مرحبا بالكل  صباح الخير مساء الخير حسب التوقيت  اشتقتلكم كتير بس مع كل أسف ظروفي ما عم تساعدني أني كون معكون وهلأ رح ودعكم لأنو تقرر سحب الجيش النهائي بـ تاريخ2011/3/28  بتمنى الكون الخير والتويق

تحياتي

ضياء كعدان

رجعتلكون لشهرين كمااااااان

مرحبا للكل  تأجل سحب الجيش من تاريخ 2011/1/1  لـ تاريخ 2011/3/1 يلا منكسبكون هالفترة

مرحبااااااااا   للكل يمكن انا ما ضليت هون فترة كتيرة بس اتعرفت على ناس طيبة كتيرـ ـ ـ ـ ـ

هلأ صار لازم ودعكم لأنو

.

.

.

.

.

 

دوري اجى وصار لازم روح لبي ندا راية عم تنادي أخد معي من الروح نص الروح

وحبك ياعمري حمل زوادي أترك بلادي لا لازم روح تكرم عيونك وتكرم بلادي

لالالالا لالالالالا لالالالالا لالالالالالا

أنا رايح بكرة على الجيش أتجند بين رفاقي وبعرف ياروحي قديش مافيك تطيئي فراقي

لكن أنا رايح أتجند مهما دربك عني يبعد لكن أنا رايح أتجند مهما دربك عني يبعد

قولي لقلبك يتأكد أني على حبك باقي أنا رايح أنا رايح أنا رايح بكرة على الجيش

لالالالا لالالالالا لالالالالا لالالالالالا

يمكن بكرة راح أتغير قصة شعري متل العسكر وبتزرع شمسات بلادي فوق زنودي اللون الأسمر

بكرة راح بتشوفيني ايـــــــه ملون بالمجد جبيني وأول ما بتلاقيني بحكيلك عن أشواقي

بكرة البارودة بيعطوني وبتسهر بالليل عيوني بين البارودة والعين مع دقة قلبي بتكوني

منك شيء صورة أعطيني أيــــه حتى ضلي تسليني أحكيها وتحاكيني وغفيها بين أوراقي

 
أحلى أغنية للجيش بهديها لكل الشباب الي رايحين لخدمة العلم

بتمنى شوفكم عن جديد

سلااااااااااااااااااااااااااااااامااااااااااااااااااااااات للكل

ضياء

هاد الموضوع قرأتو أكتر من مرة وأكيد الكل قارئو قبل هالمرة بس فعلا في غاية من الروعة

بتتذكروا ،،،،

بتتذكروا.. يوم يجي أخوك الأكبر منك ويقول لك: بدك أرسم لك ساعة وانته تمد إيدك ويعضّك هديك العضة اللي تضل مرسومة أسبوع.
‏ بتتذكروا.. يوم كنا نتصوّر عند مصوّر العيلة وطبعاً غصب عنك الخلفية زرقاء مو بكيفك ولازم تمشط شعرك بالمشط اللي عنده.. كله شعر..

