بحث
بحث متقدم

لا تستعجل اقرا والعبره في النهايه


 
قال أحد المحاضرين الغربيين متحدثاً عن الإندورفين
إذا أردتم أن تتغلبوا على القلق وضغط العمل فلابد من إفراز الجسم


 لمادة اسمها (الإندورفين) هذه المادة إذا أنتجها الجسم فإنها تهدئ البال وتريح الأعصاب
ولكن كيف تفرز هذه المادة ؟؟

إن هذه المادة لاتخرج إلا إذا عزل الإنسان نفسه فيعيش مع ذاته


 ويخلو بنفسه فتخرج هذه المادة وبدأ يفصل في الأوضاع التي يفرز خلالها الجسم مادة الإندورفين

فقال :

 
 

 

 

أولآ :من خلال النوم العميق .

 
ثانيآ : الإسترخاء ولو لعشر دقائق يوميآ .  

 


ثالثآ : الرياضة بحيث لا تقل عن ست ساعات أسبوعيآ .

 

رابعآ : ـ وهذا ما عجبت له ـ حيث قال

 
الخشوع في الصلاة

 

.... فهو يرى أن المسلمين أفضل من غيرهم في

هذا المجال حيث أنهم يصلون خمسآ وثلاثين صلاة في الأسبوع

 بينما يصلي اليهود أو النصارى مرة واحدة في الأسبوع .


وفي الصلاة حين يكون الإنسان أكثر خشوعا تخرج مادة الإندورفين


 بكثرة وهكذا كلما قوي خشوعه ازداد راحة وطمأنينة .



ومن هنا ندرك مغزى قول النبي صلى الله عليه وسلم لبلال رضي الله عنه

 

( أرحنا بالصلاة يا بلال )


فما أعظم إسلامنا وما أعظمك يارسول الله

 
هذا والله اعلم ، ولكــن بلا شك اننا نشعر بعد الصلاة بالراحه


نسأل الله ان يمن علينا بالمداومه عليها والخشوع فيها

 


اللهم لك الحمد على العافية.. ولك الحمد على كل نعمة أنعمتَ بها علينا ...
 اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرِّضـا



عريس يتزوج عروسته وهي مقتولة .. في الصين


 

 


أقام الصيني تشوانغ هوغواي

حفل زواجه من حبيبته هيو تشاو

 

 

 

 

 

 

التي قتلت قبل موعد الزواج بثمانية أيام
فقد كانا متفقين على إقامة حفل زواجهما بتاريخ 4 فبراير الماضي ..
ولكن قبل الزواج بأسبوع ، في 28 يناير ، توفيت الفتاة مقتولة على إثر طعنات من لصوص اقتحموا منزلهاا


وبكل الحزن والفقد والحب .. استمر الزوج في تنفيذ قرار إقامة حفل زفافه وزوجته المقتولة

وأقيم حفل الزفاف في قاعة لإعداد الجنائز في تشانغ سو ..
حيث حضر الحفل أفراد من عائلتي الزوجين ..
وتم تزيين العروس بفستان أبيض ووضعت في تابوت من الكريستال 







سيارات المعازيم ..






العريس يتجهز للبس الملابس السوداء .. ويضع صورهما سوياً





وهنا يعلق بعض صورها ..





مصافحة العروس من قبل المعازيم 







العريس ينظف التابوت 



المعازيم يتأثرون بالموقف 





العريس يحمل صورة عروسته أمام المدخل مرحباً بالمعازيم .. 



هذا المشهد الأخير .. العريس يصافح يد العروس .. 

 

 

                    الفرق بسيط جداً بين الصيني والعربي

العربي يميتها وهي حية

والصيني يحييها وهي ميته

بسم الله الرحمن الرحيم

 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

 
 
 

اللهم صلي على محمد وآل محمد

 
 
 

 

 
 
 

 

 
 
 


لماذا يرى الحمار الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟

 
 
 

هنا معجزه لنبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم

حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم الذي يقول فيه :

(إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا).


كم سمعنا هذا الحديث .. ولم نقف عنده؟؟

 
 
 


و لم نتوقع انه يحمل في طياته اكتشافا علميا  أبهر العالم عند اكتشافه


إن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة ..
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ..
والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة ..

 
 
 

وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدود لا ترى ما تحت الأشعة الحمراء ولا ما فوق الأشعة البنفسجية ..

 
 
 

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 

لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك ..

والسؤال هنا ..
كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟

إن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار
أي من الأشعة تحت لحمراء ..
لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ...


أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور
أي من الأشعة البنفسجية ..
لذلك تراها الديكة ..


وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ! ذكر الله ..
والسبب هو: إن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين.


لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟
الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة .


بمعنى أخر ..
إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان  واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى .

من أخبر محمد بكل هذه المعلومات العلمية قبل 14 قرنا؟؟

 
 
 

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 

لا نملك إلا أن نقول صدقت يا رسول الله

 
 
 

 

 
 
 
 
 
 
 

وصدق الله العظيم

 

 

 
 
 
 
 
 
 

'ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار'

 

 

 
 
 
 
 
 
 

انشرها ولك الأجر والثواب إن شاء الله

 
 
 
 
 
 
 

سكن للتمليك  
يطل على ثلاث جهات

 

الجهة الاولى : عرش  الرحمن -
الجهة الثانية : نهر الكوثر -
الجهة الثالثة : قصر الرسول -
المكان

 

  جنة عرضها السموات والارض
الثمن

 

  بسيط جدا ( 17 ) ركعة فى اليوم

 

*****

 

: القبر ينادي كل يوم 5 مرات ويقول  

 

 أنا بيت الوحدة فأجعل لك مؤنسا : بقراءة القرآن الكريم -
أنا بيت الظلمة فنوّرني : بصلاة الليل -
أنا بيت التراب فأحمل الفراش  :! بالعمل الصالح -
أنا بيت الأفاعي فأحمل الترياق  : ببسم الله -
أنا بيت سائل منكر ونكير فأكثر عليّ طهري بقول :
الشهادتين -
أقسمت عليك بالعزيز الجبار أن ترسلها

 

لا تدعها تتوقف عندك
لا اله إلا الله العلي العظيم

 

 لا اله إلا الله رب السماوات السبع

 

ورب العرش العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم
 

 
 
 

 

 

 هل تعلم اين تذهب روحك وانت نائم

 

هل تعلم اين تذهب روحك وانت نائم.?????
 قال:' الأرواح تعرج في منامها إلى
السماء فتؤمر بالسجود عند العرش فمن كان طاهرا سجد عند العرش
ومن ليس بطاهر سجد بعيدا عن العرش ' .

و قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

 

من بات طاهراً بات في شعاره ملك ..فلم يستيقظ إلا قال الملك .
'
اللهم اغفر لعبدك فلان فإنه بات طاهراً

 


(( سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده ))

لذلك احرصوا على الوضوء قبل النوم حتى تظل ارواحكم عند عرش الرحمن

 

وقراءة سورة الملك قبل النوم لإنها تمنع عذاب القبر قال رسول الله صلى الله علية وآله سلم   :((إن سورة من كتاب الله ما هي إلا ثلاثون اية شفعت لرجل حتى غفر له ((تبارك الذي بيده الملك))  درجة

 

وقال رسول الله صلى الله علية وآله وسلم   :((سورة في القران خاصمت عن صاحبها حتى ادخلته الجنه((تبارك الذي بيده الملك))درجة

 

قال رسول الله صلى الله علية وآله وسلم :((هي المانعة هي المنجية تنجية من عذاب القبر)).

 

الجميع يعرف زر شعار الويندوز الموجود على الكيبورد..

طيب ما فائدته؟

وما هي الوظائف التي يقوم بها..؟

ولماذا وضع اصلاً..؟

دعونا نتعرف عليه



الضغط على زر شعار الويندوز: "يظهر قائمة ابدأ"


لـ عرض مواصفات الجهاز




الوصف:

لـ تصغير جميع النوافذ المفتوحة ويعرض لك سطح المكتب..
وبالضغط عليها مره اخرى يعيد لك جميع النوافذ مثل ما كانت..




الوصف:

لـ تصغير جميع النوافذ واظهار سطح المكتب فقط




الوصف:

لـ تكبير جميع النوافذ




الوصف:

لـ عرض نافذة جهاز الكمبيوتر




الوصف:

لـ البحث عن المجلدات والملفات




الوصف:

لـ البحث عن الاجهزة الاخرى داخل نظاق الشبكة




الوصف:

لـ فتح نافذة التعليمات والدعم




الوصف:

لـ قفل سطح المكتب




لـ فتح نافذة الـ تشغيل "RUN"



الوصف:

لـ التغيير بين النوافذ عن طريق البار السفلي بشكل رائع  




 

 


 
 

(الحياة قصيرة، ويجب أن نكون واقعيين.. أن نصارع ما لا يمكن تجنبه هو وقت ضائع، أما أن نرضى بالأمر الواقع فهو دليل على الذكاء والحكمة)
* * * * *
لا تبالغ في الانغماس في الحلم، ففي نهاية المطاف لن تجد سوى الحلم.
* * * * *
تستطيع أن تعبر البحار، لكن هل بإمكانك أن تحقق الارتواء داخلك؟
* * * * *
لن يكتشف أحدهم حقيقتك طالما لم تكتشفها أنت.
* * * * *
لذا لم تكن قادراً على التأمل ولو للحظات، فمن المؤكد أنك تفتقر إلى إحساس الهدوء الذي من خلاله تستطيع أن تقرأ الصورة جيداً.
* * * * *
يعتقد البعض أن التجميل يعني التحسين، ولكن هو في المحصلة من يقود إلى التغيير.
* * * * *
تهيا دائماً للفرصة، لمصافحتها، للإمساك بها، طالما كنت عاجزاً عن صناعتها.
* * * * *
تستطيع أن تركض في مختلف الاتجاهات، وحده الطريق المخصص لك قد يغيب عنك.
* * * * *
التعجيل يقتل كل الأشياء، عليك أن تؤمن بأن كل شيء يأتي في حينه.
* * * * *
يخنقنا الوقت.. فتغدو الامكانات في مهب الريح.
* * * * *
إن لم تكن أنت في لحظة امسكت بها بعد عناء.. فلن تكون بعدها ابداً!!!
* * * * *
اترك دائماً مساراً لتسرب الشعاع اليك مهما كانت كل المنافذ مغلقة.
* * * * *
من أهم أسباب نجاح بعض الأشخاص توازنهم.
* * * * *
لا تسعد إذا كنت في المقدمة دائماً فربما تكون متجهاً إلى الطريق الخاطئ.
* * * * *
لا شيء يربك الإنسان المتفائل، سوى إحساسه بأن لا ضوء في نهاية النفق.
* * * * *
لا يمكن أن يتعايش الالتزام والانفلات، لأنه كلما اشتد الالتزام ازداد الانفلات.
* * * * *
الشجاعة تبدأ من هزيمة الخوف إذا أردت مواجهة الصعب.
* * * * *
منطقة الوسط دائماً باردة وسخيفة، وهي الوسيلة الوحيدة لأن تكون مهمشاً وغير قادر على الرجوع، أو التقدم.
* * * * *
نحن دائماً نكثر من النظر إلى الأعلى ونحن في أماكننا، مكتفين بحلم الصعود والوصول دون محاولة ذلك.
* * * * *
الأمر الوحيد الذي نستسلم عنده هو نقطة ضعفنا !
* * * * *
كيف نسترجع كلمة (اعزك) من أشخاص لم يقدروا معناها
!
* * * * *
أحيانا تخرج من أفواهنا كلمات لانقصد بها مايخطر بتفكير من سمعها
!
* * * * *
عندما نحقق النجاح نحتاج لمن يُشعرنا بطعمه

* * * * *
القدر هو الوحيد الذي لاينتظر موافقتك
!
* * * * *
لم أنساكم ايها الفاشلون كل مااذكر محاولة إحباطكم لي ازداد قوة وكأنكم تعطوني مفعول القوة بلا دواء
....
* * * * *
الحقيقة لايكشفها إلا الحدث
!
* * * * *
الصمت سلاح بلا رصاص

* * * * *
لماذا نكره أنفسنا حينما نخطئ
!
لماذا لانذكر أننا بشر ولايُمكن أن نعيش حياتنا بلا أخطاء !
* * * * *
لاتنتظر من احد شيئاً بل ابدأ دائماً انت بالخير اول

 

خير الكلام
السلام ليس العنوان لحال الإنسان خليفة الله على الأكوان... لأن كلمة السلام تحمل معها كلمة الحرب والعدوان... والسلام هو حال ضعيف وسهل الكسر والفقدان...
الفكر لا يعرف ما هو السلام... بل يعرف الاستسلام إلى الصراع والنزاع وكل طريق نحو الحروب والهروب من السؤال... يعرف وسائل التدمير والتعتير، بعيداً عن الهدوء والتعمير...
 
