بحث
بحث متقدم


قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم :

﴿ حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم " لا يَحطِمَنَّكُم سليمان و جنوده وهم لا يشعرون ﴾
هل تعلمون لم استُخدَمت كلمة " يَحطِمَنَّكم " ؟؟ و ما وجه الاعجاز في هذه الاية ؟؟

سأحكي لكم قصة حول هذه الكلمة التي تبين إعجاز القرآن الكريم وصدق ما فيها من آيات..
قبل أعوام قليلة اجتمع مجموعة من علماء الكفّار في سبيل البحث عن خطأ في كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم بأن الدين الإسلامي دين لا صحة فيه ، وبدءوا يقلبون المصحف الشريف ، و يدرسون آياته ، حتى وصلوا إلى هذه الكلمة في الآية الكريمة السابقة " يَحطِمَنَّكم" وهنا اعترتهم الغبطة والسرور فها قد وجدوا - في نظرهم -

ما يسيء للإسلام فقالوا بأن الكلمة " يَحطِمَنَّكم " من التحطيم والتهشيم و التكسير ..
فكيف يكون لنملة أن تتحطم ؟ وهي ليست من مادة قابلة للتحطم !!

إذن فالكلمة لم تأتَ في موضعها ، هكذا قالوا !! ﴿ كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا ﴾
وبدءوا ينشرون اكتشافهم الذي اعتبروه عظيماَ ،و لم يجدوا ولو رداً واحداً على لسان رجل مسلم ..
وبعد أعوام مضت من اكتشافهم ، ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض فقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج ، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب وعلى إثر هذا أعلن العالم الأسترالي إسلامه ..
سبحان الله العزيز الحكيم

﴿ ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير

 

في البداية أنا أسف أني تأخرت عليكم

بعد ما خلص الشهر جاية عم خبركم

أنا أسف لكن للسنين الجاية

طول الله بعمركم

بحلفكم بالغالي تكفوها للأخر

أخوكم مختار أحمد

منقول
أهم معجزات شهر الله شهر رمضان المبارك في جسم الإنسان :

1- تقوية مناعة الجســـــــــم:
يقول الدكتور مدحت الشافعي‏ أستاذ المناعة الإكلينيكية والروماتيزم بكلية الطب جامعة عين شمس في مصر.:
(أن الصوم يزيد نشاط وقدرة "الماكروفاج"
وهي الخلايا التي تلتهم وتحطم البكتيريا والفيروسات وأي أجسام غريبة تصل إلي الجسم
وتمثل الخط الدفاعي الأول للجسم‏,‏ وكذلك يزداد نشاط المناعة الخلوية وأساسها الخلايا اللمفاوية
وهنا يتحقق الإعجاز العلمي للخالق سبحانه وتعالي.
ويوجد علي سطح هذه الخلايا مستقبلات للأجسام الغريبة التي هاجمت الجسم‏,‏ كما يزداد إفراز وتكوين "الإمينوجلوبينات" المناعية
للحد من انتشار أي عدوي بالجسم‏,‏ كما أن قدرة ونشاط خلايا "النيتروفيل" يزداد نشاطها
وتهاجم هذه الخلايا أي أجسام غريبة والبكتيريا وتلتهمها من خلال حركتها الأميبية
ويتم هضمها داخل الخلايا من خلال إفراز إنزيمات هاضمة‏).

2- التخلص من الخلايا التالفة والضعيفة في الجسم :
يقوم الصيام مقام مشرط الجراح الذي يزيل الخلايا التالفة والضعيفة من الجسم،
فالجوع الذي يفرضه الصيام على الإنسان يحرك الأجهزة الداخلية لجسمه لاستهلاك الخلايا الضعيفة لمواجهة ذلك الجوع،
فتتاح للجسم فرصة ذهبية كي يسترد خلالها حيويته ونشاطه، كما أنه يستهلك أيضا الأعضاء المريضة ويجدد خلاياها،
وكذلك يكون الصيام وقاية للجسم من كثيـر من الزيادات الضارة مثل الحصوات والرواسب الكلسية
والزوائد اللحمية والأكياس الدهنية وكذلك الأورام في بداية تكونها.

