بحث
بحث متقدم

المصباح السحري

 

كتير منسمع عن المصباح السحري الي

بيطلعلك منه الجني السحري الأزرق

وبيقلك شبيك لبيك عبدك بين إديك .

شفنا منو كتير

هاد بالسندباد العربي و علاء الدين

والمصباح السحري وألف ليله وليله

بس الفكرة أنو لو

كنت ماشي بالصحرا وطلعلك

المصباح المغبر و

أنت حكيت المصباح وطلعلك

الجني الأزرق شو ممكن تطلب منه

مصاري - سلطة - جمال وقوة وشباب

أنا عن نفسي محضر ثلاثة أمنيات

بدي أحكين للجني السحري لما شوفه

أول أمنيه هي للناس

كلن وهيه أنو يكون

لكل واحد منا كتالوج

إي كتلوك يعني متل البراد

أو الغسالة أو الدجيتال

يعني لما أنا اتعرف على

شخص جديد قلو مرحبا

أنا أسمي أحمد النابلسي

واتفضل هاد الكتلوك

تبعي وهو من طرفه

يقول مرحبا أنا فلان 

يعطيني الكتالوك تبعو

هلاق شو فيه هاد الكتالوك فيو الصفات

الشخصيه لهاد الإنسان

شو بحب شو بيكره

و شو بيعمل  يعني

وشويه مواصفات فنية

وتعبوية يعني مثلاً

لو فتحتو الكتلوك تبعي

حتلاقو أحمد شاب كتير حباب وظريف 

بس ما بيعرف يتعامل مع الناس

صح لذالك ينصح

بالابتعاد عنه والتغنيلو 

تخيلو معي قديش هاد

الاختراع رائع ولذيذ

هاد بالنسبه للأمنيه الأولى  أما بالنسبه

للأمنيه الثانية راح اتمنى منه أن يكون

مع كل شخص مترجم هيك يعني مثل

شريط الترجمة الي بيطلع بالأفلام الأجنبية 

والهدف من شريط الترجمه هاد مو

الترجمه من لغة للغة أو من الحلبي للشامي

لا رغم أنه ضروري  بس مو هاد قصدي

انا بدي شريط ترجمه

لحتى أفهم هالعالم شو

بدها مني صح وهيه

تفهم شو أنا بدي منها

يعني مثلاً لو كنت قاعد

مع شلة بنات بالجامعه

وقلت أني جوعان البنت الأولى

راح تفهم أنو أنا

نوري ومو شبعان ببيت

أهلي  والثانيه راح

تقول يقطع عمرك شو

غليظ مفكر حالك

راح نركض وراك ونقلك

عزمنى على المطعم

والثالث راح تفهم شي ثالث وتقول

شو قصتو هاد العمى ضربو

بينما أنا قصدي أنو أنا فعلاً جوعان

أو مثلاً لو قلت لوحدة

أنو عطيني إيميلك أو

رقم تلفونك فراح تفهمني

غلط وتقول يقطع

عمرك شو دب

مفكر حالك دون

جوان وعم طبقني يقطع عمرك

بينما أنا بيكون

قصدي فعلاً صداقه بريئة  

أما بالنسبه للناس

الي بدي أفهم عليهون

فاوضح مثال كان الشرطي

الي كان بشعبه

التجند ضل  ساعة عم يحاول

يفهمني أنو بدو مصاري 

وأنا مثل ال %#&*#* ماكنت

أفهم عليه

وكل هاد لانو مامعي مترجم

ليفهمني هالعالم شو بدها

الشغله الثالثة ألي بدي اتمناها

من الجني

هي جهاز قريب للكمبيوتر

بس الو مهمه

خاصة  انو أنا لما يكون

عندي مشكله

بروح لعند هاد الجهاز

وبدخل مشكلتي

وبخلي الجهاز يحلل المشكله ومن بين

مجموعه الحلول إلي قدمتها

بدي ياه يختار

الحل الأنسب ويكون على

ضمانته وكفالتو

وفي حال ما زبط بدي ياه يدفعلي

تعويض مادي ومعنويلس

.هدول هنن الأمنيات

أي ممكن اتمناهم من

الجني السحري 

ياترى أنتو لو

طلعلكم الجني شو

ممكن تطلبو منه

بالنهايه بدي اتشكركم واتمنا لكم

الصحه والعافيه رمضانكم مبارك

وبتمنى اذا يوم من الأيام

طلعلكم الجني

السحري ما تتمنو منه يقصفلي

عمري ويخفيني من الدنيا

 

/* Style Definitions */table.MsoNormalTable{mso-style-name:"Table Normal";mso-tstyle-rowband-size:0;mso-tstyle-colband-size:0;mso-style-noshow:yes;mso-style-priority:99;mso-style-qformat:yes;mso-style-parent:"";mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;mso-para-margin-top:0cm;mso-para-margin-right:0cm;mso-para-margin-bottom:10.0pt;mso-para-margin-left:0cm;line-height:115%;mso-pagination:widow-orphan;font-size:11.0pt;font-family:"Calibri","sans-serif";mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family:Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;}

الليلة سأكتب أكثر كلماتي حزناً

الليلة ستبكي حروف وتنوح كلمات

الليلة ستنعي قصائد كاتبها وستشيع القوافي صاحبها وستجر ورائها

أحلاماً مسروقة وأماني

الليلة مات قلبي وملتني روحي

حينما حكمت على نفسي بالحرمان

حينما أضعتها من يدي حينما نظرت اليها فوجدتها سراب واحلام

حينما أصغيت لليل الظالم فقال لي دروب النسيان طويلة

الليلة خرجتي من قلبي وانسحبتي من اصابع يدي

التي تعشقتي بها طوال اربع سنوات

الليلة تسلقت أعلى ابراج الحب ورميت نفسي منه

وجمعت كل حبال المودة التي تقطعت بيننا وصنعت حبلاً واحداً لأعلق مشنقتي

الليلة جمعت كل عطور الورود التي اهديتها لكي لأصنع منها سماً لخلاصي

الليلة أخرجت جمرات الحب من قلبي لأصنع منها محرقتي

اليوم انتهى الذي كان وعدت إلى أوجاعي لأجدها منتظرة بعكسكي أنتي

اليوم ماعاد لي ملامح وما عاد لي عنوان في دفاتر العشاق

ليوم كسرت قلمي وشطبت أسمي من كل لوح وجدار وورقة كتبت عليها إسمينا

اليوم اغتالتني يداكي يا أميرتي ونفذ صمتك حكم إعدام عسكري لحبنا

اليوم شنقني حبك عبثاً وعلق رأسي في ساحة الحمقى

اليوم ماعدت قادراً على الاعتذار من جديد لكي يا عمري

ما عدت قادراً على الإعتذار من امرأة تذبحني في النهار ألف مرة

وأعود إليها راكعاً متذللاً طالباً من قاتلتي الغفران والسماح

 

