بحث
بحث متقدم

 

 

 

 

 

 
أهدي هذه القصة لكل شخص مقبل على الزواج..!

في قديم الزمان، سأل شاب فتاة:

هل تقبلين الزواج بي ؟ ؟ ؟

قالت: لا!

 
فعاش الشاب حياة سعيدة للأبد


تم طرح مناقصة لصيانة سور البيت الابيض تقدم

مقاول امريكي و مكسيكي و العكيد ابو شهاب للمناقصة !




الامريكي اخد مقاسات السور و تقدم بسعر 900 دولار

سأله مسئول البيت الابيض: ليش 900 دولار ؟

قال :400 دولار مواد +400 دولار عمالة و 100 دولار فائدتي



والمكسيكي اخد مقاسات السور و تقدم ب 700 دولار

 للمناقصة لما سأله قال: 300 دولار مواد + 300 دولار

عمالة و 100 دولار فائدتي .. .. ..



اما العكيد ابو شهاب بدون ما ياخد أي مقاسات راح لمسئول البيت


 الابيض وهمس في أذنه:

أنا سعري 2700 دولار ..



مسئول البيت الابيض صرخ فيه:انت مجنون ليش 2700 دولار؟!



رد عليه العكيد ابو شهاب بكل برود وبهمس شديد:
 
 طول بالك خيو . 1000 دولار لك

 و1000 دولار لي .... و

نخلي المكسيكي يسوي الشغل.











وفازالعكيد ابو شهاب بالمناقصة

 

العكيد ابوشهاب سوري اصلي







بسم الله الرحمن الرحيم





أقولها قولة حق وأرجو أن تنصتوا لها جميعكم
لقد كرهت التواجد بينكم
وكرهت أن أكون عضواً معكم
أو أن أتواجد بينكم
فما عدت أطيق سماعكم





وسأمت من مواقفكم وردودكم المتمالقة
ومبادراتكم الفارغة




و



مواضيعكم التي لا تتعدى أنوفكم
مللت من سخافة عقولكم
ومن رقابكم المتطأطأة
فلا تتكلمون بالمنطق ولا تردون بجدارة
وتبقى قراراتكم يأكلها السوس
فأنتم كمن ينقش على الماء
لا يصغي لكم أحد لسخافة ما تكتبون
عار علي أن أقرأ ما تكتبون
وعار عليكم ما تكتبون
فمن تظنون أنفسكم





لم أرى منكم موقفاً حقيقياً حتى الآن
فما زلتم في حماقاتكم منغمسون
وإلى قرارات فارغة تتهافتون
وفي مواضيع سخيفة تتناقشون






لتعلموا أني لن أعود إليكم
وهذه آخر كلماتي معكم
سأترككم مع غوغائكم تمرحون
فأنا لست منكم
وأنتم في اللهو منشغلون
فما قراراتكم عادت تعنيني
ولا جلساتكم تهويني
فكل ما تكتبون سيخلده التاريخ
وكل ما سأفعله سيشهد له التاريخ






















هذه: رساله من طفل فلسطيني. لجامعه الدول العربيه

صافـــح قلبك


وأرمي غضبك ..أغلق مدن أحقادك

واطرق أبواب الرحمة والمودة

فارحم القريب وصافح البعيد

وازرع المساحات البيضاء في حناياك

وتخلص من المساحات السوداء في داخلك

أكره الظلم

أكره الحقد

أكره اليأس  والحزن

أكره الغدر و الخيانة

اكره  الطماع و المظاهر

أكره  عقدنا وقيمنا الظالمة البالية العمياء

أكرهها قيودنا وأغلالنا التي تكبل أرواحنا

 عن الحب وعقولنا عن الفكر وأيدينا عن الإبداع

أكره العجز والضعف و الحيرة و التردد و الضياع

 

 



لماذا أحاصر بما أكره ؟؟؟

 الزنبقات السود في قلبي

و في شفتي ... اللهب

من أي غاب جئتي

يا كل صلبان الغضب ؟

بايعت أحزاني ..