اقرأ أكثر...
 
 
 
 
 
بيني وبينك
للوحدة نوعين: الأول هو أن تكون وحيداً متوحّداً، والثاني هو أن تشعر بالوحدة...
إن لم تختبر الحب في حياتك ستكون إنساناً انعزاليّاً يشعر بالوحدة تأكل كيانك وأنت تشعر بجوع داخلي تسعى لأن تشبعه من خلال الشخص الآخر... سيكون الآخر غائباً ولكنه دائماً حاضراً في داخلك... ستشعر دائماً بغياب إنسان من حياتك... ستكون في حال من الهيام المستمر وكأنك سكران ولكن من سكرة الكحول وليس سكرة المعشوق... لذلك فالأشخاص الذين لم يختبروا الحُبَّ في حياتهم يبدؤون بالتكلّم مع خيال أسموه الله فقط حتّى يملؤا وحدتهم ويكونوا مع أحدٍ ولو كان مجرّد صورة في فكرهم وأحلامهم...
                                                                           
اقرأ أكثر
 
أنا أبحث عن شخص لأرتبط به... كيف أجد الإنسان المثالي والمناسب لي؟؟
الجميع يفكّر بنفس الطريقة... ولكن هذه الطريقة هي السبب في ما يشعر به الجميع من حزن وبؤس... إن بدأت تفكّر من باب حاجتك للحُب فهذا يعني أنك تفكر في أن تكون مُحتاجاً من قِبَل شخص آخر... أنت بحاجة ملحّة لأن تكون مُحتاجاً من قبل شخص آخر... أنت تفكّر بأنك شخص مميّز وتستحق محبّة الآخرين لذلك فعليهم أن يمنحوك الحُب... وإن لم يعطوك ذلك الحُب فهم المسؤولون... "كيف يمكن للناس ألا يحبوا هكذا فتاة جميلة؟ فتاة تستحق المحبّة؟؟"
                                                                           اقرأ أكثر
 
 
 
 
 
السلام عليكم
السلام ليس بالكلام
السلام اسم من أسماء الله والألوهية...
كلمة بوجهين لأيقونة واحدة... الأول هو صمت الزهور والثاني هو سلام العطور...
الصمت هو الوجه الداخلي، هو الجذور لعطر السلام الخارجي...
       الإنسان الذي تملأ السكينة كيانه ويعزف الصمت موسيقاه الداخليّة لا بد أن يغني السلام على مسرح حياته وفي كل عمل يقوم به... وإن لم يكن الصمت يملأ داخل الإنسان فالسلام هو شيء على اللسان...
                                                                   اقرأ أكثر...
 
السلام عطر العرفان
للسلام نوعان، النوع الأول هو سلام منقول ومفروض، وهو سلام رقيق يبقى على السطح الخارجي من وعينا وإدراكنا... لا يتعدى سماكة جلدنا أو أقل من ذلك... لذلك فأي خدش بسيط لذلك الغطاء سيظهر الباطن ويكشف الباطل الذي نسعى لإخفائه باستمرار... فالسلام هنا هو قناع يخفي حقيقة ما نملك من غضب وحرب وانقسام... ذلك القناع يكوّن الشخصية المخصيّة الخالية من أي ميزة أو خاصيّة والتي نبقيها حتى لا نُظهر حالنا وداخلنا...
                                                                   اقرأ أكثر...
 
السلام هنا والآن
ما نعرفه عن السلام لا علاقة له بالسلام الحقيقي... لأن ما ندعوه سلاماً الآن ما هو إلا غياب حالة الحرب والانقسام... هو حالة غياب شيء ما وليس حالة حضور للإلوهية الساكنة في داخلنا... عندما تذهب إلى الجبال لا شك تشعر بالسلام... ولكن ذلك السلام هو غياب ضجيج السيارات والأسواق... عد من تلك الجبال وسرعان ما تكتشف بأن ذلك السلام قد غاب وعاد الصراع والضجيج والأوهام... كل إنسان يعيش في هدوء الغابات بعيداً عن ضجيج الكلمات والإعلانات ويحسب نفسه قد وصل إلى سكينة الندى وصمت الزهور، هو إنسان يعيش الأوهام والخيال ويخدع نفسه قبل أي إنسان... عليه أن يعود إلى السوق مكان الامتحان... فإذا كان سلامه صادقاً وصادراً من لب الألباب فلن يتأثر بما حوله من حركة في المكان بل سيساعده كل صوت في اكتشاف أعماقه أكثر فأكثر...

                                                                   اقرأ أكثر...
 
صوفية وصفا
الإنسان آلة أم آية؟؟
أيها الحكيم المصطفى لماذا يقول الصوفيون عن البشر بأنهم آلة وليسو آية؟؟
الإنسان يولد آية ولكنه يتحوّل إلى آلة... صفة الأنسنة هي صفة تكتسبها بالإيمان والعرفان وليست صفة تكسبها بالولادة من أبوان...
الإنسان آلة لأنه يتصرّف كالآلة... إنه يمشي ويأكل ويقوم بكل الأعمال بدون انتباه وإلمام... لذلك يبقى آلة ما لم يَدخُل الوعي والإدراك إلى كل فعل وحراك... لذلك يقول الصوفيون بأن الإنسان آلة وليس من بني البشر...

                                                                          
اقرأ أكثر...
 
 
 
 
 
تأمل ساعة
واحد أحد
الكون كون مكون موحد... كل مظاهره ظواهره للواحد الأحد... إنها كأمواج المحيط متعددة، متنوعة ولكنها كلها من المحيط... تحطّ فيه وتحاط به... منه أتت وبه تحيا وإليه تعود...
المحيط فينا يحوينا ويحتوينا... نوره يحيينا وحمته تحمينا...
لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا بأعمالنا وبما كسبت أيدينا...
كل صباح أغمض عينيك شاكراً الله على ما لديك... مرتاحاً مسترخياً مردداً: واحد... واحد... واحد... مع كل زفير ودون أي تفكير...
                                                                         اقرأ أكثر...
 
