بحث
بحث متقدم

 

اليوم يطفئ شمعة الواحد والأربعين
أراه يتفتح مثل الورد والياسمين
هو أب حقيقي للفراشات
ولا أستطيع أن أعبر عن حبي له بكل الكلمات
هو أب وصديق حنون
أحبه حب يصل إلى الجنون
العب معه كرة القدم ونتصارع
نلعب كل يوم ونتعارك
هو الدخل الاقتصادي لي
يشتري لي كل يوم شيبس وعصير وجلاكسي
هو من يدفع حساب السمان
ويشتري لي كل يوم موز ورمان
وعندما أراه أحتار أأنا في حقيقة أم في خيال
وأفكر كيف أراه وأغوص في ألف احتمال
أهو أب كريم وصديق حافظ للأسرار
أم هو رجل قوي غير كل الرجال
أبو وليم يدعى ولكن ليس لديه إلا بنات
ويقول عنهم أنهم نور الدنيا وشمعات
يحب عائلته وقلبه رقيق
وهو في الحقيقة شخص لطيف ورقيق
هل عرفتم من هذا الرجل
إنه مازن النابلسي بكل فخر
 
 
 

كن فضولي  بالأفكار وكن أقل فضولاً بالناس

إذا غمرتك السعادة فأعطي الناس شيئاً منها

 

 

 

ازرع الصبر في حديقة روحك

بذره مر لكن ثماره لذيذة


 

 

عندما وُلِدْتِ وُلِدَ القمر     *

 وأصر أن يجمعنا القدر*

أنتِ ملاك ولست من أنصاف البشر*

ومن جمالكِ احتار الشاعر كيف يعزفُ على الوتر*

أحبُ مشاكستها وطيشها *

أحبُ رقتها ونعومتها*

عندما شاهدها البحر ثار من جمالها*

كالطفلة البريئة في خيالها*

عيناكِ تلمعان كالؤلؤة *

ووجهكِ مشرقٌ كالسنبلة*

الورد يخجل عندما يرى عينيكِ*

ويداي تخجلُ عندما تلمسُ يديكِ*

أحببتكِ عندما رأيتكِ مولاتي *

سأرسم صورتكِ على راياتي*

أنتِ عطر الزنبق والياسمين الذي يفوح*

أنتِ نبض القلبِ والروح*

سيبقى حبكِ في فؤادي *

حتى لو كلفتني حياتي*

 

 

قد تكون سعيداً عندما تعتقد ذلكَ