و صافحت التشرد و السغب

غضب يدي ..

غضب فمي ..

و دماء أوردتي عصير من غضب !

يا قارئي !

لا ترج مني الهمس !

لا ترج الطرب

هذا عذابي ..

ضربة في الرمل طائشة

و أخرى في السحب !

حسبي بأني غاضب

و النار أولها غضب

سأرحل عنك مغتربا


سأهجر كل اوطاني


سأرحل عن فصيلٍ


ليس من إنس ٍ ولا جاني


سأجهر رغم سطوتهم


بإسلامي وإيماني


وأحرق بين أعينهم


تماثيلي وأوثاني


انت الراكب بسفينة نوح

انت الناجي من خنجر قابيل

اخبرني بالله عليك

كيف الناس و كيف الرحلة

كيف البحر وكيف الريح

لاني قررت الابحار لانجو

من هول الطوفان القادم

من ظلم الانسان العارم

لاخيه الانسان

 
بعض الأماني تصل متأخرة


في زمنٍ فقدنا فيه القدرة على الفرح
 

تأتي متأخرة عن العمر بعمر


ولا تجد في استقبالها سوى الدمع


ممزوجا بطعم المرارة والخيبة

هل أنا عاشق لها ؟؟


هل أرتاح بقربها ؟

هل يشدني عبيرها ؟

هل يعجبني حديثها ؟

هل يسحرني جمالها ؟


لا ..بل السؤال الأهم هو..

هل أنا أحبها ؟؟


فأنا أريدها .

أشتاق سماع صوتها .

أنتظر موعد لقائها .

ولا أستطيع فراقها.

فهل أنا أحبها ؟؟


إن كانت حزينة فســـأجاهد في إسعادها.

وأن كانت مريضه فسأصلي لـشفائها .

وان كانت غائبة فسأجن لإرجاعها .


فهل أنا أحبها ؟؟

كتبت شعر الحب فيها.

رسمت تفاصيل شفتيها .

غنيت في كل لياليها

 

 

 

 

 


فهل أنا عاشق لها ؟؟   



 
 

 


 

أيها الصمت أعرني أذنك التي تسمع فيها

وعيناك التي تذرف دموعهما لتملأ قلم حروفك

من مداد لا يرى بالعين المجرده

سحره سحر رباني
 
 
 أيها الصمت

 هدوؤك قاتلي

وخمولك أعلن حكم الإعدام بي

هل له معانا عندك ؟

أم تتبع حكمة الصمت أبلغ ؟

ثم يجيش في داخلك ما هو أعمق ؟

 

 

أيها الصمت

يا رفيقي  في مشوار عمري

لقد علمتني أن أكون جبان

لا أواجه من يسئ لي

علمتني

أن الكلمة تبقى  جرج في الحلق

وأن الحرف إذا بلغ اللسان أدماه
 


أيها الصمت

يا قاتلي

يا من تقبع في صدري

يا من تتحكم في آهاتي

يا من أرويتني بالدموع بدلا من الماء

وجعلتها شرارات تتقاطر في جوفي



أيها الصمت

كم أكره صريرك في أواصلي

كم أمقت تسللك في دواخلي

كم أرغب أن أتحرر من عنفوانك

يا لك من وحش كاسر

عاش معي سنوات وسنوات

يجتاحني بوحدتي

يهزمني عند مواجهة المصاعب
 
 

سأنتقم منك بكل ما أوتيت من قوة

سأتخلص من جبروتك

ومن سيوفك السامة

وأشواكك القاتلة
 
 
سأتحرر من رقك

ومن عبوديتك

سأنطلق من قفصك

كرهت أن أوصف

بهدوء الأعصاب

بالحلم

والدبلوماسية

هزمتك من دواخلي

وأعلنت انتصاري عليك

ورفعت راية الحرية

 

 

 



