بحث
بحث متقدم

قرأنا في التاريخ الإسلامي عن أناس كانوا على وشك الموت وكلهم عطاشى

، ولم يكن عندهم إلا جرعة من الماء تكفي رجلاً واحداً فلم يرض أي منهم أن يشربها

 وآثر إخوته بها فماتوا جميعاً بعد أن ضربوا في الإيثار مثلاً يندر أن يتكرر في الحياة

 لكنه تكرر في هذه الأيام

أسمع اليوم قصصاً تجري في بعض المناطق والمحافظات

 لا تقل روعة عن القصة التي جرت في التاريخ الإسلامي العظيم

أسمع عن جيران يتقاسمون اليوم رغيف الخبز وحبة الدواء وكأس الماء

وجمرة النار وتنكة المازوت وملعقة الزيت وحبة الزيتون

أسمع عن أناس وحدت بينهم الظروف الصعبة فذابوا ببعضهم حباً وألفةً وتلاحماً وتقارباً

إلى درجة لا تكاد تصدق وهذه هي أخلاقنا وديننا وقيمنا التي أعرفها ويعرفها الجميع

 وهؤلاء هم الأبطال حقاً وصدقاً

لكني مع الأسف أسمع أيضاً عن لصوصية عجيبة غريبة لا يرضى بها الله ولا عباد الله

عن بائع مازوت أراد أن يسرق سرقة مضاعفة

إذ رفع سعر ليتر المازوت إلى 24 ليرة

وعن  عن و عن

أيُّ لص أجبن وأحقر وأقذر من اللص الذي يستغل ظروف البلاد

وبرد العباد ليملأ جيبه مالاً حراماً لا بركة فيه

أي لصٍ أجبن من الذي يشتري جرة الغاز بمئتي ليرةويبيعها للمحتاجين بألف ليرة

لا فرق عندي بين من يفعل هذا وبين من يسرق أكفان الموتى وأسنانهم الذهبية

بل إن من يسرق الأموات أقلُّ سوءاً ممن يسرق الأحياء فالميت لا يحتاج إلى كفنه وأسنانه

 أما الحي فيحتاج إلى الدفء والخبز والملح

الإسلام يقول: من لا يرحَم لا يُرحم.. ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء

 ما آمن برسول الله من بات شبعان وجاره إلى جنبه جائع وهو يعلم

الاحتكار في الإسلام حرام والربح الفاحش حرام واستغلال حاجات الناس حرام

 ولقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحلال: أيذهب

 فقال: يذهب. فسئل عن الحرام: أيذهب؟؟ فقال: يذهب وأهله

هذه الظروف القاسية التي تمر بها بلادنا اليوم تمنح أصحاب المهن البسيطة

 فرصة عظيمة ليتحولوا إلى أبطالٍ كبار

هل يحلم بائع المازوت أو الخباز أو سائق صهريج الماء أو صاحب الحانوت الصغير

أن يتحول إلى بطلٍ ومثل صالحٍ يذكره الناس بالخير ويترحموا عليه كلما ذكروه أو رأوا أحداً من ذريته

نعم.. اليوم يستطيع بائع المازوت وسائق الصهريج وصاحب الحانوت والخباز واللحام

أن يكونوا أبطالاً كما يستطيعون أن يكونوا لصوصاً تصب عليهم لعنات اللاعنين إلى يوم الدين

فمن أي الفريقين يحب أحدنا أن يكون

من فريق الأبطال أم من فريق الحرامية

 والجواب بالأفعال لا بالأقوال

أكثر فكرة روج لها الإعلام في هذا الوقت


 وأدخلت الناس في الجدار هي فكرة تقبل الآخر


  هذه الفكرة لو كانت صحيحة لأمر بها القرآن النبي صلى الله عليه وسلم


 ولكنه قال : { لكم دينكم ولي دين } رداً على كفار قريش


الذين طالبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بتقبل الآخر


 لقد جاء الإسلام بفكرة تقبل وجود الآخر وحقوقه

 وليس فكرة تقبل فكر الآخر وعقيدته ونظرته للحياة


هي الحقوق والوقوف عندها

 صباحكم  مساكم اصدقائي ضياء وسعد وفكر نير

نسير فيه مع حياة المبادئ .. ألا ما أروعها

 

و نقطة على  السطر

 