3- علاج لمرض السكر :
كما يعتبر الصيام أيضاً خير فرصة لخفض نسبة السكر في الدم إلى أدنى معدلاتها،
فالصيام يعطي غدة البنكرياس فرصة رائعة للراحة، فالبنكرياس يفرز الأنسولين الذي يحول السكر
إلى مواد نشوية ودهنية تخزن في الأنسجة، فإذا زاد الطعام عن كمية الأنسولين المفرزة فإن البنكرياس يصاب بالإرهاق والإعياء،
ثم يعجز عن القيام بوظيفته، فيتراكم السكر في الدم وتزيد معدلاته بالتدريج حتى يظهر مرض السكري.
وقد أقيمـت دور للعلاج في شتى أنحاء العالم لعلاج مرضى السكر باتباع نظام الصيام لفترة تزيد على عشر ساعات وتقل عن عشرين
كل حسب حالته،
ثم يتناول المريض وجبات خفيفـة جداً، وذلك لمدة متوالية لا تقل عن ثلاثة أسابيع،
وقد جاء هذا الأسلوب بنتائج مبهرة في علاج مرضى السكر ودون أية عقاقير كيميائية.

4- علاج مرضى الفشل الكلوي :
ويفيد الصيام في علاج مرضى الفشل الكلوي , إذ أن مريض الفشل الكلوي المستقر والذي يقوم بالغسيل بانتظام
يفيده الصوم وذلك من خلال انخفاض السوائل التي يتناولها والطعام الذي يقسم إلى وجبتين إذا التزم بتقليل البروتينات الحيوانية.

5- يؤخر الشيخوخة :
أفادت دراسة طبية حديثة بأن الصيام يؤخر الشيخوخة ويخلص الجسم من السموم،
حيث يشير الدكتور جاد المولي عبد العزيز الأستاذ بكلية الطب جامعة القاهرة،
إلى أن الصيام يساعد الجسم علي التخلص من السموم المتراكمة بنسبة 35 % التي تصيب جسم الإنسان.
وأوضح عبد العزيز أن السموم تكون عادة ملتصقة وذاتية في الدهون وفيها صفة التراكم والزيادة المستمرة
ومع الصيام يضطر الجسم لاستهلاك الدهون فتتحرر هذه السموم ويسهل إخراجها من الجسم،
ومن هنا يبدأ الجسم باستهلاك المواد الغذائية المخزونة فيه مثل الجليكوجية والدهون.

6- يعالج الآلام الروماتيزمية بالمفاصل :
أكدت دراسة أجرتها جامعة فريدريك شيلر في ألمانيا، أن بعض الآلام الروماتيزمية بالمفاصل
يمكن الحد منها عن طريق الصوم عن بعض المواد تحت إشراف طبي.
وأوضحت الدراسة أن الصوم عن العصائر تحت الإشراف الطبي يساعد على الحد بشكل كبير من آلام المفاصل
لدى بعض المرضى خلال 15 يوماً.
وأشارت الدراسة إلى وجود صلة بين ما يتناوله المريض من مواد غذائية وتدهور حالته الصحية،
حيث تحتوي الأغذية الحيوانية على نسبة عالية من حمض "الأراكيدونيك" الذي قد يؤدي إلى الإصابة بآلام المفاصل.

7- علاج لمرض السمنة المنتشرة :
الصوم وبلا مبالغة أقدر طبيب تخسيس وأرخصهم على الإطلاق، فإن الصيام يؤدي حتماً إلى إنقاص الوزن،
بشرط أن يصاحبه اعتدال في كمية الطعام في وقت الإفطار، والا يتخم الإنسان معدته بالطعام والشراب بعد الصيام،
فقد كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يبدأ إفطاره بعدد من التمرات لا غير أو بقليل من الماء ثم يقوم إلى الصلاة، وهذا الهدي هو خير هدي لمن صام عن الطعام والشراب ساعات طوال،
فالسكر الموجود في التمر يشعر الإنسان بالشبع لأنه يمتص بسرعة إلى الدم،
وفي نفس الوقت يعطى الجسم الطاقة اللازمة لمزاولة نشاطه المعتاد.
أما لو بدأت طعامك بعد جوع بأكل اللحوم والخضراوات والخبز فإن هذه المواد تأخذ وقتاً طويلاً كي يتم هضمها
ويتحول جزء منها إلى سكر يشعر الإنسان معه بالشبـع،
وفي هذا الوقت يستمر الإنسان في ملء معدته فوق طاقتها توهماً منه أنه مازال جائعاً،
ويفقد الصيام هنا خاصيته المدهشة في جلب الصحة والعافية والرشاقة، حيث يزداد معه بدانة وسمنة،
وهذا ما لا يريده الله تعالى لعباده بالطبع من تشريعه وأمره لعباده بالصوم.