فتحت قلبي ثانية

لسيدة لا اعلم

من تكون

لسيدة تسكن حروفي

مثل جذر الزيزفون

وتابى ان تفارقني لحظة

وهي تسكن في السكون

احاول ان اقابلها

ان اشم عطر راحتيها

ولكنها غائبة عني

ومحجوبة ايضا عن العيون

غريبة الاطوار حبيبتي

فهي كالشتاء باردة

ومثل الصيف ملتهبة

وتزدهر مثل النرجس في الربيع

 وفي الخريف تهديني الشجون

من اي شيء مخلوقة

من نار

من نور
 
من عطر الورد

فهي ليست ادمية

بل ربما جاءت

من حروف

لا يتبعها الا الغاوون

تزورني في الليل

مثل الياسمين

وفي الصباح

تحضر لي القهوة

من كلمات لا يسمعها

الا مجنون

 

 

 


تائه انا

في الصحراء

في الغابات

في المتاهات

في السجون

ابحث عنها

في كل جهات الارض

في احلام الشعراء

في عذوبة الاطفال

انا لم أجدها جسداً

ولكن ما يطمئن القلب

انها روح تسكن في روحي

ولا تعرف الحقد

لانها طاهرة لا تخون

 

 


لانها غير موجودة الا في احلامي



 

هل أنا عاشق...؟

ام أني بخيالي وأحلامي عالق ؟

هل إحساسي لها صادق

ام انه احساس ليس بواثق

هل العشق كلام ناطق

ام انه للعمر سارق

انا اعيش على الهوى

فهل الهوى بقلبها صادق

أنا صدمت بحبها

فهل يموت من كان عاشق

أنا لا أرى شكلها

فهل العيش يجمع الفوارق

مسكين من كان عاشق

فهو كقارب من بحرها غارق

مسكين من أصابه طرفها

فهو سهم للقلب حارق

مسكين من كان للحب صادق

فهو سحر للقلب لا يفارق 

حيث لم يكن على الأرض بشر بعد
كانت الفضائل والرذائل.. تطوف العالم معاً
وتشعر بالملل الشديد


ذات يوم... وك حل لمشكلة الملل المستعصية
اقترح الأبداع.. لعبة.. وأسماها الأستغماية
أحب الجميع الفكرة
وصرخ الجنون: أريد أن أبدأ.. أريد أن أبدأ
أنا من سيغمض عينيه.. ويبدأ العدّ
وأنتم عليكم مباشرة الأختفاء
...ثم أنه اتكأ بمرفقيه..على شجرة.. وبدأ
....واحد... اثنين.... ثلاثة
وبدأت الفضائل والرذائل بالأختباء
وجدت الرقه مكانا لنفسها فوق القمر
وأخفت الخيانة نفسها في كومة زبالة
دلف الولع... بين الغيوم
ومضى الشوق الى باطن الأرض
الكذب قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة..
 ثم توجه لقعر البحيرة

واستمر الجنون:تسعة وسبعون. ثمانون.واحد وثمانون
خلال ذلك أتمت كل الفضائل والرذائل تخفيها
ماعدا الحب
كعادته.. لم يكن صاحب قرار.
 وبالتالي لم يقرر أين يختفي
وهذا غير مفاجيء لأحد...
 فنحن نعلم كم هو صعب اخفاء الحب

تابع الجنون: خمسة وتسعون....سبعة وتسعون
وعندما وصل الجنون في تعداده الى: مائة
قفز الحب وسط أجمة من الورد..واختفى بداخلها
فتح الجنون عينيه. وبدأ البحث صائحا"
: أنا آت اليكم.... أنا آت اليكم
كان الكسل أول من أنكشف...
لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه
ثم ظهرت الرقّة المختفية في القمر
وبعدها.. خرج الكذب من قاع البحيرة مقطوع النفس.
واشار على الشوق ان يرجع من باطن الأرض
وجدهم الجنون جميعا".. واحدا بعد الآخر
...ماعدا الحب
كاد يصاب بالأحباط والبأس..
 في بحثه عن الحب...
 حين اقترب منه الحسد
:وهمس في أذنه
الحب مختف في شجيرة الورد
التقط الجنون شوكة خشبية أشبه بالرمح..
 وبدأ في طعن شجيرة الورد بشكل طائش
ولم يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب

ظهر الحب..
وهو يحجب عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه
..صاح الجنون نادما": يا الهي ماذا فعلت؟
ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك البصر ؟
أجابه الحب: لن تستطيع إعادة النظر لي...