رجل بألف.. وألف بـ أف

ألف أسير ومعهم سبع وعشرون أسيرة أطلقهم

العدو الإسرائيلي مقابل جلعاد شاليط

الفرح يغمر قلوبهم جميعا

 ويغمر نصف قلبي أنا

 لأن النصف الآخر يملؤه الحزن وتمزقه الحسرة ويعبث فيه الأسى


كم هو ثمين هذا الجلعاد الشاليط عند حكومة بلاده

 لتطلق مقابل حريته ألف عدوٍ من أعدائها

 حرية ألف فلسطينيٍ شرس جاهزٍ لمعاودة الإزعاج والتهديد

 مقابل حرية شاب صغير يصفه كثير من الناس بالأهبل

جلعاد شاليط بألف رجل

صيد ثمين يا حماس لكنه صيد مؤلم

مؤلم جدا أن نكتشف قيمة الإنسان عند عدونا

هذا ثمن المواطن عند العدو

 فكم ثمنه في بلاد العرب والمسلمين

 عندهم رجل بألف وفي بلاد العرب والمسلمين ألف بـ أُف

 أي: بلا قيمة ولا وزن ولا طعم ولا رائحة

كيف أفرح بتحرير المعتقلين عندما أكتشف هذه الحقيقة

كيف أفرح؟؟؟!!!

عندما تحب من ليس لك


يشل لسانك عن الكلام


تبكى وحيدا فى الظلام


تبحث عن اسباب الجفاء


وانت وحدك الملام

احببت طيفا تراه ولا يراك


تسمعه ولا يعرف الكلام


يمشى وكأنه لا يرى


وتبعث له بألف رساله مع الهوا .... والمعارف

 
ولكنه اميى لا يعرف القراءه


ولا يفهم الرموز المخفيه فى الكلام


اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه


انها مجرد سطور


يقرأها كغيرها


ولا يعيرها اى اهتمام


وتبقى انت المحب الحزين الوحيد


تبكى وتضحك وترسم مع السراب اكبر الاوهام


وتجمع الاحلام كلها وتنتظر واقفا بالباب وما فائدة الانتظار؟؟


ابكى او اضحك....؟؟؟؟؟؟


فأنت وحدك فى عزله تمارس الانتظار


تعايش الحب والانكسار


لكنك تستحق مايحصل لك


لانك تحب من ليس لك

لم يبقى لى اى خيار

 


سوى الرحيل بين اوراقى والسطور وبقايا الاشعار


لم يبقى لى سوى الرحيل من نار الى نار


او البقاء فى جحيم عيناك والانتظار


هذا الرحيل ليس بالمر اليسير


لكنى أجبرت على هذا القرار


وأن أحتضن جرح الزمان


وأسافر وسط هبوب الرياح


فى صقيع الامطار


لم يبقى لى سوى ان أترك حبك


وأنزع لباس العشق


وتحدى الاقدار


ان امشى وحيدا


فوق اشواك الألم


أن اكمل سيرى وأنا مازلت لا أدرى الى اين يأخذنى هذا المشوار


اشعر انى اعلن حربا وانا امشى عكس التيار


قد كان قصر هوانا هنا اليوم وها نحن خلف الاسوار


وارى اطيافك تتغنى


وتتراقص طربا على جرحى


وتقتلعنى مثل الاعصار




I tried


I tried to catch the moon but it was very high



Said when I failed it's a big lie



I tried to write a poem but the quill was dry



I tried to be a bird but men couldn't fly



I tried to find a woman but women like to betray



I tried to be happy but my eyes addict on cry



I tried to live but I was just waiting to die



I will stop trying and everything I will deny

 

 

Try not to try this is the hard defy


 

 


 
بداياتها أوهام سهلة المنال تدور في بعض الأذهان
 
 
أذهان من يخططون للثأر وأذهان من يخططون للإخماد
 
 
 
 ولكن نهاياتها نار وقودها الأجسـاد 
 
 
 
 
أمرها في بادئ الأمر خطوة تبدو ميسرة بقدر قليل يقبل التجاوز
 
 
..
 
وتبدو في خطورة لسعة نملة ذات ريش ..
 
 
 
 
أو لسعة نحلة معطوبة الإبر ..
 
 
 
وتلك حشرات تكفي إسكاتها بضربات من أطراف النعال ..
 
 
 
 
 وحتى لسعات العقارب والزنابير مقدور عليها مع نوع من الصبر ..
 
 
 
 
 ما داموا يتوهمون .. وما داموا بعيدين عن ساحات الجد والخطورة ..
 
 
 
 ثم يتدرجون في سلالم الأوهام ..
 