8- يساعد على التخلص من السموم الموجودة بالجسم ووقاية من الأورام :

أكد العلم الحديث أن كل إنسان يحتاج إلى الصيام،
وإن لم يكن مريضاً لأن سموم الأغذية والأدوية تتجمع بالجسم فتجعله كالمريض فتثقله وتقلل نشاطه ،
واذا صام خف وزنه وتحللت السموم من جسمه.
ففي الصيام تتحول كميات هائلة من الشحوم المختزنه في الجسم إلى الكبد لينتفع بها وتستخرج منها السموم الذائبة فيها
ثم يتخلص منها مع نفايات الجسد، كما أن هذه الدهون المجتمعة أثناء الصيام في الكبد والقادمة من أجزاء الجسم المختلفة
يساعد ما فيها من الكوليسترول على التحكم وزيادة إنتاج مركبات الصفراء في الكبد والتي بدورها تقوم بإذابة مثل هذه المواد السامة والتخلص منها مع البراز.
كما أكدت الأبحاث العلمية والطبية الحديثة على الفائدة الكبيرة للصيام، في خفض نسبة الكوليسترول في الدم،
والذى تزداد معدلاته بزيادة نسبة الدهون في الجسم والتي تتراكم طوال أشهر العام ويبدأ الجسم في التخلص منها خلال فترة الصيام.
وأكدت دراسة علمية حديثة أن القلب يرتاح كثيراً أثناء فترة الصيام إذ تنخفض ضرباته إلي 60 دقة في الدقيقة،
وهذا يعني أنه يوفر مجهود 28800 دقة كل 24 ساعة.
وأوضح أحد الباحثين بجامعة شيكاغو، أن الصوم لمدة أسبوعين يكفي لتجديد أنسجة الإنسان في عمر الأربعين،
بحيث تبدو مماثلة لأنسجة شاب في السابعة عشر من عمره.
وأظهرت التجارب أيضاً أن الصوم من 30 إلي 40 يوماً يزيد الحيوية بمعدل 5 إلي 6 % ،
وذلك لأن نقص الحيوية يعد مظهراً من مظاهر زحف الشيخوخة.
وكانت دراسة أخري قد أكدت أن إقلاع الإنسان عن تناول الطعام عدة ساعات، يخلص خلايا الجسم من المواد الضارة
وهو مايسمي بالاختناق البيوكيميائي الذي يحرمها من الأكسجين والغذاء فتستعيد الأعضاء قدرتها علي تجديد نفسها بعد مجهود شاق طوال العام
ويسهل علي الجسم إفراز المواد الضارة إلي الخارج عن طريق القولون والكليتين والرئتين والجلد.
وأوضح أحد الباحثين أن الإنسان الذي لا يصوم يدمن الطعام ولذلك فهو يشعر بأعراض انسحابية مثل الصداع والعصبية
والإرهاق عندما يجوع لأي سبب وكأن الصوم هو تدريب عملي علي عدم إدمان الطعام.
ويضيف الدكتور فكري أن الصوم يساعد على الإقلاع عن التدخين وأضراره السامة،
وبالتالي يستطيع المدخن في شهر الصيام أن يحرر جسمه وخلايا الجسم وج العصبي من المواد السامة والمركبات الكيماوية الموجودة في السيجارة 4 آلاف مادة كيماوية سامة
وربما خرج من شهر رمضان المبارك وهو مقلع تماما عن هذه العادة السيئة.

9- معالجة الأمراض النفسية :
أكدوا الأطباء النفسيين أن الصوم يزيد القدرة والدوافع لدى الإنسان لمواجهة المواقف الصعبة،
والتحكم في النوازع والجوارح التي تؤذيه في سلوكه وتصرفاته، وتشعره بالآلام النفسية التي تقوده إلى القلق والاكتئاب.
ويقول الدكتور فكري عبد العزيز استشاري الطب النفسي بالقاهرة وعضو الاتحاد العالمي للصحة النفسية:
"إن الصوم يساعد على زيادة الثقة بالنفس والأمان النفسي الصحي، ويستطيع الإنسان من خلاله أن يعالج ذاته من العادات السيئة
ومن التصرفات غير المقبولة، كما يخلصه من اللوازم التي تصاحبه مثل عادة وضع اليد في الفم أو الغمز المستمر بالعين وباقي الحركات اللاإرادية التي يعاني منها البعض".
ويشير إلى أن الصيام يساعد أيضاً على علاج المريض النفسي الذي يعاني من القلق والتوتر أو الاكتئاب أو الوسواس أو اللوازم النفسية
كالصداع النصفي والأكزيما العصبية والقولون العصبي.
وأضاف أن الصيام بالنسبة للشخص العادي يشعره بالأمان والإيمان والترويح عن جهازيه العصبي والهضمي،
فضلا عن أنه يكون هناك نوع من التجديد للخلايا لتكتسب صفات جديدة.