 

لماذا أشعر أنك بعيدة عني

لماذا أشعر أني كلما ملكت قلبي

إزدتي بعد عني لماذا أشعر أني كلما

فهمتك ازدتي غموضاً وكلما تفاهمنا أكثر

إزدتي غموضاً وضبابية

لماذا كلما امسكت بيدك وشاركتكي أحلامي  

صدمتني بواقع صعب وبردود أفعالك

لماذا كلما وقعت بحبك من جديد هربتي من عالمي

وكلما ظننت أنك تغيرتي

وتجاوزتي مراحل الطفولة والألعاب

إكتشفت أني مخطأ

لماذا كلما شعرت بالسعادة  لوجودك بجانبي

حرمتني منها  

لماذا كلما وثقت بك خنتني من جديد

لماذا كلما أعطيتك كل شيئ لا أحصل أنا

إلا على الندم

 

 

وقف "جان" في المحطة مزهوّا ببدلته العسكرية الأنيقة،
وراح يراقب وجوه الناس وهم ينحدرون من القطار
واحدا بعد الآخر.
كان في الحقيقة يبحث عن وجه المرأة التي يعرفها
قلبه، لكنه لم ير وجهها قط.
قالت له بأنها ستعلق على صدرها وردة حمراء
ليتمكن من أن يميزها من بين مئات المسافرين.

لقد بدأت معرفته بها منذ حوالي ثلاثة عشر
شهرا، كان ذلك في المكتبة العامة في فلوريدا
عندما اختار كتابا وراح يقلب صفحاته.

لم يشده ما جاء في الكتاب بقدر ما شدته الملاحظات
التي كتبت بقلم الرصاص على هامش كل صفحة.
أدرك من خلال قرائتها بأن كاتبها إنسان مرهف
الحس دمث الأخلاق، وشعر بالغبطة عندما قرأ
اسمها مكتوبا على الغلاف باعتبارها
السيدة التي تبرعت للمكتبة بالكتاب.
ذهب إلى البيت وراح يبحث عن اسمها حتى عثر عليه في
كتاب الهواتف، كتب لها
ومنذ ذلك الحين بدأت بينهما علاقة
دافئة وتوطدت عبر الرسائل
الكثيرة التي تبادلوها.
خلال تلك المدة، اُستدعي للخدمة
وغادر أمريكا متوجها إلى
إحدى القواعد العسكرية التي
كانت تشارك في الحرب العالمية الثانية.
بعد غياب دام عاما، عاد إلى فلوريدا واستأنف
علاقته بتلك السيدة التي أكتشف
فيما بعد أنها في مقتبل العمر
وتوقع أن تكون في غاية الجمال.
أتفقا على موعد لتزوره، وبناء على ذلك الموعد
راح في الوقت المحدد إلى محطة
القطار المجاورة لمكان إقامته.
شعر بأن الثواني التي مرت كانت أياما، وراح
يمعن في كل وجه على حدة.
لمحها قادمة باتجاهه بقامتها النحيلة وشعرها
الأشقر الجميل، وقال في نفسه: هي
كما كنت أتخيلها، يا إلهي ما أجملها!
شعر بقشعريرة باردة تسللت عبر مفاصله، لكنه
استجمع قواه واقترب بضع خطوات
باتجاها مبتسما وملوحا بيده.
كاد يُغمى عليه عندما مرّت من جانبه وتجاوزته،
ولاحظ خلفها سيدة في ا
لأربعين من عمرها، امتد
الشيب ليغطي معظم رأسها وقد
وضعت وردة حمراء على صدرها،
تماما كما وعدته حبيبته أن تفعل.
شعر بخيبة أمل كبيرة:
"ياإلهي لقد أخطأت الظن!
توقعت بأن تكون الفتاة
الشابة الجميلة التي تجاوزتني
هي الحبيبة التي انتظرتها
أكثر من عام، لأفاجئ بامرأة بعمر أمي
وقد كذبت عليّ"
أخفى مشاعره وقرر في ثوان أن
يكون لطيفا، لأنها
ولمدة أكثر من عام ـ وبينما
كانت رحى الحرب دائرة
ـ بعثت الأمل في قلبه
على أن يبقى حيا.
استجمع قواه، حياها بأدب
ومدّ يده مصافحا: أهلا،
أنا الضابط جان وأتوقع
بأنك السيدة مينال!
قال يحدث نفسه: "إن لم يكن من
أجل الحب، لتكن صداقة"!،
ثم أشار إلى المطعم الذي يقع
على إحدى زوايا المحطة:
"تفضلي لكي نتناول
طعام الغداء معا"
فردت: يابني، أنا لست
السيدة مينال، ولا أعرف شيئا
عما بينكما. ثم تابعت تقول:
قبيل أن يصل القطار إلى
المحطة اقتربت مني تلك الشابة
الجميلة التي كانت ترتدي
معطفا أخضر ومرت بقربك منذ
لحظات، وأعطتني وردة
حمراء وقالت: سيقابلك شخص
في المحطة وسيظن بأنك أنا.
إن كان لطيفا معك ودعاك
إلى الغداء قولي له بأنني
أنتظره في ذلك المطعم،
وإن لم يدعوك اتركيه وشأنه،
لقد قالت لي بأنها تحاول
أن تختبر إنسانيتك ومدى لطفك.
عانقها شاكراً وركض باتجاه المطعم!
...............
عزيزي :
اللحظات الحرجة في حياتنا
هي التي تكشف معدننا
وطيبة أخلاقنا. الطريقة
التي نتعامل بها مع الحدث،

وليس الحدث بحدّ ذاته، هي
التي تحدد هويتنا الإنسانية
ومدى إلتزامنا بالعرف الأخلاقي.
ظن ذلك الشاب في أعماقه بأن تلك
المرأة التي تبدو بعمر
والدته قد غشته، ولم تكن الفتاة
التي بنى أحلامه على لقائها،
ومع ذلك لم يخرج عن
أدبه، بل ظل محتفظا
برباطة جأشه. تذكر كلماتها
التي شجعته على أن يبقى
حيا ومتفائلا خلال الحرب،
وحاول في لحظة أن يتناسى
غشها، فكان لطيفا ودعاها
إلى تناول الغداء.
هناك مثل صيني يقول: إذا استطعت
أن تسيطر على
غضبك لحظة
واحدة ستوفر على نفسك
مائة يوم من الندم.
تصوروا لو سمح هذا
الشاب لغضبه أن يسيطر
عليه، كم يوما من
الندم كان سيعيش؟!!