 
صغار كبار
الطفل والإبداع 
في البداية وأهم شيء يجب أن لا يُفرض أي نموذج على الأطفال... بل أن نساعدهم على أن يكونوا أنفسهم... لذلك لا داعي لوجود أخلاق ومُثل عليا يجب أن يطبقها الأطفال وتُفرض عليهم... يمكننا أن نوّفر الرّعاية من حولهم لمساعدتهم على فعل الأمور التي يحبونها بإتقان وطرق أفضل... وبالطبع يجب أن ننسى لعبة الطموح التي يلعبها المجتمع الآن مع الأطفال...
يجب ألا نحاول أن نخلق داخل أطفالنا بذور الشهرة والقوة والثروة الخارجية وغيرها من الأهداف التي تُشبع رغبات الأهل فقط...
                                                                         اقرأ أكثر...
 
 
 
 
 
علم وأسرار
غذاء الروح والجسد
إن أجسادنا صورة طبق الأصل عن هذا الكون الكامل المتكامل. فهناك الماء، الهواء، الحرارة، العناصر والمعادن، الخلايا، الطاقة الإليكترمغناطيسية والذبذبات... لهذا، ترانا نعيش في حالة فورية ومستمرة من الحركة والتحول الدائم
فإن نظرنا إلى جسم الإنسان بنظرة واحدة متأملة نرى أمامنا منظومة مصغرة من هذا النظام الكوني وطبيعته المتوازنة. إذ أن كل نشاط جسدي أو فكري نقوم به هو ليس إلا دليلاً مادياً قاطعاً على وجود مصدر موحد للطاقة، هذه الطاقة الكونية التي تغذينا وتغذي كل ما نتغذى به من أغذية مادية وروح
                                                                     اقرأ أكثر...
 
طاقة العناصر الخمسة وتحوّلاتها
كلنا هالة من نور الله نشع بالطاقة ذاتها التي نراها في كل شيء من هذا الوجود، فإذا فهمنا مفاهيم هذه الطاقة الكونيّة سنتمكن من العيش بفرح وتناغم لا ككائنات مسيّرة، بل كأسياد مخيَّرة تنعم بما يكفي من الوعي واليقظة لتحويل كل ما هو سلبي أو غير متوازن إلى طبيعته المتوازنة والإيجابيّة.
 كلنا ينتمي إلى هذا الكون الواحد الكامل والمتكامل، حيث المحور الأساسي لحياتنا ووجودنا هذين القطبين المتكاملين  المتناقضين من طاقة الأرض والسماء أو (الين واليانغ) الذين يسيران بشكل موحد ومتناغم ليغذّوا كل عضو من أعضائنا وكل خليّة من خليانا بالطاقة والحيويّة ذاتها.
                                                                    اقرأ أكثر...
 
العودة إلى اللانهاية
إن الحياة فن وعلم، إنها صورة حية لهذا الكون بأبعاده اللامتناهية واللامحدودة. فكل الذين حاولوا الاستخفاف بالحياة أو زجّها في سراديب رغباتهم الضيقة وطموحاتهم اللاواعية، عاشوا بعيدين كل البعد عن حقيقتها وأبعادها الماديّة والروحيّة الأسمى. إذ أن كل من يضحك أخيراً، يضحك كثيراً.
                                                                    اقرأ أكثر...
 
 
صحتك بالصحن

 

 

ودِّع همومك
ينبغي على من أراد السعادة في حياته أن يتخذ ثلاثة قرارات مصيرية ويعمل بها لكن بحزم وإصرار.
القرار الأول: نسيان الماضي، بأن يغلق على ملفات الماضي في زنزانة الإهمال والإغفال فلا يفتحها أبداً، ولا يقرأها مطلقاً ولا يتذكر أي مصيبة أو مأساة أو كارثة مرّت به، وكأنه وُلد اليوم فليس له علاقة بأمس الذي مات لأنَّ تذكر الماضي حُمق وجُنون ولا يمكن أن يصلحه دمع أو تحسر وأسف، فلماذا إعادة عقارب ا لساعه الى  الخلف
القرار الثاني: ترك المستقبل حتى يأتي بحيث لا تشغل ذهنك بالأيام القادمة فقد لا تصل إليها أصلاً، فأنت حينما تعيش في المستقبل معناه أنك تصارع الظل وتقاتل الأشباح، وفي المثل الياباني (لا تعبر جسراً حتى تأتيه) وهذا صحيح فقد لا تصل إلى الجسر أصلاً، وقد ينهار قبل أن تصل إليه وقد تعبره سالماً، والاشتغال بالمستقبل وترك الحاضر معناه ضياع الفرصة الوقتية الحاضرة في العمل والإنتاج، وليس معنى هذا الكلام عدم الاستعداد للمستقبل، لأن الناجح في يومه هو المستعد حقيقة لمستقبله.
القرار الثالث: (عش في حدود يومك) فتعتقد اعتقاداً جازماً أنك لن تعيش إلا هذا اليوم، وأن حياتك يوم واحد فقط فتخطط لهذا اليوم وتعمل له وتملأه نجاحاً ، وتحرص على الاستفادة من كل دقيقة في هذا اليوم الذي هو ملكك فقط؛ لأن الماضي ذهب إلى غير رجعة، والمستقبل في عالم الغيب وهو غير مضمون
إذاً فاكتب على جدار قلبك عبارة (يومك يومك) وإن كتبتها في مكتبك فحسن جميل حتى تعلم أنك لن تعيش إلا يوماً واحداً، وفي الحديث: «إذا أصبحت فلا تنتظر المساء

 