10- يمنع من حدوث جلطة القلب والمخ :

أكد الكثيرون من أساتذة الأبحاث العلمية والطبية - وأغلبهم غير مسلمين- أن الصوم ينقص من الدهون في الجسم
و بالتالي يؤدي إلى نقص مادة "الكوليسترول" فيه، وما أدراك "ماالكوليسترول" ؟؟ إنها المادة التي تترسب على جدار الشرايين، وبزيادة معدلاتها مع زيادة الدهون في الجسم تؤدي إلى تصلب الشرايين،
كما تسبب تجلط الدم في شرايين القلب والمخ.
لا نندهش إذن عندما نستمع إلى قول الحق سبحانه وتعالى [ وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون ]
فكم من آلاف من البشر جنت عليهم شهيتهم المتوثبة دائما إلى الطعام والشراب دون علم و لا إرادة، ولو أنهم اتبعوا منهاج الله وسنة النبي محمد(صلى الله عليه وآله) بعدم الإسراف في الأكل والشرب ،
وبصيام ثلاثة أيام من كل شهر لعرفوا لآلامهم وأمراضهم نهايـة، ولتخففت أبدانهم من عشرات الكيلوجرامات.

11- وقاية من داء الملوك :
وهو المسمى بمرض "النقرس" والذي ينتج عن زيادة التغذية والإكثار من أكل اللحوم،
ومعه يحدث خلل في تمثيل البروتينات المتوافرة في اللحوم "خاصة الحمراء" داخل الجسم،
مما ينتج عنه زيادة ترسيب حمض البوليك في المفاصل خاصة مفصل الأصبع الكبير للقدم،
وعند إصابة مفصل بالنقرس فإنه يتورم ويحمر ويصاحب هذا ألم شديد، وقد تزيد كمية أملاح البول في الدم ثم تترسب في الكلى فتسبب الحصـوة،
وإنقاص كميات الطعام علاج رئيسي لهذا المرض الشديد الانتشار.

12- علاج فعال للأمراض الجلدية :
إن الصيام يفيد في علاج الأمراض الجلدية، والسبب في ذلك أنه يقلل نسبة الماء في الدم فتقل نسبته بالتالي في الجلد، مما يعمل على:
- زيادة مناعة الجلد ومقاومة الميكروبات والأمراض المعدية الجرثومية
- التقليل من حدة الأمراض الجلدية التي تنتشر في مساحات كبيرة في الجسم مثل مرض الصدفية.
- تخفيف أمراض الحساسية والحد من مشاكل البشرة الدهنية.
- مع الصيام تقل إفرازات الأمعاء للسموم وتتناقص نسبة التخمر الذي يسبب دمامل وبثورا مستمرة .
تقول السيدة "إلهام حسين" وهي ربة بيت مصرية:
" عندما كنت في العاشرة من عمري أصبت بحالة حادة من مرض الصدفية،
ذلك المرض الذي يظهر على شكل بقع حمراء تكسوها طبقة قشرية، ولم يكن لدي أي أمل أيامها في الشفاء، بعد أن قال عدد من أشهر أطباء الأمراض الجلدية في مصر لوالدي:
يجب أن تتعودوا على هذا وأن تتعايشوا وتتعايش ابنتكم مع الصدفية، فهي ضيف ثقيل وطويل الإقامة "
" وبحلول العقد الثاني من عمري، وباقترابي من سن الزواج، أصبحت أعاني من حالة اكتئاب وعزلة عن المجتمع،
وضيق في الصدر لا يطاق، واقترح علي أخيرا أحد أصدقاء أبي المتدينين الصيام، وقال لي: جربي يا ابنتي أن تصومي يوما وتفطري يوما، فقد عالج الصيام أمراضا عند زوجتي لم يعرف الأطباء لها علاجا،
ولكن اعلمي أن الشافي هو الله وأن أسباب الشفاء كلها بيده، فاسأليه أولا الشفاء من مرضك ثم صومي بعد ذلك"
" وفعلا بدأت الصيام، فقد كنت أبحث عن أي أمل يخرجني من الجحيم الذي يحيط بي،
وتعودت مع الوقت على الإفطار على خضروات وفاكهة فقط ثم بعد ثلاث ساعات آكل وجبتي الأساسية وأفطر في اليوم التالي وهكذا. وكانت المفاجأة المذهلة للجميع أن المرض بـدأ في التراجع بعد شهرين من بدأ الصيام.
لم أصدق نفسي وأنا أبدو طبيعية وأرى أثر المرض يتلاشى يوما بعد يوم حتى كأني في النهاية لم يصب جلدي بذلك المرض في حياتي أبدا "