‏ بتتذكروا.. المصيص الأحمر اللي بيعلق بالسنان ومعو عود لونه احمر مخطط بالأبيض وكنا نقلبو بالمقلوب ونحطو ع الشمعة أو الغاز وننفخ مشان نساوي فقاقيع وطبعا ما تطلع النفيخة لحتى تطلع زلاعيمك معها وتنحرق كل أصابيعك.
بتتذكروا.. يوم كنّا نشوف افتح يا سمسم ونتأثر بكعكي اللي ياكل بسكوت ونشتري بسكوت ونتم ناكل مثله
وبعدين نحطو بطاسة مي أو بالمغسلة وناكلو عم يشرشر.
بتتذكروا.. يوم الجمعة ... ‏نقوم من الصبح مشان نسمع أغنية في قصص الشعوب قصائص لا تنتهي
وعالم حلو بهي يسكن في القلوب في قصص الشعوب .
بتتذكروا.. تيلفون أبوقرص اللي يهلك أصابيعك وانت تتصل ويا ويلك يطلع الرقم مشغول لأنه ما في ريدايل.
‏ بتتذكروا.. يوم كنا نربط الشرشف على رقابنا مثل سوبرمان ونطلع فوق الخزاين ونط على التخوت وآخر شي ناطط غلط ومنكسرة إيدك.
‏ بتتذكروا.. يوم كنا نحط الآيس أو الكازوزة بالكيس بالتلاجة مشان تصير متلجة وكل ما بدك تجي تاخدها تلاقي الوالدة حاططته تحت ومانو متلّج.. يا حسرة.
بتتذكروا.. لما كانوا الأولاد يشطفوا البرندة بالصابون ويضلوا يتزحلطوا عليها طوال النهار وآخر الشي تنفكش رجل شي واحد وما ينام الليل لأنو رجلو ورمانة..

بتتذكروا..لما كنا نستقبل الحجاج بكامل الفرحة واللهفة على الهدية والعيدية وآخر شي: مسواك ومسبحتين والكاميرا الحمراء وسجادة وللبنات قطعة قماش مبرقعة وساعة.
بتتذكروا.. عزايم قبل والسفرة ومفرش الطاولة اللي عليه صورة (‏فواكه) ‏وريحتو لازم مثل ريحة المطبخ وقاعد على كراسي القش اللي لما تقوم تلاقي سيقانك عليها شخوط ومربعات.
بتتذكروا.. أيام الدراسة لما نشد حيلنا بالدراسة ونشتري قلم فسفوري أصفر أو برتقالي مشان نظلل على الشي المهم وآخر شي نظلل على كل الكتاب.. وين الشي المهم؟؟ ما بعرف!!!!
بتتذكروا.. أول ما يسرق الأولاد سيارة أبوهم كانت الرجل اليمين على البنزين والرجل اليسار على الفرام من شدة الفرحة .... ‏ولازم طبعاً يمر على أولاد الحارة ويطلعوا معو شي خمسين واحد
‏ بتتذكروا.. لما تتقاتل مع ولد الجيران وتقول له: انقلع عن بيتنا وعن رصيفنا...
يقول لك: مو رصيفكن هادا رصيف الحكومة
كلام منطقي, ‏ويتم يمرق قدام البيت ويقول لك مادخلك.
بتتذكروا.. لما يروحوا الأولاد السوق مع أبوهن أو أمهن مشان يشتروا تياب للعيد ..وآخر شي شارين تياب متل بعض بس غير ألوان وتشوفن بأول يوم العيد من الأخ الكبير للصغير متل فرقة حسبالله.
بتتذكروا.. لما الشباب بدهن يعملو عضلات يرحوا يترسو علب النيدو باطون ويحطون بينهن عمود حديد وهووووووووب وآخر شي منكسرة ضهورهن.

بتتذكروا...لما نشيل الطراريح والشراشف ونعملهن خيم ...أو ناخذ المخدات الكبيرة ونعملهن بيوت.




واللي ما عمل شي من المذكور فوق بيكون من جيل الهمبرغر وسبيس توون وأبطال الديجتال..راحت عليكم هديك الأيام
أولاد هالأيام بتلاقيه عايش مرحلة وحده بس ألا وهي مرحة الكبار: سيارة وموبايل و تدريجة وشحططة في الشوارع والمطاعم. ماشاف لا أفلام كرتون ولا لعب وهو صغير..