 


فتاة سألت شاب اذا هي جميلة
فقال لا
سألته اذا يرغب ببقائها معه للأبد
فقال لا
ثم سألته اذا كان سوف يبكي ان رحلت بعيداً
مرة ثانية قال لا
فسمعت كثيراً
واضطرت للرحيل
وهي ترحل بعيداً, امسك بذراعها واخبرها ان تبقى, وقال,
"انتِ لست جميلة, انت رائعة. انا لا اريد البقاء معك للابد,

انا بحاجة ان تبقي معي للأبد, انا لم ابكي ان رحلتي بعيداً, انا سوف اموت"

 


 
 
 
 
 
 


--

يراودني افضل شعور في العالم عندما تقول مرحبا او بمجرد رؤية ابتسامتك

في وجهي لاني اعرف, بالرغم انها مجرد ثواني, انني قد لفتت تفكيرك

--

 

 

 

 


الحب الحقيقي يعني...
فتاة وشاب في طريق مهجورة على الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعة
الفتاة: ابطئ السرعة, نحن نسير بسرعة كبيرة, انا خائفة! ولا اريد ان يحدث شي.
الشاب: هيا, لا تخافي. انا اعرف ماذا افعل. انت تشعرين بالسعادة صحيح.
الفتاة: لا...ارجوك توقف. انا فعلاً خائفة
الشاب: اذا اخبريني انك تحبيني.
الفتاة: انا أحبك! ارجوك ابطى سرعتك الان.
الشاب: عانقيني.
*الفتاة تعانق الشاب*
الشاب: هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي

من رأسي وتضعيها على رأسك؟ انها تزعجني.
في صحيفة اليوم الثاني: دراجة نارية تحطمت في مبنى لتعطل الفرامل

. العثور على شخصين, لكن لم يبقى على قيد الحياة الا شخص.
الحقيقة هي: انه في منتصف الطريق لاحظ الشاب انه الفرامل معطلة, لكن لم يريد ان تعلم الفتاة بهذا.

بدلاً من ذلك, جعلها تعترف بحبها له ومعانقته لمرة اخيرة. ثم البسها

خوذته كي تعيش, بالرغم من ان هذا يعني ان يموت.

 

 

 

 


--

"الفراغات بين اصابعك موجودة لانه هناك شخص آخر يمكنه ان يملؤها"

 

 

 

 


--

هل تسألت ايهما يؤلم اكثر: ان تقول شيئاً وتتمنى

ان لا تقوله, او لا تقول شي وتتمنى لو قلته؟

 

 

 


--

يستغرق دقيقة لتحطم شخص ما, ساعة لتعجب بشخص

ما, ويوم لتحب شخص ما -- لكن تستغرق العمر كله لتنسى شخص ما.

 

 

 


--

الصف العاشر
جلست هناك في درس الانكليزي, حدقت في الفتاة المجاورة لي. كانت معروفة بالنسبة لي "أفضل صديق"

. حدقت فيها طويلاً, شعرها الناعم, وتمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لي كنظرتي لها, وانا اعرف هذا.
بعد الدرس, توجهت نحوي وسألتني عن الملاحظات التي فاتتها في اليوم السابق واعطتيها اياهم, فقالت "شكراً"

وقبلتني على خدي.. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني لا اريد ان نبقى مجرد

اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا.
الصف الحادي عشر
رن جرس الهاتف. على الجانب الآخر, انها هي, كانت تبكي, وتتمتم كيف ان حبها قد حطم قلبها.

وطلبت مني المجيء عندها لانها لم ترغب بالبقاء وحيدة, ولهذا ذهبت اليها. وجلست بجانبها

على الاريكة, وحدقت في عيونها الرقيقة, تمنيت لو كانت لي. بعد ساعتين,

ومشاهدة فلم لدرو باريمور, وتناول 3 اكياس من رقاقات البطاطاس, قررت هي الذهاب للنوم

. ونظرت لي, وقالت "شكراً" وقبلتني على خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف

ذلك اني لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا.
اخر سنة في المدرسة
اليوم السابق للحفلة الراقصة كانت تسير بإتجاه خزانتي. زميلي مريض " هي قالت; انه لن يستطيع

الذهاب, انا لا املك زميل, وفي الصف السابع قطعنا عهد انه اذا لم يكن لدينا زميل,

سوف نذهب معاً فقط بصفة "أفضل الاصدقاء". لهذا ذهبنا,

في ليلة الحفلة الراقصة, بعد ان انتهى

كل شي, كنت واقف امام باب منزلها. وحدقت فيها حيث كانت تبتسم لي وتحدق بي بعيونها البلورية

. وتمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لي كنظرتي لها, وانا اعرف هذا.
ثم قالت "لقد استمتعت بوقتي, شكراً!" وقبلتني على خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني

لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا..
يوم التخرج
مضى اليوم, بعدها الاسبوع, بعدها الشهر.
قبل ان اغمض عيني, كان يوم التخرج.
شاهدت فيها الكمال كانها الملاك وهي تصعد على المنصة لاستلام شهادتها. وتمنيت لو انها لي, لكنها

لا تنظر لي كنظرتي لها,

وانا اعرف هذا. قبل ان يعود الجميع لمنزله, اتجهت نحوي بثوبها الفضفاض وقبعتها,

وبدأت بالبكاء بعد معانقتي لها. ثم رفعت رأسها من فوق كتفي وقالت,

"انت اعز صديق لي, شكراً" وقبلتني على خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني

لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا.
بعد مرور عدة سنوات
الان جلست على مقعد خشبي طويل في الكنيسة. تلك الفتاة على وشك الزواج. انا اشاهدها وهي تقول

"انا اقبل" وهي الان تبدأ حياة جديدة, متزوجة

من رجل اخر. وتمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لي كنظرتي لها

, وانا اعرف هذا. وقبل رحيلها بالعربة, اتجهت نحوي وقالت لي

"لقد جئت!, شكراً" وقبلتني على خدي, اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني لا اريد

ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا.
الجنازة
مضت السنوات, ونظرت للاسفل عند تابوت الفتاة التي اعتدت على ان تكون "صديقتي المفضلة".

وخلال الصلاة, قاموا بقراءة مذكراتها كانت قد كتبتا في مرحلة الثانوية.

