






..إذا كسرتك الأيام يوماً..

"فحــــاول" أن ترمم نفسك بنفسك..ولا تمنع نفسك من البكاء..
عند إحساسك برغبة البكاء..فقدرتك على البكاء "نعمة"..
يحسدك عليها أولئك الذين تبكيـــهم.. ولايشعرون!





..عند الألـــم..
نطرق كل أبواب النسيــان..

فالبعض.. يبــكي كي ينسى..
والبعض.. يضحـــك كي ينسى..
والبعض.. ينـــام كي ينسى..
والبعض.. يتحـــدث بصوت مرتفع كي ينسى..
والبعض.. يصمــت كي ينسى..
والبعض.. يخــــونك وهو أسوأ أنواع المحاولات..
لأنه بداية الألم وليس نهايته !!




..تذكروهم بدفء وحميمية..

ولاتحصوا وجوههم كما يحصي البخيل دنانيره ودراهمه..
كي لا تصابوا بالإحباط عنداكتشاف إفلاس قلوبكم من تلك الوجوه..
و"حـــاولوا" أن ترسموا وجوههم في دفاتركم كالحكايات الجميلة.
واسردوها على قلوبكم قبل النوم..




..إذا كان ماضـــيك أسوداً أو مؤلماً..
"فحـــاول" أن تحذفه من تاريخك نهائياً..وتنكر له قدراستطــاعتك
..وعش بلا ماضِ..ولا تصدق أن الذي ليس له ماضي..ليس له حاضر
أومستقبل أبداً..فالحاضر والمستقبل يكونان أجمل وأفضل..
لو أنك تخلصت وأعلنت براءتك من ماضٍ....سيء..





..لا تتحسس رأسك. .
حين يُذكرالحـــزن أمامك..وتظن أنك وحدك المقصود بالحديـــث..
فغيرك كثيــــر..ولو لمحت مساحة الحزن والألم في داخلهم..
لأيقنت أنك أفضلهم..وأتفههم ألماً..




. .اخلعوا الأقنعةجمــيعها..

فلم نعد فيحاجة إلى قناع يستر أحزاننا وجروحــنا..
ولنواجه العالم بوجهنــا الحقيقي..
فقمة القـــوة..
أن تواجه الأشياء بوجهك الحقيقي..
وكن سعيداوالضحكة تملأ ثغرك الباسم..

وكن جميلاً ترى الوجود جميلاً

في حياتنا الكثير من البشر ممكن أن تنصدم بهم

 

يغرس أحدهم شوكاً في جسدك، و يغرس أنيابه في قلبك

 

يضحك آخرون لأنك تبكي!!

فترى دنياك شديدة القسوة

 

 يهاجمك عدوٌ بأنياب ضارية في لحظة مباغتة!!

فترى عالمكَ غابة متوحشة

 

من الطبيعي..أن تسأل نفسك :

ماذا فعلت مع هؤلاء ؟؟

 

الإجابة معروفة ..

 

لم أكن سوى إنسانا طيباً واضحاً بسيطاً

 

النتيجة .. تحتار في واقعك الغريب !!

 

تتساءل!!!!!!

هل تنتظر أم تبادر بالانتقام ؟؟؟؟؟؟

أم تكتفي بالكراهية والحقد على منابع الأذى ؟؟؟؟؟؟

كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهية ؟ ؟؟؟؟؟

كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة !!

 

تتساءل

هل البقاء للأقوى أم للأصلح ؟؟ ؟؟؟؟؟؟

أم للأكثر طيبة ونقاء ؟؟ ؟؟؟؟؟؟

تستنتج

لا توجد قاعدة لذلك!!

 

ولكـــن

 

قــــــف!

 تحسس قلبك كل يوم

لا تترك عليه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد

حافظ عليه نظيفا بريئاً

يعلمنا البعض أحيانا الكراهية وحب الانتقام فنصبح صورة طبق الأصل منهم !

وحين نحاول العودة كما كنا نفشل

ونكتشف موت الجمال فينا بأيدينا !!

 

دائمــاً

إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر

حاول هجر أوكار القبح وابحث عن الجمال

فمجرد التفكير فيما تكره يسجل لك معدل للخسارة

فكن أكثر نقاء من هؤلاء الضعفاء !!