 
 
ويلتزمون بالمجاراة وصولات الند بالند حتى يدخلون في مراحل العمق ..
 
 
 
 
ثم تكون المخاطرة عند حافات جحور الأفاعي السامة والقاتلة ..
 
 
 
وعند مواجهات الكاسحات من مفترسات المحيطات ..
 
 
 
أو عند مواجهات تلك المميتات في سواحل القتال ..
 
 
 
ولدى قاعات الحفر المنصوبة للضباع والكواسر من الخونة والأعداء ..
 
 
 
 
ثم تنتقل الدرجات ليكون العراك عند عرين الأسود والسباع ..
 
 
 
 
 ثم بعدها تكون مرحلة الانتفاضة الكبرى عندما تسقط القلاع والقناع ..
 
 
 
 
وعندها يتساوي لدى الجميع عواء الذئاب وتكشير الأنياب ..
 
 
 
 
 
ومع مرور الزمن والأحداث يكون الجميع قد تمرس على الوثب
 
 
 
 
 
أو الرفس أو الخنق أو الضربات القاتلة الواثقة ..
 
 
 
 
 
ويصبحون قادرين حتى على شرب دماء الأصدقاء والأعداء ..
 
 
 
 
 والافتراش على حافات الأمعاء ..
 
 
 
 
وهي دروب نهاياتها معروفة عبر الدهور والأزمان ..
 
 
 
 
 
 وطالما عقلها القدماء والمحدثون ..
 
 
 
 
ونحن لسنا مغايرين لهم مختلفين عنهم ..
 
 
 
 
هي حتمية أوجبتها الأطماع أو الظلم أو الغيرة
 
 
 
 
 
 
أو الخيانة يوم أن قتل قابيل هابيل ..
 
 
 
وهي حتمية اللوم فيها مرفوع
 
 
 
والعتاب فيها ممنوع
 
 
 
 
يوم أن كان الاسم هو ( الحرب ) ..
 
 
 
والحرب لم تكن في يوم من الأيام نزهة ..
 
 
 
ولم تكن درباً محفوفاً بالسعادة والرفاهية والهناء ..
 
 
 
 
ولكن هو الموت يمتطي حصان الدمار
 
 
 
 
 
 
والفناء ليكون مطية الطامعين والمجبورين ..
 
 
 
 
 
وفي النهاية يكون كاسبها هو خاسرها
 
 
 
 
 
وخاسرها هو ذاك خاسرها .. 
 
 
 

 
والأثمان عادة تكون كبيرة في الأنفس
 
 
 
 
 
وخاصة تلك الضعيفة والمقلوبة على أمرها من الأطفال والنساء والرجال ..
 
 
 
 
 
ثم تكون في العمار والديار ..
 
 
 
 
 
ثم المصيبة الكبرى في تلك الآثار التي تكون قد ترسبت في أعماق النفوس ..
 
 
 
 
 
والتي سوف يكون لها دورها في يوم من الأيام ..
 
 
 
 
 
ولو كان القادم يبشر خيراً ورفاهية ونماءً وتقدماً لكان ثمن القتال والخراب مقبولاً ..
 
 
 
 
 
ونسأل الله العلي القدير أن يكون كذلك ..
 
 
 
 
ولكن التجارب تؤكد دائماً
 
 
 
 
 
بأنها مجرد تحول في الأدوار في مجتمع الناس فيه هم نفس الناس ..
 
 
 
 
 والعلل المتوارثة ثابتة في الجينات ..
 
 
 
 
 
وصالح هو كامل وكامل هو صالح ..
 
 
 
 
 
وفقط تحول في الأدوار
 
 
 
 
وأن الذي كان يمسك بطرف الحبل من المقدمة
 
 
 
 
يتحول ليمسك من المؤخرة
 
 
 
 
 
والذي كان يمسك من المؤخرة يتحول ليمسك من المقدمة ..
 
 
 
 
 
 وعندها عادت حليمة لعادتها القديمة .
 
 
 
 
 
ويقال في المثل ( الأحمق هو من يجرب المجرب ) ..
 
 
 
 
 
 ( واليائس هو من يقيس المقيوس ) .
 