أول ما يفتح التلفزيون بتلاقيه يتفرج ع هيفا ونانسي وروبي
وعلى أيامنا قصص عالمية و حديث الجمعة الديني وسهرة صباحية ع الشدة كل ليلة خميس
وأم عمار ببرنامج ما يطلبه الجمهور
وعصمت رشيد يغني بين الشوطين
ويوم الجمعة سيران والله أيام


أنا من ناحيتي بتذكر كتير منيح
و أه على هالأيام الحلوة
كنا بسيطين لأبعد حد
كنا لما نحب نحب بصدق
و لما نزعل نزعل عنجد
بتوقع أنو الوضع هلق كتير تغير
الله يرجع إيام زمان


للأسف صار الجيل الجديد بلا هوية

ياريت ارجع لأيام زمان

تهنئة بمناسبة عيد السنة الهجرية  1431 _ 1432

كل عام وتراترو و جميع الأعضاء بالف خير

عندما تصبح الحياة نقطه

عندَمـا تجَلس وحيداً وتحتسي جُرعة و رشفة من لقـهـوة ..وتبدأْ بـالتفكـيرٍ عَـن ما مضـى وتجَـزٍعْ لـماأصابـك من ظُلـمٍ وأذى ..فـإعلـمْ أنَ الحيآة أصبحتْ

[ نقطه من المــاضي ]


عِندمـا ..تضـحكْ مَع الاخَـرٍينْ وتقـوُل مايحبـوُن سمَاعهْ وتصبـحْ الـخَادمْ الامَـثل ..فـإعلـمْ أنْ الحَيـاة أصبـحَتْ

[ نقطَـة من محـوُ الشخَصيـةْ ]


عِندَمــا ..تكـوُن جآلسـاً مَع خلـيلِ قـلبك ..وتجَعلـْه قدوُتكْ..وقـبل كلِ شـيء ..تجَعله المــرجع في تـصرفاتكْ..وَهـوُ منَ ورآء ظهَــرك ..يهينك ويـجعلك بـعقـل طـفل ..وأنتَ تعلم بـذلك..فـإعـلم أنَ الحَيـاة أصبحتْ

[ نقطـة من الغدرٍ]


عندمَـا تجـلس في مكانٍ قـدْ إعتدتْ الجلـوُس علـيه مـع منْ تحُب ..وُفي يـومٍ مَـا ..تعتَاد الجلـوُس علـيه لـوحدك فـأعلـم أن الحَيــاة أصبحَتْ

[ نقطـةٍ من الهـجر]


عِندَمـا..تطَـلب يـد العَــون من أقـرب قـريب لـقـلبك..فتنَاديـهمْ بـصـوت عآلٍ مبـحوُح ..فينطَلق صدى صـوُتك الى الاُفق ...عَلّـهمُ يسمعـوُن ندآكْ ..ولكــنك تُصدمْ بـعدم إستجَابـتهمْ لـك .. ..فـإعلـمْ أن الحَيــاة أصبحتْ

{ نقطَـة من صمت الجنون **


عنِدمَـا تقف عـلى شرفـة غرفتك ..فـترى الشمـس تشــرُق لـيـاتــي يــوٍم جَديد ..فـتتأمل أنَ يكــوُن يـوماً واعدْ ..ولـَكنك تتفـاجأً بـأنك لآتطـوي صفحهْ الأمــس والذكـريات تفـرٍض نفسهَــا فـإعلــمْ أنْ الحَياة أصبحتْ

[نقطـةٍ مِـنْ الامــل المفقــودٍ ]


عِندَمــا تخنقك العبــرٍة فـتبحث عَـنْ حُضـنٍ يـضمك ..فـتبحث هنُـا وهنَـآكْ ولآتجدْ أحد من حــولُك فـإعــلم أن الحيـاة أصبحت

[ نقطــةٍ من الــوحدة]