وليكن قلبك أكبر وأكبر وثق بالحق

ولا تتنازل أبداً عن الحق والحب والخير والجمال والحياة

 

ممكن

أن تضيع الحقيقة وسط الزحام والأصوات العالية والصخب والضوضاء

وتجد ألف شاهد على أنك لست إنساناً

ولست مجتهداً ولست مستحقا من الحياة سوى التجاهل !!

تحاول أن تقسم أنك بريء

أنك إنسان .. مكافح .. مثابر .. نقى .. محب

سيغلق الكثيرون عيونهم وقلوبهم وآذانهم

فأنت لا تشبههم

ماذا تفعل إن ضاع حظك و حقك ؟ و كيانك ؟ و اجتهادك ؟

في دهاليز الظلم المظلمة !

 

تـذكـر :

أن للكون رباً لا تأخذه سِـنة ولا نوم

يراك من حيث لا تراه

عالم بما في نفسك .. ونفوسـهم

يجيب دعوة إذا دعاه

ودعوة المظلوم لا تُرد

فلتدعوا لهم بالهداية

وتسأل الله لك الصبر

 

اعلم

أنك الأقوى مادام الله معك

قل يا رب بصدق

وثق بأن القوة من الله

وستظهــر شمس الحقيقة

ولو بعد حين

 

والحب يبقى في النفوس الجميلة

ويضيع من النفوس الرديئة

 

فلا تحـــزن

 

 

مقال للكاتبة جهير المساعد في جريدة عكاظ

 

 

 

الرجل مثل العطر الثمين ينثر حضوره في المكان ثم إذا رحل بقيت بقاياه!
 
والرجل سر من أسرار السعادة الدنيوية.. هبة من الله للنساء من عرفت كنهه ذاقت زينة الحياة وبهجتها وأدركت نعيم السكن إلى حي وليس إلى ميت! نعيم السكن إلى قلب وجوارح وليس إلى جدران وأسقف
! واثنان لا يفترقان رجل مستقيم.. وجنة الأرض! إذا حضر الأول تحقق الثاني! والمرأة التي تعيش تحت مظلة رجل مستقيم تعرف مذاق الجنة وهي على الأرض!
والرجل إذا جلجل صوته اهتزت الأنوثة وربت ومال غصن المرأة وأورق! وتدافع الأطفال يتسابقون فرحا.. جاء السعد! والبيت الذي لا يدخله رجل بيت حرمان! والحرمان أشد خطرا من الفقر!
 وإذا قالت المرأة الحياة تحلو بلا رجل..

 تكذب.. فحقيقة واحدة لا تبطل بمرور الوقت.. إن الله خلق الرجل والمرأة يكملان بعضهما البعض.. وكل منهما ناقص في غياب الآخر! والإعمار للحياة يبدأ من عند الرجل وينتهي عند المرأة! ورحم المرأة يقذف بالرجال لكن الأساس رجل في الظهر أعطى ثم أخذ!
 الرجل للمرأة سند، وللحياة نعمة، وللبيت عماد، وللأنوثة ري، وللأوجاع ستر،

 وللحاجات سداد، وللشدائد فارس! وتكذب التي تقول إن وجود الرجل ليس ضرورة! ففي أقل الأشياء للرجل تأثير على المرأة! الكلمة الحلوة.. وهي كلمة منه تحييها حياة طيبة والكلمة المرة منه وهي كلمة تشقيها بحياة تعسة! أما الكلمة من غيره حتى لو كانت من امرأة أخرى أقوى وأجمل، فعمر النشوة بها قصير! ووقع صداها ضئيل! مثلها مثل شعلة الكبريت تضيء وتنطفئ بسرعة! وقوة تأثيرها إلى أجل محدود! المرأة يسعدها مديح امرأة أخرى لها.. لكن مديح الرجل يجعلها تطرب.. تحلق.. نشوة وسعادة وثقة وأملا ورضا وحبورا وبهجة وإشراقا كأنها تشهد ولادة لها من جديد
! والخلاصة الرجل انتصار المرأة.. فرجل لا تزداد به المرأة قوة ومضاء رجولته ناقصة وطلته باهتة! ولولا رجال مانحون ما كانت النساء بارزات! هو يعطيها المساحة وهي تزرع البذور ثم هو يسقي ويروي ثم تأتي هي وتحصد!! هكذا نجحن!
ويقولون وراء كل عظيم امرأة! هراء! ما أكثر عدد العظماء الذين لم يظهر في التاريخ أثر المرأة في حياتهم! لكن التخابث الذكوري أراد أن يلجم النساء بفكرة تعويضية.. تعوضهن مصابهن في خروجهن من قائمة العظماء فابتكر هذه العبارة المعسولة! فكم عدد «العظيمات» في التاريخ مقابل عدد العظماء؟! لذلك كانت العبارة تعويض فاقد! وطبطبة ذكورية على أكتاف النساء! ولا أحد وراء أحد! فالعظمة لا تحتاج إلى يد تدفعها إنها قوة تظهر ببطء وتشق لنفسها الطريق! وإذا كان ولا بد من مانح ومعطٍ وباذل! فما هو إلا الرجل! بنوا القواعد والنساء صعدن عليها وأصبحن واقفات! الرجال أرادوها واقفة.. فوقفت!
وفي الختام تتساءلون