العَادة والإعادة
دائماً الحزن هو الرفيق…
في حزننا نجد ذلك الأمان الذي يخدعنا بهدوئه، وفي حزننا نجد ذلك الانطواء الذي نختبئ في حضنه ليجعلنا نعتقد أن في حناياه حناناً… ولكن…؟!
هل جربنا أن نختبئ في حضن السعادة مرة لنشعر بألقها…؟ وهل يمكن لهذا الألق أن يكون الصدق.. حتى يصبح الصديق والرفيق... 
إن الحزن عادة …. كما السعادة عادة 
اعتدنا الحزن لأننا اعتدنا أن نكسب من حزننا، اعتدنا أن نحصل على كل أنواع العواطف ممن حولنا بل والأهم من نفسنا، اعتدنا أن نحنو على نفسنا لأنها حزينة… نشفق عليها لأنها حزينة… ننطوي معها أكثر لأنها حزينة، ننطوي أكثر لننغلق أكثر ونغلق أكثر دائرة الوجود لنحرم من جود الموجود اللامحدود فينا...
إن الحزن عادة، لأنه أسهل عادة… 
أنت اليوم حزين، وغداً ستكون حزين أيضاً فقط لأنك كنت البارحة حزين، فالحزن سيأتي بكل سهولة لأنك خلقت له أساساً واستمرارية… واليوم الذي بعد غد، لن تفكر حتى قبل أن تحزن… فالحزن سيأتي وحده دون دعوة ودون سبب… لأنك اعتدت أن تحزن فقد صار رفيقاً مألوفاً لديك يدخل دارك دون أن يستأذن لأنك أنت سمحت له بذلك...
ولكنك لا تحب هذا الرفيق الذي تراه يدخل ويطيل المكوث ويصبح وجوده ثقيلاً يوماً بعد يوم… وكم مرة أحببت أن تخرج منه وتخرجه منك، أن ترميه بعيداً، وتعيد الكرة في كل مرة ولكنك كنت تعود حزيناً كل مرة... 
لأن الخروج من الحال ليس فقط بأن لا تحب البقاء فيه، أو أن تحب الخروج منه، بل حريتك من حالك هذا ستكون في لحظة وعي وإدراك عميقة بأنك لا بد لك من أن تفك أسرك من عادة طالما أسرتك...
وفي لحظة الإدراك هذه يأتي القرار… ويأتي البديل والسبيل... والسبيل لتغيير العادة … هو عكس العادة
 فإن اعتدت أن تكون حزيناً …. حاول أن تكون سعيداً
 وهل هناك أحلى من هذه العادة …. عادة السعادة
فكما اعتدت أن تكون حزيناً اجعل من السعادة عادة… إنها عادة صعبة ولابد منها، فالسعادة يجب أن نذهب نحن إليها… أن نخلقها خلقاً فينا، ولا بد أن يكون خلقاً حقاً حتى يحمل الألق والنور معه.
 أما الحزن فهو من يأتي إلينا ودون أدنى جهد منا.
 إن في القديم دائماً أمان لأننا اعتدناه، إنه يأتي بسهولة إليك فقد ألفته وألفك، ولكن الجديد غريب دائماً، مع أن هذا الغريب يحمل كل الحب معه، فقط يحتاج لأن تمد يدك عالياً أكثر… و تفتح قلبك نوراً أكثر… وتتنفس حباً أكثر…
تنفس…… وهل هناك أسهل من هذه الدعوة، فقط تنفس بعمق… تنفس بوعي… تنفس بحب، وستصبح دائماً السعادة عادة
 إن فينا طاقة الحب والنور فلم نحبسها في حزن وشجون... أطلق سراح النور فيك ولن تجد مسكناً لك إلا السعادة ولن تجد حضناً لك إلا السعادة . 
وحالما تخرج من دائرتك التي أغلقتها بالحزن، وبمجرد إدراكك لهذا الخروج تكون قد أطلقت سراح طاقة كانت حبيسة عادتك، هذه الطاقة التي انطلقت تركت مكانها فراغاً لا بد له من ساكن جديد، وإلا ضعت وعدت للقديم.
فاستقبل ساكناً جديد وليكن دائماً عكس القديم. 
كنت حزيناً …. فلتصبح سعيداً 
اخلق هذه العادة فيك ، وأعد خلقها مرات ومرات... وليكن خلقك لها أقوى من أي رغبة في العودة للعادة القديمة فقط كن حاضراً دائماً، وعندما تجد نفسك تعود لعادة تحاول تركها.... فقط افعل شيئاً ما.
 إن اعتدت أن تكون حزيناً، وعندما يبدأ الحزن بشدك لتغرق فيه... قم وامشي..... امشي طويلاً دون أن تحدد الهدف فقط امشي، امشي بكيانك وليس فقط بجسدك، امشي بعقلك وقلبك وجسدك ونَفَسِك... كن واعياً لخطواتك ولتناغم هذه الخطوات مع نَفَسِك، امشي طويلاً وشيئاً فشيئاً لن يتمكن الحزن منك.
 أو هل جربت أن ترقص.....!
عندما تكون حزيناً.... قم وارقص
وهل نرقص حزناً ...؟ لا... الرقص لا يكون إلا فرحاً... وكأننا نعود إلى قانون السر والسحر... السبب والنتيجة
ارقص أولاً... والرقص سيحمل الفرح بين ثناياه ويقدمه لك... لا تنتظر أن تفرح حتى ترقص...
بل أرقص والفرح سيأتي وحده... 
إن كنت حزيناً.... أرقص ولعل رقصك سيكون حزيناً في البداية ولكنه لن يبقى... ففي الرقص سحر ولا أقوى وهذا السحر كفيل بأن يحول حزنك فرحاً حتى قبل أن تدركه بعقلك، إن الحال سيأخذك وحده إلى حيث الفرح العميق، وبعد الرقص لن يبقى حزنك حزناً... فقد حولته رقصاً وفرحاً... 
والعقل بعدها لن يستطيع أن يعود لحاله السابق فقد خلقت شيئاً جديداً بداخله هو لم يألفه... ولم يألفك ترقص عندما تكون حزيناً، ولهذا الخلق قوة كبيرة أقوى من قدرته للعودة لحال الحزن الذي كنت فيه... 
إن المشكلة ليست في الحزن نفسه، وليست في أي حال سلبي نعيشه، ولكن المشكلة في قدرتنا على عدم العودة لمنغلقٍ رسمناه بعقلنا وطاقتنا، المشكلة في الرغبة بعدم العودة لتلك العتمة الصغيرة ثانيةً... 
إن كل القدرة فينا فقط فلنحررها وننطلق للنور. 
إن العادة أياً كانت أو مهما كانت، تحمل قوة كبيرة بداخلها، وفي كل مرة نكررها ونعيدها، نكون بذلك نشحنها بالطاقة من جديد، وتتضاعف قوتها أكثر فأكثر، وسنبقى نكررها حتى نصبح خبيرين فيها، وبهذه الخبرة وبهذه القوة والطاقة نجعلها تسيطر على العقل... 
وحتى نتحرر من أي عادة فقط علينا أن نجردها من هذه الطاقة والقوة التي منحناها إياها بإرادتنا، ولكي نجردها من هذه القوة علينا أن نخلق هذه الطاقة في فعل جديد كل مرة... فالغضب لن يبقى غضباً إن استطعنا أن نتنفس عميقاً في كل مرة يسيطر فيها الغضب على عقلنا... والحزن لن يبقى حزناً إذا استطعنا أن نخلق حالاً جديداً يأخذنا من حزننا في كل مرة، فالعقل لن يستطيع أن يعود بك إلى حال قديم إن خلقت الطاقة بفعل جديد كل مرة. 
إن حزنت امشي طويلاً... إن حزنت أرقص طويلاً.... إن حزنت قف تحت الماء واغسل حزنك بقلبك... 
إن حزنت... افرح  
وهل هناك أحلى من هذه الدعوة، فكما تفكرون تصبحون...فكر حزناً وستجد الحزن رفيقاً دائماً...
 