13 - الاثر النفسي الخير :
يقول " توم برنز" من مدرسة كولومبيا للصحافة:
" إنني أعتبر الصوم تجربة روحية عميقة أكثر منها جسدية، فعلى الرغم من أنني بدأت الصوم بهدف تخليص جسدي من الوزن الزائد
إلا أنني أدركت أن الصوم نافع جدا لتوقد الذهن، فهو يساعد على الرؤية بوضوح أكبر، وكذلك على استنباط الأفكار الجديدة وتركيز المشاعر،
فلم تكد تمضي عدة أيام من صيامي في منتجع "بولنج" الصحي حتى شعرت أني أمر بتجربة سمو روحي هائلة "
" لقد صمت إلى الآن مرات عديدة، لفترات تتراوح بين يوم واحد وستة أيام، وكان الدافع في البداية هو الرغبة في تطهير جسدي من آثار الطعام،
غير أنني أصوم الآن رغبة في تطهير نفسي من كل ما علق بها خلال حياتي، وخاصة بعد أن طفت حـول العالم لعدة شهور،
ورأيت الظلم الرهيب الذي يحيا فيه كثيرون من البشر، إنني أشعر أنني مسئول بشكل أو بآخر عما يحدث لهؤلاء ولذا فأنا أصوم تكفيرا عن هذا"
" إنني عندما أصوم يختفي شوقي تماما إلى الطعام، ويشعر جسمي براحة كبيرة،
وأشعر بانصراف ذاتي عن النزوات والعواطف السلبية كالحسد والغيرة وحب التسلط، كما تنصرف نفسي عن أمور علقت بها مثل الخوف والارتباك والشعور بالملل. كل هذا لا أجد له أثرا مع الصيام،
إنني أشعر بتجاوب رائع مع سائر الناس أثناء الصيام، ولعل كل ما قلته هو السبب الذي جعل المسلمين وكما رأيتهم في تركيا وسـوريا والقدس يحتفلون بصيامهم لمدة شهر في السنة
احتفالا جذابا روحانيا لم أجد له مثيلا في أي مكان آخر في العالم "


دمتم بصحة وسلامة
ورمضان كريم قبل الزحمة وتقطيع اللحمة

منقول عن طريق أخ عزيز أن شاء الله أخوكم مختار

 

حبيت أرمي السلام عليكم

وقلكم كل سنة وانتو سالمين وهالوطن الغالي سالم  وكل طيب بيقول انا سوري

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معجزات بليغات
ومن بين أعظم سور القرآن بياناً لهذه الحقيقة الناصعة سورة الكهف التي أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم أنها عصمة من فتنة الدجال فيما صح من أخبار لما فيها من آيات بينات ومعجزات بليغات، وفي هذا المقال الموجز سوف نقتصر على بعض من هذه الآيات التي أثبتها العلم الحديث بما كان في حكم المستحيل معرفتها بالوسائل العلمية على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وهو حد الإعجاز في القرآن. ففي قوله تعالى في سورة الكهف: {$وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً (17) وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظاً وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَاراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً } [الكهف: 17 - 18].



دلالات عميقة
ففي هاتين الآيتين الكريمتين من المعجزات العلمية ما يدير الرؤوس وتخشع له القلوب لمن أبصر ووعى وبيان ذلك ما يلي:
أولاً قوله تعالى: {وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ }، فيه بيان معجزة طبية بينها الطب المعاصر حول الأشعة فوق البنفسجية (Ullravialet) التي تصدرها الشمس وهي تبلغ أشد حالاتها كثافة عندما تتعامد الشمس على الأرض وقت الظهيرة، ولها أثر ضار على أجساد البشر؛ ولذا سن الإسلام القيلولة وقت الظهيرة، والآية مصرحة بأن أهل الكهف كانوا في فجوة منه تحميهم من الأثر المدمر لهذه الأشعة طوال ثلاثمائة عام هم فيها رقود، وقد ظهر ذلك من لفظين: { تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ }: أي مالت وانحرفت عن الكهف، و{ تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ }: أي تجاوزهم وتتركهم على شمالها. ومن جمله اللفظية مع اللفظ الثالث وهو قوله تعالى: { وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ }، ما يدل على غاية البيان بحمايتهم من الأثر المهلك للأشعة فوق البنفسجية.