 : هل أصيبت بالجنون هذه التي تكتب ؟؟ أقول: الجنون ليس مسبة لكن ما زلت خارج مصحة الأمراض العقلية! إنما أردت أن أطوي صفحات مللناها كلها كل يوم تتحدث عن المرأة وحقوق المرأة.. و.. و.. وأنا زهقت من السكوت عن حق الرجل المهضوم فإن شئتم جعلتم (المهضوم) صفة الحق أو صفة الرجل سيان فإني أقصد الاثنين معا!

 

همست لي الحياة وقالت:

ألا أحتقر أحدا .. مهما كان صغيرا ..
فلربما أدركت منه حكمة
لم تدركها طيلة حياتك


alt



همست لي الحياة وقالت:


بأن أسوأ أمرٍ تقوم به ...أن تحكم على إنسان بحكم
غيرك عليه دون ما معرفة به .
وأسوأ منه ...أن تكون رسولا بنقل ما سمعت .
.
أن أصدق الصدق وأصعبه ... هو صدقك مع نفسك ومواجهتك لها

أن الدموع روح أخرى نغوص بداخلها ... عند احتقان الألم .

أن المال شر محض إذا لم يقدك إلى خير نفسك .

أن الصداقة أكبر من أن تكون كلمة تتلى ، أو يفتخر بها
إنها السفينة التي تحاول أن تحفظك مع ضراوة الأمواج والرياح

alt


همست لي الحياة وقالت:


بأن الإعاقة هي إعاقة الضمير والفكر لا الجسد .

أن الذاكرة السيئة هي التي تحفظ لك مساوئ زمنك فقط .

أن الابتسامة الصادقة أجمل هدية يقدمها لي إنسان .

أن القلب ورقة بيضاء ... ينقلب بياضه
سوادا بفعل حبر الذات نفسها .

أنّ مرارة الحياة لا تزول مهما بذلنا في تحليتها .

alt


همست لي الحياة وقالت:

بأن من ينقل لك حديث الناس فيك .. هو سرطان يقتل
طيبة قلبك مع مرور الأيام .

أن الحب بستان يخضر بقدر ما يرى من صدق
اهتمامك به وإخلاصك له ويكون مصفرا ميتا بمجرد
غفلتك عنه ... وما أصعب إحياء الأموات .

أن من أقسى أنواع اليُتم ... يُتمُ الإحساس ويتم الحب .

أنك إذا كرهت شخصاً ... فعليك أن تعامله كإنسان

أن الحقيقة والصواب في الآراء ... ليس إرثا لفئة
دون أخرى بل حق مشروع لكل إنسان .


alt



همست لي الحياة وقالت:

بأن أكتشف جهلي كل لحظة

وأن معرفة الأمور ليست قانونا يحفظ في ساعة

أن اليوم المفقود من حياتي ... يوم لم أطوّر فيه نفسي .

أن الإرادة ليست فكرة في ذات ... بل هي إنسان
يتجسد على هذه الأرض ومن هنا يكون النجاح
.
أن الخطأ القاتل ... هو الذي تمنحه القدرة على صدك
عن الركوب في قطار الصواب .

أن يومي يطول ويقصر بقدر ما أودعه فيه من فكر وعطاء

 

متى تفقد المرأة انوثتها حسب رأي الرجال

إن علا صوتها.. أو أصبح خـشـناً فـظاً، أو أدمنت العبوس والانفعال، أو تعـامـلت بعــضلات مفـتولة، أو نطقت لفـظاً قـبـيحاً أو فاحشاً، أو تخلت عن الرحمة تجاه كائن ضعـيف، أو أدمنت الكراهـية وفـضلتها عـلى الحـب، أو غـلبت الانتقام على التسامح، أو جهلت متى تـتـكلم .. ومتى تصـمـت، أو قـصر شعرها وطال لسانها، تضيع أنوثة المرأة حين تهمل الرقة والطيبة، وحين تنسى حق الاحترام والإكبار للرجل زوجاً وأباً وأخاً .. ومعلماً، وحين لا توقر كبيراً أو ترحم صغـيراً.

