بحث
بحث متقدم

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
 
 احياء سنة التبسم
 
 
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
لا تحقرن من المعروف شيئا ، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق
خلاصة حكم المحدث صحيح
 
 
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
إفراغك من دلوك في دلو أخيك صدقة ، وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة ، وتبسمكم في وجه أخيك صدقة ، وإماطتك الحجر والشوك والعظم عن طريق الناس لك صدقة ، وهدايتك الرجل في أرض الضالة صدقة
خلاصة حكم المحدث: صحيح
  
 
اتعجب من كل مسلم لا يبتسم واتعجب من كل اجنبي (غير مسلم) يطلق ابتسامته في وجه الخلق !!!
انسينا ما قاله الرسول صلى الله عليه و سلم ؟
بل نسينا اننا نؤجر على الابتسام
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
 
 
احيووا سنة الرسول صلى الله عليه و سلم باعادة الارسال/ اللهم وفقنا للعمل بسنتك
و الله اعلم 
 
 
 
من اراد التبسم فليكمل القراءة
 
 
من مداعبات الرسول صلى الله عليه و سلم
 
كان النبي – صلى الله عليه وسلم – لا يرى إلا متبسما، حتى إنه ليخيل لمن رآه أنه من أحب الناس إليه، ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قالوا: يا رسول الله، إنك تداعبنا، قال: "إني لا أقول إلا حقاً
 
 
 وفي يوم من الأيام جاءت امرأة عجوز من الصحابيات إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت له: يارسول الله ادع الله أن يدخلني الجنة، فداعبها صلى الله عليه وسلم قائلاً:
 إن الجنة لاتدخلها عجوز، فانصرفت العجوز باكية، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للحاضرين: أخبروها أنها لاتدخلها وهي عجوز، إن الله تعالى يقول {إنَّا أنشأناهن إنشاءً فجعلناهن أبكاراً} أي أنها حين تدخل الجنة سيعيد الله إليها شبابها وجمالها..» رواه الترمذي.
 
 
*******************
 
 
يقول أنس: كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ليخالطنا حتى يقول لأخ لي صغير:
 "يا أبا عمير ما فعل النغير".
 

*******************
 

وجاء رجل إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – يستحمله قال:
إني حاملك على ولد ناقة، فقال: يا رسول الله، ما أصنع بولد الناقة؟ قال
– صلى الله عليه وسلم -: "
وهل تلد النوق إلا الإبل؟".
 
******************
 

وكذا قصته مع زاهر، وهو رجل من أهل البادية، عندما احتضنه النبي – صلى الله عليه وسلم – من خلفه وهو لا يبصره وقال: "
من يشتري هذا العبد؟" – وهـو عبد الله دون شك – فقال زاهر: إذن والله تجدني كاسداً، فقال له– صلى الله عليه وسلم -: "لكن عند الله لست بكاسد".
 
 
******************************************************** 
 
ومن مسامرات الصالحين
: جاء رجل إلى "الشعبي" الإمام العالم ـ رحمه الله ـ يسأله عن مسح اللحية، فقال له: خللها بأصابعك، فقال الرجل: أخاف ألا تبلها، فقال له الشعبي: أنقعها من الليل.

وسئل أيضاً: هل يجوز للمحرم أن يحك بدنه؟ فقال: نعم، قال: بمقدار كم؟ فقال الشعبي: حتى يبدو العظم.

وهذا رجل يسأل الإمام أبي حنيفة ـ رحمه الله ـ: إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل فإلى القبلة أتوجه أم إلى غيرها؟ فقال له: الأفضل أن يكون وجهك إلى جهة ثيابك؛ لئلا تسرق
 
 
 
 
اضحك الله سنكم
لا تنسونا من صالح دعائكم
 
 
 
 
 
 
Delicious Digg Facebook Fark MySpace