هذا ما تم قرائته: انا احدق به اتمنى

ان يكون لي لكنه لا ينظر لي كنظرتي له, وانا اعرف هذا. اردته ان يعرف,

اردت ان اقول له اني لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبه لكن انا خجولة جداً, ولا اعرف

لماذا. انا اتمنى ان يخبرني انه يحبني, فقلت لنفسي `تمنيت لو فعلت هذا...` وبكيت.
altaltalt
 

 

 

 

 

-

الحب ليس للعثور على انسان مثالي , لكن لنرى الشخص الناقص مثالي

 


/* Style Definitions */table.MsoNormalTable{mso-style-name:"Table Normal";mso-tstyle-rowband-size:0;mso-tstyle-colband-size:0;mso-style-noshow:yes;mso-style-priority:99;mso-style-qformat:yes;mso-style-parent:"";mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;mso-para-margin-top:0cm;mso-para-margin-right:0cm;mso-para-margin-bottom:10.0pt;mso-para-margin-left:0cm;line-height:115%;mso-pagination:widow-orphan;font-size:11.0pt;font-family:"Calibri","sans-serif";mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family:Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;}

أخطاء قاتلة

ماذا يخطر ببالك عندما تسمع هذه الجملة

ماذا يعني لك ان تكون على خطئ

البعض منا قد يخطئ  وهذا أمر طبيعي لكن ليست

 كل الأخطاء بسيطة ويمكن نسيانها وتجاوزها

وليست كل الأخطاء تحمل توابع تدفع ثمنها

مدى حياتك .

أمور صغيرة تجعلك تخسر كل ماهو جميل وعزيز على قلبك

جميعنا لديهم أخطاء ندمو عليها

جميعنا لديهم أخطاء تمنوا لو أنها لم

تحدث

جميعنا لديهم الكثير ليخسروه

ما أريد أن قوله الأن للجميع

توقف لحظة وأنظر إلى نفسك

وحياتك

أعد حساباتك

فكر جيداً ماذا أفعل هل أنا على صواب حقاً

فكر بكل شيء بكل تفصيلة في حياتك

حتى الأمور التي تبدو لك جيدة والتي تبدو لك أنك على صواب فيها

حتى تلك الأمور التي تعتقد فيها أنك على الجانب الصحيح

فكر بها مرة أخرى

هل أنت على صواب   

 

 

الشاعر: أحمد مطر

 

أمس اتصلت بالأمل !

 

 

قلت له: هل ممكن  أن يخرج العطر من

 الفسيخ والبصل ؟

قال: أجل .





 

 

قلت: وهل يمكن أن تشعَل النار بالبلل ؟

قال: أجل .

 

 

قلت: وهل من الحنظل يمكن تقطير العسل ؟

قال: نعم ..

 

 

قلت: وهل يمكن وضع الأرض في جيب زحل ؟

قال: نعم ، بلى ، أجل... فكل شيء محتمل .

 

 

قلت: إذن حكام العرب سيشعرون يوما بالخجل ؟

قال: ابصق على وجهي إذا هذا حصل


/* Style Definitions */table.MsoNormalTable{mso-style-name:"Table Normal";mso-tstyle-rowband-size:0;mso-tstyle-colband-size:0;mso-style-noshow:yes;mso-style-priority:99;mso-style-qformat:yes;mso-style-parent:"";mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;mso-para-margin:0cm;mso-para-margin-bottom:.0001pt;mso-pagination:widow-orphan;font-size:11.0pt;font-family:"Calibri","sans-serif";mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-fareast-font-family:"Times New Roman";mso-fareast-theme-font:minor-fareast;mso-hansi-font-family:Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-bidi-font-family:Arial;mso-bidi-theme-font:minor-bidi;}

عاشقة الياسمين

 

                  المطر يتساقط من السماء رذاذا وأشجار لا أعرف ما أسمها

                                 على جانبي الشارع تتمايل ببطء فتنحني أوراقها وتسقط حبات كبيرة من الدموع

                  لم يكن هنالك برد قارس  رغم أنه هنالك بعض الناس يسمون هذا

الجو بالجو الكئيب إلى أني أعشق هذا الطقس

أعشق هذا الطقس أحب البرد والمطر و......... لحظة

هاهي قادمة تطل

من أخر الزقاق الضيق كالقمر من بين الغيوم  وتحمل معها

أجمل إبتسامة في

العالم قد لا تكون أجمل ابتسامة  لكنها أجمل ما شاهدت

عيني تتوقف على جانب

الطريق ماذا تفعل إنها كالعادة تجمع زهور الياسمين كي

تقدمها لي بخجل شديد لكن

ما قطع علي  سحر هذه اللحظة هو صوت الصراخ المتعالي

 

لزهور الياسمين 

حتى الياسمين يتشاجر فيما بينه ويلعن حظه وكيف لا فالبعض

منها سينتهي مصيره

على الأرض وقد يدوس عليه بعض الأغبياء ولأخر قد يقطفه

من لايستحقه بينما القليل

المحظوظ سينتهي في راحة يديها الناعمتين وحقيبتها

حقيبة عاشقة الياسمين

 

/* Style Definitions */table.MsoNormalTable{mso-style-name:"Table Normal";mso-tstyle-rowband-size:0;mso-tstyle-colband-size:0;mso-style-noshow:yes;mso-style-priority:99;mso-style-qformat:yes;mso-style-parent:"";mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;mso-para-margin:0cm;mso-para-margin-bottom:.0001pt;mso-pagination:widow-orphan;font-size:11.0pt;font-family:"Calibri","sans-serif";mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-fareast-font-family:"Times New Roman";mso-fareast-theme-font:minor-fareast;mso-hansi-font-family:Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-bidi-font-family:Arial;mso-bidi-theme-font:minor-bidi;}

آنستي العزيزة صباح الخير أو مساء الخير

 

ربما كانت رسالتي هذه متأخرة قليلاً لكن اعذريني تأخيري

هذا ليس نوع من الدلال أو الثقل إنما هو

عجز مني فمساء أمس جلست وحيداً في غرفتي

وأمامي فنجان قهوة

واستعنت بصورتك الصغيرة 

أمامي   لكن كل هذا كله لم يساعدني أن أكتب ما أريد  .

انستي كيف لي أن أكتب ما بداخلي وما أفكر بهِ

على ورقة كيف لي

أن أكتب كلام عذب يعبر عن

شعوري تجاهك فأنا لست ممن يكتب الشعر أو

ينظمه ولست ممن

أطاعتهم القوافي وأعطتهم أسراره

وسحرها فنضحو أشعاراً كهمسات الملائكة  

محبوبتي عندما يزداد الشوق في القلب   ويجهد المرء

نفسه بالتفكير بما

حجبته أيدي القدير من الغيب

وتأسره صورة الحبيب فلا تغيب عن ذهنه ولا ينساه أبداً

وتثقل علية الحياة

همومها وامتحاناتها الصعبة

وتقتله فكرة البعد عن من قدر له أن يكونا معاً .