عنِدَمـا تواعِد شخصـا مَا .. فـتنتظرُ مرور الايَـامْ لـقدومُ يـوُم موعدكْ وتعَد الدَقائــق وَتحتسب الثــوانَـي ..ولمَـآ حَــانْ يـومُ لقائـِك ..الَذي إنتظَرتــهْ مليـاَ ..وشـعـرت أن دهـراًُ قـدْ مـر لـيأتَـي هـذا اليـوُم ..فـتتلقى إتَصالا ًو تسمَع كلمَات تقـول [ أوُه ..اف..لآتنتظَرني اللَيـلة ..فـلقدْ شغلِت بـشخـصٍ آخـر ] ..عنِدهَـا تصبح الحَيـاة

[ نقطـة من هدرٍ الاوقـاتْ ]

هكذا عندما تصبح الحياة نقطه

قلو بتشتريه ولا بقول لماما ؟؟

وأنتو تشترو الديك ولا ..............  

هههههههههههههههههههههههههههههههههه 

   راحت علينا  الله يخليلنا يوم الجمعة عيد المسلمين

-وحتى بداية عام 2011 يوافق يوم السبت يعني راحت عليكم.‫‫

مافي اجازة

وكل عام وانتم بخير بدون إجازات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مع تحيات خدمة ذكرني و اقهرني

كل عام وأنتم بخير حال وإلى الله أقرب

أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركة . تقبل الله منا و منكم ورزقنا
وإياكم الهداية والمغفرة والعتق من النار وجعلنا الله وإياكم من حجيج
بيته الحرام العام القادم إن شاء الله

قرأت هالقصة وعجبتني / هي قصة مثل قديم  / بتمنى تعجبكون

(عجبا ً للحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله)

بتحكي هي القصة عن ملك كان عندو مستشار بيحسد الناس على كل شي بالرغم من منصبو بس الحسد بدمو ما بيقدر

وكان في شيخ بيحبو الملك كتير وعلى طول بيحب يدعو لعندو ع  القصر وبيقدملو هدايا كتير

طبعا المستشار انزعج من اهتمام الملك بهاد الشخص وقرر أنو يتخلص منو ... راح هالمستشار لعند هالملك وخبرو انو الشيخ بيقول للناس أنو على طول ريحتك طالعة ما حلوة  ...  الملك اتفاجأ

قلو المستشار اذا بتحب أعزمو لعندك اليوم ع الغدى وبتشوف كيف لما يقرب منك رح يحطي ايدو على تمو وانفو وافق الملك وعزم الشيخ على الغدا

كان المستشار طالب من الطباخ انو يكتر توم بصحن الشيخ وطبعا الشيخ رح ياكل ما رح يقدر يقلو للملك انو الاكل في توم كتير ماحلوة يعني وغير هيك رح يعاقب الطباخ وما بدو يسبب مشاكل

خلصو اكل وهلأ صار دور الملك يتأكد من كلام المستشار . انو صحيح الشيخ بيقول للناس ريحة تمو طالعة ؟

وقف الملك وطلب من الشيخ يقرب منو ولما تقدم الشيخ من الأدب حط ايدو على تمو منشان ريحة التوم الي طالعة منو مابدو يدايق الملك قرب المستشار لعند الملك وشو وشو شفت يا حضرة الملك كيف بيقول للناس ريحتك ماحلوة

قال الملك للشيخ ان شا الله عجبك الغداء  جاوب الشيخ بكل تواضع وهوا حاطط ايدو على تمو  كتير كان الاكل طيب الله يجزيك الخير

تبسم الملك للشيخ وقلو انا مسرور منك كتير منشان هيك رح أعطيك هدية ومسك كتاب مختوم  وعطا للشيخ

وقلو بتروح بتصرف الكتاب من القلعة وما بيفتح الكتاب غير الأمير الي بالقلعة 

المستشار انزعج كتير كتير  يعني معقولة بعد كل الي صار يكافئو الملك ويعطي هدية محرزة من القلعة ! وراح الشيخ ولحقو المستشار ولما وصلو لباب القصر

اتوسل المستشار للشيخ انو يعطي الهدية طبعا الشيخ ما ردلو طلب وعطا الهدية والمستشار طار عقلو انو اخد الهدية وما صدق حالو وراح ع القلعة بسرعة منشان يصرف الهدية