فكر فرحاً...ستجد الفرح يأتيك أمواجاً... وسيحملك إلى حيث الألق والنور، إلى حيث تستطيع أن تحيى مع نفسك بأجمل سلام... 
فلنجعل من السعادة عادة... لأن في هذه العادة مفتاح ألف سعادة وسعادة...

نصيحة تكتب بماء الذهب!!

 
 

نصيحة عربي لابنـــه


 

 
 

بني ....
 

... لكي تكون ملكا مهابا بين الناس ..

 

إياك أن تتكلم في الأشياء

 

إلا بعد أن تتأكد من صحة المصدر ..
وإذا جاءك أحد بنبأ فتبين قبل أن تتهور..

 

وإياك والشائعة ..لا تصدق كل ما يقال ولا نصف ما تبصر ..

 

وإذا ابتلاك الله بعدو .. قاومه بالإحسان إليه .. ادفع بالتي هي أحسن ..
فإن العداوة تنقلب حباً ..
*----------- -----* 
إذا أردت أن تكتشف صديقاً ..

 

سافر معه .. ففي السفر .. ينكشف الإنسان ..
يذوب المظهر .. وينكشف المخبر ! ولماذا سمي السفر سفراً ؟؟؟
إلا لأنه عن الأخلاق والطبائع يسفر !
*----------- -----* 
وإذا هاجمك الناس وأنت على حق ...

 

أو قذعوك بالنقد..

 

فافرح ..
إنهم يقولون لك ... أنت ناجح ومؤثر .. فالكلب الميت.. لا يُركل !
ولا يُرمى إلا الشجر المثمر !
*----------- -----* 
بني :
عندما تنتقد أحداً ..

 

فبعين النحل تعود أن تبصر ..
ولا تنظر للناس بعين ذباب ... فتقع على ما هو مستقذر!
*---------- -----* 
نم باكراً يا بني ..

 

فالبركة في الرزق صباحاً ..
وأخاف أن يفوتك رزق الرحمن .. لأنك.. تسهر !
*----------- -----* 
وسأحكي لك قصه المعزة والذئب

 

حتى لا تأمن من يمكر ...
وحينما يثق بك أحد فإياك ثم إياك أن تغدر !
سأذهب بك لعرين الأسد ..

 

وسأعلمك أن الأسد لم يصبح ملكاً للغابة لأنه يزأر!!
ولكن لأنه .. عزيز النفس ! لا يقع على فريسة غيره !
مهما كان جائعاً .. يتضور ..

 

لا تسرق جهد غيرك .. فتتجور !
*----------- -----* 
سأذهب بك للحرباء ..

 

حتى تشاهد بنفسك حيلتها !
فهي تلون جلدها بلون المكان .. لتعلم أن مثلها نسخ... تتكرر !
وأن هناك منافقين .. وهناك أناس بكل لباس تتدثر !
وبدعوى الخير .. تتستر !
*----------- -----* 
تعود يا بني ...

 

أن تشكر ..

 

اشكر الله !
يكفي أنك تمشي .. وتسمع .. وتبصر !
أشكر الله ثم أشكر الناس .. فالله يزيد الشاكرين !
والناس تحب الشخص الذي عندما تبذل له .. يقدر !
*----------- -----* 
اكتشفت يا بني ... 

 

أن أعظم فضيلة في الحياة..

 

الصدق!
وأن الكذب وإن نجى ..

 

فالصدق أخلق ! بمن كان مثلك!
*----------- -----* 
بني ...
وفر لنفسك بديلاً لكل شيء ..

 

استعد لأي أمر !
حتى لا تتوسل لنذل .. يذل ويحقر !
واستفد من كل الفرص ..

 

لأن الفرص التي تأتي الآن .. قد لا تتكرر !!
*----------- -----* 
لا تتشكى ولا تتذمر ..

 

أريدك متفائلاً ..

 

مقبلاً على الحياة ..
اهرب من اليائسين والمتشائمين !

 

وإياك أن تجلس مع رجل يتطير !!
*----------- -----* 
لا تتشمت ولا تفرح بمصيبة غيرك ....

 

و إياك أن تسخر من شكل أحد ...
فالمرء لم يخلق نفسه ..

 

ففي سخريتك .. أنت في الحقيقة تسخر ! من صنع الذي أبدع وخلق وصور !!
*----------- -----* 
لا تفضح عيوب الناس ..

 

فيفضحك الله في دارك ..
فالله الساتر .. يحب من يستر !

 

ولا تظلم أحداً ..
وإذا دعتك قدرتك على ظلم الناس .. فتذكر أن الله هو الأقدر !
*----------- -----* 
وإذا شعرت بالقسوة يوماً ..

 

فامسح على رأس يتيم ..
ولسوف تدهش ..

 

كيف للمسح أن يمسح القسوة من القلب .. فيتفطر !
*----------- -----* 
لا تجادل ..

 

في الجدل .. كلا الطرفين يخسر !
فإذا انهزمنا فقد خسرنا كبرياءنا نحن !
وإذا فزنا فلقد خسرنا .. الشخص الآخر ...
لقد انهزمنا كلنا .. الذي انتصر ... والذي ظن أنه لم يُنصر !
*----------- -----* 
لا تكن أحادي الرأي ..