 

 

 

لكن لازال هناك ماتستطيع


فعله لأجلي... كن دليلي
   وهذا ماحصل من يومها....

    يمضي الحب الأعمى... يقوده الجنون


 



توتا توتا خلصت الحتوتة شلون حلوه ولاشو ؟؟؟؟


ما هو الحب ... من هو الحبيب  ..؟؟

ولماذا نحب ..؟؟

لماذا نحب ونحن ندرك مدى المعاناة التي يمكن أن يسببها لنا ذا لك الحب ..

الكل يعي أن الحب معاناة والكل يتمنى أن يكون حباً سعيدا ..

والواقع أن ليس كل حب هناء ..

ولكن ليس كل حب عناء أيضا..

نحب لان الإنسان يهوى أحيانا أن يتعذب

ويريد أن يتعب ويعاني ...

نحن نحب لأننا نريد آن نصبح ممن أحبو

حتى يقال أننا مرننا بهذه التجربة دون آن نعرف ما هو الحب أصلا...

البعض يحب حتى يحس بالأمان ..

والبعض الآخر يحب هربا من الخوف ..
 
الحب شعور جميل لم يجربه كثير منا ..

حتى من جربه قد لا يعرفه ..  قد لا يعرف جماله أو عذ باته

تعب الحب رائعا لمن لا يعرف ..

.ومشاكل الحب متعبة .

.ولكنها جميلة في بعض الأحيان ...

أروع ما في ذا لك المدعو بالحب ..

أن تحس بوجود إنسان شخص واحد فقط

في هذه الدنيا تكون آنت أهم واغلى شي عنده .

شعور جميل أن تحس أن كل ماتفعله وتحسه يهم شخصاً ما ..

شعور رائع أن تعرف أن أحدا يريدك ويود أن يراك سعيدا طوال الوقت ..

ولكن هل كل من يريد أن يحب سيحب وهل سينجح حبه ..؟؟

!!!... لايهم

المهم والأجمل والأروع أن نعيشه ولو لحظة .
 
حتى بعد اكبر مشكلة مع من تحب

ومهما كانت مشاعرك وأحاسيسك أثناء تلك المشكلة ..

مهما أحسسنا من غضب أو تعب أو ذل أو مرارة

أو جميع المشاعر العدوانية التي تجتاحك في وقتها ..

مهما أحسست فانك لن تعيش في حياتك لحظة أعذب ولا أروع

وارق من لحظة يأتي فيها حبيبك

والدمعة تسيل على خده معتذرا وقائلاً احبك ... احبك ..

قائلا احبك وهو يعنيها ..

احبك خارجة من أعماق أعماقه ..

احبك صادقة بلا خداع ولا تزييف في دنيا لم يعد فيها للصدق معنى ..

احبك لاترى شيئاً في الدنيا بعدها ..

لا تحس بوجود أي مخلوق وعلى وجه هذه الأرض غير من تحب وآنت ..

الحب الحقيقي يظل حلم الكثيرين ...

والوصول إلية اصعب بكثير مما يتخيل البعض..

الحب الحقيقي

عناؤه اكثر بكثير مما يظن البعض انهم يعيشونه

ولكن لذته وحلاوته وجمالة اكثر ...

أكثر بكثير


طبعاً الموضوع منقول ولكن اعجبني كثيراً واجببت انا انقله لكم
 فأرجو ان ينال اعجابكم 
 تحياتي للجميع   //




   



« الصفحة السابقة  |  مشاهدة نتائج 46-60من 70  |  الصفحة التالية »