لا يجد أمامه إلا دموعه وورقة وقلم فيستعين بالقلم ليمزج

بدموعه حبر

ما كتب من كلمات فيفضي

بما بوجعه إلى الورق عسى أن تستأنس روحة ويتجدد أمله

من جديد لكنه

لا يدرك أن جزء ولو صغير

من روحه قد نسخ على هذه الأوراق  .

ولو أنني لست ممن يحبون أن يسلموا أسرار قلبه إلى ورق بل

أفضل أن تنتقل

من قلب المرء إلى قلب صديقة

,  لكن أسرار الحب من القداسة  بحيث أنها لا تصلح إلا 

أن تبقى أسيرة قلب

المحب أو أن تنتقل من الحبيب إلى

حبيبه 

لكن لا لسنا ممن يسلمون أسرارهم إلى ورق فكما كنت

أقول  لكي دائماً أرواحنا

تلتقي سراً في غفلة من الناس و

الدنيا وتعانق بعضها عناق طويل كلما اشتاقت لبعضها

 

/* Style Definitions */table.MsoNormalTable{mso-style-name:"Table Normal";mso-tstyle-rowband-size:0;mso-tstyle-colband-size:0;mso-style-noshow:yes;mso-style-priority:99;mso-style-qformat:yes;mso-style-parent:"";mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;mso-para-margin:0cm;mso-para-margin-bottom:.0001pt;mso-pagination:widow-orphan;font-size:11.0pt;font-family:"Calibri","sans-serif";mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-fareast-font-family:"Times New Roman";mso-fareast-theme-font:minor-fareast;mso-hansi-font-family:Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;mso-bidi-font-family:Arial;mso-bidi-theme-font:minor-bidi;}

رجل مهم

 

 