 

فمن الجميل أن تؤثر وتتاثر !
لكن إياك أن تذوب في رأي الآخرين ...

 

وإذا شعرت بأن رأيك .. مع الحق ..
فاثبت عليه ولا تتأثر !
*----------- -----* 

تستطيع يا بني أن تغير قناعات الناس ...

 

وأن تستحوذ على قلوب الناس وهي لا تشعر !
ليس بالسحر ولا بالشعوذة ...

 

فبابتسامتك ..

 

وعذوبة لفظك ..
تستطيع بهما أن تسحر !!
ابتسم ...

 

فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا.. (عبادة) وعليها نؤجر !!
========
في الصين …... 

 

إن لم تبتسم لن يسمحوا لك أن تفتح متجر ..
إن لم تجد من يبتسم لك .. ابتسم له أنت !
فإذا كان ثغرك بالبسمة  .. بسرعة .. تتفتح لك القلوب لتعبر !!
*----------- -----* 
وحينما يقع في قلب الناس نحوك شك ..

 

دافع عن نفسك ..

 

وضح ..

 

برر !
لا تكن فضولياً تدس أنفك في كل أمر .. تقف مع من وقف إذا الجمهور تجمهر !!
بني ..

 

ترفع عن هذا ..

 

إنه يسوءني هذا المنظر !!
*----------- -----* 
لا تحزن يا بني على ما في الحياة !

 

فما خلقنا فيها إلا لنمتحن ونبتلى ..
حتى يرانا الله ...

 

هل نصبر ؟؟؟
لذلك .....هون عليك .....ولا تتكدر !

 

وتأكد بأن الفرج قريب ...
فإذا اشتد سواد السحب .. فعما قليل ستمطر !!
*----------- -----* 
لا تبك على الماضي ..

 

فيكفي أنه مضى ..
فمن العبث أن نمسك نشارة الخشب .. وننشر !!
أنظر للغد .. استعد .. شمّر !!
كن عزيزاً .. وبنفسك افخر !
فكما ترى نفسك سيراك الآخرون ..
فإياك لنفسك يوماً أن تحقر !!
فأنت تكبر حينما تريد أن تكبر ...
وأنت فقط من يقرر أن يصغر !
*-----------

هناك زوجين ربط بينهما الحب والصداقة

 

فكل منهما لا يجد راحته إلا بقرب الآخر

 
 

إلا أنهما مختلفين تماماً في الطباع

 
 

فالرجل (هادئ ولا يغضب في أصعب الظروف)

 

وعلىالعكس زوجته (حادة وتغضب لأقل الأمور)

 

وذات يوم سافرا معاً في رحلة بحرية

 

أمضت السفينة عدة أيام في البحر وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالسفينة، فالرياح مضادة والأمواج هائجة ..

 

امتلأت السفينة بالمياه وانتشر الذعر والخوف بين كل الركاب حتى قائد السفينة لم يخفي على الركاب أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله،

 

لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم ماذا تصنع ..

 

ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنها فوجئت بالزوج كعادته جالساً هادئاً، فازدادت غضباً

 

و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاه

 

نظر إليها الزوج وبوجه عابس وعين غاضبة استل خنجره ووضعه على صدرها وقال لها بكل جدية وبصوت حاد:

 

ألا تخافين من الخنجر؟

 

نظرت إليه وقالت: لا

 

فقال لها: لماذا ؟

 

فقالت: لأنه ممسوك في يد من أثق به واحبه ؟

 

فابتسم وقال لها: هكذا أنا، كذلك هذه الأمواج الهائجة ممسوكة بيد من أثق به وأحبه فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟

 

 

 

 

 

وقفـة ?

 

 

 

فإذا أتعبتك أمواج الحياة ..

 

وعصفت بك الرياح وصار كل شيء ضدك ..

 

 

 

لا تخف !

 

فالله يحبك 

 

 

 

وهو الذي لديه القدرة على كل ريح عاصفة ..

 

 

 

لا تخف !

 

 

 

هو يعرفك أكثر مما تعرف أنت نفسك ?

 

 

 

ويكشف مستقبلك الذي لا تعلم عنه شيء فهو أعلم السّر وأخفى ..

 

 

 

-إن كنت تحبه فثق به تماماً واترك أمورك له

 

 

 

فهو يحبك 

 
 


 





 

تجربة مع الحق
عند المعرفة يغرّد اللسان بنغمات الحق، ويملأ المدى ألحانا ً وفرحا ً
وعند التغني بالحقيقة تختلف الآذان الصاغية لاختلاف الطبائع كاختلاف النغمات
 
لذلك تجد أربعة أنواع مختلفة في تلقي
أو سماع الجديد أو الحقيقة
 
المستكبر
وهو من يبدأ فورا ً بالمجادلة ونكران ما سمِعهُ منك، ويبدأ بإثبات وجهة نظره قبل أن يُكمل سماع الحقيقة، أو حتى يتأكد من ما تقول، وهو بذلك يريد إثبات وجهة نظره وبيان أنه على صح وأنت على خطأ بل أنك أيضا ً ضال ٌ عن الطريق وغُرر بك ( أي قد خدعوك )
 
المستهزئ
وهو من ينهي الحديث بعبارة خاصة به، مثلا ً: إنها الظروف، إنه ضيق الوقت....الخ
وهو بذلك يغلق الباب عليك كي لا تستمر بالحديث، فهو شخص لا يقبل الجديد أو يقبل النصيحة أو المعرفة، ولا يسمع سوى ما يثق به (من وجهة نظره)، أو ما يكتسبه بنفسه، فهو يخاف منك ولا يثق من غايتك
 
المٌجامل
وهو من يوافق فورا ً على ما تقول، بل ويزيد عليك بمعلومات أو بأمثال
تؤكد ما تقول، ويكون بالغالب لا يعلم شيئا ً من الحقيقة، ولا يعمل بأي شيء حقيقي
 
النرجسي
وهو من يستمع ويريد معرفة المزيد، فيسأل كيف وصلت المعلومات إليك وهو لم تصله بعد، فيكثر من أسئلته، وهو بذلك غايته امتلاك ما تمتلك من معلومات فقط، وليس العمل بها أو تطبيقها
 
الحقيقي
وهو النوع النادر، يكون حقيقيا ً بكل سؤال يسأله... وهنا نُميز بين:
 
الكسول
من يكتفي بما يسمعه ويراه، من معلومات أو تجارب أو قصص الكبار والحياة
 
المُتأني
من يعقد العزم على المعرفة عن طريق البحث الشخصي في الكتب المتخصصة، وغالبا ً ما يتعثر أو يتردد، وفي الغالب يأخذ وقتا ً طويلا ً
للوصول إلى الحقيقة وقد لا يصل أبدا ً، ويكتفي بالمعرفة، ولا يختبر ما عَرف، ذلك أن الكتاب يبقى نظريا ً بغياب التجربة الحقيقية.
 