 
 
 
وتلك الأيام مداولة بين الناس
 
 
ملاحظة
 
 
 
ارجو قراءة تلك الكلمات بقليل من التروي و التركيز
 
 
منذ يومين و انا اتناقش  مع صديقة و اخت لي هنا
 
 
عن احداث سوريا
 
و طبعا رغم كل اختلاف
 
شرحنا لبعض وجهات نظرنا
 
و ما سبق اعتقده  فكرة تقريبية
 
لوجهة نظر تلك الصديقة
 
 
من بعض النواحي طبعا
 
 
و رغم تحفظي على ما سبق
 
 
لمعت ببالي فكرة
 
 
و هي ما يسمى الان بالحوار الوطني
 
 
و بما اننا هنا في تراترو
 
سنعتبر انفسنا في مجتمع مصغر
 
فكرت في ان نطلق
 
بما اسميته حوار تراترو الوطني
 
طبعا الاسم بضحك شوي
 
و الي بحب يشارك
 
 
نرحب به و برايه
 
 
و في المدونة القادمة
 
 
سنعلن اسس هذا الحوار التراتوري
 
هههههههههه
 
حاسس حالي بضحك
 
عكل حال خلينا نستفيد من وقتنا
 
و نخفف شوية حب و نكت و غرام
 
و السلام عليكم
 
 
 
و الاخت و الصديقة المقصودة اكيد عرفت حالها
 
 
صح يااااااااا .........
 
 
 


أنا أحب الجرذان



كنت أشعر بالغثيان عند ذكر الجرذان


فجأة أحببت هذه المخلوقات


الباهرة


الماهرة


الطاهرة


اكتشفت انها قادرة



على التحول بقدرة قادر


من مخلوقات



ضعيفة صغيرة حقيرة


تركض في ظلام المجاري


الى نمور شامخة و سباع ضواري


كم تمنيت اليوم


ان أكون جرذا من الجرذان


سأصنع تمثالا من الماس



لجرذ يحمل علم البلاد


في الساحة الخضراء


و هو يقف


على جثة المهرج المسحوق


فلتحيا الجرذان


فلتحيا الجرذان













أنثروا القمح على رؤوس الجبال لكي لا يقال

" جــاع طيــر في بلاد المسلميــن "

" عمــر بن عبــد العزيــز "


ليـــــــــــــتهم كانوا طيوراً في عهدك يا عمر

 

 

 


<!-- / icon and title --><!-- message -->






::في رمــضــان:::


أغلق مدن أحقادك

واطرق أبواب الرحمة والمودة

فارحم القريب وود البعيد

وازرع المساحات البيضاء في حناياك

وتخلص من المساحات السوداء في داخلك


::: في رمضــــان :::


صافح قلبك

ابتسم لذاتك

صالح نفسك

وأطلق أسر أحزانك

وعلّم همومك الطيران بعيدا عنك




::: في رمضــــان :::


أعد ترتيب نفسك

لملم بقاياك المبعثرة

اقترب من أحلامك البعيدة

اكتشف مواطن الخير في داخلك

واهزم نفسك الأمّـارة بالسوء..


::: في رمضــــان :::



جاهد نفسك قدر استـطاعتك

واغسل قلبك قبل جسدك

ولسانك قبل يديك

وأفسد كل محاولاتهم لإفساد صيامك

واحذر أن تكون من أولئك الذين لا ينالهم من صيامهم سوى العطش والجوع ..


::: في رمضــــان :::



سارع للخيرات

وتجنب الحرام

واخف أمر يمينك عن يسـارك

وامتنع عن الغيبة كي لا تفطر على لحم أخيك ميتآ ..


::: في رمضــــان :::



احذر الظن السيئ

أو الإساءة لأولئك الذين دمّروا شيئا جميلا فيك

وإياك والظلم فالظلم ظلمات يوم القيامة


::: في رمضــــان :::



اكتب رسالة اعتذار مختصرة لأولئك الذين ينامون في ضميرك

ويقلقون نومك ويغرسون خناجرهم في أحشاء ذاكرتك

لإحساسك بأنك ذات يوم سببت لهم بعض الألم


::: في رمضــــان :::



افتح قلبك المغلق بمفاتيح التسامح

واطرق الأبواب المغلقة بينك وبينهم

وضع باقات زهورك على عتباتهم

واحرص على أن تبقى المساحات بينك وبينهم بلون الثلج النقي
::: في رمضــــان :::



تذكر أولئك الذين كانوا ذات رمضان يملئون عالمك

ثم غيبتهم الأيام عنك ورحلوا كالأحلام

تاركين خلفهم البقايا الحزينة

تملأك بالحزن كلما مررت بها

أو مرت ذات ذكرى بك

::: في رمضــــان :::


حاور نفسك طويلآ

وسافر في أعماقك

ابحث عن ذاتك

اعتذر لها أو ساعدها على الإعتذار لهم



::: في رمضــــان :::