في كل يوم صباحاً ملايين

من الناس تستيقظ لتبدأ  نهارها البعض

يذهب إلى العمل والبعض

يعود إلى  النوم البعض

يبقى في المنزل والأخر يذهب إلى الحديقة

ليمارس الرياضة والبعض

الأخر يبدأ بالتفكير حسناً

كيف سأفسد نهار أحدهم  اليوم....... بفطور

أو بدونه سيبدأ النهار

كانت هذه الأفكار الصغيرة

المتناثرة المتباعدة تتداخل في رأسه الصغير

كأطفال فوضويين يتزاحمون

لدخول غرفة الصف

كان واقفاً أمام نافذته

الحديدية يراقب ما يجري في الخارج وأمامه ما

تبقى من فنجان الشاي وأثار

النعاس بادية عليه فهو

لم ينم منذ أيام كان يفكر بهذا اليوم الهام الذي

كان قد حُدد موعده منذ أشهر

وبات في الأيام السابقة

لا يستطيع  التوقف عن تخيل ما سيجري في

هذا اليوم الهام كان يعد التفاصيل

والجزئيات الصغيرة لهذا اليوم

لدرجة أنه أصبح يرها في أحلامه كان يفكر كيف

سوف يصعد إلى المنصة

أمام الناس كيف سيقف

أمام أهله كيف سينظر إليه  والده 

قاطع تأمله صوت زميلة

من الغرفة المجاورة كيف الحال يا أخ

رد عليه أهلا

يوم هام أليس كذلك

أجابه نعم إنه اليوم

قال له أعرف أنك متوتر

أليس كذلك لكن أريد أن أعرف كيف

وصلت إلى هنا لقد كنت

أسمع عنك كثيرا منذ زمن لكن

لم أتوقع أن أراك هنا لقد أصبح لدي فضول لأعرف

ما الذي أوصلك إلى هنا

ماذا تقصد أجابه

أنت تعرف ماذا أقصد أريد أن

أعرف ما الذي  أوصلك إلى هذا اليوم الكبير أنظر إلى

الخارج كيف تجمهر الناس

ينتظرون خروجك

عليهم ... أكاد أحسدك يا رجل يقول ضاحكاً

نعم إنه يوم هام

بالفعل وهذا ما أوصلني إلى هنا يوم هام

ماذا تقصد لم أفهم عليك  رد علية الزميل

نعم إنها الفكرة بحد ذاتها فكرة

يوم هام منذ أن كنت صغيراً وقد كنت من الجيل ا

لذي تربى بين حضن الإعلام

وتعلمت كلماتي الأولى من

الأغاني التي كانت تستمع إليها أمي في المذياع وهي

تعمل في البيت أو جالسة

مع الجارة في جلسة دردشة

وقد تلقمت مبادئي واستقيت أخلاقياتي وأفكاري

التي لازمتني إلى النهاية من

المسلسلات والبرامج

التلفزيونية والأفلام السينمائية التي كنت أتابعها بشغف

وأهرب من المدرسة لأتابعها مع

أصدقاء الطفولة ورفاق الدرب إلى هذه اللحظة

كما لن أنسى

تأثير الأغاني المصورة

(الفديو كليب ) العربية منها ولأجنبية حيث

كنت أرى النجم مرتدياً أجمل

الملابس والمجوهرات

محاطاً بأصدقائه وأجمل الحسناوات وأفخم السيارات

يغني عن سعادته

ومدى غناه وحظه القوي

وعدم مقاومة الفتيات لسحره الأخاذ

 كنت أتابع كل هذا

بعيني طفل صغير كانت روحة وعقلة كالصفحة

البيضاء مستعدتين لأي

يد تخط ما تريد عليهما

من أفكار و مفاهيم كانت

 اليد التي تخط لي برنامج تفكيري وحياتي تكتب بقوة و

ثبات وثقة مبادئ ونواميس لم يستطع

أحد أن يمحيها أو يغير

أحرفها مهما حاول لأنها كانت أول ما كتب على هذه ا

لصفحات البيضاء وكانت مثل آثار

النقش على الحجارة لا يمحيها حتى يد الزمن وأيامه

يقاطعه زميلها نعم أنت تذكرني

بقصة شخص ما .. لكن من هو ...من .... من

  أها نعم إنه أنا ثم أطلق

ضحكة قوية ... نعم  نعم تابع يا سيدي تابع

لقد كنت أتابع الناس

حولي فكنت أرى الغني والفقير  الكبير والصغير 

الباشا والحقير وبطبيعة النفس البشرية

لم أتخيل نفسي إلا من ميسوري الحال

وبما أنني لاأصلح للدراسة كما

قال لي والدي أو (حمار) ولا أصلح

لا للخل ولا للخردل كما أكدت بثقة  والدتي

لي وجد لي والدي عمل

في إحدى المحال التجارية في السوق التجاري

الكبير في وسط المدينة وهناك

كنت أرى المحتالين واللصوص

وقد سادوا على الناس كنت أرى المرابي

يحترم بشدة والظالم مهاب الجانب

والزاني يقام له ويقعد والسارق

يقال له شاطر وبن مصلحته والقذر محترم

بين الناس مقصوداً رضاه والمنافق

يقال له حجي والإمعة يقال له

السيد فلان كنت في ذالك المجتمع واليوم 

بقي الناس كما هم لكن أنظر الي الأن 

حينها كنت أرى والدي الذي لم

يكن من أصحاب الرواتب الكبيرة لتكفيني أنا

وإخوتي الستة حيث كان يعود في

أخر النهار من عمله المسائي الثاني

وهو يكاد يلفظ أنفاسه الإخيرة من التعب

وكنت أستغرب منه عندما أسمع

منه أجوبه على اسئلة

الجيران والأصحاب متسائلين كيف الحال يا أبا سعيد فيجيب

الحمد الله  .... مستورة بفضله تعالى

  ... كنت أستغرب أي حمد الله

فحياتنا لا تشبه أبدا حياة أولائك الناس

في التلفاز أين السيارة الفخمة

أين الملا بس الفاخرة

أين الطعام الوافر

حتى أننا لم نأكل مساء أمس الحمد الله

هذه العيشة لا ترضاها الكلاب

كل هذا كان يسحق الكلمات

الصغيرة عن المبادئ والخلاق التي كان نادراً

ما يهمس بها أبي في أذني 

أو الحكم والتعاليم  التي كنت

أسمعها من إمام مسجدنا أيام الجمعة كانت

تمزقها  يد قوية  تكتب أفكار

جديدة  مختلفة كلياً

كانت تكتب أن مفتاح السعادة

الوحيد هو المال ولا شيء إلا المال إذا أردت

أن أكون ممن يحترمهم الناس

ومكانتهم واسمهم في السوق

لا غبار عليه إن أردت أن تكون الأضواء عليك

 إن أردت أن يشير الناس إليك

بأصابعهم إن أردت أن يقف الناس لك 

باحترام أينما ذهبت إن أردت أن تبتسم ل

ك الفتيات بإعجاب حيثما كنت

إن أردت أن  يغار منك ومن بذخك

وملابسك ومركبتك الجميع ويحسدونك على

حياتك عليك فا الطريق هو المال

ولا شيء غيره

حينها وقفت وقررت بنفسي لن

أرضى بهذه الحياة لن أكون على الهامش

سوف

أحيى حياة النجوم مهما كان

الثمن ومهما كانت الوسيلة ومهما

كانت الطريق وها أنا وقد وصلت فعلاً لما أريد  وقد

كان لي ما أردت فعلاً 

وقد كنت ذاك الرجل الهام الذي أريد

نعم رد علية زميله لقد سمعت

عنك وعن أصدقائك وقد جبتم الأرض طولاً وعرضاً

ولم تتركوا مجالاً من الأعمال

لم تعملوا بها حتى إزدهرت أعمالكم

وتفوقت على منافسيك بأشواط كبيرة ...

حتى فكرتم بنقل أعمالكم إلى

خارج البلاد  كما قد سبق ونقلتم

أموالكم إلى الخارج  لكن على ما أعتقد أن

ضربتك الأخيرة هي ما أوصلك إلى هنا

نعم يا صديقي يبدوا أننا بدئنا

بالتأثير على من هو أكبر منا فأثرنا غضبة فوصلنا

إلى ما نحن علية الأن  نعم إنه الحظ

نعم الحظ أكد جاره ضاحكاً لقد

سمعت أن عائلتك قد وصلت وهي تنتظرك في

الخارج لتشهد هذا اليوم الهام  حتى

أنني سمعت أن أباك قد ظهر على

التلفاز ليلة البارحة وكان يتحدث عنك

طبعاً أجابه وكيف لا فهم من

أوصلوني إلى هنا وصنعوا مني هذا

الرجل الذي أنا عليه

لا لا  لا قاطعة جاره لا يرجل لا

تنكر جهدك فأنت عملت وحصدت نتائج

عملك صحيح أنهم هيئوا لك  الجو و الظروف

المناسبة لتنشئ وتشق طريقك بيديك

نعم أنا أردت هذا وقد حصلت

علية فعلاً وعشت الحياة التي أريد  .....

ثم قاطعة صوت قوي مصدره

باب غرفته بني لقد حان الوقت  هيا .....

نظر إلى باب غرفته فوجد

ضابط كبير ومجموعة الحراس وشيخ وقور يحمل بيديه القرآن الكريم .......

 

 

يمكن كتير منكم سمعان هالقصة من قبل بس حبيت شاركم فيها

لماذا سـُمي الحب اعمى؟؟

السبب هو ..........

في قديم الزمان

حيث لم يكن على الأرض بشر بعد ...

كانت الفضائل والرذائل.. تطوف العالم معا"..

وتشعر بالملل الشديد....

ذات يوم... وكحل لمشكلة الملل المستعصية...

اقترح الإبداع.. لعبة.. وأسماها الأستغماية.. أو الغميمة..



أحب الجميع الفكرة...

وصرخ الجنون: أريد أن أبدأ.. أريد أن أبدأ...

أنا من سيغمض عينيه.. ويبدأ العدّ...

وأنتم عليكم مباشرة الاختفاء....

ثم أنه اتكأ بمرفقيه..على شجرة.. وبدأ...

واحد... اثنين.... ثلاثة....

وبدأت الفضائل والرذائل بالاختباء..

وجدت الرقة مكانا لنفسها فوق القمر..

وأخفت الخيانة نفسها في كومة **الة...

وذهب الولع واختبأ... بين الغيوم..

ومضى الشوق إلى باطن الأرض...



الكذب قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة.. ثم توجه لقعر البحيرة..


واستمر الجنون: تسعة وسبعون... ثمانون.... واحد وثمانون..

خلال ذلك أتمت كل الفضائل والرذائل تخفيها... ماعدا الحب...

كعادته.. لم يكن صاحب قرار... وبالتالي لم يقرر أين يختفي..

وهذا غير مفاجيء لأحد... فنحن نعلم كم هو صعب إخفاء الحب..


تابع الجنون: خمسة وتسعون....... سبعة وتسعون....


وعندما وصل الجنون في تعداده إلى: مائة ،،،،،،

قفز الحب وسط أجمة من الورد.. واختفى بداخلها..

فتح الجنون عينيه.. وبدأ البحث صائحا": أنا آت إليكم.... أنا آت

إليكم....


كان ال**ل أول من أنكشف...لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه..

ثم ظهرت الرقّة المختفية في القمر...

وبعدها.. خرج الكذب من قاع البحيرة مقطوع النفس ... !!

وأشار على الشوق أن يرجع من باطن الأرض...

وجدهم الجنون جميعا".. واحدا بعد الآخر....