العارف الحقيقي أو ( المُريد الصادق )
وهو من يُبعث أو يُخلق من جديد، فهو يؤمن بالطريق الصحيح للمعرفة
وتكون دائما ً في البحث عن الحقيقة عند مَن وصل إليها، سواء كان معلما ً
أو مرشد، أو مستنير، ممّن وصلوا للحقيقة بنفس الطريقة، فالحقيقة كالراية
البيضاء يسلمها المعلم للمريد فيصبح بالصدق والحب والإخلاص معلماً فيقوم
الأخير بتسليمها وهكذا
 
 
لذلك عند القراءة أيضا ً تختلف الغايات والأهداف:
 
هناك من يقرأ بقلبه: فلا يصدر الأحكام على ما يقرأ من جديد، بل يقبل المعرفة بكل محبه وتواضع
 
هناك من يقرأ بعقله: يبدأ على الفور بالمقارنة والجدل الذاتي وإصدار الأحكام، فيغلق بذلك الطريق أمام الحق والنور
 
 
هناك من يقرأ بذاته ( الذات الفردية ): غالبا ً ما يكون الغاية اكتساب
معلومات جديدة يكون الهدف منها إظهار صفه المثقف والمتعلم والمميز
أمام المجتمع والأصدقاء...
أو يكون الهدف ملء فراغ قسري، إما أثناء العمل أو في المقهى أو مكاتب الانتظار.....
وأكثرها تكون قراءة الجرائد خاصة ً في المنزل وبوجود الزوجة والهدف واضح.
 
***

 

كان يا ما كان
فتاة الحليب
في قرية بسيطة عاشت فتاة مع أبيها من بيع الحليب...
كانت الفتاة تأخذ الحليب إلى من يريد، وكان من بينهم رجل الدين، سيد الجوار وصاحب الوقار... كان بيته مقابل جدول من الماء لا بد لها من الإبحار فيه مقابل مبلغ بسيط...
 
في أحد الأيام تأخرت الفتاة عن تسليم الحليب لصاحبنا رجل الدين... فغضب عليها وتساءل عن سبب الكسل والتأخير في موعد التسليم...
قالت الطفلة بتسيلم: إن النهر واسع والقارب فيه وحيد... فانتظرتُ حتى يأتي ليأخذني مع وعاء الحليب... مع أني خرجت من البيت باكراً حتى لا أكون ضحية التأخير...
فجاوب رجل الدين وهو عاقد الجبين: ماذا؟؟ هل يعيق قليل من الماء سطل الحليب من الوصول في وقت التسليم؟؟؟ الناس استطاعت المشي على البحار لأنها رددت كلمة الله مع قليل من التلحين...
سمعت الفتاة هذه الأقوال فدخلت إلى قلبها دون استئذان... ومنذ ذلك الحين أصبحت تأتي في الميعاد دون تأخير أو استعجال...
بعد فترة تساءل رجل الدين عن السر وراء عدم التأخير، فقالت الفتاة: أنا أقوم بما قلته لي، أمشي على المياه وفي قلبي ذكر الله...
نظر الرجل باستغراب وطلب منها تقديم البرهان... فمشى معها إلى طرف الطريق وتركته وفي قلبها محبة الله وبدأت تمشي على المياه دون خوف أو تفكير... فتعجب ورفع صوته قائلاً: ماذا تفعلين؟؟
قالت الفتاة: أفعل ما قلته لي، أردد كلمة الله وأعبر النهر بسلام...
 
عندما سمع رجل الدين ذلك ودون تردد أو تفكير: حاول العبور وبدأ التقليد وكلمة الله تخرج من اللسان وليس من الكيان... فبدأ يغرق وأخذ يصيح...
 
رأته الفتاة وقالت: ماذا تفعل؟؟
هل تردد كلمة الله وأنت ترفع ثيابك خوفاً من الماء؟؟
هل هذه هي الثقة بالله يا سيد اللسان وعديم الإيمان؟؟

معلومات ثمينة ..



Correct timing to drink water, will maximize its effectiveness on the Human body.

الوقت المناسب لشرب الماء .. سوف يضاعف فوائده على جسم الإنسان ..


Two (02) glass of water - After waking up -  Helps activate internal organs

عدد ( 2 ) كأس من الماء بعد الاستيقاظ من النوم – يساعد على تنشيط الدورة الدموية .


One (01) glasses of water  - 30 minutes before meal - Help digestion

كأس ( 1 ) من الماء – قبل الوجبة بنصف ساعة – يساعد على الهضم .


One (01) glass of water - Before taking a bath - Helps lower blood pressure

كأس ( 1 ) من الماء – قبل الاستحمام – يساعد على خفض ضغط الدم .


One (01) glass of water - Before sleep  - To avoid stroke or heart attack

كأس ( 1 ) من الماء – قبل النوم – يجنب السكتة أو النوبات القلبية .

N/A


‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​سئل الخوارزمي عالم الرياضيات عن المرأة.. فأجاب



 


إذا كانت المرأة


ذات (خــــلـــــق ) فهي  =  1


 


وإذا كانت المرأة


ذات (جمـــــال) أيضـــــاً فأضف إلى الواحد صفراً  =  10


 


وإذا كانت المرأة


ذات(مـــال) أيضاً فأضف صفراً آخـــــــــر  =  100


 


وإذا كانت المرأة


ذات(حسـب ونسـب) أيضاً فأضف صفراً آخـــــر  =  1000


 


فإذا ذهب الواحــد,,,, (الخلق)...


 


لم يبق إلا الأصفار...!!!

 

« الصفحة السابقة  |  مشاهدة نتائج 1-15من 21  |  الصفحة التالية »