فوائد طبية
للشمس في الصباح والمساء من الفوائد الجليلة للجلد البشري ما أجمع عليه أهل الطب، حيث تقرر أن هذه الأشعة فوق البنفسجية إذا كانت بجرعات طفيفة قليلة كانت حافزاً قوياً على حماية الجسم، بل واستنهاض تكوين فيتامين "د" عن طريق عمليات كيميائية معقدة تنتهي بتقوية العظام والهيكل العظمي عن طريق تضافر ثلاثة عناصر لا غنى عن واحد منها:
(1) أشعة الشمس الهادئة في الصباح أو المساء.
(2) فيتامين "د" الذي يتم تحريكه عن طريق هذه الأشعة ومسها للجسم.
(3) عنصر الكالسيوم الأساس لتكوين العظام في الجسم.
فالآية باختصار تنبهنا بوضوح على هذه الحقيقة العلمية وهي أن الشمس إنما كانت تمس الكهف مساً رقيقاً لتمام العمليات الحيوية لمن فيه مع الحماية التامة من أثرها المهلك في حالة ما إذا ضربت الكهف بقوة كافية لاحتراق أجساد أهل الكهف.
وهذه حقيقة معاصرة يعرفها اليوم كل الأطباء، بل ومن أصيب أطفالهم بمرض الكساح أو لين العظام، حيث يعتبر تعريض الطفل للشمس الهادئة صباحاً ومساءً أحد العناصر الرئيسة لعلاج هذا المرض وتقوية عظام الأطفال، ومن هنا قال الله تعالى: { ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً }.



الفائدة الصحية للتقليب
المعجزة الثانية في قوله تعالى: { وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ }، وهو ظاهر ومجمع عليه اليوم في جميع أقسام جراحة المخ والأعصاب أو الأمراض الباطنية في العالم، حيث دأب الأطباء على تقليب المرضى المصابين بعاهات عصبية مزمنة كالشلل التام أو الشلل النصفي أو حتى من اضطروا لأسباب جراحية أو مرضية للبقاء في أسرَّتهم في المستشفيات لفترات طويلة، فلا غنى لهؤلاء جميعاً عن التقليب على الأجناب حماية لهم من مرض عضال ناجم عن الالتصاق دون حركة لفترات طويلة وهو "تقرحات الفراش" (Bed Sores) وهي قرحات بشعة يتآكل معها الجلد وما تحته من أنسجة حتى يبلغ العظام في حالة الإهمال الجسيم وتجاهل هذه الحقيقة وهي التقليب ذات اليمين وذات الشمال، وإن الالتفات الدقيق لهذه الحقيقة العلمية الطبية جازم يأتي قول من لا تخفى عليه خافية، كما أن هذا التقليب كان محتماً حتى تبقى الأجساد على حالتها دون أن تتآكل أو تتقرح توطئة لبعثهم الذي وعد الله تعالى به.



خصائص جلد الإنسان
قوله تعالى: {وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ }، ظاهر في أن عملية التقليب التي كانت مستمرة في أهل الكهف لم يكن يشاركهم فيها كلبهم لأنه بقي باسطاً ذراعيه بالوصيد أي أنه لا يتقلب، وفيها حقيقة علمية أخرى تفرق بين جلود البشر وجلود الحيوانات، حيث لا يحتاج جلد الحيوان للتقليب وذلك لصلابته وقوته، ومن المعلوم أن الناس يصنعون الحقائب القوية والأحذية المتينة من جلود بعض الحيوانات، فدلت الآية بوضوح على هذه الحقيقة وهي الفرق بين أثر الأرض على جلد الحيوان وجلد الإنسان، وهذا التفصيل لم يكن معلوماً ولا ملحوظاً، بل ولا حاجة لذكره أصلاً ما دامت القصة كلها مغرقة في غرابتها، ولكن القرآن العظيم أبدى هذه الحقيقة لبيان أن القصّة كلها إنما هي حقيقة كبرى عرضها القرآن تذكرة وعِبرة لمن يخشى.