ماعدا الحب...


كاد يصاب بالإحباط والبأس.. في بحثه عن الحب...

إلى أن اقترب منه الحسد ،،،

وهمس في أذنه:

الحب مختف في شجيرة الورد...

التقط الجنون شوكة خشبية أشبه بالرمح.. وبدأ في طعن شجيرة الورد

بشكل طائش ،،،،،، ليخرج منها الحب

ولم يتوقف إلا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب...

ظهر الحب.. وهو يحجب عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه...



صاح الجنون نادما": يا الهي ماذا فعلت؟..

ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك البصر ؟...

أجابه الحب: لن تستطيع إعادة النظر لي... لكن لازال هناك ما تستطيع
فعله لأجلي... كن دليلي ...

وهذا ما حصل من يومها.... يمضي الحب الأعمى... يقوده الجنون !!!


واليكى ما قاله الشاعر

جننت بمن تهـــوى ، فقلت لهم *** العشق اعظم مما بالمجانين

لعشق لا يستفيق الدهر صاحبه*** وانما يصرع المجــنون الحين

 

   ** Ladies First **
دائما ً تتردد هذه العبارة الشهيرة '

 

 

النساء أولاً' على ألسنتنا

و خاصة الرجال عندما

يقدمون النساء لدخول أي مكان أو فعل أي شيء أخر

 

مما يدخل السرور

 

في قلب المرأة أو الفتاة ..

لأن الطرف الأخر

أظهر لها نوعاً من الإحترام والتقدير

 

.

ولكن دعونا نتعرف على

 

 قصة هذه العبارة الشهيرة

ونقف على أحداثها سوياً :

 

هذه العبارة لها قصة عجيبة 

 

حدثت في إيطاليا

 

 ومفادها

في القرن الثامن عشر ميلادي

 

أنه كان هناك شاب من  

إحدى الأسر الغنية

في إحدى مقاطعات إيطاليا وقع في حب فتاه من أسره
أقل منه في

 

 

المستوى المعيشي

والطبقات التي ينتمون إليها ..

 

اتفق الاثنان على الزواج ولكن الشاب
لقي معارضة من قبل 

أسرته

والتي أضطرت لتهديده

بعدم مباركة هذا الزواج .
كبرت الضغوط على الشاب

 

وعلى الفتاة وقررا أن لا يفرقهما إلا الموت ..

 

وبالفعل
بعد أن كثرت الضغوط خافا أن

 

 

يفترقا

وقررا الإنتحار وتوجها معا الى صخرة عالية

جداً ومطلة

على البحرعندها قررت الفتاه القفز

 

اولاً  ولكن الشاب منعها من القفز

 

بحجة أنه لا يستطيع
أن يراها تموت أمامه

 

واتفقا على أن يقفز الشاب

أولاً

 

وبالفعل قفز الشاب وسقط ومات .
ولكن عندما رأت الفتاه هذا 

 المنظر غيرت رأيها

وغدرت بالشاب وعدلت عن مرافقته في رحلة الموت هذه
إلى البلدة  ورجعت

  وتزوجت شخصا آخر

من طبقتها وخانت حبيبها

الذي ضحى بنفسه من أجلها..!!
وعندما علم أهل

 القرية

بذلك قرروا

 

أن تكون النساء أول من يقمن

بالأعمال .

وان يتم تقديمهن في كل الاشياء

حتى يكن اول الفاعلات وظهرت مقولة ' النساء اولاً '

 

** Ladies First 

 

 

 

 

جلس رجل في صباح  يوم كانوني بارد  في محطة قطارات الانفاق في العاصمة واشنطن ، وبدأ يعزف على كمانه مقطوعات موسيقية لبيتهوفن. عزف الرجل لمدة 45 دقيقة، مر خلالها آلاف الناس من هناك، أكثرهم ذاهب إلى عمله في زحمة الصباح.

بعد ثلاث دقائق ينتبه رجل في الخمسين من عمره لعازف الموسيقى الواقف يعزف على آلته، يخفف قليلاً من مشيته، ويقف لبضع ثوان ثم يتابع طريقه. وبعد دقيقة يحصل العازف على أول دولار ترميه امرأة في حاضنة الكمان، وبدون  أن تتوقف ولا للحظة واحدة.
 
وبعد بضع دقائق ، استند شخص على الجدار للاستماع اليه ، ولكنه بعد قليل نظر إلى ساعته وعاد يمشي من جديد. من الواضح انه كان  متأخراً عن العمل.

وأحد أكثر الذين  أظهروا إهتمامهم بالرجل كان طفل عمره حوالي ثلاث سنوات  يمسك بيد أمه ويسير بجانبها دون توقف، لكن نظره كان مع العازف، حتى و بعد ابتعادهم عن العازف مشى الطفل وهو ينظر للخلف، وقد حصل هذا الأمر مع العديد من الأطفال الآخرين. جميع الآباء ، ودون استثناء ، كانوا يجبرون أبناءهم على السير رغم نظرات الأطفال وانتباههم.

وبعد مضي 45 دقيقة  أخرى من  العزف على الكمان ، ستة أشخاص فقط  هم الذين توقفوا واستمعوا للعزف لفترة ثم انصرفوا . حوالي عشرين شخصا  قدم له المال  و عاد  للسير على عجلة من أمره. لقد جمع 32 دولارا حتى الآن. وبعد انتهاءه من العزف، عمّ الصمت في محطة المترو، لكن لم ينتبه لذلك أحد، ولم يصفق له أو يشكره أي شخص.

لم يعرف المارة أن عازف الكمان  هو جوشوا بيل  أحد أشهر و أفضل الموسيقيين في العالم. وقد كان يعزف احدى  أعقد المقطوعات الموسيقية المكتوبة على الكمان في العالم تقدر قيمتها ب 3.5 مليون دولار. حيث كان قد عزفها قبل يومين  في قاعة ملآنة في أحد مسارح بوستون وكان سعر البطاقة الواحدة 100 دولار أمريكي..