جمال المرأة ليس في قـوامها ..
أو ملامحها فحـسب. ورشاقتها ليست في "الريـجيـم" القـاسي. الأنوثة شيء تشعره .. ولا تراه.

 

نصف طبيب يفقدك صحتك, نصف امام يفقدك ايمانك

مثل تركي
 


المرء اما ان يتألم كثيرا, أو يموت شابا
مثل دنماركي
 


يبقى الانسان حكيما مازال يفتش عن الحكمة, ومتى اعتقد أنه وجدها يصبح غبيا
مثل ايراني
 
 

اعط حبك لأمراتك, وسرك لوالدتك
مثل ايرلندي
 
 
حديثو النعمة تظل أحشاِِؤهم مملؤة فقرا
مثل يوناني
 
 


حذار من المرأة التي تتحدث عن فضيلتها,والرجل الذي يتحدث عن استقامته
 مثل فرنسي
 


حب البشر دون احترام يعني اعتبارهم حيوانات مفضلة, واطعامهم دون حب يعني معاملتهم كحيوانات حقيرة
حكمة صينية

 
اذا اراد الله هلاك النملة ,انبت لها جناحين
مثل عربي
 
 


الحب الذي يتغذى بالهدايا يبقى جائعا على الدوام
مثل انكليزي
 
 
لذة الانتقام لاتدوم سوى لحظة,أما الرضى الذي يوفره العفو يدوم الى الابد
قول اسباني
 
 
عندما يقع الولد تبكي الام ,وعندما تقع الام يضحك الولد
مثل افريقي
 


المديح كالظل يجعل الانسان اما كبيرا أو صغيرا
مثل دنماركي
 
 

اعمل كانك عبد ,وكل كأنك سيد
مثل ألباني




ذات مرة وقع طائر في غرام وردة بيضاء

وقرر أن يصارحها بحبه ، ولكنها رفضت .


وقالت أنا لا أحبك . فظل يصارحها بحبه بشكل يومي



. وأخيراً قالت الوردة البيضاء : عندما يصبح لوني أحمر سوف أحبك .



وفي أحد الأيام أتى الطائر وقطع جناحيه ونشر دمه على الوردة البيضاء فتحول لونها إلى الأحمر .



فأدركت الوردة كم أحبها الطائر ، لكن الوقت كان قد فات لأن الطائر كان قد مات .



لذلك عليك محبة واحترام مشاعر الشخص الذي يحبك قبل ان يفوت الاوان

 

Category:


أن تكون واثقاً من نفسك
...
لا يعني ...
أنك مغروراَ

*
أن تكون عنيداً
...
لا يعني ...
أن لك شخصيه مميزه ومستقلة

*
أن تبكي
...
لا يعني ...
أنك لست رجلاً أو ضعيف القلب

*
أن تبتسم دائماً
...
لا يعني ...
أنك لا تحمل هموماً وأحزانا

*
أن تخطئ مره
...
لا يعني ...
أنك إنسان سئ

*
أن يبلغ عدد مواضيعك المئات في يومين
...
لا يعني ...
أنك كتبت شيئا يستحق القراءة

*
أن تكتب مواضيع هادفة
...
لا يعني ...
أنك شخص مثالي في حياتك

*
أن تذهب إلى العمل مبكراً
...
لا يعني ...
انك ستنتج في عملك

*
أن تقول لفتاه أختي العزيزة
...
لا يعني ...
أنك لا تعشقها

*
أن تكتب مواضيع دينيه
...
لا يعني ...
أنه ليس لك ماضي أو حاضر اسود

*
أن تهاجم مواضيع الحب والغزل
...
لا يعني ...
أنك شخص عفيف

*
أن ترد بكلمات لطيفه على موضوع
...
لا يعني ...
أن الموضوع أعجبك

*
أن تثق بأمرأه
...
لا يعني ...
أن لا تغار عليها

*
أن تحب امرأة
...
لا يعني ...
أنك رأيتها

$
أن تقف عند احد الفقرات السابقة
فهذا يعني
انها لامست شيئ داخلك $