الفرار والرعب
قوله تعالى: { لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَاراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً }، قال أهل التفسير: رغم أن الرعب يكون أولاً ثم يعقبه الفرار، ولكن جاءت هكذا في القرآن الكريم لأن حرف "الواو" العطف لا يفيد ترتيباً ولا تعقيباً، بل يفيد مطلق الجمع، أي جمع المعلومات دون ترتيب لها. ولكن العلم الطبي المعاصر قد حسم هذا الأمر بأن الرعب يكون على نوعين: نوع معتاد أي الخوف من شيء يعتاده الناس ويعلمونه كالخوف من الأسد أو النمر أو العقرب وغيره، فهذا يكون الخوف أولاً ثم الهروب نظراً للعلم والمعرفة لما يخاف منه، وأما الخوف الآخر وهذا الخوف العظيم من شيء مجهول لا علم به ولا معرفة له قبل ذلك كالخوف من الجن أو الخيالات الغامضة أو الأشياء المهولة المرعبة التي تدور في خيال الناس، فهذا الخوف الهائل يكون فيه الهروب أولاً ثم التفكر بعده في سبب هذا الهروب وهو المعروف في الفسيولوجي برد الفعل التلقائي اللاإرادي (relex)



فيض المعجزات
فبيّن القرآن الكريم أن النوع الذي سيحدث بالاطلاع على أهل الكهف من الخوف العظيم الذي لا معرفة لكم بمثله. وهذا التفريق بين هذين النوعين وتقرير نوع واحد مع سرد الآية لترتيب الخوف والهروب دال دون مرية على علم عميق بأصول علم الفسيولوجي، كما يتبين من قبل من أصول علم الجراحة والطب والأشعة والجلدية وعلم الحيوان، وهذا كله من العلوم الجمَّة المترامية في آيتين فقط من آيات هذه السورة البليغة العاصمة من أعظم الفتن، فكيف والقرآن كالبحر اللجي من فيض المعجزات والآيات وسبحان الذي قال: { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ } صدق الله العظيم
.


 