لقد عزف  جوشوا بيل  متخفياً في محطة مترو الأنفاق  كجزء من تجربة اجتماعية قامت بها صحيفة الواشنطن بوست عن الإدراك الحسي  والذوق  والأولويات عند البشر. وكانت الخطوط العريضة للتجربة :
في بيئة عامة مزدحمة و في وقت غير ملائم : هل لدينا القدرة على استشعار الجمال؟ هل نتوقف لنقدر الجمال؟ هل نستطيع أن نميز الموهبة في مكان غير متوقع؟

 إذا لم يكن لدينا الوقت للوقوف للحظة وسماع عزف أعظم موسيقي لأجمل مقطوعة موسيقية في تاريخ الفن، يا ترى  كم من الأشياء الجميلة الأخرى التي نمر بها كل يوم دون أن نعيرها أي اهتمام؟

/* Style Definitions */table.MsoNormalTable{mso-style-name:"Table Normal";mso-tstyle-rowband-size:0;mso-tstyle-colband-size:0;mso-style-noshow:yes;mso-style-priority:99;mso-style-qformat:yes;mso-style-parent:"";mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt;mso-para-margin-top:0cm;mso-para-margin-right:0cm;mso-para-margin-bottom:10.0pt;mso-para-margin-left:0cm;line-height:115%;mso-pagination:widow-orphan;font-size:11.0pt;font-family:"Calibri","sans-serif";mso-ascii-font-family:Calibri;mso-ascii-theme-font:minor-latin;mso-hansi-font-family:Calibri;mso-hansi-theme-font:minor-latin;}

كلنا منسمع يومياً اذا مابالغنا عن مصطلح اسمو نظرية المؤامرة انو هدول جماعة الغرب بدون يشفطو نفطاتنا ويذلونا ويفسدو عقول أطفالنا وكل يوم منسمع بطريقة ابداعية شكل  وانو هاد المدعوا الستعمار بدو يشتتنا ويمزقنا ارباً اربا بعد ما يمتص خيرات الوطن هاد اذا عاد في خيرات انا الي بدي اوصلوا مو هاد الحديث بغض النظر عن مصداقيتو الي بدي اوصلو هو الشعور الي بحس فيو لما بسمع هاد الحكي يااخي والله شي مرعب منظمات عم تشتغل ليل نهار لتدرس كيف بدها تنهب وتذل وتقتل شعوب العالم والمرعب اكثر انو هي الجماعات موجودة من فجر التاريخ من ايام الفراعنة وانا هون ما عم امزح حدا شاف الفلم الوثائقي القادمون ولا شيفرة دفينشي ولا فيلم ملائكة وشياطين الي بيحكو عن منظمات سريه عالمية بتشتغل من ماقبل الميلاد وبشكل مدروس لتكون قيادة العالم بايدها ولليوم موجودة وهيه المتحكم الحقيقي بالسياسات الدولية وثروات العالم والحديث يطول عن هاد الموضوع .

الي بدي افهموا انو نحنا وين من هاد الموضوع هل نحنا كعرب عنا وعي كافي لهاد التهديدا او عنا القدرة الكافية لمواجهة هي المؤامرات الكبيرة صراحة ماعندي فكرة وكل يوم بيطلع ناس بتحكي عن هاد الموضوع ومن أخرها هاد الخبر

الإحتيال الكبير.... سقوط الدولار الأمريكي

 

للكاتب William R. Clark

 معظم الناس لايعرفون السبب الحقيقي وراء احتلال العراق.. وتهديد ايران من قبل الولايات المتحدة الأمريكية!!

  إنه ليس السلاح النووي... وليس القضاء على الإرهاب.. وأيضاً ليس من أجل النفط

  إنها فقط لتغطية وتمويه الغش والإحتيال الذي حصل مؤخراً

  في الماضي عام 1971 الولايات المتحدة طبعت وصرفت عملة أكثر بكثير مما يمكنها تغطيته بالذهب!!

  بعدها بعدة سنوات فرنسا طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بتسديد قيمة هذه الدولارات المطبوعة بقيمتها من الذهب... لكن الولايات المتحدة رفضت ذلك لواقع أنها لاتمتلك ذهباً كافياً لتغطية الدولارات التي تمت طباعتها وتم صرفها في أنحاء العالم... وهكذا نرى أن هذا يعني الافلاس!!!

  لذلك لجأت الولايات المتحدة الأمريكية للسعوديين وعقد اتفاقاً (أوبك) OPEC يقضي ببيع النفط فقط مقابل الدولار الأمريكي!!

من هنا فإن كل من يريد شراء النفط عليه امتلاك العملة الخضراء (الدولار الأمريكي) ممايعني أن عليهم مبادلة بضائعهم وخدماتهم بالدولار الأمريكي (الذي صكه الأمريكان مؤخراً)..

أي أن أميريكا حصلت على ذلك النفط مجاناً بطباعة تلك الدولارات... وبكلمات أخرى.. إنها الوجبة المجانية للأمريكيين على حساب باقي دول العالم!!

  على كل حال الغش بدأ بالانكشاف عندما بدأ الرئيس العراقي صدام حسين ببيع النفط العراقي مباشرة بالعملة الأوروبية (اليورو) ضارباً عرض الحائط كل الترتيبات والإجراءات التي نظمتها أميريكا مع منظمة أوبك!!

كان يجب ايقاف صدام!!! كيف؟!!!

  أعدت أميريكا ذريعة لشن حرب (مسرحية تفجير برجي التجارة العالميين) ووجود أسلحة دمار شامل في العراق وتهديد النظام العراقي لجيرانه... الخ... تم غزو العراق والأهم هو إعادة بيع النفط بالدولار الأمريكي

  الأزمة المالية تم تفاديها!!

  لكن هوغو شافيز (الرئيس الفنزويلي) بدأ كذلك ببيع النفط الفنزويلي بعملات غير الدولار الأمريكي!!!

  هنالك عدة محاولات اغتيال ... أو محاولات تغيير النظام... ومراقبة من قبل المخابرات المركزية...

  الرئيس الإيراني (احمدي نجاد) يراقب كل هذا... وقرر رفس الشيطان الأكبر.. وفعل نفس الشيء.. باع بكل العملات عدا الدولار الأمريكي!!

  لعبة منظمة (شل) SHELL بدأت نهايتها بالنسبة للأمريكيين بعد أن وجدت المنظمات العالمية أنه بإمكانها شراء النفط بعملاتها المحلية بدلاً من شراء الدولارات... ليس هذا فقط بل ان منظمة أوبك ستترك الدولار الأمريكي!!!

  الأسوء بالنسبة للأمريكيين هو أنه في النهاية سيضطرون لشراء نفطهم باليورو أو الروبل الروسي بدلاً من طباعة عملات للحصول عليه

  هذه هي نهاية الإمبراطورية الأمريكية... نهاية تمويل الجيش الأمريكي.. وبالتالي دمار الإقتصاد الأمريكي

  الإحتيال الأكبر أوشك على نهايته وليس باستطاعة الأمريكيين فعل الكثير حيال ذلك.. الا... بدء حرب جديدة!!!

  ترقبوا وانتظروا .. انها فقط بضع سنوات أو عدة شهور قادمة!!

حبيت شاركون هاد الموضوع واسمع ارائكون فيو ,وشكراً


« الصفحة السابقة  |  مشاهدة نتائج 16-29من 29  |  الصفحة التالية »