أبلغ العيون التي رمت إليه إعجالا

إنه الآن ينتهل الكوثر نهالا

حبيبي ليتك الغيوم لتدفئني بحضن

شتاؤك وتكون عليَ ظلالا

أشتاقك  أشتاقك  أشتاقك   

ولن أكفَ يوما لا  لا 

لماذا تركتني لماذا أظنُ

أنه كذب وخيالا

أتعلم انتظر قدومي إليك فهل أصل عجالا

لا يا حبيبي أنت لم تذهب قريب مني

يا أروع قصيدة حب نسجت 

ذكراك ستحيى طويلا وأجيالا

(من أشعاري)

 !الوطن غالي, والوطن عزيز والوطن شامخ والوطن صامد لأن الوطن هو ذاتنا 

فلندرك هذه الحقيقة ولنحب وطننا بأقصى ما نستطيع من الحب وليكن وطننا هو المعشوق الأول , الذي لا يساويه ولا يدانيه معشوق آخر . فلا حياة انسانية من دون وطن , ولا وجود انساني من دون وطن

                                        روى الجاحظ

أتتني امرأة و أنا على باب داري فقالت لي إليك حاجة , وأريد أن تسير معي فقمت معها إلى أن أتت لي رسام 

وقالت له : مثل هذا وانصرفت المرأة , فسألت الرسام عن قولها فقال : لا مؤاخذة يا سيدي

 إنها أتت إلي بحصى , و أمرتني أن  أنقش لها صورة الشيطان , فأتت بك وكان ماسمعت

فرغ عقلي من الأفكار                   وإحساسي مبهم وضباب وأسرار

 فكرة واحدة تتقلب في ذهني                                    فكرة بمعنى الدار

أحبك : كأن عمري لا عشتها أو عشتها ولم يف بالمقدار         تعني مرة ملوحا وأحيانا تحتاري

تبريري احتيار لا معنى له خوف مني وفراري 

أحبك فكرة تعني أم كلمة أم  واقع أم عار    حب قوي في صدري لا حب ومن حبي ومن خياري

خياري نطقها لحبيب أوحد ولمالكي أبدا   فهذا قراري  (من احد اشعاري