حبيبي
من دوُن قصدْ . . . [ آحببته ]
ومِن دوُن آيّ سوآبق . . . عشِقتُه
ومنْ دوُن آيّ آسبآب . . . آدمنته
كنتُ آبآدله آلحديث . . آشآركهُ فرحآته
وَ آخفف عنهُ آلامه . .
...كآن يُمتعني آلحديث معه
آلىَ آن آصبحتُ مُلهمَ لمُحآدثته
ومَن كآن يعلم . .
بأنني سوفَ آُغرم بـ قلبِه
وآشتآقُ لمُشآركتِه آحدآث يوميِ
وآتألم حينَ آعلمُ بأنّه يكتئِب . .
أو يسكنهْ حزن . .
بلآآ شعوُر . . سكنَ قلبي . .
وآستلذّ بالعشق بِمفرَده . .
وحتّى هذهِ آللحظه . .
وآنَآ آزدآدُ جنوُنَآ بـِ حُبه
وكم يزيدني جنوناً به حين أنهي حديثي معه وإذ به يفاجئني برسالة " اشتقتلك "
ربي لا يحرمني منك حبيبي