دخل عند الأمير وعطا الكتاب فتح الكتاب الأمير وهون اطلع الأمير بالمستشار وقلو لاحول ولاقوة إلا بالله  . فجأة نادى الأمير لقطاع الروس وقلو خود المستشار وأقطع راسو فورا

المستشار قال للأمير طول بالك شو هالحكي هي الورقة مو الي هي للشيخ .... الأمير قلو مكتوب عندي  بأمر من الملك يقطع رأس حامل هذا  الكتاب فورا ً دون تراجع وطبعا الختم موجود

مافي نقاش اخد قطاع الروس المستشار وقطع راسو .......بعت الأمير كتاب تم تنفيذ أمر حضرتكم بقطع رأس المستشار

أتفاجأ الملك بهالخبر وطلب الشيخ فورا ً وسألو عن الكتاب قلو الشيخ : المستشار طلبو مني قبل ما أطلع من القصر وأنا عطيتو الكتاب لأنو  ما رح ناخد معنى شي من الدنيا منشان هيك عطيتو يا

سألو الملك : ليش حطيت ايدك على تمك لما حكيت معي وقربت مني  قلو الشيخ  بخجل وتواضع عفوا منك بس كان الاكل في توم وريحة تمي مو حلوة منشان ما دايقك بكلامي حطيت ايدي على تمي

وهون الملك قال

عجبا ً للحدث ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله

بتمنى تكون عجبتكون القصة وآسف ع الإطالة

تحياتي 

************************************************************************************************

ضياء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

يحكى أن .... في أحد الجيوش كان جندي يراسل فتاة دون أن يعرف شكلها وهي أيضا ً دون أن تعرف شكله وبعد عام كامل انهى الجندي خدمته

كتب لها رسالة أخبراها بإنتهاء خدمته في الجيش ويريد أن يراها فردت عليه وقالت في رسالتها عندما تنزل من القطار ستجد فتاة تمسك بيدها وردة حمراء سأكون أنا هذه الفتاة ...

إن أعجبك شكلي تقدم الي وعرفني بنفسك . و إن لم يعجبك شكلي فلا تكلمني وأذهب في طريقك وكأن شيء لم يكن .....

ذهب الجندي في طريقه وهوا يتخيل كيف سيكون شكل الفتاة جميلة أم لا ....

عندما وصل الجندي لمحطة القطار أصبح قلبه يدق بسرعة وهوا يتقدم ليرى من بعيد فتاة بيدها وردة حمراء

ورأى تلك الفتاة فعلا ً بيدها وردة حمراء لكنها قبيحة جدا ً جدا ً توقف فجأة وتابع سيره وهنا وقع هذا الجندي في حيرة بين الوفاء والجمال

يقول في رأسه قبيحة... ولكن كانت بجانبي طوال فترة الخدمة في الجيش كنت سأنتحر وهي التي منعتني بكلامها الرائع الذي أعاد إلي طعم الحياة

وهوا واقف مرتبك في حيرة . وجد نفسه واقفا ً أمامها يقول لها أن الجندي الذي كنتي تراسليه فقالت له لكن لست أنا من تبحث عنه

تلك الفتاة الجميلة التي تقف هناك هي من تبحث عنها أنا صديقتها. طلبت مني أن أقف هنا وامسك هذه الوردة لتختبر وفائك لها... ذهب الجندي لتلك الفتاة ومضى قدما معها .......


هل عندنا وفاء لمن كان بجانبنا وأسدى لنا معروفا ً أم نسيناه وتخلينا عنه ؟

 لنوقظ الوفاء النائم في قلوبنا لأشخاص كان لهم فضلا ًعلينا في يوم من الأيام بمكالمة أو رسالة نشكره فيها ....

تحياتي لكم ...  

ضياء