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم كيفكم أخوتي بالله
حبيت انشر هذا المقال الذي جمعته من هنا وهناك
نعم أن أستمريت في القراءة أكيد أنت الربحان
بتكون ربحت معنا معلومات رائعة جدا الك مش الي
لاني انا بعرفها ولهيك حبيت أنو أكتبلكم ياها وأرجو النشر
>1< يوجد غدد عديدة في جسم الانسان ومن أحدى هذه الغدد
غدة تدعى الغدة الصنوبرية خلف أسطوانة الأذن تماماً
ما عملها ومتى تعمل
>2<ساعات تعمل بها أعضاء جسم الأنسان
>3<لماذا لعنت النامصة والمتنمصة <في وقتنا الحالي يلي بتنتف شعر الحاجب>
>4< كيفية الحفاظ على الصحة بشكل عام  من السرطان
أصدقائي سوف نبدأ بالشرح
هذه الغدة تعمل بعد أذان العشاء بساعة وتوقف عملها قبل أذان الفجر بساعة
ولا تعمل الا في حالة عدم التعرض للضوء أعني في السابق كان العرب ينامون باكراً
ولم نكن نسمع عنهم أن أحداً قد أصابه أي نوع من المرض الخبيث كالسرطان وهذه الغدة عندما نعطيها حقها في العمل ونراعي  عملها بنومنا باكراً نقي نفسنا من مرض السرطان أي أن هذه الغدة تفرز مادة أسمها <الميلاتونين> هذه المادة مسؤولة عن عدم أنتشار الخلاية السرطانية في جسم الأنسان  
ما السبب ولماذا ...?
ولماذا الآن نسمع جداً عن هذا المرض المنتشر في وقتنا الحاضر
و السبب هو أننا نقلب آيات الله تعالى الليل الى أن يصبح نهاراً بالضوء والمصابيح الكهربائية والنهار ليحل مكان الليل بالنوم .
يوجد أوقات يكون الأنسان بحاجة جداً الى أن يتم نموه بشكل صحي
في سن الطفولة مثلاً .
هنالك الكثير الكثير من مشاكل في حياتنا وكل يوم تزداد شيئاً فشيئاً فمثلاً هنالك تواقيت تعمل بها أعضاء جسم الأنسان وهذا نص على بعض الامور التي وفقني بها الله تعالى في جمعها
_________.........؟.................؟.........._________
عند إتباع النظام الغذائى المتوازن فى أوقات محددة ومواعيد منتظمة يساعد ذلك الجسم على التخلص من الكيماويات والسموم الموجودة به.
من الساعة 9 – 11 مساءا
هذا الوقت الذى يتم فيه التخلص من السموم الزائدة فى الجهاز اللمفاوى
لذلك فإن هذا الوقت يجب تمضيته فى هدوء.
فإذا كانت ربة المنزل لا زالت تعمل فى أعمال المنزل أو فى متابعة الأبناء فى أداء واجباتهم المدرسية
فإن ذلك سيكون له تأثير سلبى على صحتها.
من الساعة 11 مساءا – 1 صباحا
فذلك ميعاد تخلص الكبد من السموم ويكون هذا الوقت المثالى للنوم العميق.
من الساعة 1 – 3 صباحا
فذلك ميعاد تخلص المرارة من السموم وأيضا يكون وقت مثالى للنوم العميق.
من الساعة 3 – 5 صباحا
فذلك ميعاد تخلص الرئة من السموم
ولذلك سنجد أن المريض الذى يعانى من السعال
فإنه سوف يعانى أكثر فى هذا الوقت
والسبب فى ذلك أن عملية التخلص من السموم قد بدأت فى الجهاز التنفسى فلا داعى لتناول دواء لإيقاف أو تهدئة السعال فى هذا الوقت وذلك لمنع التدخل فى عملية تخلص الرئة من السموم الموجودة بها
وهنا ننصح المدخنين أن لا يقوموا بالتدخين فى هذا الوقت لأن ذلك يمنع أيضا عملية التصريف للسموم عن طريق إضافة سموم جديدة بدلا من تصريف القديم.
الساعة 5 صباحا
فذلك ميعاد تخلص القولون من السموم
لذلك يجب التبول فى مثل هدا الوقت لتفريغ المثانة لمساعدة القولون على التخلص من السموم وهنا ننصح الأشخاص الذين يعانون من الإمساك المزمن أن يواظبوا على الأستيقاظ فى هذا الوقت (5 صباحا) لكى يساعدوا القولون على العمل والتصريف.
وفى خلال عدة أيام سينتهى الإمساك المزمن مع ضرورة الإلتزام أيضا بالغذاء المتوازن.
الساعة 7 – 9 صباحا
فذلك ميعاد إمتصاص الغذاء فى الأمعاء الدقيقة
فيجب أن يتم تناول وجبة الإفطار فى هذا الوقت.
أما المرضى الذين يعانون من الإنيميا ونقص الهيموجلوبين فى الدم فيجب أن يتناولوا وجبة الإفطار قبل الساعة 6.30 صباحا
أما من يرغب فى المحافظة على سلامة جسمه وعقله
يجب أن يتناول وجبة إفطاره قبل الساعة 7.30 صباحا
والأشخاص الذين لا يتناولون وجبة الإفطار وتعودوا على ذلك يجب أن يغيروا عاداتهم لأن ذلك من أهم أسباب تلف الكبد.
والتأخر فى تناول وجبة الإفطار حتى الساعة 9 – 10 صباحا أفضل من عدم تناولها على الإطلاق.
من منتصف الليل – 4 صباحا
هو الوقت الذى ينتج فيه النخاع العظمى خلايا الدم
لذلك يجب أن ننام مبكرا ... وننام جيدا وبعمق.
إن النوم المتأخر والإستيقاظ المتأخر يعملان على تعطيل الجسم من التخلص من السموم الموجودة.
وهذا ما نحن نبتعد عنده الذي هو شيئ أساسي في حياتنا الشرقية
كمسملون أو مسيحيون لأن حياتنا الشرقية واحدة .
ومن هنا نبدأ .
جائني بريد ألكتروني قد ذكر به الحديث الشريف لماذا لعنت النامصة والمتنمصة <بالعامية التي تقال نتف الحاجب>
والباحث كان عالم أيطالي أنه أستغرب من تعاليم الأسلام
وبعد دراسة تبين أن التي تقوم بسحق <نتف>شعر حواجبها تبدأ نقاط صغير من الدم تتخثر ومع مرور الأيام وكثرة العمل بالحاجب من سحق<نتف> تنزل هذه النقاط من الدم المتخثر البسيطة الى مكان الصدر وتساعد بنسبة0/070 شيئاً فشيئاً الى تكتل الدم المتخثر في صدر المرأة وهذا يساعد جدا في تقوية الخلاية السرطانية وهذا ما يؤدي الى سرطان الثدي المعروف جداً الآن في وطننا العربي كعرب وشرقيين ولهذا لعنت النامصة والمتنمصة
___________......؟................؟......___________