اي منكمل ومع نووووووور نورت والله
و طبعاً نفس الناس المتحمسين والضايجين كرمال لميس ويحيى بسنوات الضياع.. كمان مو جايهم قعود مشان أم النور... نور وجوزها المذبذب مهند... يلي ما صدقنا خلصنا من عابدين عشيق نور يلي كان شريكها بالشغل وكان حاطط عينه عليها من أول ما شافها وصار يسرق منها حلقاتها وموبايلها ويبوس قمصان نومها!!..قولوا الحمدالله مات ..أساساً كل مين تابع المسلسل اشتهى تفوت شي كم رصاصة بقلبه لهالحقير عابدين.. والكل كان يقول.. والله تيم تبع سنوات الضياع وعابدين تبع نور بدهم مين يقتلهم ع الخالص.. وكل مين شاف كم حلقة صار ناره وانتقامه هالاتنين عابدين وتيم يلي صار الشباب والبنات بدها تشرب من دمهم على قد مابتكرههم أكتر مايكرهوا بوش وشارون بعز وحشيته.
المهم بعدين مات عابدين وقلنا الجماعة (نور مهند) استقروا وخلصت مشاكلهم آم طلعنا السيد مهند بقصة جديدة مع أم ابنه نهال يلي مو قادرة تنساه المسكينة ويلي رجعت تمشي خلال كم مشهد بقدرة قادر وبحبكة إخراجية مهترئة... المهم يبدو أن القصة كبرانة.. لأنو مهند كان سكران وراح لعند نهال ع البيت وعلى حد قوله انو هي يلي (قبلته) بالأول وبعدين ما عاد اتذكر المسكين شو صار وهالبوسة صارت حديث الناس لك حتى الولاد صارت تحلل الموضوع وتسأل بعضها يا ترى صار شي بينهم لما مجرد بوسة ؟..حاكم نهال ومهند جابوا مهند الصغير هيك من ورا لحظة حب كمان الله يستر ما يكون صار شي وتقوم تحمل نهال مرة تانية من مهند ويضطر يرجع يتجوزها ..مشان النسل مايضيع..
أي كمان مهند إلو تلتين الخاطر بيلي صار.. إي كان وشّو يصير متل الدم لما يشوف نهال عم تبوس رفيقها بالشغل أي شكله لسه بغار عليها وطار عقله لما كانت لابسة فستان أحمر مشلح .. مع إنو نور ما قصرت ولبست وترتبت كرماله.. بس هو عينو صايرة زايغة.. من يوم ما نور جابتله البنت وصارت تحضنها بدل ما تحضنه بالليل طق عقله...
المهم ما يصير معهم متل ما صار بين دانا إخت مهند وجوزها ( يلي كان عشيقها ) وقت كانت بأميركا وجابوا البنوتة ذات الوجه البشوش الطفلة (ألما)... قولوا بعدين تجوزا مشي الحال.... مع انه التاني مو قليل خانها مع وحدة بالشغل بتكون اخته لجوز بانا كمان بس أنور حلف ميت يمين وعظيم أنو ما خانها وأنو هي البنت حاولت معه بس هوي ما تجاوب .
وعلى فكرة محسوبكم وحياة تراترو ع الغالي مو متابع ولا حلقة وكل شي قلته بعرفه من حكي الناس يلي بسمعه وأنا راكب بالباص أو الميكرو وأنا عم بشرب قهوة بالكافتيريا وأنا عم اتغدى بالمطعم وأنا ا عم زور أقاربي أو رفقاتي أو أهلي وكل العائلات المحافظة وغير المحافظة يلي بعرفها حتى وأنا عم بسمع موسيقا هادية ببيتي.. لما بكونوا الجيران معلين الصوت شوي.. شوي كتير.
هي مفردات وقضايا الشعب السوري هاليومين... بربكم ناقصنا انفصام نحنا؟!