افقد ذاكرتك الحزينة قدر استطاعتك

فلا تتحسس طعنات الغدر في ظهرك

ولا تحص عدد هزائمك معهم

ولا تسجن نفسك في زنزانة الألم

ولا تجلد نفسك بسياط الندم

واغفر للذين خذلوك

والذين ضيعوك

والذين شوهوك

والذين قتلوك

والذين اغتابوك

وأكلوا لحمك ميتآ على غفلة منك

ولم يشفع لك لديهم سنوات الحي الجميل

::: في رمضــــان :::



أغمض عينيك بعمق

لتدرك حجم نعمة البصر

ولتتذكر القبر

وظلمة القبر

ووحشة القبر

وعذاب القبر

وأحبة رحلوا تاركين خلفهم حزنآ بامتداد الأرض

وجرحآ باتساع السماء

وبقايا مؤلمة تقتلك كلما لمحتها

وذكريات جميلة أكل الحزن أحشاءها

وتباكى إن عجزت عن البكاء

لعل الله يغفر لك ولهم 


<!-- / message -->

[ღ طـعـنـات مـن غـيـر سـكـيـن ღ]¦[





قد تطعن من غير سكين.....

قد يجرحك من تعذبت بحبهم سنين .......
قد يتحول حبك الكبير إلى إحتقار ....




قد تندم على أنك أعطيت قلبك لصغار على الحب...
تذبح عندما تموت في عيونك صورة من تحب




تكره نفسك عندما تكتشف
ان كل الذين يدعون الحب يكذبون باسمه




وأن كل الذين يدعون البراءه وحوش ....
وتبقى اثار الطعن في جسدك كانها دليل إثبات على جرحك .....




تذكرك دوما بمن حاول أن يطعنك .....
ويغتال فيك المعاني الجميله التي عاشت في نفسك ..





تجعلك متردد في منح حبك وثقتك لأحد ...
قد تصيبك بأحباط في علاقاتك ...
وقد تدمر لديك الثقه في الأخرين للأبد..




وقد تجعلك حائر ضائع ...
تتأمل عيون الناس ونظراتهم وتسأل نفسك اي هذه العيون صادقه.....



]



وقد تسمع كلامهم وبينك وبين نفسك يلح عليك سؤال .....
هل هذا الكلام حقيقه أم نفاق ...




طعنات تؤدي بك إلى الموت البطىء ....




إلى الموت الذي تحس فيه انك تتعذب ألف مره .....
وتصبح لاتعرف صاحبك من عدوك...





تتوهجك أفكار تضيع في دروب خطواتك .....


ربما تطعن من غير سكين فتكون الطعنه اقوى من طعنات كل السكاكين...
 


 

أحببتُ الدموعَ لأنها****.......


ندى الأرواحِ وشدوها


همسُ الجراحِ وصُراخها


طُهرُ القلوبِ ورخوها


أنينُ النفوسِ ونزفها


أحببتُ الدموعَ لأنها***.........


لين ُ الماّقي وفيضها


سرُ العذارى وبوحها


أناتُ الثكالى بليلها


سلاحُ طفل رغم ضعفها


رسول ُ من المظلومين لربها


أحببتُ الدموعَ لأنها***.........


تهاني السعادةِ في فجرها


وداعُ الأحبةِ ولقائها


رحمةُ أم بوليدها


خشيةُ عينِ لربها



أحببتُ الدموعَ لأنها ..........ولأنها...............ولأنها......
 


 

ان الاله العظيم

لم تستطع طبقات السماء السبعة

و لا طبقات الارض ان تسعه

لكن قلب الانسان الصغير

يسعه

اذن

احذر أيها الاخ الكريم

ان تجرح يوماً قلب انسان

أمنيات نساء الغرب

هـــذه بــعض أقــوال نساء غربــيات عــن الـــمرأة الــمســلمة ...


المرأة الأولى: بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها."

والمرأة الثانية: ألمانية
قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف!
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.

والمرأة الثالثة: إيطالية
قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم.

والمرأة الرابعة: فرنسية

وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!

وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت


و للاسف اصبحت المراة العربية لا تقدر تلك النعمة و تتمنى ان تكون امراة غربية

وتطالب بالكذبة الكبيرة التي تدعى تحرير المراة

هو استعباد و ليس تحرير بلا شك


« الصفحة السابقة  |  مشاهدة نتائج 1-15من 20  |  الصفحة التالية »